أخبار مختارة

فيصل محمد صالح: الحكومة قررت خوض المعركة ضد “المخربين”

أعداء الثورة يستخدمون الاقتصاد كاحد الآليات لمحاربتها

الخرطوم: الراكوبة

أكد المتحدث الرسمي بإسم الحكومة فيصل محمد صالح, ان الحكومة قررت خوض المعركة ضد المتاجرين بقوت الشعب والمخربين للاقتصاد.

وذكر فيصل, في مؤتمر صحفي مساء الخميس, أن ما حدث في الايام الماضية من تصاعد كبير جدا في أسعار العملات الاقتصادية واثر في معايش الشعب, لم يكن غائبا عن متابعة الحكومة التي ظلت تتابع الامر و تجمع المعلومات للتعامل معها.

وقال ان المشاكل التي ظهرت الأيام الماضية لم يكن مردها اقتصادي أبدا رغم اقراره بالمشاكل التي يعاني منها الاقتصاد، وإنما هي تحركات ممن تضرروا و تضررت مصالحهم الاقتصادية بقيام الثورة.

وقال إن أعداء الثورة يستخدمون الاقتصاد كاحد الآليات لمحاربة الثورة ولكن الحكومة ظلت في تواصل مع كل الأجهزة حتي تتخذ من الاجراءات ما يعيد الوضع الاقتصادي لطبيعته.

‫10 تعليقات

  1. و اخيراً فهم و صرح حِمار الجنينة بان مدرسة المُشاغبين القحطية و العسكورية فهمت سبب مُعانات الرعية و سوف تُحارب الاعداء!!!

  2. لن تستطيع الحكومة محاربة سوق العملة الا من خلال مراقبة الحوالات المصرفية بالبنوك وتطبييق فوري وبنكك وكذلك مجموعات الواتساب لان الشغل كلو اصبح الكتروني. هذا لن يستطيع ان تقوم به قوات الدعم السريع والشرطة التقليدية. يجب ان تقوم الشرطة بتكوين وحدة جديدة تكون متخصصة في محاربة تخريب الاقتصاد تشبه الامن الاقتصادي حق الكيزان وتضم كفاءت تقنية من شباب البلد. لجان المقاومة تسخر بشباب قلبهم علي البلد ومؤهلين هم مستقبل ه\ا البلد وحماة ثورته.

  3. ياسعادة الناطق الرسمى بإسم حكومة الثورة حكومة الشعب الذى تضرر وتأذى من نظام قاهر تافه استغل كل موارد البلاد وجيرها لصالحه ولذلك نهض الشعب ضد تلك الطغمة الفاسده ودفع ثمنا غاليا لأجل أن يعيش حرا كريما وقد تم إختياركم لإزالة الضرر عنه وإرجاع حقوقه التى سلبها هؤلاء الفاسدون وهم معروفون والحقوق معروفة وهى أمام ناظريكم بل بكل أسف نفس حقوق الشعب المظلوم ونفس إمواله وإمكاناته المسروقه يستغلها ذلكم الأوغاد نفسهم إن كان مباشرة أو بواسطة عملاء لهم لممارسة مزيدا من الإيذاء ومزيدا من الظلم والتجويع للشعب .. فيا سعادة الحكومة نعم لجنتكم صادرت من بعض هؤلاء الأوغاد عقارات وشوية أراضى زراعية بالداخل ومع ذلك لم نر لها أثرا على حياة الناس فهل هذا يكفى والأموال التى نهبوها وشركاتهم واستثماراتهم مازالت تضخ لهم الأموال ليذلوا بها الشعب ومازال عيالهم يتلاعبون بها ويلعبون علينا ويدمرون فى مابقى من إقتصادنا وأنتم بكل أسف تنظرون .. !!
    أرجعوا كل فلس سرقوه الى الدولة حتى نساءهم المثانى والثلاث والرباع أرجعوها لأنهم تزوجهن من أموال الدولة .. أما إن كان لشوية البيوت تلك فخلوها ليهم وأنتم ( شكر الله سعيكم ) فالثورة مازالت ندية ولادة وسيأتى من رحمها من يعيد الحق الى أهله ..!!

  4. وانت يا فيصل اول المخربين يا ممثل الانقاذ في حكومة الثوره..
    هذه الجريمه ضد الثوره والسودان انت مشارك فيها مع احبابك الكيزان.. الم تسمح لهم بالسيطره الكامله علي كل وسائل الاعلام.. ووقفت حجرة عثرة في طريق لجنة تفكيك التمكين…
    سيطرة الكيزان علي كل وسائل الاعلام المختلفة جعلهم يبثون الشائعات ويرسلون التهديدات لكل من يقف في طريقهم. بثوا الاشاعات المتكرره حول اسعار العمله والمضاربة في سوق العملة والذهب وحول الوزراء القائمين على الاقتصاد. في تلفزيون السودان والتلفزيونات التي يمتلكونها ،،ويتم اجراء لقاءات متكرره مع الكيزان وسفلة الانقاذ ينفثون فيها سمومهم ضد الثوره ويرسلون الرسائل عبر وسائل الإعلام لمنسوبيهم ويشجعونهم علي تخريب الاقتصاد وزعزعة الأمن…
    اقالة فيصل محمد صالح من منصبه الذي لا يستحقه مطلب ثوري. واصبح امر لاخيار غيره وان يتم القبض عليه والتحقيق معه في تأمره ضد الثوره..
    ماذا انت فاعل يا حمدوك؟؟؟ هذه الاستكانه والبرود والصمت المريب شجع الكيزان وفلول الانقاد بالتأمر علي الثوره.

    لا مهادنة بعد اليوم لابد من اصدار القوانين الرادعه لكل من يعبث بالاقتصاد والسلع الاساسيه تتراوح عقوبتها من السجن المؤبد الي الحكم بالاعدام..
    تحرك يا حمدوك وخاطب ابناء شعبنا لا ندري هل لديك فوبيا ضد الميكرفون وكاميرات الاعلام ام لا؟؟ ان كانت لديك هذه الفوبيا فعليك مخاطبة الشعب عبر المزياع…

  5. دا وزير جاهل مع حكومتة المدنية والعسكرية.بريش صحى من النوم الحكومة عارفة ان فى من نفسى بتفرج فى العملة وخاصة من الجانب العسكرى الذين يملكون شركات .وشراكات مع اسامة داود هو الامن يشترى العملة من السوق ورفع سعرها واخذها معة للخارج.ودا بعلم الحكومة .كل الزمن دا مجنونا بأن البخاري الاقتصاد هم الكيزان.والله انا كنت أكثر شخص يكرهك.لان صراحة طلعوا احسن من البهائم ناس الحكومة المدنيين والعساكر رغم أن الكيزان حرامية لكن ماجوعونا بعرفوا اتصرف.العساكر انقلاب عليهم ليس لصالح الشعب انما لمصالحهم الشخصية.خل الناس تشوف جيوش جيرانا لماتحصل كوارس كل العسكر بنزل الشوارع لمساعدة المواطن وليس لقتل الشعب ..البلد بقى هامل خالص لا امن ولا حياة كريمة الكل بعمل ما يحلو لة

  6. طالما امثال فيصل في هذه الحكومة لن ينعدل الامر ولن تتم محاربة اي شخص لأن القوانين موجودة يا وزير العدل ولا تحتاج لاجراءات جديدة استثنائية.
    العلاج واضح ارجاع كل العملة السودانية للبنوك ولن يتم ذلك الا بتغيير العملة ورصد الذين يحملون هذا الكم الهائل من النقد وبعضه مزور وبما ان هؤلاء هم القائمون على أمر شركات الامن والدفاع التي يديرها الكيزان ويحميها المجلس العسكري الذي يرأسه البرهان لن يتم تغيير العملة وسيستمر تخدير الشعب بمثل هذه المؤتمرات الصحفية التي لا تسمن ولا تغني من جوع. الحل في تغيير العملة ولو كلف ذلك مليارات الجنيهات السودانية لأنها في الاصل رايحة

  7. قلنا ليكم
    اكنسووووووا…..كل شاغلى وظائف القطاع العام الكيزانى من الدرجة الوظيفية ١٧أ…على دفعات حتى تصلوا رأس الفتن الوكيل او المدير للمؤسسة اى كان مسماها وادارات مجالس الادارة

    اجمعوا الرأسمالية اللاوطنية الكيزانية وهم الاغلبية واعطيها نسبة٩٩.٩٪ وواحد من إثنين (اى) شغل يكون عبر الوزارات المنظمة لشغلهم ( أو) يشوفوا ليهم غشلانة اخرى وتسحب سجلاتهم التجارية والعاوز يتخارج من البلد مع السلامة

    كلامنا مابتسمع

  8. طالما الجنرالات الكيزان موجودين فلا أمل في إصلاح الاقتصاد..هم علنا مع الثورة و سرا مع أحبابهم من الفلول و الكيزان و بعض الأحزاب الخائنة و يريدون إسقاط الحكومة باي شكل لتعود ريما لعادتها القديمة ..توحدوا يا شباب المقاومة و ادعموا الحكومة المدنية بالفعل لا بالقول انتهي زمن الكلام و التتريس الذي لا معني له ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..