رجل يشكو ابنه لسرقته هاتف ضيف

سنجة – ابتسام

أوقفت شرطة قسم سنجة صبياً يواجه الاتهام بموجب المادة (174) من القانون الجنائي، لسرقته هاتف نظامي حل ضيفاً بمنزلهم، بولاية سنجة، وحسب الوقائع تشير التفاصيل إلى أن الشاكي يتبع لإحدى القوات النظامية، دون بلاغاً تحت المادة (174) من القانون الجنائي في مواجهة ابنه، وهو صبي في السادسة عشرة من عمره، لسرقته هاتف زميله حين حل ضيفاً بمنزلهم، فباشرت الشرطة إجراءاتها، وأوقفت المتهم واقتيد للتحقيق معه حول الحادثة، وعند التحري معه أقرّ ببيعه الهاتف لتاجر موبايلات في السوق بالمنطقة، وهرع فريق إلى محل التاجر وتم العثور على الهاتف المسروق

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. التحية لهذا الجندى النظامى الذى فتح بلاغ سرقة ضد ابنه لاحقاق الحق والله هذا الرجل يستحق التكريم ا والاشادة ولو كلنا فى السودان نعمل كده مع المجرمين لسلم المجتمع من كل ويلات النزاعات والحروب وهذا يجب ان يكون درسااو مادة تدرس فى المدارس وخصوصا اهل دارفورالكبرى فالمجرم لامكان له غير القضاء اما البراءة او الادانة والسجن وليس الاحتماء بقريبه او قبيلته .

  2. كان يمكن لهذا لشخص ان يتصرف بصورة احسن من كده فماذا لو انهي هذه المشكلة مع ابنه بعد توبيخه وتخويفه وارجاع الهاتف للضيف دون ان يضر ابنه ويشوشر عليه لاسيما وانه في طور المراهقة.

  3. من المؤسف أن تصبح الأسرة (الأهم)هى المؤسسات (النظامية).. والإولوية لهاولوأجباتها..أين (الأسرة) والمجتمع والتربية السليمة. وواجبه (كأب) ورب أسرة فى تنشئة وتوجيه هذا الصبى اليافع..وهل زوده (بأحتياجاته) أو أغناه (بالقناعة!) حتى لا يمد( يده) لما لا يخصه…وكما رؤوساء هذان (النظاميان) التعيسان. من رتبة( فرد) الى حامل رتبة الحقير(أسوة بسابقيه)..ولبناء مجتمع تسوده أرادة الإنسان الحر (الأمين) على نفسه ووطنه..لابد من إنتصار (الإنتفاضة).على الشمولية والهؤلاء (النظاميون).ولتكنسهم والأدران ومحو الأحزان. وتقويم الآخلاق..وبقاء أمتنا الصابرة..*فإنما الأمم الأخلاق ما بقيت!*..اللهم فرج كربتنا وأحفظ ذريتنا ولاتذر ظالما..(*إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوأ إلا فاجرا كفارا) نوح27…نحن رفاق الشهداء.. الصابرون نحن..

  4. التحية لهذا الجندى النظامى الذى فتح بلاغ سرقة ضد ابنه لاحقاق الحق والله هذا الرجل يستحق التكريم ا والاشادة ولو كلنا فى السودان نعمل كده مع المجرمين لسلم المجتمع من كل ويلات النزاعات والحروب وهذا يجب ان يكون درسااو مادة تدرس فى المدارس وخصوصا اهل دارفورالكبرى فالمجرم لامكان له غير القضاء اما البراءة او الادانة والسجن وليس الاحتماء بقريبه او قبيلته .

  5. كان يمكن لهذا لشخص ان يتصرف بصورة احسن من كده فماذا لو انهي هذه المشكلة مع ابنه بعد توبيخه وتخويفه وارجاع الهاتف للضيف دون ان يضر ابنه ويشوشر عليه لاسيما وانه في طور المراهقة.

  6. من المؤسف أن تصبح الأسرة (الأهم)هى المؤسسات (النظامية).. والإولوية لهاولوأجباتها..أين (الأسرة) والمجتمع والتربية السليمة. وواجبه (كأب) ورب أسرة فى تنشئة وتوجيه هذا الصبى اليافع..وهل زوده (بأحتياجاته) أو أغناه (بالقناعة!) حتى لا يمد( يده) لما لا يخصه…وكما رؤوساء هذان (النظاميان) التعيسان. من رتبة( فرد) الى حامل رتبة الحقير(أسوة بسابقيه)..ولبناء مجتمع تسوده أرادة الإنسان الحر (الأمين) على نفسه ووطنه..لابد من إنتصار (الإنتفاضة).على الشمولية والهؤلاء (النظاميون).ولتكنسهم والأدران ومحو الأحزان. وتقويم الآخلاق..وبقاء أمتنا الصابرة..*فإنما الأمم الأخلاق ما بقيت!*..اللهم فرج كربتنا وأحفظ ذريتنا ولاتذر ظالما..(*إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوأ إلا فاجرا كفارا) نوح27…نحن رفاق الشهداء.. الصابرون نحن..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..