أهم الأخبار والمقالات

الحكومة تصدر بيانا حول تغيير “العملة”

... لا يتم التعامل حولها كقرارات فوقية

الخرطوم: الراكوبة

قالت الحكومة مساء الخميس, إن البنك المركزي هو الجهة المعنية بتقدير موقف تغيير العمل والتعامل معه.

وأوضح السكرتير الصحفي لرئيس مجلس الوزراء الإنتقالي الأستاذ البراق النذير: “نشرت بعض الصحف والمواقع والوسائط خبراً يفيد بموافقة رئيس الوزراء على تبديل العملة. نؤكد أن قرار تبديل العملة مسألة فنية بحتة وفي ظل دولة المؤسسات فإن البنك المركزي هو الجهة المعنية بتقدير الموقف وكيفية التعامل معه, إن مثل هذه القضايا لا يتم التعامل معها كقرارات فوقية بل عبر الأسس العلمية والاقتصادية والتخطيط”.

‫9 تعليقات

  1. يعني شنو؟ اصلا تسريب خبر تغيير العملة حتقود كل العندهم مليارات الى شراء الذهب والدولار بأي سعر والعقارات وبالتالي حيتوالى هبوط الجنيه السوداني أكثر فأكثر.
    تانيا تجار العملة هم من يوفرو الدولار لاستيراد القمح والوقود والعلاج وغيروا عبر شراءهم من دولارات المغتربين،

    الآن مع القرارات التعسفية ومحاكم الطوارئ الدولار والريال ما حيجي داخل البلد أصلا في ناس بستلموه من برة وطوالي لدبي والصين وهذا سيزيد من شح الدولار بالداخل وانهيار الجنيه تماما.

    ما يحصل تدمير ممنهج للاقتصاد السوداني بواسطة من قالو خبراء اقتصاديين وطلعو خوابير.
    الشعب السوداني سيطيح بهذه الحكومة عاجلا فلا يمكن طلب الفول يحصل ٢٠٠ جنيه والطلاب ياكلو شنو ومنو عندو قروش عشان يوفر ١٠ مليون لطالب واحد لتغطية الوجبة والمواصلات.

  2. هذا البنك الذي يتحدث عن المؤسسية هل يعلم كتلته النقدية المتداولة؟ وكذلك حجم التزوير الي طالها؟ ام أن المكون العسكري والراسمالية الطفيلية هما من لا يرغبان في ذلك، لتعارضه مع مخططاتهم في الحفر للمكون المدني.

  3. لا توجد وطنية لدى الشعب السودانى
    1-ايقاف كل مستورد من الخارج لمدة ستة شهور عدا الوقود والدواء ويكون بواسطة الحكومة (من قروش المحفظة)
    2- الضرب بالحديد والنار على المغتربين
    3- الضرب بالحديد والنار على تجار العملة
    4- اعدام كل مهرب
    5- التشهير والتنكيل والاعدام على كل مهرب بجهاز الدولة

  4. اغبى شعب ما قلنا الكلام ده منذ اطاحت البشير تغير العمله والتعامل بالدفع الاكتروني لمدة حتى مجي حكومه منتخبه. لان اصلا الخزينه فاضيه وهذا يمكن يساعد في حل ميسر 79/00 يتركز على القوه الشراء وحركة البيع ويمنع الركوض. بس للاسف الوزراء المرو ديل لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ضرب المواطن بالعرض وهذا ما رفع سعر الدولار وخبط هبط العمله والتدني واخيرا الفيضانات وحتى الدول الاوربيه لا تساعد في كارثة الفيضانات لان المساعده مبنيه على الشعب او منظمات تطوعيه وهنا المنظمات تخاف من امريكا تفرض عليها غرامات ماليه كبيره لان السودان عليه حظر ومن الدول الراعيه للإرهاب وهذا ما ذاد الطين بله

  5. خلو بالكم من التعليقات المصاحبة للخبر فاول ما الخبر تحدث عن (الحساسه فى البساسه!!) فتآكد ان الخبر ضرب فى (الصاجه) وليس فى مصلحة الكيزان!!!! نعم مليون نعم لتغيير العمله مهما كانت العواقب وسوف تزول بإذن الله بمجرد تجريد الكيزان وقطعاً سوف تنتعش البنوك وتتمكن من كبح جماح العملات!!.

  6. داء كله زوبعة في فنجان .تخبط وتضيع ذمن وتخريب بلد وتجويع شعب مافي حل الا بان يذهب حمدوك ويجي شخص وطني قلبه على البلد وشجاع دي اهم شي .وانا اشوف انسب رجل لهذا المنصب هو الدكتور عزيز سليمان . حمدوك ضعيف ماقادر يعمل اي شي البلد مواجهة حرب شرسة من قبل الكيزان تحتاج لرجل يتعامل مع فلول الخونة والمهربين والمخربين بالحزم والقرارات الصارمة ليس بالتراخي والسكوت والتباطوا والتسامح.

  7. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله:
    في البدء اشكر الأخوة اصحاب الآراء البناءة والمنطقية والموضوعية والكتابة مسئولية وامانة والسياسات كثيرة والمعالجات سهلة خاصة في بلد متعدد الموارد كوطني الحبيب السودان ولكن السياسات إذا لم تكن مصحوبة بالرقابة لن تؤتي اكلها وتبدا السياسات من الموازنة العامة الدولة والرقابة الداخلية حيث أن الموازنة تعنى في المقام الأول بتعظيم الإيرادات وترشيد المصروفات وترشيد المصروفات لا يعني بالضرورة تقليل المصروفات في المدى القريب او ال Short run ولكن تعنى بزيادة الانفاق مثلا في الصحة لتقليل المرض مما يعني هناك صرف احترازي وهو زيادة الوقاية بالصرف على الصحة مثلا وبالتالي تعافي المجتمع وبالضرورة سينخفض الانفاق على العلاجات وزيادة الانفاق في التعليم مثلا سينتج اجيال واعية في المدى البعيد او Long Run واذا فان كل موزنة يجب أن تقسم على مراحل تبدا بالتخطيط السليم ثم التعامل مع العقبات.
    الا ان اسوا مشاكل التخطيط عندما يتعلق الموضوع بالثقافة العامة للمجتمع وعلاج تدني الأخلاق حيث أن ما نعانيه في سودانا الحبيب هي مشكلة اخلاق Ethic في المقام الأول ثم مشاكل مرضية مجتمعية أخرى كثيرة مثل ثقافة الاعداء او البوبار كما يطلق عليه بالعامية وكذلك ثقافة التكسب الغير مشروع والتطفل على الأموال العامة او التلاعب والتواطؤ بين المتنفذين في الدولة
    لذلك فان هيبة القانون واحترام الأنظمة ومحاربة المحسوبيات والتمصلح الغير مستحق تحتاج المحاربة.
    الا ان اعتى المشكلات هي ان من يتولى زمام الامور هم في الأغلب ضعاف النفوس حيث في الغالب النزيهين ينأوون بأنفسهم عن الامور العامة خوفا من رب العباد او تانيب الضمير لان الخدمة المدينة يا ماكل حراما يا متواطئ مع الاكلين يا مطاطئ الرأس خوفا من يا زول انسانا حرام شنو عليك الله وهي البلد دي ادتنا شنو او يازول فرصة البلد دي حقت زول ومن هذا الكلام الكثير.
    على العموم خطابي البسيط موجه لكل سوداني وكل مواطن ان يراعي الله سبحانه وتعالى في نفسه وفي عياله وان يكسب بالحلال وان يراعي ربه وضميره وان نحافظ على هذا البلد النقي الطاهر الجميل وندعو كلنا ربنا يحفظ البلد دي ويجنبها الفتن وان اي زول مسك نفسو وركز في شغل ينفع بيهو نفسو بالحلال حا ننجح كلنا.
    وايه البلد والدولة والمجتمع غيرنا أنا وانت وانتي وهم وهن وهو.
    سلام جميل لاحلى بلد وبكرا واليوم والان وفي كل لحظة بلدنا أجمل واحلى واطيب واكرم واحنننننن حضن سودان.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..