اطلقت جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا مبادرة مجتمعية لدعم المتضررين من السيول والفيضانات التي شهدتها البلاد مؤخرا برعاية وذلك في إطار أهمية العمل المجتمعي وتفعيل دور الأستاذ الجامعي مجتمعياً، وتستهدف المبادرة إغاثة المتضررين من أسر العاملين والطلاب بالجامعة بالإضافة إلى دعم المتضررين بكافة مناطق ولاية الخرطوم.
واكدت المشرف على المبادرة البروفيسور سامية عثمان يعقوب اليوم في (مؤتمر صحفي) توفير مبالغ نقدية مقدرة بتبرع جميع العاملين بمرتب (يوم واحد) بالإضافة إلى فتح باب التبرعات النقدية والعينية لدعم المتضررين من الأساتذة والخريجين والعاملين بالجامعة والمنظمات الطوعية مشيرة إلى استمرار مبادرات الجامعة لخدمة المجتمع والمساهمة في دفع الضرر بالتعاون مع الجهات ذات الصلة.
وقال الدكتور الطاهر أبو القاسم عضو مبادرة العمل المجتمعي بالجامعة أن المبادرة تعمل على إغاثة المنكوبين بالمواد التموينية والإحتياجات الفورية مبينا امتداد المبادرة لبقية الولايات واستمرارها لما بعد الكارثة وفقا لرسالة الجامعة بإعادة المأوى للمتضررين بمساعدتهم في بناء منازلهم بتكلفة قليلة.
وأشار إلى تجارب الجامعة بالشراكة مع جهات أخرى لتصنيع ماكينات (الطوب المثبت) قليلة التكاليف بمواد محلية متوفرة، وأعلن عن تبني الجامعة لمبادرة إعادة تخطيط المدن على ضفاف النيل بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات الصلة والجامعات الأخرى وذلك عبر الدراسات والبحوث العلمية التي تستهدف تفادي السكن في المناطق الخطرة على مجاري السيول والفيضانات مشيرا إلى تصنيع الجامعة لنموذجين من الماكينات ( الهايدروليك والمانيوال) وسعي الجامعة حاليا لتحديد تكلفة التصنيع للبدء في التنفيذ وتصنيع أعداد كثيرة وتعميمها للمتضررين كافة بتمليكها للجان المقاومة ولجان الخدمات والتغيير.
وأضاف دكتور الطاهر باستهداف المبادرة للجانب الصحي باطلاق نداءات عاجلة للمختصين في القطاع الصحي للحد من الوبائيات والأمراض التي صاحبت الكارثة.
وأوضحت الدكتورة شادية الصادق الحسن عضو المبادرة أن إغاثة المتضررين تأتي ضمن مبادرات عديدة اطلقتها هيئة التدريس بالجامعة وسبقتها المبادرة المجتمعية لمكافحة (جائحة الكورونا) مبينة اتساع المبادرة بانضمام غالبية العاملين بالجامعة وبذل الجهود لجمع المعينات العينية والنقدية لتوزيعها للمتضررين بالمناطق الأكثر تضررا.
وأشارت إلى جهود الجامعة في كليات الهندسة لإيجاد حلول جذرية لمعالجة مشكلة البنيات التحتية والبناء في مجاري السيول لتفادي الأضرار التي تتكرر سنوياً.
الأستاذ محمد الفحل رئيس اللجنة التسيرية للعمال أوضح حصر اللجنة لنسبة 80% من المتضررين من العاملين بالجامعة وتجهيز المطلوبات لإغاثة المنكوبين مناشداً منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية بدعم المبادرة.
عيش ياحمار لما تقوم النجيلة
ترجمة لجيل الكيزان….” الخطاب للحمار وعليه ان يقتات بأى نوع من الحشائش متوفر حاليا..إلى حين ان ينبت نوع الحشائش الاخضر المتوفر فيه الكلوروفورم ويسمى النجيلة…وكانت تستخدم سابقا فى ملاعب كرة القدم
ياناس جامعة السودان عاوزين تخططوا “مدن” الخرتوووم؟؟؟ هههه حتعوضوا المهاجرين داخليا وين؟؟
والله “علا” تستعينو باليابانيين او الصينيين والاثنان عويناتم صغااار “علا” بشوفن أحسن من عيون وزارة الشؤون الهندسية الكبار……آل تخطيط آل……طييييط
أين الميزانيات” مش واحدة” الشغلة حماسة حارة سااااى
انا لست مثبط ولا كسار مجاديف….فقط واقعى ….لمن غللللط
“لإيجاد حلول جذرية لمعالجة مشكلة البنيات التحتية والبناء في مجاري السيول لتفادي الأضرار التي تتكرر سنوياً.”
سبحان الله خططوا جامعتكم اولا . الغربي ابوابة مترسه بجولات ترابية يبجم قال بروف ” انتوا ناس بتدرسوا تاريخ عمدسة عفي عليها الزمن
واردء طاقم تدريس هم ناس السودان يعتبروا الطلاب اعداء الي ان يثبتوا انهم حملان وديعه ” حاقدين راجوا نتائج البكلوريا والدراسات العليا تجدوا ناس نتائجها في مواد عاليه جدااا ومواد اساتذه معيين متدنيه لماذا واي طالب طلب مراجعه يسدد رسوم المراجعه ولم يسلم شئ يجب مراجعه شاملة