ايداع موازنة 2018 منضدة البرلمان وتوقعات باجراءات قاسية ضد المواطنين

اعلن البرلمان السوداني، يوم الأحد، ايداع موازنة العام 2018 توطئة لاجازتها خلال أيام.
وقال رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية، الطيب الغزالي، بوصول موازنة العام المقبل، منضدة البرلمان، وعرضها على رؤوساء اللجان.
ويتوقع أن تشمل الموازنة اجراءات اقتصادية قاسية في حق المواطنين.
وتوعدت الحكومة برفع تام لحزمة دعم تقدمها للوقود والقمح والسكر، بناء على توصية من البنك الدولي.
ومن غير المستبعد أن يتم رفع ضريبة الدخل الشخصي لنسبة 25%.
ونفت وزارة المالية وجود اتجاه لتعويم الجنيه السوداني.
ورغم الاجراءات الامنية التي اتخذتها الحكومة، ارتفع سعر الدولار لما يقارب حدود 26 جنيهاً سودانياً.
وبالرغم من وعود قادة نظام البشير، بتحسن الأحوال الاقتصادية بعد رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية، أكد رئيس البرلمان، ابراهيم أحمد عمر في وقتٍ سابق إن جل ميزانية العام المقبل ستذهب لقطاع الأمن والدفاع.
قائلاً : “قطاع الأمن والدفاع عمود نص وشوكة تستوجب التقوية”.
ولا ينتظر أن يتخذ نواب البرلمان المنتمي غالبيتهم لحزب المؤتمر الوطني، أو لقوى تشاركه، مواقفاً تنصر الشعب.
وكان نواب البرلمان قد انهوا اجازتهم لقرارات رفع الدعم التي قادت لهبة سبتمبر المجيدة في 2013 بالتصفيق الحار.
ان شاء الله دى آاااخر ميزانيه تجيزوها فى تاريخ حياتكم لأنو بعدها سيأت الطوفان .
عدد المسؤولين الحكوميين نواب ومستشارين و وزراء وبرلمانيين ووزراء ولائيين وولاة ولايات ومعتمدين فاق اي تصور لحكومة مهمتها خدمة الشعب صار الموضوع عكسي بصورة سمجة ووسخة ( الشعب يخدم الحكومة )
لدرجة قيام جمعيات تبرعات خيرية لكل شيء لمساعدة نفسه و هو بالتالي يقوم بمهام الحكومة والانفاق من المال العام وموارد الدولة فقط لصالح هؤلاء الذين تولوا امر الشعب ( تولى الشعب امرهم )
احزاب ما عندها هدف ولا كرامة ويعمل صاحب الحزب لمصلحة نفسه واهل بيته
حزب الامة
حزب CD المراغنة
وووووووووووو
اولا
مفروض يتحاكم كل من ينتمي لحزب الامة لما تسبب به المهدي وعبد الله التعايشي في الحزب الحاكم اصبح عبارة عن عصابة حاكمة ( امبراطورية سرقة السودان الاسلامية)
و رب الكعبة كل واحد في الحكومة دي بينه وبين نفسه عارف نفسه ملعون ووسخ وجبان وحرامي و تافه لانه سارق مال ايتام ومساكين وفقراء و بربي في اولاده من مال سحت و مال عام ما من حقه
ما دايمة
لو دايمة كانت دامت للقبلكم
الله اسمه المنتقم
نسأل الله باسمه الاعظم ان ينتقم منكم
الميزانية باختصار :
(( على 98% من الشعب السوداني أن يباصر حق الملاح، وحق المدارس، والتعليم العالي والصحة وان يستعد الشباب للهجرة والاغتراب، وأن يستمر المغتربون في غربتهم وكربتهم)) انتهى ،،،
ههههههههههههههههههه
الدولة لا تدعم الوقود والقمح هذا كذب صريح عندما يكذب الشخص كل يوم يصدق كذبه كذلك برلمان الغفلة
لماذا الامن والدفاع – والدولة الان تعتمد على مليشيات – عن اي دفاع تتحدثون والسودان مستباح ومحتل حلايب وشلاتين والفشقة .
اقترح حل الجيش السوداني المحلول اصلا – فقد تم الاستعاضة عنه بالمليشيات – الدعم السريع الصحوه وووو
اما الامن فالواضح لردع كل معارض له راي في هذه الفوضى والسرقة والنهب باسم الدين ( فضيحة فلل جميرا واخوان الرئيس وارمله شمس الدين ). وكل الامنجية الارزقية احسن يشوفوا ليهم اكل عيش شريف حلال امام الخالق والمجتمع فمعروف دور الاجهزة الامنية حماية هذا الفساد والتستر عليه فهم مكريين ومدفوعي الاجر الحرام .
اين الميزانية من التعليم والصحة ؟ اين الميزانية من الزراعة ؟ اين الميزانية من الصناعة وبلد يستورد صابون الغسيل وزيت الطعام والتوم من الصين ؟ .
اما تحسن الأحوال الاقتصادية بعد رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية هذا الكلام لا يصلح ولا يصدقه شخص عاقل فقد سقطت ورقة التوت التي تغطى عورات الاسلاميين . تحسن الاقتصاد ياتي من الانتاج والصادر لجلب العملات الحرة لتعود بالفائدة لمشروعات عملاقة فالناظر لحال دول الجوار التي كانت تعاني المجاعات يجدها احسن حالا من السودان الان .
الله غالب
تذل الامور للمقادير حتي يكون الحتف في التدبير
هذه هي البشارة التى يريد البرلمان ايصالها لنا “إجراءات قاسية فى حق المواطنين”؟ لماذا نتحمل مثل هذا البرلمان الذي لا يعترض على أي شئ يضر بمصالحنا؟
ايوه طبعن ولازم يقولو ليكم” حسب توصية البنك الدولى”!!!
* بس البنك الدولى دا مندوبينو لس ما وصلوا للتعرف على آخر ما وصلت اليه اوضاع السودان الاقتصاديه اللى عليها حيبنوا توصياتهم! ولآ موهيك! حبل الكضِب قصيّر!!! البشير قالها بلسانو ان سنة 2018 فيها “زنقه” .. قبلها موش ظل يردد ان الاقتصاد السودانى انتعش بعد رفع العقوبات!!!! عبدالرحمن ضرار قال شنوووو؟
ان شاء الله دى آاااخر ميزانيه تجيزوها فى تاريخ حياتكم لأنو بعدها سيأت الطوفان .
عدد المسؤولين الحكوميين نواب ومستشارين و وزراء وبرلمانيين ووزراء ولائيين وولاة ولايات ومعتمدين فاق اي تصور لحكومة مهمتها خدمة الشعب صار الموضوع عكسي بصورة سمجة ووسخة ( الشعب يخدم الحكومة )
لدرجة قيام جمعيات تبرعات خيرية لكل شيء لمساعدة نفسه و هو بالتالي يقوم بمهام الحكومة والانفاق من المال العام وموارد الدولة فقط لصالح هؤلاء الذين تولوا امر الشعب ( تولى الشعب امرهم )
احزاب ما عندها هدف ولا كرامة ويعمل صاحب الحزب لمصلحة نفسه واهل بيته
حزب الامة
حزب CD المراغنة
وووووووووووو
اولا
مفروض يتحاكم كل من ينتمي لحزب الامة لما تسبب به المهدي وعبد الله التعايشي في الحزب الحاكم اصبح عبارة عن عصابة حاكمة ( امبراطورية سرقة السودان الاسلامية)
و رب الكعبة كل واحد في الحكومة دي بينه وبين نفسه عارف نفسه ملعون ووسخ وجبان وحرامي و تافه لانه سارق مال ايتام ومساكين وفقراء و بربي في اولاده من مال سحت و مال عام ما من حقه
ما دايمة
لو دايمة كانت دامت للقبلكم
الله اسمه المنتقم
نسأل الله باسمه الاعظم ان ينتقم منكم
الميزانية باختصار :
(( على 98% من الشعب السوداني أن يباصر حق الملاح، وحق المدارس، والتعليم العالي والصحة وان يستعد الشباب للهجرة والاغتراب، وأن يستمر المغتربون في غربتهم وكربتهم)) انتهى ،،،
ههههههههههههههههههه
الدولة لا تدعم الوقود والقمح هذا كذب صريح عندما يكذب الشخص كل يوم يصدق كذبه كذلك برلمان الغفلة
لماذا الامن والدفاع – والدولة الان تعتمد على مليشيات – عن اي دفاع تتحدثون والسودان مستباح ومحتل حلايب وشلاتين والفشقة .
اقترح حل الجيش السوداني المحلول اصلا – فقد تم الاستعاضة عنه بالمليشيات – الدعم السريع الصحوه وووو
اما الامن فالواضح لردع كل معارض له راي في هذه الفوضى والسرقة والنهب باسم الدين ( فضيحة فلل جميرا واخوان الرئيس وارمله شمس الدين ). وكل الامنجية الارزقية احسن يشوفوا ليهم اكل عيش شريف حلال امام الخالق والمجتمع فمعروف دور الاجهزة الامنية حماية هذا الفساد والتستر عليه فهم مكريين ومدفوعي الاجر الحرام .
اين الميزانية من التعليم والصحة ؟ اين الميزانية من الزراعة ؟ اين الميزانية من الصناعة وبلد يستورد صابون الغسيل وزيت الطعام والتوم من الصين ؟ .
اما تحسن الأحوال الاقتصادية بعد رفع العقوبات الاقتصادية الامريكية هذا الكلام لا يصلح ولا يصدقه شخص عاقل فقد سقطت ورقة التوت التي تغطى عورات الاسلاميين . تحسن الاقتصاد ياتي من الانتاج والصادر لجلب العملات الحرة لتعود بالفائدة لمشروعات عملاقة فالناظر لحال دول الجوار التي كانت تعاني المجاعات يجدها احسن حالا من السودان الان .
الله غالب
تذل الامور للمقادير حتي يكون الحتف في التدبير
هذه هي البشارة التى يريد البرلمان ايصالها لنا “إجراءات قاسية فى حق المواطنين”؟ لماذا نتحمل مثل هذا البرلمان الذي لا يعترض على أي شئ يضر بمصالحنا؟
ايوه طبعن ولازم يقولو ليكم” حسب توصية البنك الدولى”!!!
* بس البنك الدولى دا مندوبينو لس ما وصلوا للتعرف على آخر ما وصلت اليه اوضاع السودان الاقتصاديه اللى عليها حيبنوا توصياتهم! ولآ موهيك! حبل الكضِب قصيّر!!! البشير قالها بلسانو ان سنة 2018 فيها “زنقه” .. قبلها موش ظل يردد ان الاقتصاد السودانى انتعش بعد رفع العقوبات!!!! عبدالرحمن ضرار قال شنوووو؟