سمحة المهلة

والله تعليق ” الفورة الف” ده ما في رد عليهو الا كلمة الراحل الطيب صالح ( من اين أتى هؤلاء؟)
حقو يشرحو لناس مجمع الفقه وهيئة علماء السودان معنى الكلمة دي ” الفورة الف”

البشير ليس لديه مفاوضين وانما دراويش لا يفقهون في لغة التفاوض الا تحزيم حقائبهم والصعود الى الطائرة اثبت بقاقان انه قد قهر ادريس وزمرته ، هؤلاء مفاوضون منعمون لا يقراون ولا يطلعون ولا يفهون سياسة ولا دبلومكاسية هل عقمت حواء السودانية من ان تنجب افذاذ امثال المحجوب هل ليس لدينا خبراء في القانون والدبلوماسية ام ان الانقاذ قد احالتهم للصالح العام ونصب ادريس عبد القادر وزمرته ليلعبوا بسمعة السودان ويلطخوا سمعه اهله ، يا اسفي على مفاوضي الانقاذ فهم مثل حمل وديع لا يستطيعون مجابهة صغار عمرهم سنة سياسة فكيف بهم اذا ارادوا مقارعة الكبار فحال مفاوضينا اشبه بحال كورتنا لا نستطيع مقارعة الكبار والاتحاد الافريقي نتوجس منه يا اسفي على بلدي فقد اسند الامر غير اهله صغار في السياسة وفي الدبلوماسية وكبار في الفساد والافساد والجعجعة والرقيص

بالله شوف العقليات البتحكم فينا رئيس هطله ووزير دفاعه ابورياله اهطل منو

كلام عبدالرحيم بان الرئيس قد طلب منهم التريث في المحادثات ان الفورةالف كلام فارغ كل شئ مفصل وجاهز اعيد مفصل وجاهز ياتلبس ياتمشي عريان صحيفة حريات شوقي بدري العنوان عندما تقفز الافيال

كان الله فى عون السودان الذى اصبحت خارطتة مثل الشخص الماشى (( أم فكو )) والفوره ألف !!!!!

مصائر الناس اضحت تسلسة ولعب ورق

دا الفورة اميركي في اي كوز يصبر

الفوره بالف المفروض يلعب مع علماء السلطان الذين يفتون له ويلعب مع الصوفيه الذين الفوا له مدحه باسم البشير والاسم سالم هذه اساليب غمرتيه وحمى الله الوطن من هذه الفئه الضاله والفاسده