المعارضة : اذا كنا نتلقى دعماً من الموساد والـ «CIA» هل كان حزب البشير سيكون موجوداً؟

الخرطوم: بكري خضر:
ردت القوى السياسية المعارضة بهجوم مضاد على المؤتمر الوطني وحذرته من خطورة الاستمرار في إطلاق اتهاماته على الأحزاب بالعمالة والارتزاق وتلقي الدعم من قبل المخابرات الأمريكية الـ«CIA» والإسرائيلية «الموساد» واصفةً اياها بالافتراءات. وطالبت المعارضة الوطني بتقديم الأدلة والحقائق التي تثبت اتهاماته أو الصمت، مشيرة إلى أن الاتهامات «فن رخيص».
وقال بشارة جمعة أرور الأمين السياسي لحزب العدالة – إن المعارضة إذا كانت تتلقى دعماً من الموساد والـ«CIA» هل كان المؤتمر الوطني سيكون موجوداً في السلطة، لافتاً النظر إلى أن الاتهامات لا تصدر إلا من أشخاص خواء لا فكر لهم، مؤكداً أن اشتعال الثورة لا يحتاج لتوقيع، داعياً الحكومة والقوى السياسية إلى ترك المهاترات والاحتكام لصوت العقل من أجل مصلحة الشعب السوداني. ومن جانبه وصف السفير نجيب الخير أمين العلاقات الخارجية بحزب الأمة القوى اتهامات الوطني للمعارضة بتلقي الدعم من الموساد بأنها مجرد فقاقيع للاستهلاك السياسي، مبيناً أن برنامج حزبه في جمع التوقيعات لمشروع تذكرة التحرير عمل سياسي مشروع في إطار العمل السلمي لإحداث التغيير في السودان.وقال إن الوطني مدرك تماماً بأن حزب الأمة يملك الجماهير والمشروعية بما يؤهله ليلعب دوراً مقدراً في التغيير.
ومن جهته أكد محمد ضياء الدين الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الاشتراكي قطر السودان أن الوطني درج على اتهام المعارضة مشيراً إلى أن تلك الاتهامات تكمن خطورتها في أنها سوف تجعل من السهل على جميع الفرقاء اتهام بعضهم البعض ليس على المستوى السياسي فحسب وأنما على مستوى الانتماء الوطني. وطالب ضياء الدين الوطني بتقديم دلائل وحقائق تؤكد صحة ما ذهب إليه من اتهامات.
آخر لحظة
يا معارضة لاحاجة لرد التهم بانت حقيقة ارتباط الاخونجية مع الامركان كيف تفسر دفاع اوباما للرئيس مرسي
يا جماعة الخير المثل السودانى بقول الفيك بدر بى وهذا ما يحدث بالظبط من قيادات دولة القتلة واللصوص والتى كان مستشاريها الامنيين لرئيسها عمر الزفر اثنين من عملاء السى آى ايه المعروفين سفيرنا السابق ببلاد الاحباش ورئيس زين الحالى الضابط المغرور والمشهور بالفاتح فلاشا جماعة need to know هؤلاء من الرسميين العسكريين اما العملاء من طلاب الدكتوراه ورجال الاعمال فحدث ولا حرج آمل مراجعة سنودن وتسريباته .
نعم يا معارضة أنتم تتلقون دعماً من الموساد والسي آي إيه وناس البشير لا يزالون في سدة الحكم لأنهم أيضاً يتلقون دعماً من الموساد والسي آي “إيه” يا أبناء الإيه! تطابق مصالح بين ناس البشير والمعارضة والمخابرات الصهيونية والأمريكية … ناس البشير يريدون البقاء في الحكم والمخابرات الأمريكية والصهيونية تريدهم في الحكم وناس المعارضة قد أعجزهم إقناع المواطن السوداني بجدوى برامج المعارضة وأعجزهم إزاحة البشير عن الحكم وهم يظنون أن أمريكا وإسرائيل لا تريد نظام البشير وكذلك (هم – ناس المعارضة- ما عندهم قروش) فلذلك يصدقون أن المخابرات الصهيوأمريكية تعطيهم الدعم لإزاحة نظام البشير
انتو ابو العفين دا يدو دي خاتيها في بوك ون؟؟؟؟؟؟؟
فى كل الحالات المواطن هو المكتوى والذى يدفع الثمن واصبح لا يثق فى السياسيين كافة طالبى السلطة والكراسى والمصالح الضيقة ربنا يكون فى عون الوطن والمواطن
قالوا دار أبوك إن خربت شيلك منها شلية !! ما تشوفونا معاكم ياولاد أم …اللهم استغفرك اللهم إني صايمـ ئمـ ،،، بتتكتب كيف الله لا يريحكم
الحصاد المر: يا تجار الدين??..
الخائن الاعظم
تمزيق النسيج الاجتماعي
يمارس خيانته للبلاد تحت مظلة السلطة
معقل الفساد هو السلطة نفسها
تحول الفساد حالياً الى امبراطورية
محاربة الفساد الحقيقية تتم برحيل السلطة الحالية
فان نظام المؤتمر الوطني هو الاسوأ
ستزيد وتائر التنكيل والقمع
دارفور في حالة حرب
إنهم مع اسقاط النظام
البلاد الآن تغلي كالمرجل
تجمعت فيها نذر الثورة
فاذا لم تتحمل القوى مسئوليتها ?قوى السودان الجديد? ستتجاوزها و ?قوى السودان القديم? لا مكان لها للأبد.
و القادم أسوأ ??.
هذه هي نهاية الحركة الاسلامية ((المهدي.. الميرغني.. الترابي.. البشير.. و ?أصفار?)) كما تنبأ لها شيخ محمود محمد طه:
1. من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة جماعة الهوس الديني وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية،
2. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة،
3. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا وإقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية،
4. وسوف يذيقون الشعب الأمرين،
5. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل،
6. وسوف تنتهي فيما بينهم،
7. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
الاستاذ محمود محمد طه في حديث لطلاب جامعة الخرطوم عام 1977
هذه هي نهاية الحركة الاسلامية كما تنبأ لها شيخ محمود محمد طه:
1. من الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة جماعة الهوس الديني وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية،
2. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب زيف شعارات هذه الجماعة،
3. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسيا وإقتصاديا حتى ولو بالوسائل العسكرية،
4. وسوف يذيقون الشعب الأمرين،
5. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل،
6. وسوف تنتهي فيما بينهم،
7. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
الاستاذ محمود محمد طه في حديث لطلاب جامعة الخرطوم عام 1977
هم الآن في (السوف) رقم 6 : وسوف تنتهي (فيما بينهم) أي الفتنة التي أوقدوها في البلاد و أحالت نهارنا إلى ليل.
والآن ننتظر (السوف) رقم 7: وسوف يُقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
وقوى السودان الجديد (رأس الرمح في التغيير القادم)بكل أجنحتها جنوباً.. غرباً.. شرقاً.. شمالاً.. وسطاً ..شمالاً أقصى لقادرة على (اقتلاعهم من ?أرض السود? اقتلاعاً).
هذا النظام لا يتغير بالمظاهرات السلمية بل بالانتفاضة الشعبية (المحمية) لأنها السبيل الوحيد لاقتلاعه وكنس آثاره من سوداننا الحبيب.