سيف الدولة حمدناالله
الذي نصح الرئيس – بحسب أخبار هذا الإسبوع – بالسفر إلى أمريكا هو نفسه الشخص الذي أقنعه بصحة خبر ترشيحه لجائزة نوبل، وهو شخص يُضلّل الرئيس ويريد أن يُمسخِر عليه العالم، فقد (لَفَح) خبر طائش وأقنع الرئيس بأنه قد رُشِّح لجائزة نوبل الدولية، وقد صدّق الرئيس الخبر بالحد الذي جعله يُعلِن عن ذلك في خطاب أذيع على العالم عبر الفضائيات (خطابه أمام الجلسة الختامية لمجلس الشورى القومي)، وهو في حقيقته خبر غير سليم وأصله يعود إلى مجرد تعليق صحفي صدر عن باحث بريطاني في شئون أفريقيا (أليكس دي وال)، قال فيه أن الرئيس البشير الذي يُدير إقتصاد دولة بحجم السودان بلا موارد وبميزانية أقل من مليار دولار في العام يستحق أن يُمنح جائزة نوبل، وفي لغتنا البلدي يُقال لمن يُراد له هذا الوصف بأنه (حاوي).
كما أن الذي أنهى هذه المعلومة للرئيس ليس لديه فكرة عن الكيفية التي يتم بها الترشيح لجوائز نوبل، فالخواجة (أليكس) ولا غيره من الأفراد يستطيع ترشيح شخص ما لنيل هذه الجائزة، فالجهة التي تقوم بتسمية المرشحين لنيلها محددة ومعلومة، وتنحصر (فقط) في نخبة مُختارة من أساتذة جامعات دول إسكندنافية (السويد والنرويج) يكونوا متخصصين في المجال الذي تُمنح فيه الجائزة (االفيزياء والكيمياء والطب والأدب والإقتصاد والسلام) ويجوّز لهؤلاء الأساتذة الإستعانة بعلماء إضافيين من جامعات أخرى، وعلاوة على ذلك، يسمح نظام الجائزة بأن يأتي الترشيح للجائزة من الذين حصلوا عليها في السابق.
من حظ الرئيس أن الهيئة التي تُشرِف على جائزة نوبل لم يطرق سمعها أمر هذا الترشيح (ولعله حدث وليست مهتمة بذلك)، وإلاّ لصار عليه ما جرى للمصري عبد الرحيم راضي، وراضي هذا طالب صيدلة من نواحي محافظة سوهاج، أُشاع بأنه فاز في مسابقة عالمية نظّمتها ماليزيا لحفظ وتلاوة القرآن الكريم، فإبتهج له كل الشعب المصري، وأقيمت له المهرجانات، وتناوبت الفضائيات المصرية في إجراء اللقاءات التلفزيونية معه، وذاع صيته حتى بلغ علم اللجنة المنظمة للمسابقة بماليزيا، فأصدرت اللجنة ما يُفيد بأن هذا طالب مُحتال، لم يشترك في المسابقة ولم يسبق له دخول الأراضي الماليزية من الأصل، ولا يزال هذا الموضوع يُشكّل المادة الأولى للسخرية منه بالصحف المصرية والعالمية.
العقلية التي ضلّلت الرئيس بموضوع نوبل، هي التي نصحته بتقديم طلب للحصول على فيزا الدخول من السفارة الأمريكية في الخرطوم بغرض السفر لحضور جلسات الجمعية العامة للأمم المتحدة التي ستعقد هناك في بحر الشهر القادم، وقد إستندت النصيحة بالسفر – بحسب ما ورد في تصريح كمال إسماعيل وزير الدولة بالخارجية – إلى قاعدة أحقية الرؤساء وغيرهم من أعضاء الوفود في الدخول لأمريكا بموجب نُظُم الأمم المتحدة التي تُلزِم أمريكا بمنحهم تأشيرات الدخول وتيسير أسباب حضورهم لإجتماعات المنظمة الأممية، بيد أن ذلك لا يمنع السلطات الأمريكية أن تنتظر خروج الرئيس من آخر عتبة في مبنى الأمم المتحدة ثم تقوم بالقبض عليه وإيداعه المخفر، ذلك أن حصانة رؤساء الدول تسقط طبقاً لمعاهدة فرساي (1919) في حال وُجّهت لهم تُهماً بإرتكاب جرائم حرب، وهو ما نصت عليه أيضاً المادة (27) من نظام المحكمة الجنائية الدولية التي أضافت إليها جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية.
ثم أن أمريكا لها يد قوية ولا تحتاج لغطاء قانوني لتنفيذ أمر القبض في الجرائم التي تقتنع بضرورة محاسبة الشخص الذي يرتكبها حتى لو كان رئيس دولة وصاحب حصانة، ففي ديسمبر 1989 أرسلت أمريكا قوة من الكوماندورز وألقت القبض على الرئيس البنمي “مانويل نورييجا” من داخل غرفة نومه بالقصر الرئاسي، ثم قامت بترحيله إلى أراضيها ومحاكمته بالسجن (17) سنة عن أفعال مشمولة بالحصانة لكونها قد وقعت في دولته وخارج إختصاص الولايات المتحدة، لمجرد إنسحاب أثر تلك الجرائم على المجتمع الأمريكي، وكانت التُهم التي وُجهت إليه تتعلق بتلقيه رشاوي من عصابات المخدرات الكولومبية لتسهيل مرورها إلى أمريكا.
الذين ورطوا الرئيس مع المحكمة الجنائية وقيدوا حركته الدولية لتكون بالتخفّي وفي محيط الجيران، هم الذين أشاروا اليه بالتمسك بدفع عدم اختصاص المحكمة الجنائية بسبب عدم مصادقة السودان على قانون المحكمة الجنائية، فالدفع بعدم إختصاص محكمة لا يدحض التهمة عن المتهم، فهو دفع شكلي ومؤقت غاية ما يُحقق لصاحبه تحويل القضية لمحكمة أخرى ذات إختصاص، فالتهمة حتى لو كانت باطلة، الصحيح أن يعمل من لصقت به على مواجهتها ومحاولة دحضها وتفنيدها، ومشكلة النظام أنه خدع نفسه بما حصل عليه من تأييد ومؤازرة الرؤساء الأفارقة في موقفه من المحكمة الجنائية، وقد أضرّ به هذا الموقف بأكثر مما أفاده، فالرؤساء الأفارقة فعلوا ذلك على المغطّى ودون أن يتعرّفوا على حقيقة التُهم الموجهة للرئيس والتثبت من كونها تُهماً جِديّة أو كيدية، ولم يُظهروا رغبة في معرفة تلك التُهم أو الإطلاع عليها، فكل واحد منهم – فيما عدا قِلّة – يرى نفسه في محنة الآخر، ويعتقد أن مُناصرته لرفيقه هي مُناصرة النفس للنفس.
هذه هي العقلية التي أوصلت البلاد للحال الذي تعيشه، عقلية تتألف من مزيج من الجهل وقِصر النظر والإفتقار للمسئولية، أنظر إلى ما ذكره القاضي الأمريكي “جون بيتس” الذي حكم في أكتوبر 2014 بتغريم حكومة السودان مبلغ (10) مليار دولار كتعويضات في الدعاوى القضائية التي رفعها أقارب ضحايا تفجير البارجة “كول” بموانئ اليمن، وهو حكم نافذ قامت بموجبه الحكومة الأمريكية، بالحجز على ما وقع على يدها من أموال تخص السودان، وسوف تظل تطارد أي أموال له أخرى حتى تستوفي المبلغ المتبقي. أنظر لماذا وكيف صدر هذا الحكم ضد السودان دون أن تكون له علاقة بحادثة التفجير ؟
يقول القاضي في تعليقه على طلب السودان برفع الحجز عن أمواله المحجوزة: ” لقد أدهشني تجاهل حكومة السودان حضور جلسات القضايا المرفوعة ضده دون مبرر مع علمه التام بها، فقد إستعان السودان بمحامٍ أمريكي في الجلسات الأولية للقضية الأولى ولكنه توقف عن حضور جلسات الدعاوى الست التي رفعت ضده بعد ذلك برغم أنه تمت ترجمة متعلقات القضايا وإرسالها للسودان عبر القنوات الدبلوماسية الرسمية” ومضي القاضي يقول: “يبدو أن السودان قد استيقظ أخيراً الآن ليرفع دعوى بإبطال الحجز على أمواله بعد كل هذا الإهمال الذي صاحب القضية حتى صدور الحكم، إنه شيئ لا يُصدّق أن لايجد مسؤول سوداني واحد الفرصة على مدى سنوات لإرسال حرف واحد بالبريد الإلكتروني للتواصل او إبداء عدم القدرة في المشاركة في الجلسات”.
هكذا تضيع أموال الوطن، بل هكذا يضيع الوطن،،
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
اعتقد ان امريكا لو كانت حريصة على ان تقبض على البشير لفعلت ذلك دون انتظار وصوله اراضيها. ولكن الواضح انها ترى ان الاذلال والاهانة التى تحدثه صفة ان رئيس دولة مطارد ومطلوب من المحكمة الجنائية الدولية يحقق لها ضغطا على السودان وقبضا فعليا باكبر مايحققه القبض الجنائى عليه فهى ترى الحكومة الان تطرق كل الابواب من اجل التقارب مع امريكا ومن اجل ذلك يمكنها تلبية كل ماتطلبه امريكا منها. ولكن اذا تم القبض فان السودان لن يكون متعشما شيئا منها..لذلك ارى ان الوضع الحالى هو الامثل بالنسبة لامريكا لابقاء السودان تحت الضغط والعقوبات.لذلك ارى لو انه حصل على التاشيرة ممكن يسافر ويرجع دون ان يقبضوا عليه.
يا سيف الدولة ليه بتشرح ليهم الشرح دا كله
كدا نبهتهم وقد يطيل هذا عمرهم
الناس ديل قاليك الريس ما نوريغا وح نفوق العالم أجمع
تاني انتهى الكلام ههههه
الأستاذ السيف
لك التحية
هذه المرة أختلف معك !!
أمريكا لا ولن تقبض الرئيس السوداني !!
فهي تقول كما يقول أهلنا الغبش : وين وين نلقي زي ده ؟؟؟؟؟؟؟
واللبيب يفهم !!!
الأخ سيف: فى الحقيقة أشارت لجنة قانونية شكلتها وزارة الخارجية بعد إصدار المحكمة الجنائية الدولية إتهاماتها ضد البشير بضرورة مجابهة المحكمة وتفنيد دعاويها بطريقة قانونية ومن داخل مبانيها لكن البشير رفض ذلك وأعلن تحدى المحكمة وكرر ذلك قولا وفعلا بسفرياته المتعددة حتى أشار أحد الديبلوماسيين أنه لا يوجد رئيس دولة يسافر بكثرة مثل البشير وقد أعلن البشير بنفسه أنه يفعل ذلك تحديا للمحكمة بجانب شتمه المتكرر لها دون أن يدرى أنه قد خلق مشكلة أخرى ضد هيئة دوليه لها سطوتها بين الأمم وقد جاءت القضايا التى إتهمت فيها أبو قردة والرئيس الكينى ونائبه وآخرين لتثبت أن المحكمة الجنائية ليست كيدية بل تتبع الوسائل والنظم القانونية بإلتزام كامل أما الذين يرفضون المثول أمامها فيبدو أن لديهم قناعة بإرتكاب الجرائم التى إتهموا بها لكن ليس هناك مفر من المحكمة.
اذن رشحه باحث بريطانى ومالو ولكن ما لم يذكره الباحث رغم الحصار الظالم منذ 23 سنة اوتزيد
وعلى العموم شهد شاهد من اهلها
وعجبا لسيف الدولة الحمدانى يثبت من حيث يريد النفى
ببركة اهاليل الشهر الفضيل يا ريسنا يدوك انت و الوفد المرافق التأشيرة فوراًو مايعطلوك نهائياًفي رمضان ده – عشان نحن نعيييييييييييييييييييييييد- ههههه
اذا كان من يحكم السودان مجموعة مجرمين بعقول تنابلة فماذا ترجو منهم؟ الرئيس الراقص نفسه له عقل اقل من عقل السخل – السخل فطريا يتجنب ما يؤذيه – عكس المشير الراقص
فاضين هم من عرس النسوان الواحد فيهم شغال ملتي سيستم ومع ذلك عجزت ان تلد لنا واحدة من نسوانهم الكتاااااار ديل قائدا واعيا …مال السحت بيمحق اكتر من كده هي اريتها تقيف علي الغباء والبلادة والجهل بس
بشه فرط في ارضو وفصل الجنوب وسكت علي حلائب ارضاءا لامريكا والارض كالعرض البفرط فيها بفرط في عرضو …بل ان التفريط في الارض اشد خيانة وفسوقا ويستوجب حد زنا المحارم
حرام عليك يا مولانا , انت بقيت كوز ولا شنو ؟ ليه بتقدم نصيحة زى دى لهذا المجرم لكى ينفذ من العدالة ؟ نحن كنا عايزنوا يمشى علشان يتقبض عليه ونرتاح منو . دا الشعب السودانى كله حتى بما فيهم مسؤلى وانصار الجبهة الأسلامية عايزين يتخلصوا من البلوة دا اللى حطم السودان واقعده . وبمناسبة الكيزان المسؤلين والناصحين فيهم, الآن نادمين اشد الندم وبسفوا التراب علشان جابوا البشير فى الحكم ولخبط ليهم كل خططهم وشوه ليهم سمعتهم بما وصل اليه حال البلد الآن لأن الشعب والتاريخ بيحملهم المسؤلية مهما كان الأمر فهو محسوب عليهم وكل الخراب والفساد والتدهور الذى وصل اليه السودان , يتحملوا هم مسؤليته امام التاريخ.
أظن الخواجة أليكس ماأراد الا ن يتهكم بالبشير فقط ويسخر منه
ولكن يظهر الخرفان صًدقوا وزفوا الخبر للخروف الكبير
رد لكاسترو عبدالحميد/ ( المكتوله ما بتسمع الصايحة..)
اولا البشير لن يسافر الي امركا والامركان لن يسمحوا له بدلك لان في دخوله احراج لهم وهم اساسا لا يريدون قبضه يريدونة ليستمر في حكم البلد حتي يلبي لهم مايصبون اليه وهناك تعاون وثيق بين الخونة في المؤتمر الوطني واللوبي الصهيوني والتور العوير لايدرى وهو راكب الموجة عكس ويحسب نفسه ىحسن صنعا ياله من رئيس جهلول مغيب
التحية والتجلة لك مولانا (السيف القاطع) فانت دائما ماتتحفنا بما هو مفيد. لدي سؤال يدور في ذهني وهو الا يوجد مستشارا قانونيا واحدا ذو كفاءة عالية مثلك اخي سيف من جمهرة هؤلاء البشر الذين يحيطون بالبشير و الذين ارهقت مرتباتهم و مخصصاتهم ميزانية جمهورية السودان وجعلته بلدا فقيرا يهيم اهله في بقاع الارض بحثا عن العيش الكريم ليستفتيهم و يستشيرهم في مثل هذه الامور وغيرها ويسدون له النصح وفقا للقانون لكي يجنبونه الكثير من الشرور ما ظهر منها وما بطن؟ ولا هم انفسهم متأمرون عليه ويريدون التخلص منه وإيقاعه في الفخ او انهم خائفون منه ويحاولون إرضائه باي شكل كان حتي ولو علي حساب نفسه ليكسبون وده وتقديره ..وفي النهاية الامر اذا حصل له مكروها يتبرؤن منه ويا دار ما دخلك شر ، ام انهم يباشرون عملهم معه بكفاءة ويسدون له النصح ولايسمع لهم نظام (تجوعل) لا ادري ان كانت هذه الكلمة صحيحة ام لا فقد اخذتها من كلمة (جعلي)….لانه بالعقل وبالمنطق قضية سفره الي الولايات المتحدة حتي في نظر رجل الشارع العادي تشكل له خطورة كبيرة وقد يقبض عليه هؤلاء البشر لا يرحمون ولا يجاملون القانون لديهم قانون والحق حق ليس كالافارقة الاصدقاء ولا العرب الاشقاء معظمهم يشتغل بالمجاملات الاخوية
كل وزراء الخارجية من تنابلة المؤتمر الوطنى إبتداءا من مصطفى عثمان إسماعيل إلى تاجر السيخ كرتى إلى الهمبول غردون جثوا على ركبهم وسألوا الأمريكان إنتو عايزين شنو؟؟ أى هكذا والله بالرغم من أنهم يعرفون تماما مطالب أمريكا وعليه يجب عليهم مذاكرة دروسهم والتاجر كم فلس بقلب دفاتره.
اخوانى
1- امريكا اتت بهؤلاء كي تفتت اخلاقيات الشعب السودانى…
تدمير فى كل المرافق
التعليم؟؟؟
الصحة؟؟؟
تقسيم البلاد؟؟؟
تشتيت العقول خارج البلاد؟؟؟؟
التجويع؟؟؟؟؟
الجهوية؟؟؟
احزاب الفكة؟؟؟؟
قال تعالى::
وَمَا وَجَدْنَا لِأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ ۖ وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ
كلام الاخ كسترو صح .. هذه الامور القانونيه الكيزان المجرمين اجهل الناس بها ودائما المجرم يترك وراءه الكثير من الادله والبراهين التي تساعد في كمشه بواسطة الجهات المختصه.. دلوكتي هذا المجرم بعد مقالك هذا احتمال كبير يسحب طلب لتاشيره خوفا من وقوعه في الاسر واقتياده ذليلا حقيرا للمحكمه حتى يلقى جزاءه العادل .. ولكن على اي حال المجرم الهارب هذا عاجلا ام اجلا سيقع في الاسر وسيتم وضع الاصفاد في يديه الملوثتين بدماء الاطفال والشيوخ والعجزه والنساء والرجال عليه من الله ما يستحق من اللعن والطرد والعذاب الاليم……
قايلنها دكتوراة فخريه ذي بتاعة الجامعات السودانيه البديروها هم
ياخ ديل ما بعرفوا الفرق بين الدكتوراه الفخريه والدكتوراة الدرجه العلميه عشان كدا اي خبر بلفحوه كف من الطرف وابوجهل داك يصدق
* الحقيقه يا أخى, ان “القاضى” الامريكى الذى “إندهش” لسلوك و عدم مبالاة “هؤلاء”, و عددا كبيرا من قادة الدول فى المنطقه و فى العالم, لا يدركون (و لن يصدقوا إن أدركوا) حقيقة أن القائمين على أمر “بلادنا”, ما هم إلآ ثلة من الجهلاء و الأغبياء و التنابله و الفاسدين و الفاسقين و الاشرار, الحاقدون “الناغمون” على وطنهم و مواطنيهم!
* “إنهم” صم بكم عمى لا يفقهون!..يكذبون و يتحرون الكذب, فيصدقوه!
* و هذا, بالتأكيد, وضع و “نظام” لا مثيل له فى العالم, إلآ وسط الدواعش و طالبان و القاعده و حماس و انصار بيت “المقدس” , أعداء الإنسانيه و العالم المتحضر!..و هو بالطبع أمر مدهش, لا نكاد نصدقه نحن, ناهيك عن القاضى الأمريكى,,
فعلا انت يا حمدنالله بتفيده بكلامك وضد ارادة الشعب ما تخليه يتقبض ياخ دي مش هي النتيجة المرجوة والتي ينتظرها الشعب …ليه تنبهم شيء فريب ومزعج منك والله
في البدء انا لست اخواني و لست ضليعا بالقانون ولكن ما تقوم به المحاكم الامريكية هو سرقة لاموال الشعوب دون وجه حق. ان كانت هذه الاموال السودانية في بنوك امريكية فهذا لا يعني انها ملك للبشير و من معه. هي اموال تخص الشعب السوداني المغلوب على امره. بلغت الوقاحة بامريكا ان تدير الامم المتحدة على حسب مصالحها و ان تقبض و تقتل الناس حول العالم دون رقيب او حسيب و هاهي الان تسرق قوت الشعوب المسكينة باسم القانون. الى متى يستمر هذا الخبل الامريكي.
عار على العدالة. عار ان يقوم هذا القاضي الامريكي بالحجز على قوت شعبي المظلوم..مظلوم بسبب نظام ظالم و ادارة امريكية افتك ظلما. على القاضي الامريكي ان لا ينسى ايضا تاريخ بلاده المليء بالجراءم و بازهاق النفوس البشرية على هذا الكوكب بدون وجه حق. كم من بلاد دمرت بلاده. قوانتانامو خارج كل مفاهيم القانون و العدالة. انسيتم تلكم الفيتنامية الصغيرة هي و اخيها يعدوان في الحقول و قد التهبت اجسادهم النحيلة جراء قنابل النابالم..؟؟ من يعوض هؤلاء..بل من يعوضنا نحن جميعا؟؟
الذي نصح الرئيس – بحسب أخبار هذا الإسبوع – بالسفر إلى أمريكا هو نفسه الشخص الذي أقنعه بصحة خبر ترشيحه لجائزة نوبل، وهو شخص يُضلّل الرئيس ويريد أن يُمسخِر عليه العالم.!!!!!!!!!!!!!!
معليش يامولانا كلامك ماراكب عدله .!!!!!!!!!!!!
معقول رئيسنا وزعيمنا أسد افريقيا النتر حمار وتِافه ولتخ للدرجه دى ؟!!!!
أى زول مندس وطابور خامس يقول حاجه يقوم رئيسنا يصدقوا وكمان يكنكش في كلامو؟!!
اتا نسيت ان عندو أقوى وأخطر فريق بتاع مستشارين أقل واحد فيهم بدرجة بروف ؟ِ
امريكا رفضت اعطاء وزير داخلية النظام تأشيرة دخول لامريكا لحضور مؤتمر أممي عن المخدرات.. وهو غير مطلوب لدى الجنايات الدولية.. معقول تديك انت يا المطلوب جنائيا وينفر منك الناس كالاجرب!!! خلوا ليك الحفلة في كمبالا..معقول يعزموك في نيويورك!!
نشكر امريكا التي اختارت..ومنحت التأشيرة,,وكرمت عوضية كوكو (ست الشاي) ضمن اشجع عشر نساء في العالم..ان كل اللائي تم تكريمهن كانت سفاراتهم حاضرة..الا عوضية!!حتى زميلاتها ستات الشاي والاكل عندما رغبن تكريمها في الخرطوم رفضت السلطات الامنية ذلك وفرقت الجمع!!التحية لعوضية كوكو..
** كم هو مضحك نكتة جائزة نوبل لمصاص الدماء!! كما هو مضحك ذلك التكريم “الجماعي” الذي حصل عليه من توأمه الرئيس الصربي الذي يشبهه في الاجرام!!!
** المفروض المجتمع الاممي ده يحول الجلسات دي للاهاي,, ونشوف رجالة السيد الرئيس!!
من ضللنا نحن و جعلنا ننسى انتهاكات الولايات المتحدة للقوانين الدولية في حق شعوب العالم؟؟ من ضللنا نحن و جعلنا ننسى ان بلاد هذا القاضي المندهش الهبت اجساد اطفال الفيتنام النحيلة بقنابل النابالم و جعلتهم يعدون باكين في السهول عراة. من ضللنا نحن لنضرب المثل بقاض اتت حكومته ببدعة قانونية تسمى قوانتانمو؟؟ من ضللنا نحن لنظن ان سرقة قوت شعبي المسكين لها مسوق قانوني؟؟
انا بتعجب للبقول ليك البشكير زول بسيط و ود بلد!!.. بسيط و ود بلد دي معناها بلغة الدراما زول سطحي وعلى نياتو وممكن تلعب بعقلو.. السياسة والمناصب العليا ليها كاريزميتها بعيداً عن الطبيعة الإجتماعية.. والإنسان ابن بيئته يعني ما ممكن البشكير يكون ود بلد اكثر من الأزهري والمحجوب وعبود وجون قرنق والحلو ومنصور خالد!!.. البشكير زول ساذج بمعنى الكلمة ولا يفقه شئ في السياسة ويلقي الكلام على عواهنه بحسب ما يمليه عليه تنابلة السلطان الذين لا يفقهون إلا قليلا.. وكل مرة يطلع منفوش زي الديك يلعلع في الإعلام منو ديلك تحت جزمتي وما عارف شنو تزداد دهشة العالم من حولنا بما فيهم الدول الطيش مشترك معانا!!..
يضيع الوطن والمواطن عندما تمسك مجموعة من الضائعين بتلابيبه ويتمكنوا من مقدراته وكل همهم تعويض سنوات الحرمان التي نشأوا فيها والسنوات التي قضوها في سجون النميري بمائة ألف ضعف من الرفاهية والانتقام من المواطن المسكين الذي كان حراً حتى جاء هولاء الضائعين إلى سدة الحكم!
الرئيس محتاج تضليل يا مولانا؟ الرئيس ضال من يومو!
من ضللنا نحن حتى لا نرى “عورات” الجناءية الدولية و “خبثها” من ضلل القاضي “المندهش” حتى لا يرى الام البشرية بسبب طغيان بلاده؟؟ من ضلل القاضي “المندهش” عن منظر اجساد اطفال الفيتنام النحيلة الملتهبة وهم يعدون في السهول جراء قنابل النابالم الامريكية ؟؟ من يعوض هؤلاء و من يعوض شعبي الصابر جور العقوبات الامريكية؟؟ من يعوضنا جميعا نحن الجنس البشري جراء الجرم الامريكي؟؟
لك كامل التحايا و التقدير مولانا استاذ سيف الدولة ,
أولاً امريكا سوف لن تجد نظام خنوع مرتمى إنبطاحى ينفذ لها كل ماتريده فى افريقيا و فى السودان نفسه أكثر من نظام المشير المطلوب دولياً , لذلك فأمريكا لا تريد قبضه فى الوقت الحالى و عند إستنفاذ غرضه سيتم رميه و التنكر له فى أول لفة .
امريكا الرسمية تريد الإحتفاظ به و لكن وجود عشرات الآلاف السودانيين من ضحايا النظام يمكنهم قلب المعادلة و فعل ما لا تريد امريكا فعله أى القبض على من أجرم بحقهم . أى سودانى من هؤلاء الضحايا يمكنه الدخول إلى أى نقطة بوليس فى أى مدينة أمريكية و يفتح بلاغ ضد المشير (هذا إذا اعطوه تأشيرة و سافر) بإيقافه لإرتكابه جرائم ضده (أى ضدالسودانى المشتكى) و يطالب بتوقيفه و محاكمته .
و هنا لا تستطيع أمريكا الرسمية التدخل لإخراج المشير من ورطته حيث ان القضاء مستقل و لا يستطيع حتى الرئيس الامريكى التأثير عليه .
لا أريد التعمق و الإسترسال فى هذا الخيط حتى لا يجد النظام و عصاته المجرمة معلومات و نصائح تفيدهم , لعنة الله تغشاهم .
الاستاذ سيف الدولة
السودان نموذج للدولة الفاشلة والمفككة وامريكا عاملة زي الزول الشايل ليها كيس تسالي وبقزقز فيهو وبتفرج في مصارعة ديكة وهو يضحك ملء فاه والديك طبعا هو السودان..السودان دولة عديمة الهيبة اي صعلوك من اي دولة ممكن يقل ادبه علينا ..والابله عمر البشير لن ياخذ تاشيرة حتي يلج الجمل في سم الخياط فما اهميته ومااهمية السودان لامريكا في الوقت الراهن
مقال اكثر من رائع و بمثابة استشارة قانونية مجانية من مولانا لطريد العدالة الدولية بشة
في رأيي ان مولانا لا يقصد نصح الرئيس وانما يقصد توضيح فشله ومعاونيه وغباءهم وضحالة تفكيرهم فالرئيس لا تفوت عليه انه لا يستطيع السفر لامريكا
دحين ياسيف اخوي مقدم ليه استشارة قانونية مجاني مالك؟
خليه يتورط امكن ربنا يحلنا منه
اذن امريكا تستبد على حكام العالم الثالث الحمير لكى يستبدوا بدورهم على شعوبهم . وامريكا على علم بذلك لذا تمد للحمير الحبل لتستفيد اكثر . المهم الشعوب الضائعة . فقد انكشف الحق وان امريكا تصنع المستبدين لمصلحتها . علينا ان نتحاور لكى نخرج من هذا الواقع واول ما نبدأ به نقبض على هذه الزمرة ان لم يسلموا انفسهم طوعا ويسلموا الحكم للقوات المسلحة طوعا فهذا هو الحوار الذى يجب ان يكون والله المستعان .
لن نتعامل مع الأمريكان يا سيف. لن نتعامل. ليسوا اسيادنا ولسنا عبيدا لهم. الجنائية لو كانت تمثل العدل كان مفروض امريكا نفسها تنضم لها. المدمرة كول انفجرت في سواحل اليمن وامريكا قبضت علي المتهمين وهم موجودون الان في غوانتانامو فبأي حق يطالبوننا بالوقوف في محكمتهم. الشاكي هو امريكا وموقع الجريمة هو اليمن ودايرين السودان يدافع عن نفسه؟؟ في شنو وعشان شنو؟ بالله انت كنت قاضي كيف؟؟ امريكا متخلفة وماكرة وعنيدة وقامت بقتل ملايين الهنود الحمر واستعباد الأفارقة وضرب اليابان بالقنابل النووية وتاتي أنت لتتحدث عنها وكأنها مركز العدالة؟
رئيس يقتنع بالوصول الى ايران عبر الاجواء السعودية متخفياً لحضور تنصيب ..؟؟..رئيس بهذه السذاجة تتوقع منه اي شيء..؟؟
الرئيس السوداني نموذج لشخصية صبي مراهق متهور جاهل بليد متبلد الاحاسيس والمشاعر احمق اهوج ………………………………الخ
دا رئيس حمار وديل حزب حمير واحمرهم الذي مات قبل يومين الكذاب المنافق لعنة الله عليهم اجمعين
القلم ما بزيل بلم
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷
كنت فاكر الناس بتتعلم
عشان رفعة الأوطان
عشان الفايدة تكون أجدي
وتكون أشمل
تحقق سعادة لنفسك
ولى الوطن أول
تسعد لسعادة الناس
وتحس بي شقى الآخرين
يا خسارة العلم فيكم
بروف ÷÷÷÷ دكتور
قالوا العلم يرفع بيتاً لا عماد له
وإنتو إتعلمتو
عشان تهدوا في رؤوسنا البيت
اتعلمتو عشان خراب البيت
عشان دمار الأمة
اتعلمتو عشان
تكونوا لصوص
عشان تكونوا تجار دين
لا بارك الله فيكم
ولا في علمكم يا مجوس
الجامعات في عهدكم
تنافس الأسواق
وتخرج لصوص ولصوص
آخر الأخبار
الصين تكفلت ببناء محطة نووية
ومين بصدق عصابة الحرامية
والشيطان خلاص فاكر
نفسو بصنع القنبلة الذرية
و مشروعو الحضاري
يسود الكون
والمشروع ديون تقيلة
تهد أكتاف بني السودان
سينينا عديدة
مشروع المطة النووية مائدة شهية
من موائد الرحمن
والدولار يصب داخل جيوب الكيزان
لا بارك الله فيكم
ولافي علمكم يا مجسوس
ديل مجموعة غنم ما بتفهم الكلام ده, الكيزان الكلاب
من الآخر كده الناس ديل عملوا طبقة جديدة في السودان يعني شريحة واسعة تقدر بالملايين يعني مانفر ولا نفرين يمكن نسميهم طبقة المنتفعين إستلموا المؤسسات والمراكز الحساسة في البلد خاصة المالية وبنوا العمارات وكونوا مايعرف بالدولة العميقة وهي غير مرتبطة بشخص الرئيس ولا إسمه عشان كدة قالوا إنهم مستمرين حتي 50 سنة قادمة وإنتو اقعدوا شتموا بدون افكار منطقية.
يا جماعة الخير الرئيس كيف امشي امريكا وهو دائما في كل المحافل والمناسبات في السودان وخاصة عندما يفتتح مبني او المهم في ختام كلامه او خطابه بقول امريكا تحت جزمتي . بس هل يعقل يتجرأ ويمشي امريكا اول حاجه بقولو له نحن ما تحت جزمتك جاي تسوي عندنا شنو.
(فالرؤساء الأفارقة فعلوا ذلك على المغطّى ودون أن يتعرّفوا على حقيقة التُهم الموجهة للرئيس والتثبت من كونها تُهماً جِديّة أو كيدية، ولم يُظهروا رغبة في معرفة تلك التُهم أو الإطلاع عليها، فكل واحد منهم – فيما عدا قِلّة – يرى نفسه في محنة الآخر، ويعتقد أن مُناصرته لرفيقه هي مُناصرة النفس للنفس.)
الرؤساء الافارقة يعلمون جيدا ولكنهم يخافون على رؤوسهم فبعضهم ليس اقل سوءا ممن اتهمته الآ سي سي
(يد أن ذلك لا يمنع السلطات الأمريكية أن تنتظر خروج الرئيس من آخر عتبة في مبنى الأمم المتحدة ثم تقوم بالقبض عليه وإيداعه المخفر، ذلك أن حصانة رؤساء الدول تسقط طبقاً لمعاهدة فرساي (1919) في حال وُجّهت لهم تُهماً بإرتكاب جرائم حرب، وهو ما نصت عليه أيضاً المادة (27) من نظام المحكمة الجنائية الدولية التي أضافت إليها جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية.)
لن تقبض امريكا عليه ولن تترك غيرها يقبض عليه…الجنائية الدولية ليست سوى لعبة امريكية لتطويع النظام لخدمة مصالح امريكا والغرب في الاقليم والعالم. ونظام الخرطوم احول لمتعاون اساسي ضد ما يسمى بالارهاب كما صرح سفيرنا هناك. من يعشمون في النظام الدولي الامريكي وادواته واهمون…الجنائية الدولية واتهاماتها ستهمت في اطالة عمر النظام ورفده بالمزيد من تاييد البسطاء الذين يصدقون ما يرفعه من شعارات المقاومة للغرب
(هذه هي العقلية التي أوصلت البلاد للحال الذي تعيشه، عقلية تتألف من مزيج من الجهل وقِصر النظر والإفتقار للمسئولية، أنظر إلى ما ذكره القاضي الأمريكي “جون بيتس” الذي حكم في أكتوبر 2014 بتغريم حكومة السودان مبلغ (10) مليار دولار كتعويضات في الدعاوى القضائية التي رفعها أقارب ضحايا تفجير البارجة “كول” بموانئ اليمن، وهو حكم نافذ قامت بموجبه الحكومة الأمريكية، بالحجز على ما وقع على يدها من أموال تخص السودان، وسوف تظل تطارد أي أموال له أخرى حتى تستوفي المبلغ المتبقي. أنظر لماذا وكيف صدر هذا الحكم ضد السودان دون أن تكون له علاقة بحادثة التفجير ؟)
وهذا وهم ىخر…العقوبات الامريكية لم تطال الا البسطاء من امثالي أما اموال النظام ومصالحه المالية فهي محفوظة من خلال فجوات تفتحها امريكا وحلفائها خصيصا (بنك باري با كمثال)
تعقيب علي اهل العوض رغم موقفنا ضد حرب فيتنام الا انها كانت ايام الحرب الباردة اما حصارنا الحاصل الان رغم سوءاته الا اننا السبب في ذلك راجع هفوات الفتوات يونس الخبير الاستراتيجي لانهم حين استولوا علي السلطه كانوا اطفالا لا يعرفون معني السياسة وكان السودان خارج الكرة الارضية وشتموا امريكا وقالوا ان عذابها دنا فهل تنتظرك امريكا القطب الاوحد في العالم لكي تحاربها وانت لا تستطيع انهاء حرب الجنوب مشكلة النظام هي التي ادخلتنا في هذا النفق !!! لو ان النظام عمل ما هو صحيح ولم يشرد الناس للصالح العام ولم يغلق المشاريع ويقتل الانتاج لكنا اول من يؤيده ولكن فعلوا بالوطن ما لم يفعله الاستعمار بنا
إستشارة قانونية مجانية من مولانا سيف لنظام العهر السياسي الانقاذي
كما ان الامريكان قبضو على الرئيس البنمي مانويل نورييجا في1989 من قصره يستطيعون أن يقبضو بشة من حضن وداد في قصره بكافوري…أو يقبضوه هو وسائقه عبد الرحيم محمد حسين عند خروجهم من القصر وذهابهم لأي مشوار.
القبض ما غالب الأمريكان
لكن تم تأجيل القبض بغرض تنفيذ الأجنده ،،وتهديدات القبض عند سفر البشير للخارج مجرد إبتزاز وتخويف لبشة وليس إلاّ
انت عارف والكل عارف يامولانا الأمريكان لو عايزين يقبضو بشه في لمحة بصر ممكن يقبضوه ومن جوة السودان …
لكن نظام البشير نظام عميل وموالي لأمريكا وينفذ كل الاجندة الواضحة والخفية
فصل لهم الجنوب بإعتراف بشه في لقاء جماهيري قال عملنا للامريكان العايزنو برضو ما رفعو الخصار ههههههههههههههه
المهم اعطيت إستشارة قانونية لبشة ولوزير عدله ولمستشاره القانوني
إستفادوا من هذا المقال.
التحيه والاجلال لمولانا سيف الدوله فقد وضع النقاط على الحروف وحاول جاهدا افاقة هؤلاء من غفوتهم ولكنهم للاسف لا يسمعون النصح ورغما عن ذلك فهنالك حقائق لا يجب اغفالها لانها تمثل الحقيقه الواضحه على ايتها حال ونجملها في الاتي :
اولا …
بما ان السودان لا يشكل اولويه في الوقت الراهن وامريكا تعول كثيرا على العقوبات والحظر الذي تفرضه على السودان باحكام وهي تدري ان هذا الحظر يقع على راس الشعب السوداني على المدى القريب ولكنها تعتبره اليه ضغط حتى يفيق الشعب لسوداني ويقوم بالعمل المطلوب وهذه سياسة النفس الطويل
ثانيا …
تجوال الرئيس السوداني في الدول المجاوره والدول الصديقه للنظام والكر والفر فيما بينه والمحكمه الجنائيه فان نجاة الرئيس السوداني في كل مره هو في حد ذاته امر مقصود لان امريكا والمجتمع الدولي لو ارادت تفعيل اليات المحكمه الجنائيه عبر قرار مجلس الامن الدولي الصادر بموجب الفصل السابع لفعلت ولاصبحت المطارده في دائره جزء ضيق جدا من الخرطوم
ثالثا…
معلوم بعد انفصال الجنوب فان اسرائيل اصبحت اللاعب الاساسي في الملف السوداني حيث ما زالت اسرائيل تواجه بعض الصعوبات في ترتيب وهيكلة دوله جنوب السودان وكذلك على اسرائيل التمهل حتى يصل سد النهضه الاثيوبي الصهيوني مرحلة معينه من البناء حتى عندما تنقشع السحابه عن اعين السودانيين لمعرفة حقيقة السد فمن المحتمل جدا ان تتحد مصر والسودان للقيام بعمل عسكري ضد السد مما يستلزم الاستفاده من غفلة السودان وتاييده لقيام السد في الوقت الحالي وهو ما نجحت فيه اثيوبيا دبلوماسيا وهذا يتطلب استثمار هذا الوقت لتامين السد بوصفه اكبر مشروع استراتيجي لاسرائيل في افريقيا على الاطلاق
رابعا..واخيرا …
قد تنقلب الطاوله على راس النظام السوداني في اي وقت على نحو دراماتيكي ولاتفه سبب من الاسباب التي تمرس النظام السوداني على اخضاعه بالقوه والنجاح في ذلك مرات عديده ولكن ساعة الصفر ستاتي على نحو مباغت ومفاجئ جدا وسيصبح بعدها النظام السوداني اثرا بعد عين وهذا هو السيناريو الذي سيحدث وارجوان لا يكون ذلك مباغتا ايضا للشعب السوداني الذي يجب ان يعد العده منذ اللحظه حتى يكون التغيير ممنهجا ومنظما وحتى لا يستطيع الذين مارسوا الفساد الهرب وفي معيتهم اموال الشعب التى يجب ان تعود لخزينة الشعب
والله يالبشكير لوعرسته المناضله عوضيه كوكو
ماحنديك تاشيره نحنا نلقى زيك وين ابليس ومات
نحنا ريسنا ما نوريجا….نحنا ريسنا التور البنطح
الله اكبر
الله اكبر
يا مولانا …تورا ينطح…شفت كيف!!!
ألاَ لَا تَسْألانيِ ما دَهَانـيِ
فعن أيَّ الحوادثِ تســـألانِ
بَكَيْتُ وما على نفسي ولكـنْ على وَطَنٍ مُضامٍ مُسْتَهـــانِ
على وَطَنٍ عَجَيْفٍ ليس يقوُى على نُوَبٍ مُسلْسَلَةٍ سمِـــان
محمد مهدي الجواهري”?
?The Honourable? Mr. Seifaldawalah,
?Scratch any cynic and you will find a disappointed idealist.?
* George Carlin*
Assumed you are one of those people..? As ever, your efforts and perseverance are always appreciate it. As a matter to the fact, sometimes I do envy you for not given-up hammering on the ?thigs?. Unfortunately, this viscous circle we been caught in it has no end. Been confronted with this ruthless mob, and an unreceptive grassroots? tells there is something definitely wrong somewhere. I myself have failed to pinpoint out the defect. The incident you have narrated now is an example of how this poor country are manage, and how gloomy is, the fate of it is people! The ?imbecile? and his cabinet are a rare species, which certainly never be replicated again!
Quite sure, you did not buy this silly lie, that he will attempt to processed to New York. This lie, which, they concocted, is just an absurd fib they made just to distract the masses for a while until they done with what they are doing. All of us are assertive that he does not intend to travel to the USA, nor the Yankees? are after him to arrest!
It appears that the time has come for us to apprehend him and this mob of Clowns.
القصة وما فيها الراجل عايز يجس نبض أمريكا بعد أن طلب من معسكر الخيانة العظمى الذي باع كل عزيز و غالي من أجل الإنتماء الى عضويته التوسط له عندها أو ظنّ أنّ أعضاء هذا المعسكر الملعون يكونوا نقلوا للأمريكان أن أسد أفريقيا ليس أسداً حقيقياً وأنه قد فعل كل المطلوب منه وأكثر بل وأنه على إستعداد لبيع لبوة أفريقيا بأبخس الأثمان في أسواق الدعارة الساسية
اعتقد ان امريكا لو كانت حريصة على ان تقبض على البشير لفعلت ذلك دون انتظار وصوله اراضيها. ولكن الواضح انها ترى ان الاذلال والاهانة التى تحدثه صفة ان رئيس دولة مطارد ومطلوب من المحكمة الجنائية الدولية يحقق لها ضغطا على السودان وقبضا فعليا باكبر مايحققه القبض الجنائى عليه فهى ترى الحكومة الان تطرق كل الابواب من اجل التقارب مع امريكا ومن اجل ذلك يمكنها تلبية كل ماتطلبه امريكا منها. ولكن اذا تم القبض فان السودان لن يكون متعشما شيئا منها..لذلك ارى ان الوضع الحالى هو الامثل بالنسبة لامريكا لابقاء السودان تحت الضغط والعقوبات.لذلك ارى لو انه حصل على التاشيرة ممكن يسافر ويرجع دون ان يقبضوا عليه.
يا سيف الدولة ليه بتشرح ليهم الشرح دا كله
كدا نبهتهم وقد يطيل هذا عمرهم
الناس ديل قاليك الريس ما نوريغا وح نفوق العالم أجمع
تاني انتهى الكلام ههههه
الأستاذ السيف
لك التحية
هذه المرة أختلف معك !!
أمريكا لا ولن تقبض الرئيس السوداني !!
فهي تقول كما يقول أهلنا الغبش : وين وين نلقي زي ده ؟؟؟؟؟؟؟
واللبيب يفهم !!!
الأخ سيف: فى الحقيقة أشارت لجنة قانونية شكلتها وزارة الخارجية بعد إصدار المحكمة الجنائية الدولية إتهاماتها ضد البشير بضرورة مجابهة المحكمة وتفنيد دعاويها بطريقة قانونية ومن داخل مبانيها لكن البشير رفض ذلك وأعلن تحدى المحكمة وكرر ذلك قولا وفعلا بسفرياته المتعددة حتى أشار أحد الديبلوماسيين أنه لا يوجد رئيس دولة يسافر بكثرة مثل البشير وقد أعلن البشير بنفسه أنه يفعل ذلك تحديا للمحكمة بجانب شتمه المتكرر لها دون أن يدرى أنه قد خلق مشكلة أخرى ضد هيئة دوليه لها سطوتها بين الأمم وقد جاءت القضايا التى إتهمت فيها أبو قردة والرئيس الكينى ونائبه وآخرين لتثبت أن المحكمة الجنائية ليست كيدية بل تتبع الوسائل والنظم القانونية بإلتزام كامل أما الذين يرفضون المثول أمامها فيبدو أن لديهم قناعة بإرتكاب الجرائم التى إتهموا بها لكن ليس هناك مفر من المحكمة.
اذن رشحه باحث بريطانى ومالو ولكن ما لم يذكره الباحث رغم الحصار الظالم منذ 23 سنة اوتزيد
وعلى العموم شهد شاهد من اهلها
وعجبا لسيف الدولة الحمدانى يثبت من حيث يريد النفى
ببركة اهاليل الشهر الفضيل يا ريسنا يدوك انت و الوفد المرافق التأشيرة فوراًو مايعطلوك نهائياًفي رمضان ده – عشان نحن نعيييييييييييييييييييييييد- ههههه
اذا كان من يحكم السودان مجموعة مجرمين بعقول تنابلة فماذا ترجو منهم؟ الرئيس الراقص نفسه له عقل اقل من عقل السخل – السخل فطريا يتجنب ما يؤذيه – عكس المشير الراقص
فاضين هم من عرس النسوان الواحد فيهم شغال ملتي سيستم ومع ذلك عجزت ان تلد لنا واحدة من نسوانهم الكتاااااار ديل قائدا واعيا …مال السحت بيمحق اكتر من كده هي اريتها تقيف علي الغباء والبلادة والجهل بس
بشه فرط في ارضو وفصل الجنوب وسكت علي حلائب ارضاءا لامريكا والارض كالعرض البفرط فيها بفرط في عرضو …بل ان التفريط في الارض اشد خيانة وفسوقا ويستوجب حد زنا المحارم
حرام عليك يا مولانا , انت بقيت كوز ولا شنو ؟ ليه بتقدم نصيحة زى دى لهذا المجرم لكى ينفذ من العدالة ؟ نحن كنا عايزنوا يمشى علشان يتقبض عليه ونرتاح منو . دا الشعب السودانى كله حتى بما فيهم مسؤلى وانصار الجبهة الأسلامية عايزين يتخلصوا من البلوة دا اللى حطم السودان واقعده . وبمناسبة الكيزان المسؤلين والناصحين فيهم, الآن نادمين اشد الندم وبسفوا التراب علشان جابوا البشير فى الحكم ولخبط ليهم كل خططهم وشوه ليهم سمعتهم بما وصل اليه حال البلد الآن لأن الشعب والتاريخ بيحملهم المسؤلية مهما كان الأمر فهو محسوب عليهم وكل الخراب والفساد والتدهور الذى وصل اليه السودان , يتحملوا هم مسؤليته امام التاريخ.
أظن الخواجة أليكس ماأراد الا ن يتهكم بالبشير فقط ويسخر منه
ولكن يظهر الخرفان صًدقوا وزفوا الخبر للخروف الكبير
رد لكاسترو عبدالحميد/ ( المكتوله ما بتسمع الصايحة..)
اولا البشير لن يسافر الي امركا والامركان لن يسمحوا له بدلك لان في دخوله احراج لهم وهم اساسا لا يريدون قبضه يريدونة ليستمر في حكم البلد حتي يلبي لهم مايصبون اليه وهناك تعاون وثيق بين الخونة في المؤتمر الوطني واللوبي الصهيوني والتور العوير لايدرى وهو راكب الموجة عكس ويحسب نفسه ىحسن صنعا ياله من رئيس جهلول مغيب
التحية والتجلة لك مولانا (السيف القاطع) فانت دائما ماتتحفنا بما هو مفيد. لدي سؤال يدور في ذهني وهو الا يوجد مستشارا قانونيا واحدا ذو كفاءة عالية مثلك اخي سيف من جمهرة هؤلاء البشر الذين يحيطون بالبشير و الذين ارهقت مرتباتهم و مخصصاتهم ميزانية جمهورية السودان وجعلته بلدا فقيرا يهيم اهله في بقاع الارض بحثا عن العيش الكريم ليستفتيهم و يستشيرهم في مثل هذه الامور وغيرها ويسدون له النصح وفقا للقانون لكي يجنبونه الكثير من الشرور ما ظهر منها وما بطن؟ ولا هم انفسهم متأمرون عليه ويريدون التخلص منه وإيقاعه في الفخ او انهم خائفون منه ويحاولون إرضائه باي شكل كان حتي ولو علي حساب نفسه ليكسبون وده وتقديره ..وفي النهاية الامر اذا حصل له مكروها يتبرؤن منه ويا دار ما دخلك شر ، ام انهم يباشرون عملهم معه بكفاءة ويسدون له النصح ولايسمع لهم نظام (تجوعل) لا ادري ان كانت هذه الكلمة صحيحة ام لا فقد اخذتها من كلمة (جعلي)….لانه بالعقل وبالمنطق قضية سفره الي الولايات المتحدة حتي في نظر رجل الشارع العادي تشكل له خطورة كبيرة وقد يقبض عليه هؤلاء البشر لا يرحمون ولا يجاملون القانون لديهم قانون والحق حق ليس كالافارقة الاصدقاء ولا العرب الاشقاء معظمهم يشتغل بالمجاملات الاخوية
كل وزراء الخارجية من تنابلة المؤتمر الوطنى إبتداءا من مصطفى عثمان إسماعيل إلى تاجر السيخ كرتى إلى الهمبول غردون جثوا على ركبهم وسألوا الأمريكان إنتو عايزين شنو؟؟ أى هكذا والله بالرغم من أنهم يعرفون تماما مطالب أمريكا وعليه يجب عليهم مذاكرة دروسهم والتاجر كم فلس بقلب دفاتره.
اخوانى
1- امريكا اتت بهؤلاء كي تفتت اخلاقيات الشعب السودانى…
تدمير فى كل المرافق
التعليم؟؟؟
الصحة؟؟؟
تقسيم البلاد؟؟؟
تشتيت العقول خارج البلاد؟؟؟؟
التجويع؟؟؟؟؟
الجهوية؟؟؟
احزاب الفكة؟؟؟؟
قال تعالى::
وَمَا وَجَدْنَا لِأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ ۖ وَإِن وَجَدْنَا أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ
كلام الاخ كسترو صح .. هذه الامور القانونيه الكيزان المجرمين اجهل الناس بها ودائما المجرم يترك وراءه الكثير من الادله والبراهين التي تساعد في كمشه بواسطة الجهات المختصه.. دلوكتي هذا المجرم بعد مقالك هذا احتمال كبير يسحب طلب لتاشيره خوفا من وقوعه في الاسر واقتياده ذليلا حقيرا للمحكمه حتى يلقى جزاءه العادل .. ولكن على اي حال المجرم الهارب هذا عاجلا ام اجلا سيقع في الاسر وسيتم وضع الاصفاد في يديه الملوثتين بدماء الاطفال والشيوخ والعجزه والنساء والرجال عليه من الله ما يستحق من اللعن والطرد والعذاب الاليم……
قايلنها دكتوراة فخريه ذي بتاعة الجامعات السودانيه البديروها هم
ياخ ديل ما بعرفوا الفرق بين الدكتوراه الفخريه والدكتوراة الدرجه العلميه عشان كدا اي خبر بلفحوه كف من الطرف وابوجهل داك يصدق
* الحقيقه يا أخى, ان “القاضى” الامريكى الذى “إندهش” لسلوك و عدم مبالاة “هؤلاء”, و عددا كبيرا من قادة الدول فى المنطقه و فى العالم, لا يدركون (و لن يصدقوا إن أدركوا) حقيقة أن القائمين على أمر “بلادنا”, ما هم إلآ ثلة من الجهلاء و الأغبياء و التنابله و الفاسدين و الفاسقين و الاشرار, الحاقدون “الناغمون” على وطنهم و مواطنيهم!
* “إنهم” صم بكم عمى لا يفقهون!..يكذبون و يتحرون الكذب, فيصدقوه!
* و هذا, بالتأكيد, وضع و “نظام” لا مثيل له فى العالم, إلآ وسط الدواعش و طالبان و القاعده و حماس و انصار بيت “المقدس” , أعداء الإنسانيه و العالم المتحضر!..و هو بالطبع أمر مدهش, لا نكاد نصدقه نحن, ناهيك عن القاضى الأمريكى,,
فعلا انت يا حمدنالله بتفيده بكلامك وضد ارادة الشعب ما تخليه يتقبض ياخ دي مش هي النتيجة المرجوة والتي ينتظرها الشعب …ليه تنبهم شيء فريب ومزعج منك والله
في البدء انا لست اخواني و لست ضليعا بالقانون ولكن ما تقوم به المحاكم الامريكية هو سرقة لاموال الشعوب دون وجه حق. ان كانت هذه الاموال السودانية في بنوك امريكية فهذا لا يعني انها ملك للبشير و من معه. هي اموال تخص الشعب السوداني المغلوب على امره. بلغت الوقاحة بامريكا ان تدير الامم المتحدة على حسب مصالحها و ان تقبض و تقتل الناس حول العالم دون رقيب او حسيب و هاهي الان تسرق قوت الشعوب المسكينة باسم القانون. الى متى يستمر هذا الخبل الامريكي.
عار على العدالة. عار ان يقوم هذا القاضي الامريكي بالحجز على قوت شعبي المظلوم..مظلوم بسبب نظام ظالم و ادارة امريكية افتك ظلما. على القاضي الامريكي ان لا ينسى ايضا تاريخ بلاده المليء بالجراءم و بازهاق النفوس البشرية على هذا الكوكب بدون وجه حق. كم من بلاد دمرت بلاده. قوانتانامو خارج كل مفاهيم القانون و العدالة. انسيتم تلكم الفيتنامية الصغيرة هي و اخيها يعدوان في الحقول و قد التهبت اجسادهم النحيلة جراء قنابل النابالم..؟؟ من يعوض هؤلاء..بل من يعوضنا نحن جميعا؟؟
الذي نصح الرئيس – بحسب أخبار هذا الإسبوع – بالسفر إلى أمريكا هو نفسه الشخص الذي أقنعه بصحة خبر ترشيحه لجائزة نوبل، وهو شخص يُضلّل الرئيس ويريد أن يُمسخِر عليه العالم.!!!!!!!!!!!!!!
معليش يامولانا كلامك ماراكب عدله .!!!!!!!!!!!!
معقول رئيسنا وزعيمنا أسد افريقيا النتر حمار وتِافه ولتخ للدرجه دى ؟!!!!
أى زول مندس وطابور خامس يقول حاجه يقوم رئيسنا يصدقوا وكمان يكنكش في كلامو؟!!
اتا نسيت ان عندو أقوى وأخطر فريق بتاع مستشارين أقل واحد فيهم بدرجة بروف ؟ِ
امريكا رفضت اعطاء وزير داخلية النظام تأشيرة دخول لامريكا لحضور مؤتمر أممي عن المخدرات.. وهو غير مطلوب لدى الجنايات الدولية.. معقول تديك انت يا المطلوب جنائيا وينفر منك الناس كالاجرب!!! خلوا ليك الحفلة في كمبالا..معقول يعزموك في نيويورك!!
نشكر امريكا التي اختارت..ومنحت التأشيرة,,وكرمت عوضية كوكو (ست الشاي) ضمن اشجع عشر نساء في العالم..ان كل اللائي تم تكريمهن كانت سفاراتهم حاضرة..الا عوضية!!حتى زميلاتها ستات الشاي والاكل عندما رغبن تكريمها في الخرطوم رفضت السلطات الامنية ذلك وفرقت الجمع!!التحية لعوضية كوكو..
** كم هو مضحك نكتة جائزة نوبل لمصاص الدماء!! كما هو مضحك ذلك التكريم “الجماعي” الذي حصل عليه من توأمه الرئيس الصربي الذي يشبهه في الاجرام!!!
** المفروض المجتمع الاممي ده يحول الجلسات دي للاهاي,, ونشوف رجالة السيد الرئيس!!
من ضللنا نحن و جعلنا ننسى انتهاكات الولايات المتحدة للقوانين الدولية في حق شعوب العالم؟؟ من ضللنا نحن و جعلنا ننسى ان بلاد هذا القاضي المندهش الهبت اجساد اطفال الفيتنام النحيلة بقنابل النابالم و جعلتهم يعدون باكين في السهول عراة. من ضللنا نحن لنضرب المثل بقاض اتت حكومته ببدعة قانونية تسمى قوانتانمو؟؟ من ضللنا نحن لنظن ان سرقة قوت شعبي المسكين لها مسوق قانوني؟؟
انا بتعجب للبقول ليك البشكير زول بسيط و ود بلد!!.. بسيط و ود بلد دي معناها بلغة الدراما زول سطحي وعلى نياتو وممكن تلعب بعقلو.. السياسة والمناصب العليا ليها كاريزميتها بعيداً عن الطبيعة الإجتماعية.. والإنسان ابن بيئته يعني ما ممكن البشكير يكون ود بلد اكثر من الأزهري والمحجوب وعبود وجون قرنق والحلو ومنصور خالد!!.. البشكير زول ساذج بمعنى الكلمة ولا يفقه شئ في السياسة ويلقي الكلام على عواهنه بحسب ما يمليه عليه تنابلة السلطان الذين لا يفقهون إلا قليلا.. وكل مرة يطلع منفوش زي الديك يلعلع في الإعلام منو ديلك تحت جزمتي وما عارف شنو تزداد دهشة العالم من حولنا بما فيهم الدول الطيش مشترك معانا!!..
يضيع الوطن والمواطن عندما تمسك مجموعة من الضائعين بتلابيبه ويتمكنوا من مقدراته وكل همهم تعويض سنوات الحرمان التي نشأوا فيها والسنوات التي قضوها في سجون النميري بمائة ألف ضعف من الرفاهية والانتقام من المواطن المسكين الذي كان حراً حتى جاء هولاء الضائعين إلى سدة الحكم!
الرئيس محتاج تضليل يا مولانا؟ الرئيس ضال من يومو!
من ضللنا نحن حتى لا نرى “عورات” الجناءية الدولية و “خبثها” من ضلل القاضي “المندهش” حتى لا يرى الام البشرية بسبب طغيان بلاده؟؟ من ضلل القاضي “المندهش” عن منظر اجساد اطفال الفيتنام النحيلة الملتهبة وهم يعدون في السهول جراء قنابل النابالم الامريكية ؟؟ من يعوض هؤلاء و من يعوض شعبي الصابر جور العقوبات الامريكية؟؟ من يعوضنا جميعا نحن الجنس البشري جراء الجرم الامريكي؟؟
لك كامل التحايا و التقدير مولانا استاذ سيف الدولة ,
أولاً امريكا سوف لن تجد نظام خنوع مرتمى إنبطاحى ينفذ لها كل ماتريده فى افريقيا و فى السودان نفسه أكثر من نظام المشير المطلوب دولياً , لذلك فأمريكا لا تريد قبضه فى الوقت الحالى و عند إستنفاذ غرضه سيتم رميه و التنكر له فى أول لفة .
امريكا الرسمية تريد الإحتفاظ به و لكن وجود عشرات الآلاف السودانيين من ضحايا النظام يمكنهم قلب المعادلة و فعل ما لا تريد امريكا فعله أى القبض على من أجرم بحقهم . أى سودانى من هؤلاء الضحايا يمكنه الدخول إلى أى نقطة بوليس فى أى مدينة أمريكية و يفتح بلاغ ضد المشير (هذا إذا اعطوه تأشيرة و سافر) بإيقافه لإرتكابه جرائم ضده (أى ضدالسودانى المشتكى) و يطالب بتوقيفه و محاكمته .
و هنا لا تستطيع أمريكا الرسمية التدخل لإخراج المشير من ورطته حيث ان القضاء مستقل و لا يستطيع حتى الرئيس الامريكى التأثير عليه .
لا أريد التعمق و الإسترسال فى هذا الخيط حتى لا يجد النظام و عصاته المجرمة معلومات و نصائح تفيدهم , لعنة الله تغشاهم .
الاستاذ سيف الدولة
السودان نموذج للدولة الفاشلة والمفككة وامريكا عاملة زي الزول الشايل ليها كيس تسالي وبقزقز فيهو وبتفرج في مصارعة ديكة وهو يضحك ملء فاه والديك طبعا هو السودان..السودان دولة عديمة الهيبة اي صعلوك من اي دولة ممكن يقل ادبه علينا ..والابله عمر البشير لن ياخذ تاشيرة حتي يلج الجمل في سم الخياط فما اهميته ومااهمية السودان لامريكا في الوقت الراهن
مقال اكثر من رائع و بمثابة استشارة قانونية مجانية من مولانا لطريد العدالة الدولية بشة
في رأيي ان مولانا لا يقصد نصح الرئيس وانما يقصد توضيح فشله ومعاونيه وغباءهم وضحالة تفكيرهم فالرئيس لا تفوت عليه انه لا يستطيع السفر لامريكا
دحين ياسيف اخوي مقدم ليه استشارة قانونية مجاني مالك؟
خليه يتورط امكن ربنا يحلنا منه
اذن امريكا تستبد على حكام العالم الثالث الحمير لكى يستبدوا بدورهم على شعوبهم . وامريكا على علم بذلك لذا تمد للحمير الحبل لتستفيد اكثر . المهم الشعوب الضائعة . فقد انكشف الحق وان امريكا تصنع المستبدين لمصلحتها . علينا ان نتحاور لكى نخرج من هذا الواقع واول ما نبدأ به نقبض على هذه الزمرة ان لم يسلموا انفسهم طوعا ويسلموا الحكم للقوات المسلحة طوعا فهذا هو الحوار الذى يجب ان يكون والله المستعان .
لن نتعامل مع الأمريكان يا سيف. لن نتعامل. ليسوا اسيادنا ولسنا عبيدا لهم. الجنائية لو كانت تمثل العدل كان مفروض امريكا نفسها تنضم لها. المدمرة كول انفجرت في سواحل اليمن وامريكا قبضت علي المتهمين وهم موجودون الان في غوانتانامو فبأي حق يطالبوننا بالوقوف في محكمتهم. الشاكي هو امريكا وموقع الجريمة هو اليمن ودايرين السودان يدافع عن نفسه؟؟ في شنو وعشان شنو؟ بالله انت كنت قاضي كيف؟؟ امريكا متخلفة وماكرة وعنيدة وقامت بقتل ملايين الهنود الحمر واستعباد الأفارقة وضرب اليابان بالقنابل النووية وتاتي أنت لتتحدث عنها وكأنها مركز العدالة؟
رئيس يقتنع بالوصول الى ايران عبر الاجواء السعودية متخفياً لحضور تنصيب ..؟؟..رئيس بهذه السذاجة تتوقع منه اي شيء..؟؟
الرئيس السوداني نموذج لشخصية صبي مراهق متهور جاهل بليد متبلد الاحاسيس والمشاعر احمق اهوج ………………………………الخ
دا رئيس حمار وديل حزب حمير واحمرهم الذي مات قبل يومين الكذاب المنافق لعنة الله عليهم اجمعين
القلم ما بزيل بلم
÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷
كنت فاكر الناس بتتعلم
عشان رفعة الأوطان
عشان الفايدة تكون أجدي
وتكون أشمل
تحقق سعادة لنفسك
ولى الوطن أول
تسعد لسعادة الناس
وتحس بي شقى الآخرين
يا خسارة العلم فيكم
بروف ÷÷÷÷ دكتور
قالوا العلم يرفع بيتاً لا عماد له
وإنتو إتعلمتو
عشان تهدوا في رؤوسنا البيت
اتعلمتو عشان خراب البيت
عشان دمار الأمة
اتعلمتو عشان
تكونوا لصوص
عشان تكونوا تجار دين
لا بارك الله فيكم
ولا في علمكم يا مجوس
الجامعات في عهدكم
تنافس الأسواق
وتخرج لصوص ولصوص
آخر الأخبار
الصين تكفلت ببناء محطة نووية
ومين بصدق عصابة الحرامية
والشيطان خلاص فاكر
نفسو بصنع القنبلة الذرية
و مشروعو الحضاري
يسود الكون
والمشروع ديون تقيلة
تهد أكتاف بني السودان
سينينا عديدة
مشروع المطة النووية مائدة شهية
من موائد الرحمن
والدولار يصب داخل جيوب الكيزان
لا بارك الله فيكم
ولافي علمكم يا مجسوس
ديل مجموعة غنم ما بتفهم الكلام ده, الكيزان الكلاب
من الآخر كده الناس ديل عملوا طبقة جديدة في السودان يعني شريحة واسعة تقدر بالملايين يعني مانفر ولا نفرين يمكن نسميهم طبقة المنتفعين إستلموا المؤسسات والمراكز الحساسة في البلد خاصة المالية وبنوا العمارات وكونوا مايعرف بالدولة العميقة وهي غير مرتبطة بشخص الرئيس ولا إسمه عشان كدة قالوا إنهم مستمرين حتي 50 سنة قادمة وإنتو اقعدوا شتموا بدون افكار منطقية.
يا جماعة الخير الرئيس كيف امشي امريكا وهو دائما في كل المحافل والمناسبات في السودان وخاصة عندما يفتتح مبني او المهم في ختام كلامه او خطابه بقول امريكا تحت جزمتي . بس هل يعقل يتجرأ ويمشي امريكا اول حاجه بقولو له نحن ما تحت جزمتك جاي تسوي عندنا شنو.
(فالرؤساء الأفارقة فعلوا ذلك على المغطّى ودون أن يتعرّفوا على حقيقة التُهم الموجهة للرئيس والتثبت من كونها تُهماً جِديّة أو كيدية، ولم يُظهروا رغبة في معرفة تلك التُهم أو الإطلاع عليها، فكل واحد منهم – فيما عدا قِلّة – يرى نفسه في محنة الآخر، ويعتقد أن مُناصرته لرفيقه هي مُناصرة النفس للنفس.)
الرؤساء الافارقة يعلمون جيدا ولكنهم يخافون على رؤوسهم فبعضهم ليس اقل سوءا ممن اتهمته الآ سي سي
(يد أن ذلك لا يمنع السلطات الأمريكية أن تنتظر خروج الرئيس من آخر عتبة في مبنى الأمم المتحدة ثم تقوم بالقبض عليه وإيداعه المخفر، ذلك أن حصانة رؤساء الدول تسقط طبقاً لمعاهدة فرساي (1919) في حال وُجّهت لهم تُهماً بإرتكاب جرائم حرب، وهو ما نصت عليه أيضاً المادة (27) من نظام المحكمة الجنائية الدولية التي أضافت إليها جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية.)
لن تقبض امريكا عليه ولن تترك غيرها يقبض عليه…الجنائية الدولية ليست سوى لعبة امريكية لتطويع النظام لخدمة مصالح امريكا والغرب في الاقليم والعالم. ونظام الخرطوم احول لمتعاون اساسي ضد ما يسمى بالارهاب كما صرح سفيرنا هناك. من يعشمون في النظام الدولي الامريكي وادواته واهمون…الجنائية الدولية واتهاماتها ستهمت في اطالة عمر النظام ورفده بالمزيد من تاييد البسطاء الذين يصدقون ما يرفعه من شعارات المقاومة للغرب
(هذه هي العقلية التي أوصلت البلاد للحال الذي تعيشه، عقلية تتألف من مزيج من الجهل وقِصر النظر والإفتقار للمسئولية، أنظر إلى ما ذكره القاضي الأمريكي “جون بيتس” الذي حكم في أكتوبر 2014 بتغريم حكومة السودان مبلغ (10) مليار دولار كتعويضات في الدعاوى القضائية التي رفعها أقارب ضحايا تفجير البارجة “كول” بموانئ اليمن، وهو حكم نافذ قامت بموجبه الحكومة الأمريكية، بالحجز على ما وقع على يدها من أموال تخص السودان، وسوف تظل تطارد أي أموال له أخرى حتى تستوفي المبلغ المتبقي. أنظر لماذا وكيف صدر هذا الحكم ضد السودان دون أن تكون له علاقة بحادثة التفجير ؟)
وهذا وهم ىخر…العقوبات الامريكية لم تطال الا البسطاء من امثالي أما اموال النظام ومصالحه المالية فهي محفوظة من خلال فجوات تفتحها امريكا وحلفائها خصيصا (بنك باري با كمثال)
تعقيب علي اهل العوض رغم موقفنا ضد حرب فيتنام الا انها كانت ايام الحرب الباردة اما حصارنا الحاصل الان رغم سوءاته الا اننا السبب في ذلك راجع هفوات الفتوات يونس الخبير الاستراتيجي لانهم حين استولوا علي السلطه كانوا اطفالا لا يعرفون معني السياسة وكان السودان خارج الكرة الارضية وشتموا امريكا وقالوا ان عذابها دنا فهل تنتظرك امريكا القطب الاوحد في العالم لكي تحاربها وانت لا تستطيع انهاء حرب الجنوب مشكلة النظام هي التي ادخلتنا في هذا النفق !!! لو ان النظام عمل ما هو صحيح ولم يشرد الناس للصالح العام ولم يغلق المشاريع ويقتل الانتاج لكنا اول من يؤيده ولكن فعلوا بالوطن ما لم يفعله الاستعمار بنا
إستشارة قانونية مجانية من مولانا سيف لنظام العهر السياسي الانقاذي
كما ان الامريكان قبضو على الرئيس البنمي مانويل نورييجا في1989 من قصره يستطيعون أن يقبضو بشة من حضن وداد في قصره بكافوري…أو يقبضوه هو وسائقه عبد الرحيم محمد حسين عند خروجهم من القصر وذهابهم لأي مشوار.
القبض ما غالب الأمريكان
لكن تم تأجيل القبض بغرض تنفيذ الأجنده ،،وتهديدات القبض عند سفر البشير للخارج مجرد إبتزاز وتخويف لبشة وليس إلاّ
انت عارف والكل عارف يامولانا الأمريكان لو عايزين يقبضو بشه في لمحة بصر ممكن يقبضوه ومن جوة السودان …
لكن نظام البشير نظام عميل وموالي لأمريكا وينفذ كل الاجندة الواضحة والخفية
فصل لهم الجنوب بإعتراف بشه في لقاء جماهيري قال عملنا للامريكان العايزنو برضو ما رفعو الخصار ههههههههههههههه
المهم اعطيت إستشارة قانونية لبشة ولوزير عدله ولمستشاره القانوني
إستفادوا من هذا المقال.
التحيه والاجلال لمولانا سيف الدوله فقد وضع النقاط على الحروف وحاول جاهدا افاقة هؤلاء من غفوتهم ولكنهم للاسف لا يسمعون النصح ورغما عن ذلك فهنالك حقائق لا يجب اغفالها لانها تمثل الحقيقه الواضحه على ايتها حال ونجملها في الاتي :
اولا …
بما ان السودان لا يشكل اولويه في الوقت الراهن وامريكا تعول كثيرا على العقوبات والحظر الذي تفرضه على السودان باحكام وهي تدري ان هذا الحظر يقع على راس الشعب السوداني على المدى القريب ولكنها تعتبره اليه ضغط حتى يفيق الشعب لسوداني ويقوم بالعمل المطلوب وهذه سياسة النفس الطويل
ثانيا …
تجوال الرئيس السوداني في الدول المجاوره والدول الصديقه للنظام والكر والفر فيما بينه والمحكمه الجنائيه فان نجاة الرئيس السوداني في كل مره هو في حد ذاته امر مقصود لان امريكا والمجتمع الدولي لو ارادت تفعيل اليات المحكمه الجنائيه عبر قرار مجلس الامن الدولي الصادر بموجب الفصل السابع لفعلت ولاصبحت المطارده في دائره جزء ضيق جدا من الخرطوم
ثالثا…
معلوم بعد انفصال الجنوب فان اسرائيل اصبحت اللاعب الاساسي في الملف السوداني حيث ما زالت اسرائيل تواجه بعض الصعوبات في ترتيب وهيكلة دوله جنوب السودان وكذلك على اسرائيل التمهل حتى يصل سد النهضه الاثيوبي الصهيوني مرحلة معينه من البناء حتى عندما تنقشع السحابه عن اعين السودانيين لمعرفة حقيقة السد فمن المحتمل جدا ان تتحد مصر والسودان للقيام بعمل عسكري ضد السد مما يستلزم الاستفاده من غفلة السودان وتاييده لقيام السد في الوقت الحالي وهو ما نجحت فيه اثيوبيا دبلوماسيا وهذا يتطلب استثمار هذا الوقت لتامين السد بوصفه اكبر مشروع استراتيجي لاسرائيل في افريقيا على الاطلاق
رابعا..واخيرا …
قد تنقلب الطاوله على راس النظام السوداني في اي وقت على نحو دراماتيكي ولاتفه سبب من الاسباب التي تمرس النظام السوداني على اخضاعه بالقوه والنجاح في ذلك مرات عديده ولكن ساعة الصفر ستاتي على نحو مباغت ومفاجئ جدا وسيصبح بعدها النظام السوداني اثرا بعد عين وهذا هو السيناريو الذي سيحدث وارجوان لا يكون ذلك مباغتا ايضا للشعب السوداني الذي يجب ان يعد العده منذ اللحظه حتى يكون التغيير ممنهجا ومنظما وحتى لا يستطيع الذين مارسوا الفساد الهرب وفي معيتهم اموال الشعب التى يجب ان تعود لخزينة الشعب
والله يالبشكير لوعرسته المناضله عوضيه كوكو
ماحنديك تاشيره نحنا نلقى زيك وين ابليس ومات
نحنا ريسنا ما نوريجا….نحنا ريسنا التور البنطح
الله اكبر
الله اكبر
يا مولانا …تورا ينطح…شفت كيف!!!
ألاَ لَا تَسْألانيِ ما دَهَانـيِ
فعن أيَّ الحوادثِ تســـألانِ
بَكَيْتُ وما على نفسي ولكـنْ على وَطَنٍ مُضامٍ مُسْتَهـــانِ
على وَطَنٍ عَجَيْفٍ ليس يقوُى على نُوَبٍ مُسلْسَلَةٍ سمِـــان
محمد مهدي الجواهري”?
?The Honourable? Mr. Seifaldawalah,
?Scratch any cynic and you will find a disappointed idealist.?
* George Carlin*
Assumed you are one of those people..? As ever, your efforts and perseverance are always appreciate it. As a matter to the fact, sometimes I do envy you for not given-up hammering on the ?thigs?. Unfortunately, this viscous circle we been caught in it has no end. Been confronted with this ruthless mob, and an unreceptive grassroots? tells there is something definitely wrong somewhere. I myself have failed to pinpoint out the defect. The incident you have narrated now is an example of how this poor country are manage, and how gloomy is, the fate of it is people! The ?imbecile? and his cabinet are a rare species, which certainly never be replicated again!
Quite sure, you did not buy this silly lie, that he will attempt to processed to New York. This lie, which, they concocted, is just an absurd fib they made just to distract the masses for a while until they done with what they are doing. All of us are assertive that he does not intend to travel to the USA, nor the Yankees? are after him to arrest!
It appears that the time has come for us to apprehend him and this mob of Clowns.
القصة وما فيها الراجل عايز يجس نبض أمريكا بعد أن طلب من معسكر الخيانة العظمى الذي باع كل عزيز و غالي من أجل الإنتماء الى عضويته التوسط له عندها أو ظنّ أنّ أعضاء هذا المعسكر الملعون يكونوا نقلوا للأمريكان أن أسد أفريقيا ليس أسداً حقيقياً وأنه قد فعل كل المطلوب منه وأكثر بل وأنه على إستعداد لبيع لبوة أفريقيا بأبخس الأثمان في أسواق الدعارة الساسية
لنفرض…امريكا عندها رغبة اكيدة في اعتقال
البشير. طوالي تديهو فيزة.!
الحاصل لا امريكا ولا كل الغزب عندو مصلحة في
هذا. بالله دي هسه دايرا ليها درس عصر؟
من ضلل الرئيس … دي عايزة سؤال …. الهادي الضلالي …
بكل بساطة ان وراء دهشة القاضي احساس بخيبة الامل لعدم حضور ممثل دفاع عن حكومة السودان. عدم حضور ممثل الدفاع ليس فقط المقصود منه الاستخفاف باجراءات المحكمة و عدم الاعتراف بها بل خدم غرضا ابعد لا ادري ان فطنت له الحكومة السودانية. هذا الغرض الابعد هو حرمان القاضي من التيقن ان حكمه لا “يقبل الشك المعقول”. اغلب الظن ان القاضي دخل في حيرة من امره بخصوص الغياب السوداني الذي كان من شانه ان يمنحه ارضية قانونية اقوى للوصول لنفس الحكم او حكم اخر. ان القاضي اصدر حكما في غياب جزء اصيل من مكونات المحكمة الا وهو الدفاع.لهذا فهو ليس اصيب بالدهشة فقط و لكنه يتحرق شوقا لرؤية دفوعات المحامي لحكومة السودان حتى يطمءن لصواب حكمه كيفما كان.
سيظل هذا القاضي زمنا طويلا يفكر في حكمه الذي اتى في عدم حضور دفاع. امريكا عدالة الوايلد وايلد وست.
اذن مؤذن في المدينة قائلا اخرجوا لمواجهة النظام فهل انتم فاعلون ملبون ذلك النداء .. .
اصدقكم القول ان العيش داخل البلاد اصبح لا يطاق ..
لنفرض…امريكا عندها رغبة اكيدة في اعتقال
البشير. طوالي تديهو فيزة.!
الحاصل لا امريكا ولا كل الغزب عندو مصلحة في
هذا. بالله دي هسه دايرا ليها درس عصر؟
من ضلل الرئيس … دي عايزة سؤال …. الهادي الضلالي …
بكل بساطة ان وراء دهشة القاضي احساس بخيبة الامل لعدم حضور ممثل دفاع عن حكومة السودان. عدم حضور ممثل الدفاع ليس فقط المقصود منه الاستخفاف باجراءات المحكمة و عدم الاعتراف بها بل خدم غرضا ابعد لا ادري ان فطنت له الحكومة السودانية. هذا الغرض الابعد هو حرمان القاضي من التيقن ان حكمه لا “يقبل الشك المعقول”. اغلب الظن ان القاضي دخل في حيرة من امره بخصوص الغياب السوداني الذي كان من شانه ان يمنحه ارضية قانونية اقوى للوصول لنفس الحكم او حكم اخر. ان القاضي اصدر حكما في غياب جزء اصيل من مكونات المحكمة الا وهو الدفاع.لهذا فهو ليس اصيب بالدهشة فقط و لكنه يتحرق شوقا لرؤية دفوعات المحامي لحكومة السودان حتى يطمءن لصواب حكمه كيفما كان.
سيظل هذا القاضي زمنا طويلا يفكر في حكمه الذي اتى في عدم حضور دفاع. امريكا عدالة الوايلد وايلد وست.
اذن مؤذن في المدينة قائلا اخرجوا لمواجهة النظام فهل انتم فاعلون ملبون ذلك النداء .. .
اصدقكم القول ان العيش داخل البلاد اصبح لا يطاق ..