ياسر عرمان في افادات شاملة لاول مرة بعد عمليات ام روابة ابكرشولا

الى الامام

كلام جميل ويحمل فى طياته ان قبلت جماعة الانقاذ فكثير من من كانو بداخلها الان هم خارج الحلبة ويؤكدون على كلام القائد عرمان والدليل هو كلام الدكتور الكوده الذى اكد ان الحكومه هى التى تعرقل المفاوضات وتنقض العهود وتحمل الناس علة رفع السلاح الان الامور واضحه وضوح الشمس الشعب لن يتحرك للدفاع عن مصالح المؤتمر الوطنى وعصابة الانقاذ على المستفيدين من النظام والطفيليين الذين يصطادون فى الماء العكر التحرك لحماية املاك الحرامية المنهوبة من الشعب الغلبان حانت ساعة الحسم يلا يا عرمان الناس كلها خلفك الشعب كلو خلفك لا تلتفت الى الوراء ابدا هم يرتجفون الان الحرامى دائما يهدد وعند الحره يشرد الان الحرب فى قلب السودان هؤلاء الانجاس يحاولون تقسيم البلد وتشتيت اهلها هم يتكلمون باسم الشعب والشعب برى مما يقولون فانرى جميعا من هم الذين سيتقدمون الصفوف للدفاع عن عصابة المؤتمر الوثنى ابناءهم فى مدن الضباب يريدون ابناء المساكين كى يقاتلوا لهم يريدون العيش على جماجم الشعب الذى انهكوه بالحروب دفاعا عن المشروع الحرامى الساقط تفو عليكم من كبيركم لا صغيركم يا حرامية يا لصوص تبا عليكم الان والله ستعرفوا من انتم ومن هو الشعب يا كلاب ياضالة ……

سابعا اجريت معنا اتصالات من ثلاثة بلدان اثنين منها اعضاء في مجلس الامن اوضحت انهم يعيدون تقييم الاوضاع في السودان….طبعاً السيد ياسر عرمان بيقصد اثنين منها اعضاء دائمين في مجلس الامن ..

للحرية ثمن لابد من دفعه , سيروا فعين الله ترعالكم

رسالة
ايها الرفيق الخرطوم اسهل من ماتتصورا ناس نافع ديل اجبن من الحرامي لمن يتلب بليل ادخلوا ساي وماتتطولوا الانتظار لاسباب انت تعرفها والناس جاهزه في الخرطوم للاستقبال الا قلة تابعة لمصلحة جيبها

اغبش الوسط (الكلس) .. سلام .
نصرنا اقترب .. معك الى ان يتحّقق سوداننا (الُحّر) الذي نريد .

GOOD LUCK MAN

الحرية نور .. من اراد نورها فليكتوي بنارها …

السودان يسع الجميع بلا تميز .. عرقي او ديني او قبلي ..

سيأتي يوما تنقشع فيه السحب .. فديمومة الحياة اقوي من الجميع .. و تظل الارض تطرح ثمارها خيرا و حبا و تقدما .. ما دام النيل يجري في اتجاه الشمال بلا توقف .. حاملا الحياة في امواجه .. و سنظل نعمل و ننتظر ذلك اليوم .. فان لم يكن لنا.. فسيكون لاولادنا..

كلام من ذهب إ

انا في تقديري الذي طرحه الاستاذ ياسر عرمان كلام مقول جدا، بالاخص خيار الحل القومي وذلك بتفكيك حكومة الحزب الواحد واتيان بحكومة قوميه شامله تقي السودان من الخيارين الاخرين..والحكومه يجب ان تعترف بالواقع وتتعامل معه حتي تظهر انا حريصه علي البلد وتبدي رغبتها والتنازل فورا والان لخيار تفكيك دولة الحزب الوالد. كم اتمني ان يكون النظام ام الجنا كما في القصه المعروفه.

التحية للرفيق المناضل ياسر عرمان.. ونأكد ليك بأن الشعب السوداني الحر جاهز لأي من السيناريوهات التلاتة.. وعلى حد علمنا بالكيزان الوسخ .. تفووووه عليهم وعلى باقي أرزقيتم.. بعد ضاقوا السلطة والقروش والنسوان ما حيرضوا بي الحل الأول.. لكن دايرنهم يعرفوا حاجة و يعرفوها كويس أنحنا حنضوقم شي تاني عمرهم ما شافوهو ولا حتى متوقعنو.. لاننا ضاقت علينا السبل جوا السودان الحبيب وفي زمن الغربة النحس عشان أهلنا يعيشوا في كرامة.. لكن حلنا يا نموت يا نكنسم لي أعفن مزبلة ممكن يتخيلوها من مزابل أوسخ تاريخ لي أوسخ كيزان على وجه الأرض.. أبداً ماهنت يا سوداننا يوماً علينا.. سوف نعيش الحرية كاملة غير منقوصة و نعلم شعوب الدنيا مثلما فعلنا من قبل بأننا السودان بأبنائه المثقفين المتعلمين وبجميع شرائحه المختلفة لن نرضى بغيرها إما أن نموت أو نعيش أحراراً في وطننا العزيز .. خلقنا أحراراً فلنعش أحراراً أو نموت أحراراً.. “والرهيفة تنقد”.. إحترامي.

اعانك الله وايدك بنصر عرييييض

أهلنا بقولوا الطمع ودر ما جمع .. الحكاية دي ماشه تبقى على الجماعة ديل شكلها كدا… لانهم لسع بتكلموا بغرور عن حسم التمرد عسكريا… مازالوا في غيهم القديم الذي لا أرى له مبرر سوى الاستعلاء والأنفة والغرور والرعونة والغباء المتناهي في الغبينة.. يعني دغمسة في الغباء زاتوا عديل كدا ..لكن كمان في الحالة دي الجبهة الثورية المسلحة راقده ليها على رأي فما يعتقد الكيزان أن قوة الرأس دي هي قاصره حصريا عليهم .. قالوا البجهلك أجهلو (الا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا)… من هنا نحي نضالات قوات الجبهة الثورية المسلحة بالقضية العادلة والثبات عليها ..ونقول لهم مزيد من الصبر والمثابرة والثبات … منتصرين باذن الله .

حفظك الله ياسر عرمان … أمنياتنا لكم بالتوفيق والسداد

بلدا ما فيها تمساح يقدل فيها الورل

الطشاش في بلد العميان شوف

عمرنا ما سمعنا بحزب دمر وطن، غير تدمير حزب الكيزان للسودان…..

دمروهم دمرهم اللـه…..

عزيزي ورفيقي القديم عرمان (17/3 الرهد)،

لكم التحية والثناء والإجلال علي نضالكم الفذ في سبيل قهر الإستبداد الديني والإستعلاء النخبوي والجهوي العنصري وفتح الطريق أمام شعوبنا المغلوبة المضطهدة لتأخذ حقها كاملا في المواطنة والحرية والديمقراطية والعدل. أشهد لكم وللعصبة الصغيرة حولكم ممن أعرف، أنكم قد بذرتم بذرة النضال باكرا وبذلتم العمر (كله) دون كلل أو ملل في تناضلون في الأدغال دفاعا عن الحق والمبدأ، واستنكفتم بإباء وشمم عن كل إغراء أو إغواء أو سفه مهما عظم ما حييتم. لم ولن تنقلبوا أو تتزحزحوا قيد أنملة عما يمليه ضمير شعبكم الأبي، قسما لم تخذلوه ولن تتخاذلوا عنه، الي أن ينبلج الحق وترفعوا راية النصر خفاقة عالية علي سارية القصر.

ختاما، أضم صوتي وبقوة لأصوات الحادبين من المناضلين الي سماع صوتكم القوي يوميا ، بل وفي كل ساعة ، داويا بالبيان وبالصورة والصوت لإعلاء كلمة النضال لتمام النصر.

السيف أصدق انباءً من الكتب *** في حده الحد بين الجد واللعب ،،،

وآخر العلاج الكي وفي رواية البتر ،، فهذا الخطاب الموزون بـ ((ويمكن الحديث عن الخيارات الماثلة كالاتي فالخيار الاول وهوالاقل كلفة للجميع ان يوافق النظام على حل سلمي شامل يفضي الى تفكيك دولة الحزب الواحد وانهاء حزبنه الدولة واقامة دولة المواطنة بلا تمييز))

هذا هو المخرج الوحيد للبلد من التفتت والانقسام،،، واعتقد أن الحكومة أضحت في مرحلة ما بعد ما فات الأوان لتعتذر،، لأنه منذ 23 عاما ظل ينصحها المخلصون ولم تستمع لنصحهم حتى أصبحت نظرية حمل السلاح ثقافة أرسوها بقولهم الشهير (( نحن لا نفاوض إلأ من حمل السلاح)) ،،،، ومما يؤكد أن القوم سادرون في غيهم وظنهم أن الأمور والامن مستتب لهم وكذلك القروش ليمارسوا بهلوانياتهم على الشعب المكتول بالمغص الخبر الذي نشرته الراكوبة بأن مصطفى عثمان اسماعيل رئيس فخري لنادي المريخ وهي آخر التجليات الحريفة للانقاذيين في التغول على أمور ليس لهم فيها عود ولن يكون ،، فالقوم معروفون بانهم ما من مرفق دخلوه إلا خربوه وصقيروا حام ،،، فقد تتبعت بعض مناصب الانقاذيين التنفيذية والتشريعية والاهلية والخيرية والاجتماعية فوجدت أن بعضهم له ما بين 12 إلى 32 منصب في هذا الحراك وقد استثنيت منهم من جمع بين امامة الصلاة مع تلك المناصب ،، وتفسير هذه الظاهرة هو أن هؤلاء الناس همهم الوحيد تجيير الانشطة الحياتية كافة بالبقاء في مواقع قرار هذه المناشط بالتالي يا المشتهي السخينة والمشتهي الكمونية وأبو بطنا فاضية تكرر يا اخواني لا تستغربوا من عدم وجود الفرص وفشل المرافق والمؤسسات في السودان مما يزيد الاشتهاء والكرركة لأنهم يريدونها إما هم على رأسها ولا بلاش،،، ولو قمنا بجرد المشاريع التي قامت خلال الحكومات السابقة لوجدنا أن الانقاذ ضحكت على الشعب السوداني ضحكا شديداً باشاعة ان التنمية التي حدث في عهدهم ليس لها مثيل، فالانقاذيون خلال 23 سنة ظل الشعب فيها ينفق على نفسه وعلى الحكومة تتضاءل مشاريعهم مقابل فترة عبود والنميري بل ان بعض المشاريع شهدت فقط بعض أعمال الفاينال فينشنج ونسبوها لانفسهم واقاموا بعض المشاريع والمؤسسات في بنيات كانت اصلا قائمة صحيح أنهم انشأوا ثلاثة كباري في الخرطوم ،، وسد مروي الذي كان يمكن ان تبني ميزانيته المفتوحة عشرة سدود ،، وانشاوا طريق شرق النيل،، واستخرجوا البترول دون اعمال استكشاف وتحديد لمواقعه فقد قامت بذلك حكومة النميري)) إلا أن هذه المشاريع مدفوعة الاجرة من المواطن السوداني اضافة الى انها بالقروض من العيار الثقيل )) أما التوسع في ثورة التعليم العالي فقد تم في المباني التي بنتها الحكومات السابقة اذ ان الحكومة لم تنش جامعة واحدة بمعايير جامعتي الخرطوم والجزيرة وجامعة القاهرة فرع الخرطوم وام درمان الاسلامية والاحفاد من حيث المرافق والمناهج والداخليات غير المؤجرة بل جيرت هذه الجامعات التي لم تخسر في انشاءها وجعلتها مورد مالي لخزائنها من رسوم وتأجير الداخليات حتى لغير الطلاب والطالبات،،، كما أنهم الغوا المرحلة المتوسطة ووفروا رواتب وتكاليف هذه المرحلة وحولوا مدارسها في كافة ارض السودان الى مؤسسات او داخليات او توسع لجامعات ،، وده كلوا كوم والسياسة المالية للانقاذيين كوم حيث تقوم على تدوير تحصيل المال على المنتج الواحد حوالي أكثر من عشر مرات، ونضرب مثال ذلك منتج واحد:

إذا زرع مزارع طماطم أول ما يحصد (يلقط) الطماطم ياتيه بتاع زكاة الثمر ويأخذ الفيها النصيب الحكومي، ثم اذا حملها في دفار واتجه بها الى احد الاسواق قابله بتاع الضرائب وقبانات الطريق واخذوا الفيهو النصيب الحكومي،،، هب أن هذا المزارع اوصل الطماطم الى السوق المركزي مثلاً وباعها هناك لصاحب ثلاجة خضروات جملة ،، فجأة يأتي بتاع الضرائب والنفايات ويأخذ الفيها النصيب ولا تنس اضافة مبلغ الزكاة الذي سيتم دفعه من هذا التاجر بعد فترة ،،، باع تاجر الجملة طماطمه الى خضرجي ليفرشها في الملجة،، فجأة يأتي مسئول المعتمدية ويأخذ المبلغ اليومي المفروض على قطعة الشوال المفروشة عليه شوية خضارات ومن بينها الطماطم المنهكة،،، قس على ذلك منتجات كثيرة وسلع حتى من بينها الخرفان المتحركة من معتمدية الى اخرى ففي عيد الضحية قامت بعض المعتمديات بفرض رسوم وقوف خرفان في مناطق تجمعها بالمعتمديات ،،،، كما لم يفوت على ناس الصحة بحجة القش والبرسيم الذي يتم تركه في مكان وقوف الخراف فرض الفيهو النصيب على اصحاب الخراف،،،،

وعليه الانقاذ لم تخسر فلسا واحداً في كذبتها المسماة التنمية بل اضافة إلى أن المواطن السوداني هو الذي ينفق عليها لم تشبع وقامت باقتراض مبالغ هائلة من المؤسسات المالية (( هذه هي فلسفة الانقاذ في استيلاد المال من سلعة واحدة لذا لن يستطيع غازي صلاح الدين من استيلاد حركة اسلاموية جديدة كما يزعم فالاستيلاد مالي في المقام الأول))،،،

والله هذا أجمل طرح من معارضة مسلحة وهذا درس من دروس فن الخلاف فاياحكومة عليكم الله خلوا الناس العاقلين ديل واخجلوا علي نفسكم وخلونا نتنفس حرية شوية عليكم الله كفاية 24 سنة كفاية حرام

انا مع تغيير النظام بأقل تكلفه .

التحية لك المناضل ياسر عرمان
الخيار الاول هو الامثل لكن للاسف لا يمكن تنفيذه لان هناك متنفذين فى المؤتمر الوطنى سيحاربوه خوفا من المسائلة و الخيار الثالث تكلفته باهظة جدا و يمكن ان يؤدى الى تدمير السودان تماما وأرى ان يتم التركيز على الخيار الثانى مع اضافة القوات المسلحة فى المعادلة باختراقها و تحييد جزء من الضباط لدعم الانتفاضة فمازال هناك العديد من الشرفاء فى القوات المسلحة و يمكن بتحييدهم تجنب انجراف الوضع الى الخيار الثالث و اتفق معاك بتجاوز المترددين و اولهم الامام الصادق و مولانا الميرغنى و الاعتماد على اغلبية الشباب الصامتة

مايحدث ويحاك في السودان هو الاحتفاظ بالسلطةوفقط وبالنظام العنصري العروبي المؤتمر اللاوطنى وبمساندةواتفاق واضح من حزب الامة اللاقومى وعلي راسهم الامام الصادق المهدي والاتحادى برئاسة الميرغنى الذى لايعرف ان يفرق بين واو الضكر والانتاية فاليعلم عقلاءكم ياسجم العرب ان العنصريةتنشئ العنصريةالمضادةوالبادئ اظلم وعمرنا ماسمعناثورةقامت زي الجبهة الثوريةوختاما اقول لياسر عرمان تسلم ليناوللسودان والتحية موصولة لرفقاء دربك والحكايةخلاص قربت يا ابطال

الي الامام لدحر الخونة الئام

مايسمي ب “الانقاذ” لم ولن تنجح ابدا في مساعيها الضاله لابعاد الشعب عن الجبهه الثوريه…انما يتبع هوي “الانقاذ” من في قلوبهم مرض وغرض وديل يوم الحاره مابتلقو….امبارح الخرطوم جايطه وهلع وخوف شديد, قالو الجبهه الثوريه دخلت 180 تاتشر ….

الرفيق عرمان .. الى الأمام فالنظام إنهااااااااااااااااااااار وأصبح يتخبط

انا فى تقديرى الحل الاقل تكلفة الدخول فى الانتخابات القادمة مع مراقبة الصناديق مراقبة لصيقة

فعلا هذه الضربة افقدت السلطة الحاكمة توازنها وجعلها تترنح بل ربما جعل من بقي من القوات خلف هذه الخطوط يفكر الف مرة قبل القيام بأي خطوة قادمة ..؟؟..
ان عجز الحكومة عن استرداد منطقة تقع على مرمى حجر من الظلط الرابط بين الابيض كوستي، طيلة ثلاثة اسابيع يدل على ان النظام قاعد (ام فكو)…؟؟

مبروك عليكم والله يوفقكم

يا شباب يا رجال في الميدان يجب ان نعمل قناة مخصص لفجر الجديد و نعمل كاميرات في الأرض الميدان و ننشرها في هذه القناة لتعرف العالم ما يحصل في السودان و جبهة الثورية
القناة
القناة
القناة يا شباب هي سلاحنا بين العالم
تعرفون ان العالم ما يعرفو هذه القوة اسمها الثورة السودانية

كلمة الأخيرة هي قناة

البشير و زمرته الفاسدة و رغم ما تسبب به هذا النظام من كوارث و مظالم للمواطنين و لدولة السودان ، نقول لكل ذى بصر و بصيرة و عقل ان هؤلاء المجرمون افضل مائة مرة من هذا الحقير الذى يلبس العمامة السودانية و السودان و اهله براء منه اذا كان هذا المعفن هو البديل فلن يقبل به اهل السودان عامة.

أتمنى انو البقولو ياسر عرمان ومن خلفة الجبهة الثورية يقدر يطبقو , فعلى سبيل المثال , عندما قامت الثورة الليبية كان هدفها العدل وكرامة الانسان وعدم تمييز طرف ضد آخر وهذا لم يحصل , وكذللك الثورة المصرية , فهل الجبهة الثورية قادرة على تحقيق برنامجها الموعود؟.

أنا اعتقد ان أغلب السودانيين وبالاخص الشماليين نفسهم يؤيدو الجبهة الثورية لكن خايفين او مترددين , نفسهم يؤيدوها لما ترددة من شعارات مثل الحريات والحكم الرشيد وتداول السلطة وايقاف الحروب ورفع الفقر والتهميش عن كاهل المواطن السوداني , وخايقين اايدوها لما يصورة اعلام الحكومة عنها وكأنها شبح اتى لقتل الشماليين والانتقام منهم وتهجيرهم واستعبادهم ,

الحقيقة المرة هي انو لن تستطيع الجبهة الثورية كسب ود وتعاطف اغلب الشماليين مالم تثبت انها فعلا جائت لانقاذهم وليس لاستعبادهم وهذا صعب اثباتة لعدم امتلاك الجبهة الثورية لقنوات اعلامية فاعلة مقارنة بالطرف الآخر ,وكذلك عدم وجود قادة وضباط شماليين في صفوفها, فالمعركة اليوم معركة اعلام وهذا هو السلاح الاخير والفعال المتبقي للحكومة.

فمو معقولة انو الجبهة الثورية قادرة على تحرير المدن وابادة المتحركات ودخول الخرطوم وماقادرة تفتح قناة فضائية واحدة باسمها تعرف عامة الناس البسطاء من هي ؟!

ياسر عرمان البطل شمالي مهموم بقضايا المهمشين من الفور والانقسنا والنوبه والجزيره
سير والشرفاء وراكم كم تقديرنا لك ياعرمان

يمكن أن تلاحظ هذا التلاحم من قراء الراكوبة مع هكذا مقالات وأنا أجزم أن الكل يعيش على أمل أن تواصل الجبهة الثورية انتصاراتها للقضاء على المؤتمر اللاوطني والقضاء على الفساد والعنصرية ونتمنى أن نرى فيهم عجائب قدرته لكل ما أقترفوه في حق هذا الشعب المسكين

نحن لنا امال عراض فى الجبهــــة الثورية فى تغير الاحداث والاوضاع فى السودان وانحياز لمواطن السودان بلا تميز وإحداث الاستقرار المنشود فى السودان من خلال إقامة نظام ديموقراطى قائم على التعدد وخلق علاقات إقليمية مع دول الجوار مستندة على المصالح المشتركة.
نعلم جيدا نحن كمواطنيين عادين كم هو حجم المعاناة التى لحقت بنا وبأهلنا وذوينــا فى اى بقعـــة من السودان واصبح كل الناس عازمون على التغير وينشدونة ويدعون بة فى صلواتهـــم لانهم قد ضاقت بهم سبل العيش فى موطنهم واستحال مع هؤلاء كل شيئ فهم ممتلؤن بالمرارات وطافحون بالمظالم.
كل ما نتمناة اناس شرفاء ذوي ظمائر حيـــة يستعيدون مجد هذة الامـــة ويعدلون فالعدل هو مقياس الحكام النبلاء..

للأسف لازال البعض يعتقد انو البلد دي حقت البشير او حقت الصادق المهدي او حقت عرمان .. البلد دي حقت السودانيين كافه وهذا ما يعدو له البعض (دوله المواطنه) .
بعض (الدهماء) يخرج عليك قائلاً : البديل منو ؟ و لا نريد ذهاب هذا النظام ان كان البديل عرمان ولاّ الصادق ولاّ كامل ادريس .
الذين يعارضون النظام لم يطرحوا انفسهم كبدلاء للبشير او غيره .
(عرمان او ابوعيسى او حتى دكتور الكوده) او غيرهم من عوام الشعب السوداني يريدون تغيير النظام الشمولي (نظام الاشخاص) لنظام ديمقراطي
السلطات فيه للشعب وهو من يختار وليأتي من يأتي .
البديل يا ساده : نظام يا هؤلاء وليس اشخاص ..
ومشكله النظام القائم شنو ؟؟؟ ما مشكلتو في الاشخاص وتسلطهم وإقصاءهم للآخرين .

لايضيع الحق طالما هنالك من يطالب به .. ولن يضيع السودان طالما هنالك رجال اشاوس امثالكم يدافعون عنه وكادحون شرفاء من خلفكم يؤازرونكم ويرغبون في الانضمام الي صفوفكم.. عليكم بفتح المعسكرات والاعلان عنها فهنالك الاللاف المؤلفة جاهزة ورهن الاشارة .. ومستعدون حتي للتطوع كطابور خامس للجبهة الثوريه من اجل الفجر الجديد وسودان نظيف خالي من دنس الهوس الديني .. والعزة لسودان حر وديمقراطي.. ودمتم لنصرة الحق والحرية ولا نامت اعين الكيزان.

في حل اسهل من ديل يا بطلنا ياسر فقط راس نافع وعلي والباقي كلو هين

this time your sure!!!its not a tactic for new referendum