قرار مفاجئ

هنادي الصديق
* قرار مفاجئ، اتخذه مجلس الوزراء في اجتماعه الدوري أمس الأول يقضي بمعاملة مواطني دولة جنوب السودان المقيمين بالسودان بوصفهم أجانب لدى تلقيهم لخدمات الصحة والتعليم، والأغرب ما في القرار هو تحقق الجهات المسؤولة من هوية الجنوبيين المقيمين بالبلاد واتخاذ الإجراءات القانونية حيال كل من لا يحمل جواز سفر وتأشيرة دخول رسمية خلال أسبوع.
* المفاجأة في القرار تكمن في التحول المفاجئ 180 درجة من قبل حكومتنا تجاه حكومة دولة جنوب السودان التي فاجأتنا قبل أقل من شهرين بقرارات مفاجئة أيضاً، ولكنها إيجابية بفتح الحدود بين البلدين، وتشجيع التجارة مرة أخرى وتسهيل كافة الإجراءات التي تدعم هذا الاتجاه.
* مجلس الوزراء لم يسبب القرار ولكن الشاهد يؤكد أن تيرمومتر العلاقة بين الدولتين لم يثبت على وضع واحد منذ الانفصال قبل قرابة الخمس سنوات.
* وتشير التكهنات إلى أن تسريبات أفادت بتسليح دولة جنوب السودان لجيش الحركة الشعبية التي تدير معاركها مع حكومة السودان بجنوب كردفان تحديداً، حيث ترفض الحكومة بالطبع هذا القرار الذي لا يتماشى مع سياساتها الرافضة لمبدأ وجود جيش الحركة داخل الأراضي السودانية.
* القرار في اعتقادي الشخصي غير موفق، وفي هذه الأيام بالتحديد، فرعايا دولة جنوب السودان بالسودان لا ذنب لهم مما اقترفت حكومتهم إن كانت فعلاً مذنبة، فغالبية أبناء جنوبنا الحبيب (سابقاً) الموجودين بالأراضي السودانية، زحفوا بالآلاف هرباً من جحيم الحرب التي تدور في دولتهم الوليدة منذ أكثر من ثلاث سنوات، وبالتالي يعتبروا لاجئين إلا إذا أرادت حكومتنا أن تسميهم تسمية أخرى وتسحب عنهم صفة اللجوء.
* وكيف تنظر حكومتنا للرعايا المصريين والسوريين واليمنيين الإثيوبيين الذين اقتربوا من موازاتنا تعداداً؟
* أليسو لاجئين أيضاً أم إن الكيل بمكيالين ما زال هو اساس تعامل حكومتنا مع الكثير من القضايا المصيرية.
* أمر آخر، هل راعت حكومتنا وضعية رعاياها بدولة جنوب السودان، وما قد يتعرضون له من خطر عقب صدور هذا القرار رغم تطمينات حكومة الجنوب بعدم التعامل برد الفعل تجاه هذا القرار.؟
* نتمنى من حكومتنا مراجعة هذا القرار الذي سيؤجج النيران مرة أخرى بين الدولتين، وسيفتح جبهة جديدة لحروبات لا قبل لنا بها على كافة المستويات.
* وأبناء الجنوب شئنا أم أبينا أقرب إلينا من السوريين والمصريين والإثيوبيين وغيرهم من الجنسيات التي (تتحاوم وتقدل) داخل الأراضي السودانية بحرية مطلقة ولم يتبقَّ لها سوى استخراج الرقم الوطني.
* غداً ستتضح الكثير من الخفايا والأسرار، والتعامل بردود الأفعال ليست من السياسة في شئ، ولا تقرب لها من قريب أو بعيد، والسياسي الحصيف هو الذي يضع البيض كله في سلة واحدة دون أن تنكسر منه واحدة.
الجريدة
ثـقـافـة و مـرجـعـيـات .. المـدعـو .. كـمـال ( حـقـنـة ) فـي فـقهـة الـتـعـامـل مـع دول الـجـوار .
نسأل الله العلي القدير أن يعذبنا بما فعل السفهاء منا
هؤلاء ليس لديهم حتي ما يوجد في الحيوان من رفق
انا لله وانا اليه راجعون كيف يعامل المسلم انسان مثله بهذه الغلظه
يعني أنتي مقتنعة أن الجنوب دعم قطاع الشمال وبرغم ده بتقولي القرار غير موفق؟
يا هنادي كوننا عاملناهم كمواطنين فده كرم وأصالة مننا مش أكثر.
لأنهم حسب قوانين الدنيا كلها هم أجانب وعندهم جنسية جنوب السودان.
وهسع حنعاملهم كأجانب.
الغريب شنو في الكلام ده؟
طيب أقول ليك الصعبة.. رأئك شنو نقول ليهم أرجعوا بلدكم الجنوب أحسن؟؟؟ مش دي أصعب وبلدهم مولعة نار كده بسبب الحروب؟
وبعدين سيبوا العواطف دي.. والله الجنوبيين لا أقرب لينا ولا حاجة من المصريين والسوريين والأحباش.. ديل قاعدين لاجئين في بلدنا بأدبهم وحكوماتهم مؤدبة لكن الجنوبيين حكومتهم غير مؤدبة وغير محترمة أبداً.
ووزير إعلام الجنوب زاتو أمبارح قال أنه غير مهتم بالقرار وقال (نعمل ليهم شنو نحنسهم يعني).. دولة لا تحترم مواطنيها زاتو.
والسودان بلدنا لو دايرين نعاملهم مواطنين أو أجانب أو نطردهم نحن أحرار.
قرار موفق تماما من الحكومه وايضا مقال غير موفق من استاذه هنادي
اولا :هم من طلبوا الاستقلال ومن ثم ونظرا للطبيعه البربريه والمتأصله فيهم لم يستطيعوا الصمود في دولتهم الوليده وبدأو التناطح كعاده كل البدائيين فما دخل دوله السودان بمواطني جنوب السودان الذين ياكلون بعضهم البعض؟؟؟؟
ثانيا:دوله جنوب السودان مضيافه لكل الجنسيات الافريقيه الا مواطني دوله السودان الشمالي لحقد في انفسهم علي الشمال والشماليين فلماذا لجأو الينا وحضروا للخرطوم لتشويه منظرها وهم الذين تعودوا علي قضاء حاجتهم في الشارع العام فليذهبوا الي جنوبهم غير مأسوف عليهم!
ثالثا: بالنسبه للسوريين هل ذهبت الكاتبه لسوريا؟ الم يكن لديهم اعداد مقدره من السودانيين ايام استقرار سوريا وكانوا يعملون ويعاملون معامله المواطن السوري وكان السودانيين يدخلون سوريا بلا تأشيره؟ فلماذا هذا الحقد عليهم ام لان لانهم عرب؟؟؟
رابعا: بالنسبه للاحباش والاريتيريين والمصريين يجب ان تطبق علاقات المصالح المتبادله ومن وجهه نظري الشخصيه فلست اري في بيع المخدرات وبيوت الدعاره وستات الشاي والعرقي والشاشبندي اي مصلحه علي المدي القريب او البعيد يجب علي اداره الجوازات وشؤون الاقامات واجهزه الامن المعنيه تطبيق القانون علي الجميع بلا استثناء ويجب عليهم جميعا الحصول علي اقامات سودانيه
خامسا: يجب ان لايسمح للهمج والنفايات البشريه من الدول الاخري دخول العاصمه لكي لا يأثروا سلبا بثقافتهم القرويه علي المنظر العام للعاصمه
واخير ارجو من الله ان يعود السودان للسودانيين
تخبط وسرعه فى اتخاذ القرار
ناتج عن عن عدم دراسه للوضع دوافعه كيديه بحته مع عدم مراعاة للمصالح العليا للبلد
I think that all know what Kamal Abdulatif hd done it one day before the time of preparing to get the decision of Sudanese government spokes person at that time to announce stopping provision of medicine to the people of Southern Sudan at that time. What is the difference from those time and these times is that around 1,750,000 refugees citizens from South Sudan after their new country establishment and that of what happened to it (internal war outbreak 2013) and also where Syrians war tragedy events came up to keep the arrival of around or up to 150,000 Syrians refugees to Sudan as what some media reports state. Sudanese, the ex-slaves rulers generations want the beauties of the features to be there, because they the well known notorious directed people for that, not actually because they are Arabs at all, but serious exploiters of human tragedy nature. History tells us about what was not declared, but was being on the air sadly of how our neighbors were maltreated during their freedom wars. I mean Ethiopians and Eritreans prior to gaining the respective independence. The same might happen to these innocent, but war victims Syrians, although racially we are not shocked at all by what discrimination act being passed by the Ministerial Cabinet of Sudan to treat the Blacks who were till recently being one nations like that. More than shameful as a consequent revenge against the new born country South Sudan, while they know well that this country which quite exhausted by war ravaging and seemingly over-burdened by the economic crisis, all these factors spell the reality of not being able to support any other direction while its officials are fighting to come out of this starvation signs in some part of the country and so on. Then why Khartoum has done that? Simply because the Nuba Mountains Region Heroes and the Blue Nile Region Heroes could really defeat them badly and made them un-able to besiege the boarders as they wished of around 800 Sq. Kms long, despites their huge regiments sent there to do their job and according to what their president had bowed and vowed in front of his colleagues to do in Jakarta – Indonesia. Things are very clear and nothing out of that can come as they are failing and trying to abort even the ongoing peace negotiations in Addis Ababa now-a day. Dear HANADI ALSADIG, that is the only fact behind all that kind of revenge attitude nothing more to say at all.
هسا المشكلة شنو ؟
هم مش انفصلوا ؟ القرار قال انهم لن يعاملوا كمواطنين بعد الآن
يعاملوا كلاجئين و ما تقارنهم بلاجئي الدول الأخرى
ديل قبل سنين بسيطة كانوا في حرب معانا و احتلوا اكبر منطقة منتجة للنفط من بلادنا و دمروها دمارا لم تسلم منه المستشفيات ولا المساجد ! ديل ما إن انتهوا من قتل بعضهم و إجبار بعضهم على أكل جثث ذويهم !!!!!! (حسب الأمم المتحدة) حتى بدؤوا في دعم التمرد مجدداً !!
( والمصريين والإثيوبيين وغيرهم من الجنسيات التي (تتحاوم وتقدل) داخل الأراضي السودانية بحرية مطلقة ولم يتبقَّ لها سوى استخراج الرقم الوطني)
اي رقم وطني .. الآن السوريات والسوريين اتاحت لهم دولة بني امية السودانية الاسلامية العربية باستخراج جوازات سودانية .
عديل كدا لقد رأيت احدها لدى سوري .. االمفارقة موضّح بالجواز انه من مواليد حلب .
الاستاذة هنادى الصديق
حكومة الانقاذ كمركب تسير بلا هدى قراراتها عشوائية غير مؤسسة على أى منطق ويحضرنى تصريح كمال عبيد وزير الاعلام أبان فصل جنوب السودان ” الداير حقنة ما بنديها ليه ” وقد كان لقرارات الحكومة انذاك بطرد الجنوبيين من شمال السودان رغم ان الكثير منهم ولدوا فى الشمال ولا يدرون عن الجنوب الا انه كما صوره الانفصاليون أرض الميعاد التى سيصب فيها الغرب الامكانيات المادية صبا . لو كان عندنا فى الشمال أفراد ذوى حجى لطالب لهؤلاء بالجنسية المزدوجة أو على اقل تقدير تخييرهم بين الانتماء للشمال أو للجنوب , لكنهم وفور صدور الرد المتعحل لحكومة الانقاذ الطائشة أنخدعوا بالجنة الموعودة فى جنوب الوادى وكان أملهم سراب أختلقه الانفصاليون . ثم ان الحركة الشعبية كانت اشد قسوة عليهم أولا فى الاستفتاء الذى جرى تحت التهديد والوعيد ومن ثم الاستعجال فى الهجرة القسرية للجنوب . تصريحات د كمال عبيد وثورى الطيب مصطفى مقرونا بأنفعالات حكومة الانقاذ كان خير عون لمخططات من خلفوا جون قرنق فى تسريع الهجرة جنوبا وتحقيق انفصال فورى .وعلى من له ثاقب فكر أن يعى أن أستراتيجية الانفصال من أصلها تخطيط استعمارى أراد به الانجليز والمبشرين خلق دولة مناهضة للعروبة والاسلام (وليس دولة الاسلام السياسى التى برزت فى العام 1989). وهكذا استراتيجية الاستعمار البريطانى “فرق تسد” ومن حقهم أن يسعوا لذلك طمعا فى رجوع مستعمراتهم التى تحررت دون ارادتهم بفعل ظروف عالمية ضاغطة معروفة, لكن مابالنا نحن الملتصقين بالعروبة أنّذاك افتقدنا أى استراتيجية لمناهضة الاستعمار ؟ ماذا يضير السودان لو كان الجنوب مسيحيا ينطق بالانجليزية وليس بعربى جوبا ؟ هل تلك الصبغة الدينية اللغوية كانت ستستعيد الاستعمار كما تخيل الانجليز ؟ الم يكن منا من كان يطلق عليه (The black English man ) وهو الاستاذ عبد الرحمن على طه وغيره من مجايليه لأجادتهم لللغة الانجليزية بأكثر من الانجليز ؟ هؤلاء التفر لم يطالبوا بعودة المستعمر بل كانوا من المطالبين بالاستقلال الكامل منه ولم يغيروا دينهم للمسيحية أعجابا بأصحاب اللغة وعليه لا أعتقد أن التبشير بالمسيحية فى الجنوب ولا تبنى اللغة الانجليزية فى المدارس التبشيرية كان سيؤثر فى الثقافات المحلية الافريقية التى لا زال الاغلبية يدينون بها (الكجور مثلا) علما بأن التصوف الاسلامى انتشر بصورة كثيفة فى الجنوب .
استطردت فى المجال الثقافى فقط للتدليل بأننا بدلا عن اتباع استراتيجية مناسبة فضلنا أن نسترضى النخبة بالاموال والمناصب مما أثر على أخلاقهم القبلية وما زالوا يتبعون وسائل الفساد والمحسوبية والتفلت الذى تشربوه من عصابة الانقاذ وعلى نفس التسق , فكما بنى رئيس الشمال قصرا منيفا اتخذ سيلفا كبر مقاطعة كبيرة مدججة برجال الامن لحماية نفسه (كما وصفتها أحد الصحفيات فى زيارة لمقابلة سيلفا كير)وللاستحواذ على الثروة والسلطة لنفسه ولقبيلته . نحن الشماليون مسئولون عن البداية السيئة لدولة الجنوب لاننا ورثناهم تركة سيئة من الفساد والافساد والانانية ويجب علينا تحصد ما زرعناه أما التمكينيون من حكام الانقاذ فقد اساءوا للجنوبيين تماما كما اساءوا للشماليين حتى الذين عاونوهم غى انقلابهم لم يتفضلوا حتى بالجنسية المزدوجة من أمثال عضو مجلس اثورة لانقاذ مارتن ملوال الذى طرد بحجة أنهمارس تجارة الاراضى التى اجادوها فيما بعد ودونكم قوائم فساد الاراضى التى لم ينجو منها آحد منهم علما بأنه أبن سلطان ورجل فاضل بمعنى الكلمة . هذا العملاق يقيم فى الخرطوم بفيزا ولفترة طويلة كان يسافر للجنوب عن طريق اثيوبيا مما اصابه بالاحباط ولم يشفع له أن الرئيس قد اصطحبه لجولة فى دارفور عقب صدور قرار ملاحقته من المحكمة الجنائية الدولية !!! ولنا أن نسأل ماذا حدث لابيل الير وجوزيف لاقو وأبناء بوث ديو وغيرهم من المواطنين الجنوبيين الذين كنا نخالهم شماليين أكثر من أهل الشمال …
اخي العزيز من يعمل ضدك وضد الامن القومي بتاعك جاز استئصاله من جزوره ولو كان اخاك , فحكومة الحركة الشعبيه النتنه هي التي تدفع ثمن تشرد شعبها وتسوله وليس السودان اما حكاية اللاجئين السوريين والاثيوبين ديل دي حكاية مختلفة خالص من الجنوبيين اقلاها لاتوجد اي مشاكل سياسية بينا وبينهم ولم يشكلو في يوم من الايام اي خطوره علينا سوي في الحدود ام داخل البلد اما الجنوبيين فحدث ولاحرج .
فحسب رايي قرار موفق وخليهم امشو لي حركتهم الشعبيه ديك الماعارفا البصلحا من البضرا
لا فض فوك اتفق معك في مذهبك .. واطالب باعطاء ابناء جنوب السودان وضعية خاااصة وعدم معاملتهم حتى كلاجئين فهم اولى من الارتره الذين اعطاهم حامد محمود الجوازات السودانية
ياهنودا
الوضع هنا يختلف
الجنوبيون كان كل السودان لهم
ولكن قرروا قسمة كيكتهم بنسة 99% وقالو لينا باي باي وسخ الخرطوم
لماذا يجو يقاسمونا فى حقنا بعد قسمو كيمتهم
كل واحد بي حقو وهم اخدو حقهم مننا ومشو
اتمنى ان يكون الجنوبيون يبادلونك بنفس الحب
كلام غريب جداً .. هؤلاء كانوا مواطنين في السودان الوطن الواحد ثم فرزوا عيشتهم بمحض ارادتهم وبنسبة 99% وهم الآن اجانب بمحض ارادتهم وخيارهم .. فرحوا بالبترول وباعونا وعندما هبط سعر البترول وظهرت ملامح الفشل في دولتهم هرولوا تجاهنا .. مرحباً بهم كأجانب ولا مرحباً بهم كمواطنين وبطلي عبط وهباله يا هنادي .
واه …هو عمر البشير مجنون ولا شنو ؟..مش هو فتح الحدود مع الجنوب وقال في الحريات الاربع مع الجنوب .. طيب جواز سفر وتاشيرة الجنوبيين المساكين ديل يجيبوهم من وين وهم شاردين من حرب ومذابح ..هسع يا ناس اوروبا طلبت من السوريين جوازات سفر وتاشيرة لما دخلتهم ؟ .ما دخلوا ساكت .. محن عمر البشير كتيرة ويشيب لها الولدان .
عذرا سيدتي (هنادي) خانك التعبير هم مسؤلون قبل حكومتهم أن صوتوا بنسبة 190% لصالح الإنفصال نعم أنهم وقعوا ضحايا ساستهم و لكن عليهم أن يتحملوا تبعات ٌرارهم لا كرها و لا عنصرية و لكن أن أبى الأخ أخيه فليتحمل عواقب نكران الأخوة و كان الله في عونهم و عوننا جميعا
( وأبناء الجنوب شئنا أم أبينا أقرب إلينا من السوريين والمصريين والإثيوبيين وغيرهم من الجنسيات التي (تتحاوم وتقدل) داخل الأراضي السودانية بحرية مطلقة ولم يتبقَّ لها سوى استخراج الرقم الوطني.)
نعم آعجبتنى هذه الفقرة جدا جدا جدا وهى عين الحكمة و لكن لاحمة لدى المراهقين السياسين لدى داعش السودان ..
بل الامر من ذلك تم منح اللاجئين السوريين جوازات سودانية و آعرف عدد من اليمنيين تم منحههم الرقم الوطنى ؟؟!!!
ذلك يثبت ان السودان يحكمة شخص واحد عندما يقول كلمة تنفذ دون الرجوع لبرلمان او اشتشارة الى من مساعدية..
والله من صباحية موت جون قرنق وأنا عرفت الجنوبيين ديل على حقيقتهم !!!!
نسيتي يا هنادي الفظائع والإجرام العملوه في الشماليين في قلب الخرطوم صباحية مقتل قرنق ؟؟؟؟؟
هم أجانب بموجب القانون وكل اتلمواثيق الدولية ،، قرار صحيح مليون في المئة
كلام غير مطابق للواقع عندما اتخذت حكومة الجنوب خطوة للامام اتخذت حكومتنا خطوتين للامام وعندما اتخذت حكومة الجنوب خطوة للخلف اتخذت حكومتنا خطوتين للخلف والجنوب دولة مكايدات واول ما قوت وشمت العافية بعد الاستقلال هجمت على حقول النفط واتلفتها والان اول ماتعافت من الحرب دعمت المتمردين الشماليين وبعدين الجنوبيين صوتوا بنسبة عالية للانفصال وهؤلاء لسوا الحومة بل المواطنين هم الذين اتخذوا لنفسهم وضع الاجانب وليست حكومة الانقاذ والمصريين والاثيوبيين والسوريين لايمكن تشبيههم بالجنوبيين الجنوبيين اصحاب مرارات واحقاد وهم الذين طلبون بان نعيش نحن في بلد وهم في بلد فليحترموا خيارهم
هذة العنصرية البقيضة التى دمرت السودان الجنوبى انفصل بارادتة ولكنة الان هو فى السودان لاجى ليس الا فلماذ لايعامل معاملة الاجي اذا كان الاخوة الجنوبيين اصحاب بشرة بيضاء ما كان ليعاملو مثل هذة المعاملة الحكمومة السودانية بهذة المعاملة اثبتت بانها تحترم اسيادها ليس لا
ثـقـافـة و مـرجـعـيـات .. المـدعـو .. كـمـال ( حـقـنـة ) فـي فـقهـة الـتـعـامـل مـع دول الـجـوار .
نسأل الله العلي القدير أن يعذبنا بما فعل السفهاء منا
هؤلاء ليس لديهم حتي ما يوجد في الحيوان من رفق
انا لله وانا اليه راجعون كيف يعامل المسلم انسان مثله بهذه الغلظه
يعني أنتي مقتنعة أن الجنوب دعم قطاع الشمال وبرغم ده بتقولي القرار غير موفق؟
يا هنادي كوننا عاملناهم كمواطنين فده كرم وأصالة مننا مش أكثر.
لأنهم حسب قوانين الدنيا كلها هم أجانب وعندهم جنسية جنوب السودان.
وهسع حنعاملهم كأجانب.
الغريب شنو في الكلام ده؟
طيب أقول ليك الصعبة.. رأئك شنو نقول ليهم أرجعوا بلدكم الجنوب أحسن؟؟؟ مش دي أصعب وبلدهم مولعة نار كده بسبب الحروب؟
وبعدين سيبوا العواطف دي.. والله الجنوبيين لا أقرب لينا ولا حاجة من المصريين والسوريين والأحباش.. ديل قاعدين لاجئين في بلدنا بأدبهم وحكوماتهم مؤدبة لكن الجنوبيين حكومتهم غير مؤدبة وغير محترمة أبداً.
ووزير إعلام الجنوب زاتو أمبارح قال أنه غير مهتم بالقرار وقال (نعمل ليهم شنو نحنسهم يعني).. دولة لا تحترم مواطنيها زاتو.
والسودان بلدنا لو دايرين نعاملهم مواطنين أو أجانب أو نطردهم نحن أحرار.
قرار موفق تماما من الحكومه وايضا مقال غير موفق من استاذه هنادي
اولا :هم من طلبوا الاستقلال ومن ثم ونظرا للطبيعه البربريه والمتأصله فيهم لم يستطيعوا الصمود في دولتهم الوليده وبدأو التناطح كعاده كل البدائيين فما دخل دوله السودان بمواطني جنوب السودان الذين ياكلون بعضهم البعض؟؟؟؟
ثانيا:دوله جنوب السودان مضيافه لكل الجنسيات الافريقيه الا مواطني دوله السودان الشمالي لحقد في انفسهم علي الشمال والشماليين فلماذا لجأو الينا وحضروا للخرطوم لتشويه منظرها وهم الذين تعودوا علي قضاء حاجتهم في الشارع العام فليذهبوا الي جنوبهم غير مأسوف عليهم!
ثالثا: بالنسبه للسوريين هل ذهبت الكاتبه لسوريا؟ الم يكن لديهم اعداد مقدره من السودانيين ايام استقرار سوريا وكانوا يعملون ويعاملون معامله المواطن السوري وكان السودانيين يدخلون سوريا بلا تأشيره؟ فلماذا هذا الحقد عليهم ام لان لانهم عرب؟؟؟
رابعا: بالنسبه للاحباش والاريتيريين والمصريين يجب ان تطبق علاقات المصالح المتبادله ومن وجهه نظري الشخصيه فلست اري في بيع المخدرات وبيوت الدعاره وستات الشاي والعرقي والشاشبندي اي مصلحه علي المدي القريب او البعيد يجب علي اداره الجوازات وشؤون الاقامات واجهزه الامن المعنيه تطبيق القانون علي الجميع بلا استثناء ويجب عليهم جميعا الحصول علي اقامات سودانيه
خامسا: يجب ان لايسمح للهمج والنفايات البشريه من الدول الاخري دخول العاصمه لكي لا يأثروا سلبا بثقافتهم القرويه علي المنظر العام للعاصمه
واخير ارجو من الله ان يعود السودان للسودانيين
تخبط وسرعه فى اتخاذ القرار
ناتج عن عن عدم دراسه للوضع دوافعه كيديه بحته مع عدم مراعاة للمصالح العليا للبلد
I think that all know what Kamal Abdulatif hd done it one day before the time of preparing to get the decision of Sudanese government spokes person at that time to announce stopping provision of medicine to the people of Southern Sudan at that time. What is the difference from those time and these times is that around 1,750,000 refugees citizens from South Sudan after their new country establishment and that of what happened to it (internal war outbreak 2013) and also where Syrians war tragedy events came up to keep the arrival of around or up to 150,000 Syrians refugees to Sudan as what some media reports state. Sudanese, the ex-slaves rulers generations want the beauties of the features to be there, because they the well known notorious directed people for that, not actually because they are Arabs at all, but serious exploiters of human tragedy nature. History tells us about what was not declared, but was being on the air sadly of how our neighbors were maltreated during their freedom wars. I mean Ethiopians and Eritreans prior to gaining the respective independence. The same might happen to these innocent, but war victims Syrians, although racially we are not shocked at all by what discrimination act being passed by the Ministerial Cabinet of Sudan to treat the Blacks who were till recently being one nations like that. More than shameful as a consequent revenge against the new born country South Sudan, while they know well that this country which quite exhausted by war ravaging and seemingly over-burdened by the economic crisis, all these factors spell the reality of not being able to support any other direction while its officials are fighting to come out of this starvation signs in some part of the country and so on. Then why Khartoum has done that? Simply because the Nuba Mountains Region Heroes and the Blue Nile Region Heroes could really defeat them badly and made them un-able to besiege the boarders as they wished of around 800 Sq. Kms long, despites their huge regiments sent there to do their job and according to what their president had bowed and vowed in front of his colleagues to do in Jakarta – Indonesia. Things are very clear and nothing out of that can come as they are failing and trying to abort even the ongoing peace negotiations in Addis Ababa now-a day. Dear HANADI ALSADIG, that is the only fact behind all that kind of revenge attitude nothing more to say at all.
هسا المشكلة شنو ؟
هم مش انفصلوا ؟ القرار قال انهم لن يعاملوا كمواطنين بعد الآن
يعاملوا كلاجئين و ما تقارنهم بلاجئي الدول الأخرى
ديل قبل سنين بسيطة كانوا في حرب معانا و احتلوا اكبر منطقة منتجة للنفط من بلادنا و دمروها دمارا لم تسلم منه المستشفيات ولا المساجد ! ديل ما إن انتهوا من قتل بعضهم و إجبار بعضهم على أكل جثث ذويهم !!!!!! (حسب الأمم المتحدة) حتى بدؤوا في دعم التمرد مجدداً !!
( والمصريين والإثيوبيين وغيرهم من الجنسيات التي (تتحاوم وتقدل) داخل الأراضي السودانية بحرية مطلقة ولم يتبقَّ لها سوى استخراج الرقم الوطني)
اي رقم وطني .. الآن السوريات والسوريين اتاحت لهم دولة بني امية السودانية الاسلامية العربية باستخراج جوازات سودانية .
عديل كدا لقد رأيت احدها لدى سوري .. االمفارقة موضّح بالجواز انه من مواليد حلب .
الاستاذة هنادى الصديق
حكومة الانقاذ كمركب تسير بلا هدى قراراتها عشوائية غير مؤسسة على أى منطق ويحضرنى تصريح كمال عبيد وزير الاعلام أبان فصل جنوب السودان ” الداير حقنة ما بنديها ليه ” وقد كان لقرارات الحكومة انذاك بطرد الجنوبيين من شمال السودان رغم ان الكثير منهم ولدوا فى الشمال ولا يدرون عن الجنوب الا انه كما صوره الانفصاليون أرض الميعاد التى سيصب فيها الغرب الامكانيات المادية صبا . لو كان عندنا فى الشمال أفراد ذوى حجى لطالب لهؤلاء بالجنسية المزدوجة أو على اقل تقدير تخييرهم بين الانتماء للشمال أو للجنوب , لكنهم وفور صدور الرد المتعحل لحكومة الانقاذ الطائشة أنخدعوا بالجنة الموعودة فى جنوب الوادى وكان أملهم سراب أختلقه الانفصاليون . ثم ان الحركة الشعبية كانت اشد قسوة عليهم أولا فى الاستفتاء الذى جرى تحت التهديد والوعيد ومن ثم الاستعجال فى الهجرة القسرية للجنوب . تصريحات د كمال عبيد وثورى الطيب مصطفى مقرونا بأنفعالات حكومة الانقاذ كان خير عون لمخططات من خلفوا جون قرنق فى تسريع الهجرة جنوبا وتحقيق انفصال فورى .وعلى من له ثاقب فكر أن يعى أن أستراتيجية الانفصال من أصلها تخطيط استعمارى أراد به الانجليز والمبشرين خلق دولة مناهضة للعروبة والاسلام (وليس دولة الاسلام السياسى التى برزت فى العام 1989). وهكذا استراتيجية الاستعمار البريطانى “فرق تسد” ومن حقهم أن يسعوا لذلك طمعا فى رجوع مستعمراتهم التى تحررت دون ارادتهم بفعل ظروف عالمية ضاغطة معروفة, لكن مابالنا نحن الملتصقين بالعروبة أنّذاك افتقدنا أى استراتيجية لمناهضة الاستعمار ؟ ماذا يضير السودان لو كان الجنوب مسيحيا ينطق بالانجليزية وليس بعربى جوبا ؟ هل تلك الصبغة الدينية اللغوية كانت ستستعيد الاستعمار كما تخيل الانجليز ؟ الم يكن منا من كان يطلق عليه (The black English man ) وهو الاستاذ عبد الرحمن على طه وغيره من مجايليه لأجادتهم لللغة الانجليزية بأكثر من الانجليز ؟ هؤلاء التفر لم يطالبوا بعودة المستعمر بل كانوا من المطالبين بالاستقلال الكامل منه ولم يغيروا دينهم للمسيحية أعجابا بأصحاب اللغة وعليه لا أعتقد أن التبشير بالمسيحية فى الجنوب ولا تبنى اللغة الانجليزية فى المدارس التبشيرية كان سيؤثر فى الثقافات المحلية الافريقية التى لا زال الاغلبية يدينون بها (الكجور مثلا) علما بأن التصوف الاسلامى انتشر بصورة كثيفة فى الجنوب .
استطردت فى المجال الثقافى فقط للتدليل بأننا بدلا عن اتباع استراتيجية مناسبة فضلنا أن نسترضى النخبة بالاموال والمناصب مما أثر على أخلاقهم القبلية وما زالوا يتبعون وسائل الفساد والمحسوبية والتفلت الذى تشربوه من عصابة الانقاذ وعلى نفس التسق , فكما بنى رئيس الشمال قصرا منيفا اتخذ سيلفا كبر مقاطعة كبيرة مدججة برجال الامن لحماية نفسه (كما وصفتها أحد الصحفيات فى زيارة لمقابلة سيلفا كير)وللاستحواذ على الثروة والسلطة لنفسه ولقبيلته . نحن الشماليون مسئولون عن البداية السيئة لدولة الجنوب لاننا ورثناهم تركة سيئة من الفساد والافساد والانانية ويجب علينا تحصد ما زرعناه أما التمكينيون من حكام الانقاذ فقد اساءوا للجنوبيين تماما كما اساءوا للشماليين حتى الذين عاونوهم غى انقلابهم لم يتفضلوا حتى بالجنسية المزدوجة من أمثال عضو مجلس اثورة لانقاذ مارتن ملوال الذى طرد بحجة أنهمارس تجارة الاراضى التى اجادوها فيما بعد ودونكم قوائم فساد الاراضى التى لم ينجو منها آحد منهم علما بأنه أبن سلطان ورجل فاضل بمعنى الكلمة . هذا العملاق يقيم فى الخرطوم بفيزا ولفترة طويلة كان يسافر للجنوب عن طريق اثيوبيا مما اصابه بالاحباط ولم يشفع له أن الرئيس قد اصطحبه لجولة فى دارفور عقب صدور قرار ملاحقته من المحكمة الجنائية الدولية !!! ولنا أن نسأل ماذا حدث لابيل الير وجوزيف لاقو وأبناء بوث ديو وغيرهم من المواطنين الجنوبيين الذين كنا نخالهم شماليين أكثر من أهل الشمال …
اخي العزيز من يعمل ضدك وضد الامن القومي بتاعك جاز استئصاله من جزوره ولو كان اخاك , فحكومة الحركة الشعبيه النتنه هي التي تدفع ثمن تشرد شعبها وتسوله وليس السودان اما حكاية اللاجئين السوريين والاثيوبين ديل دي حكاية مختلفة خالص من الجنوبيين اقلاها لاتوجد اي مشاكل سياسية بينا وبينهم ولم يشكلو في يوم من الايام اي خطوره علينا سوي في الحدود ام داخل البلد اما الجنوبيين فحدث ولاحرج .
فحسب رايي قرار موفق وخليهم امشو لي حركتهم الشعبيه ديك الماعارفا البصلحا من البضرا
لا فض فوك اتفق معك في مذهبك .. واطالب باعطاء ابناء جنوب السودان وضعية خاااصة وعدم معاملتهم حتى كلاجئين فهم اولى من الارتره الذين اعطاهم حامد محمود الجوازات السودانية
ياهنودا
الوضع هنا يختلف
الجنوبيون كان كل السودان لهم
ولكن قرروا قسمة كيكتهم بنسة 99% وقالو لينا باي باي وسخ الخرطوم
لماذا يجو يقاسمونا فى حقنا بعد قسمو كيمتهم
كل واحد بي حقو وهم اخدو حقهم مننا ومشو
اتمنى ان يكون الجنوبيون يبادلونك بنفس الحب
كلام غريب جداً .. هؤلاء كانوا مواطنين في السودان الوطن الواحد ثم فرزوا عيشتهم بمحض ارادتهم وبنسبة 99% وهم الآن اجانب بمحض ارادتهم وخيارهم .. فرحوا بالبترول وباعونا وعندما هبط سعر البترول وظهرت ملامح الفشل في دولتهم هرولوا تجاهنا .. مرحباً بهم كأجانب ولا مرحباً بهم كمواطنين وبطلي عبط وهباله يا هنادي .
واه …هو عمر البشير مجنون ولا شنو ؟..مش هو فتح الحدود مع الجنوب وقال في الحريات الاربع مع الجنوب .. طيب جواز سفر وتاشيرة الجنوبيين المساكين ديل يجيبوهم من وين وهم شاردين من حرب ومذابح ..هسع يا ناس اوروبا طلبت من السوريين جوازات سفر وتاشيرة لما دخلتهم ؟ .ما دخلوا ساكت .. محن عمر البشير كتيرة ويشيب لها الولدان .
عذرا سيدتي (هنادي) خانك التعبير هم مسؤلون قبل حكومتهم أن صوتوا بنسبة 190% لصالح الإنفصال نعم أنهم وقعوا ضحايا ساستهم و لكن عليهم أن يتحملوا تبعات ٌرارهم لا كرها و لا عنصرية و لكن أن أبى الأخ أخيه فليتحمل عواقب نكران الأخوة و كان الله في عونهم و عوننا جميعا
( وأبناء الجنوب شئنا أم أبينا أقرب إلينا من السوريين والمصريين والإثيوبيين وغيرهم من الجنسيات التي (تتحاوم وتقدل) داخل الأراضي السودانية بحرية مطلقة ولم يتبقَّ لها سوى استخراج الرقم الوطني.)
نعم آعجبتنى هذه الفقرة جدا جدا جدا وهى عين الحكمة و لكن لاحمة لدى المراهقين السياسين لدى داعش السودان ..
بل الامر من ذلك تم منح اللاجئين السوريين جوازات سودانية و آعرف عدد من اليمنيين تم منحههم الرقم الوطنى ؟؟!!!
ذلك يثبت ان السودان يحكمة شخص واحد عندما يقول كلمة تنفذ دون الرجوع لبرلمان او اشتشارة الى من مساعدية..
والله من صباحية موت جون قرنق وأنا عرفت الجنوبيين ديل على حقيقتهم !!!!
نسيتي يا هنادي الفظائع والإجرام العملوه في الشماليين في قلب الخرطوم صباحية مقتل قرنق ؟؟؟؟؟
هم أجانب بموجب القانون وكل اتلمواثيق الدولية ،، قرار صحيح مليون في المئة
كلام غير مطابق للواقع عندما اتخذت حكومة الجنوب خطوة للامام اتخذت حكومتنا خطوتين للامام وعندما اتخذت حكومة الجنوب خطوة للخلف اتخذت حكومتنا خطوتين للخلف والجنوب دولة مكايدات واول ما قوت وشمت العافية بعد الاستقلال هجمت على حقول النفط واتلفتها والان اول ماتعافت من الحرب دعمت المتمردين الشماليين وبعدين الجنوبيين صوتوا بنسبة عالية للانفصال وهؤلاء لسوا الحومة بل المواطنين هم الذين اتخذوا لنفسهم وضع الاجانب وليست حكومة الانقاذ والمصريين والاثيوبيين والسوريين لايمكن تشبيههم بالجنوبيين الجنوبيين اصحاب مرارات واحقاد وهم الذين طلبون بان نعيش نحن في بلد وهم في بلد فليحترموا خيارهم
هذة العنصرية البقيضة التى دمرت السودان الجنوبى انفصل بارادتة ولكنة الان هو فى السودان لاجى ليس الا فلماذ لايعامل معاملة الاجي اذا كان الاخوة الجنوبيين اصحاب بشرة بيضاء ما كان ليعاملو مثل هذة المعاملة الحكمومة السودانية بهذة المعاملة اثبتت بانها تحترم اسيادها ليس لا
في رأيي الشخصي فإن ملف اللاجئين في السودان بصرف النظر عن كونهم جنوبيين أو سوريين أو حبش يدار بنفس الكيفية وبذات العفويةالتي نتعامل بها كسودانيين …فالكوارس والحروب أمران يحتمان علينا أن نسمو فوق الضغينة والإحتقان ويحتمان علينا كذلك أن نؤي كل لاجيءيلوز بحمانا كدولة وكشعب وأن نفسح له في الأرض طالما كان ذلك بالإمكان ولكن بالطريقة التي تحفظ لنا حقوقنا كدولة وكشعب كطرف وك1لك تحفظ حقوق اللاجئين كطرف ثان في هذا الشأن …عندما قرر السودان استضافة اللاجئيين السورين كمواطنيين لا كلاجئيين أضاع بهذا القرار غير المدروس حقوق السودان والمواطن السوداني وقبل ذلك حقوق اللاجيء السوري نفسه والمحصله هذه الأعداد المهوله من اللاجئين أصبحت تتسول في الشوارع بكل ما يعتمل في دواخلهم من ألم وضياع فأصبح واقعهم أكثر قسوة في بلد تعاني الأمرين من الفقر وإرتفاع نسبة البطاله …فمن يدفع عن هولاء الفقر ومن يتكفل بحفظ حقوقهم كلاجئيين ،والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (Office of the UN High Commissioner for Refugees (UNHCR)) هي إحدى أجهزة الأمم المتحدة تأسست بموجب قرار الجمعية العامة رقم 319(4) للعام 1949 وتتخذ من جنيف مقرا لها. وتعتبر المفوضية الجسم الدولي الأساسي المفوّض بتوفير الحماية للاجئين في كافة أرجاء العالم وتهدف هذه المنظمة إلى توفير الحماية الدولية للاجئين وإيجاد الحلول الدائمة لقضاياهم. بحسب الفقرة السابعة من ميثاق المفوضية للعام 1950،فالحكومة ينبغي عليها الترحيب بكل لاجيء _دونما تمييز_ ولكن بالطريقة التي تضمن للاجئين حقوقهم في المسكن والعيش الصحة والتعليم فطالما أن هنالك جهة مفوضة تتبناهم وهي المفوضية السامية للأمم المتحده لشؤن الاجئين لماذ التضييق على حصة المواطن .علما بأن مكتب المفوضية لا يملك التفويض بتوفير الحماية أو المساعدة للاجئين الذين يتلقون حماية أو مساعدات من منظمات أو هيئات أخرى تابعة للأمم المتحدة أو غير مضمنين بصفة قانونية كلاجئين.