اتصالات لتكوين حزب إسلامي جديد يتجاوز قيادات “الوطني” و”الشعبي”

انتم مكانكم قاعات المحاكم و السجون لما أقترفتموه فى حق هذا الوطن من دمار و دماء طوال ثلاثين عاما , و الآن تتطلعون للتوسع و الاستمرار فى جرائمكم, كما منعت المانيا النازيين أبديا من العودة يجب يكون ذلك مصيركم.

حزب شنو يا ديك

قريبا سيتم تصنيف الكيزان جماعة ارهابية خطيرة يجب مواجهتها بالسلاح الناري
الدعارة الاعلامية اخطر من زنا نهار رمضان ياكيزان السودانى

انحطاط الكيزان الانجاس لامثيل له

بالله شوف قلة ادب الكيزان ديل

يا بنى وطنى ان الارهاب يواجه بالارهاب فقط

الحركه الاسلاميه بس او صلتوها الي هذا الدرك انتو اوصلتوا السودان كلو الي الجحيم وسوء المنقلب ظهر من يسمي البرهان السجمان وعيال دقلو مليشيات لحكم السودان؟؟؟؟؟؟؟

وأنا كوز لكنني ضد جميع الأحزاب وضد العسكر وضد المتظاهرين وقدامكم واحد من حلين يا إما نعود لعصر القبلية وعصر الإمارات والممالك المتفرقة مثل العبدلاب والفونج ومروي وإما يعود المستعمر من جديد لأنه هو الذي وحد السودان بشكله الجغرافي الحالي قبل فصل الجنوب وهو من صنع الحدود لبلادنا

اولا تحتاجون دخول الاسلام اولا

الخلط بين الواقع الجماهيرى الذى تتشكل منه البلاد وبين النزعة الكارهة للدين اصبح واضح جدا. الاسلاميين موجودون وبثقل كبير ومن اراد التاكد فلينتظر الانتخابات .. اما ان يوصم الاسلاميون جميعا بمخالفات المؤتمر الوطنى فى فترة حمه فهذا خطل ومجافاة للعقل.
الارتهان للمظالم التاريخية لا يبنى رؤية سليمة والا لكان الحزب الشيوعى فى عداد المفقودين بعد ان جرب الناس حكمه وهو يستهل سياسة ضرب اهل القري كما حدث فى الجزيرة ابا ويقمع ويقتل بالجملة كما حدث مع حراك الانصار فى ودنوباوى وكثير من الجرائم الثابتة.
السياسة فعل متحرك ومتغير وقابل لنظرة الجمهور المتقلبة وفقا لمصالح المرحلة وغير ذلك.
الاسلاميون سيعودون لانهم موجودون مثلما سيعود من لا يريدهم وهو لا يريدونه والفيصل الذى يحدد حجم الكتل هو الانتخابات وليس هذا العك الاعلامى المشاتر.