مبادرة نحن نعرفك
قامت مجموعة من المهتمين بقضايا حقوق الانسان بتنفيذ فكرة نحن نعرفك التي تتمحور حول هدف واحد وهو حصر شامل ودقيق لاسماء ومعلومات عن أفراد جهاز الأمن الذين ساهموا في اي انتهاكات ضد المعتقلين منذ انقلاب 89 الي ان يسقط نظام القتلة و إن مرحلة ما بعد التغيير تتطلب جهدا لابد أن يبدأ من الآن فلنبدأ اذن بحصرهم الى ان يأتي اليوم الذي سنحاكمهم فيه بكل الجرائم التي اقترفوها في حقنا .
ولتعبئة الفورم اضغط علي هذا الرابط :
[url]https://docs.google.com/forms/d/1jW9Rv-AuRx2T5K1rTzBOkXtTlhx8SPDfpZX90dzmfFs/viewform[/url]ولمتابعتنا عبر صفحة الفيس بوك اضغط :
[url]https://www.facebook.com/pages/%D9%86%D8%AD%D9%86-%D9%86%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9%83/815516175193773?__mref=message_bubble[/url]علما ان المعلومات ستكون سرية للغاية وسيتم فرزها عبر أليات متعددة تضمن دقة وسلامة المعلومات و ان من يقوم بتعبة الفورم غير ملزم بادراج معلوماته الشخصية وسيظل مجهولا حتي بالنسبة لاصحاب المبادرة
فلتكن هذة الخطوة قفزة نحو التغيير وممارسة حقنا في فضح وتعرية هؤلاء الوحوش
ولكم منا فائق الاحترام والتقدير
……………………..
مبادرة نحن نعرفك
الله الله الله عليكم والله اجمل عمل واجمل خبر تقوم به الراكوبة واصحاب المبادرة الاوفياء يلا جميعا نوثق اسماء خنازير وكلاب رباطة جهاز الامن من اكبر كلب وخنزير لاصغر كلب وخنزير والله حقنا لن يضيع ابدا وسوف ننتقم منكم يوما ما لا تفتكروا انكم سوف تنجوا او تحكموا للابد دوام الحال من المحال ترونه بعيدا ونراه قريبا بأذن الله ياسفلة يا واطيين
please do not waste your value able time.because this is a meaning less .project
what we need is to rally the people to start intifada.uprising .
هاهو الجبن الذي نتحدث عنه والذي جعل البشير في كرسي الحكم طيلة هذه الفتره ورجل الامن هو رجل الامن وان صلي وصام وكل مايهمه هو ترهيب وتخويف المواطن والعمل السري لا فائدة له ولا يحاكم رجل الامن والبوليس والجيش ولا حتي اي مسؤول واذا فكرنا في محاكمتهم اذأ اين هي الديقراطيه التي تنادون به وما هو الفرق بينكم وبين البشير وكل من يفكر في التعامل بالمثل فهو غير مؤهل اخلاقيا ولايستحق ان يكون مسؤولا ونحن نريد رئيسا ووزيرا وقاضيا وظابطا وجنديا حرا يحكم البلاد بمبدأ التعايش والمحبه والسلام وكفي ظلما وانتقاما
من الأفضل أن يقود الشباب مبادرات ذات فائدة للمجتمع والناس بدلاً من إهدار الوقت في مثل هذه المبادرات السياسية الطفولية التي لن تقدم للوطن شئياً. جهاز الأمن هو الحارس الأول لأمن هذه البلاد من المخاطر الداخلية والخارجية وله إسهاماته التي لا تخطئها العين في إفشال آلاف الخطط التي تحاك ضد هذا البلد، ونظرة سريعة للدول من حولنا كفيلة بأن تخبرنا عن واقع الأمن والسلام الذي نعيشه في السودان. المشكلة هي أن البعض لا ينظر إلأ للجزء الفارغ من الكأس.
سيبقي جهاز الأمن والمخابرات الوطني هو العين الحارسة التي لا تنام واليد الباطشة بكل المخربين وأعداء السودان وسيظل الجهاز شوكة حوت في حلاقيم كل من تسول له نفسه المساس بأمن السودان.
دى من أروع الأفكار التى قرأتها منذ سنين طويلة ..
إنها بالفعل وسيلة جادة لتوثيق جرائم أجهزة النظام القمعية بمواطنى السودان .
مزيد من المبادرات السارة لمحاصرة هذا النظام المجرم و عصاباته الأمنية و فضحهم وتعريتهم و مسآلتهم و القصاص منهم فى المحاكم بعد التغيير الذى لاحت بوادره .. و غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق , و ان غداً لناظره قريب .
كفيتو ووفيتو والله عافي منكم وأحيي الفكر المستنير هذه هي المبادرات الايجابية المطلوبة لبناء سودان ديمقراطي خالي من الخونة والعملاء والمرتزقة الذين لن يكون لهم سوى الخزي والعار في السودان الجديد باذن الله واتمنى تنظيم حملات رصد لصحفيي النظام ومرتزقته أيضا وتنظيم حملات منتظمة ودائمة لمقاطعتهم وقطع رزقهم تماما فهم من أخبث الوسائل التي يستخدمها النظام لبث الفتن والشائعات والعنصرية البغيضة مثل الهندي عز الدين وغيره بارك الله فيكم وليكم ألف تحية.
اذن ستحاكمون نصف الشعب . ﻻن النصف الثانى خارج البلد . بامانة ان اصر الناس على المحاسبة . سيطال اﻻمر الاخضر واليابس . مثال . عبد الرحمن الصادق المهدى و معه مجموعة ايام التجمع نهبوا عربات مدنيين وعذبوا بعضهم . إذن ماذا انتم فاعلون ؟
والله التوثيق مهم لكن قد لا يعرف إسم الفرد ، ولكن الواقعه مثبته فآمل أن يضاف حقل في النموذج للوقائع وتاريخها ومحلها وبالتالي تستطيعون إستنباط الأسماء ممن يعرفهم .
هذا ما تم في تشاد بعد نهاية حكم حسين هبري علق جميع كشوفات افراد الامن في الاماكن العامة و الاسواق ففر جمعيهما الى بيينين و توغو الى يومنا هذا ، و اعاد البعض بعد العفو العامة ولكن منكسرين و منفضحين امام الايتام و عجزة التعذيب .
الله الله الله عليكم والله اجمل عمل واجمل خبر تقوم به الراكوبة واصحاب المبادرة الاوفياء يلا جميعا نوثق اسماء خنازير وكلاب رباطة جهاز الامن من اكبر كلب وخنزير لاصغر كلب وخنزير والله حقنا لن يضيع ابدا وسوف ننتقم منكم يوما ما لا تفتكروا انكم سوف تنجوا او تحكموا للابد دوام الحال من المحال ترونه بعيدا ونراه قريبا بأذن الله ياسفلة يا واطيين
please do not waste your value able time.because this is a meaning less .project
what we need is to rally the people to start intifada.uprising .
هاهو الجبن الذي نتحدث عنه والذي جعل البشير في كرسي الحكم طيلة هذه الفتره ورجل الامن هو رجل الامن وان صلي وصام وكل مايهمه هو ترهيب وتخويف المواطن والعمل السري لا فائدة له ولا يحاكم رجل الامن والبوليس والجيش ولا حتي اي مسؤول واذا فكرنا في محاكمتهم اذأ اين هي الديقراطيه التي تنادون به وما هو الفرق بينكم وبين البشير وكل من يفكر في التعامل بالمثل فهو غير مؤهل اخلاقيا ولايستحق ان يكون مسؤولا ونحن نريد رئيسا ووزيرا وقاضيا وظابطا وجنديا حرا يحكم البلاد بمبدأ التعايش والمحبه والسلام وكفي ظلما وانتقاما
من الأفضل أن يقود الشباب مبادرات ذات فائدة للمجتمع والناس بدلاً من إهدار الوقت في مثل هذه المبادرات السياسية الطفولية التي لن تقدم للوطن شئياً. جهاز الأمن هو الحارس الأول لأمن هذه البلاد من المخاطر الداخلية والخارجية وله إسهاماته التي لا تخطئها العين في إفشال آلاف الخطط التي تحاك ضد هذا البلد، ونظرة سريعة للدول من حولنا كفيلة بأن تخبرنا عن واقع الأمن والسلام الذي نعيشه في السودان. المشكلة هي أن البعض لا ينظر إلأ للجزء الفارغ من الكأس.
سيبقي جهاز الأمن والمخابرات الوطني هو العين الحارسة التي لا تنام واليد الباطشة بكل المخربين وأعداء السودان وسيظل الجهاز شوكة حوت في حلاقيم كل من تسول له نفسه المساس بأمن السودان.
دى من أروع الأفكار التى قرأتها منذ سنين طويلة ..
إنها بالفعل وسيلة جادة لتوثيق جرائم أجهزة النظام القمعية بمواطنى السودان .
مزيد من المبادرات السارة لمحاصرة هذا النظام المجرم و عصاباته الأمنية و فضحهم وتعريتهم و مسآلتهم و القصاص منهم فى المحاكم بعد التغيير الذى لاحت بوادره .. و غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق , و ان غداً لناظره قريب .
كفيتو ووفيتو والله عافي منكم وأحيي الفكر المستنير هذه هي المبادرات الايجابية المطلوبة لبناء سودان ديمقراطي خالي من الخونة والعملاء والمرتزقة الذين لن يكون لهم سوى الخزي والعار في السودان الجديد باذن الله واتمنى تنظيم حملات رصد لصحفيي النظام ومرتزقته أيضا وتنظيم حملات منتظمة ودائمة لمقاطعتهم وقطع رزقهم تماما فهم من أخبث الوسائل التي يستخدمها النظام لبث الفتن والشائعات والعنصرية البغيضة مثل الهندي عز الدين وغيره بارك الله فيكم وليكم ألف تحية.
اذن ستحاكمون نصف الشعب . ﻻن النصف الثانى خارج البلد . بامانة ان اصر الناس على المحاسبة . سيطال اﻻمر الاخضر واليابس . مثال . عبد الرحمن الصادق المهدى و معه مجموعة ايام التجمع نهبوا عربات مدنيين وعذبوا بعضهم . إذن ماذا انتم فاعلون ؟
والله التوثيق مهم لكن قد لا يعرف إسم الفرد ، ولكن الواقعه مثبته فآمل أن يضاف حقل في النموذج للوقائع وتاريخها ومحلها وبالتالي تستطيعون إستنباط الأسماء ممن يعرفهم .
هذا ما تم في تشاد بعد نهاية حكم حسين هبري علق جميع كشوفات افراد الامن في الاماكن العامة و الاسواق ففر جمعيهما الى بيينين و توغو الى يومنا هذا ، و اعاد البعض بعد العفو العامة ولكن منكسرين و منفضحين امام الايتام و عجزة التعذيب .