“عليك واحد”.. برنامج “يرهب” النجوم السودانيين

عماد البليك: يثير برنامج باسم “عليك واحد” تبثه فضائية “سودانية 24” من الخرطوم، جدلًا ما بين الرفض والقبول، وذلك في موسمه الثاني، حيث يبث يوميًا طوال شهر رمضان.
ويشابه البرنامج في فكرته أسلوب الكاميرا الخفية وبرامج المصري رامز جلال، ولكن في شكل حلقة مطولة تعتمد على خدعة يقوم بها أبطال البرنامج، باتجاه شخصية معروفة في المجتمع.
ويستضيف البرنامج في الغالب فنانين وإعلاميين وشخصيات تعمل في الحقل الفني والإبداعي، يخضعون لتمثيلية يتم فيها استفزازهم.
موسم المخدرات
وفي الموسم الثاني لهذه السنة من رمضان الجاري، يتم استدعاء الضيف من بيته بخدعة الحضور لشركة تقوم بعمل الإعلانات، بهدف مشاركته في إعلان معين.
وتتم مهاجمة الشركة بواسطة رجال الأمن الذين يوجهون لها الاتهامات بأنها وكر للترويج والمتاجرة بالمخدرات.
ويتحول الضيف إلى متهم بين المجموعة بوجوده في الشركة، إضافة إلى العثور على الهيروين في سيارته.
وفي حين يتقبل بعض الضيوف الوضع وينتهي الأمر بكشف الحقيقة، إلا أن بعضا ممن تمت استضافتهم كانوا يشتعلون بالغضب.
انتقاد من الشرطة
وكان البرنامج قد تعرض للنقد من قبل المسؤولين في الشرطة، مطالبين بإيقافه، باعتباره يسيء للأجهزة الأمنية والشرطية، ولا يلتزم بالضوابط.
لكن ديباجة توضيحية كتبت تفيد بأن المشاهد التمثيلية التي يتضمنها البرنامج لا تمت لعمل الشرطة بصلة، لفك الارتباط بين الواقع والتمثيل.
والبرنامج من إعداد وتمثيل مازن تامر، مع فريق من المشاركين في العمل.
غضب ورفض
واستضافت الحلقة الـ 16 من البرنامج الشاعرة والإعلامية وئام كمال التي سبق أن وجهت نقدًا للبرنامج، وقد استشاطت غضبًا بعد أن تم الكشف عن الموقف، وأكدت أن البرنامج يستفز مشاعر الضيوف.
وفي تصريحات لصحيفة “السوداني” الصادرة يوم الجمعة، قالت الفنانة هدى عربي التي استضافها البرنامج، إنها لن تتوانى على الإطلاق في مقاضاة فريق “عليك واحد” أن تم بث الحلقة التي تم تصويرها معها.
وأشارت إلى أن مبدأ رفض بث الحلقة لا يعود إلى خوفها من عدم تقبل جمهورها لها، وإنما لتحفظها الواضح حول فكرة البرنامج التي تعتمد على إرهاب النجوم والتقليل من شأنهم، خصوصًا فيما يتعلق بحملهم في “بوكس” (سيارة نقل بضائع صغيرة) بطريقة مزرية للغاية.
توضيح القناة
وكانت القناة السودانية قد أصدرت توضيحًا حول موقف الشرطة من البرنامج، والنقد الذي تم توجيهه له، تضمن العديد من النقاط، منها أن “البرامج الدرامية الكوميدية التي تتناول المؤسسات الحكومية والأجهزة العامة منتشرة عالميًا، وقد تصور أعمال وتصرفات تلك المؤسسات بصورة ساخرة، ولا يجلب ذلك حساسية ولا يضيق صدرها بذلك، لعلم المؤسسات العمومية بأن الدراما لا تنطبق على الواقع ولا تمثله”.
رؤية مازن
ويقول مازن تامر صاحب فكرة البرنامج وبطله الرئيسي، الذي عاد من مصر قبل سنوات وجيزة ليخرج بهذه الفكرة، في حوار صحافي محلي: “عادتنا نحن كشعب سوداني الخوف والتوجس مما هو جديد بغض النظر إذا كان البرنامج جيدًا أم لا وبناء الرأي برأي الآخرين، وهذه كانت المعاناة خلال الموسم الفائت، لكن بالرغم من هذا حقق البرنامج نسبة مشاهدة عالية، والمشاهد أحب فكرة أن يرى النجوم والمشاهير في مواقف صعبة وغريبة”.
ويرفض مازن مقارنة برنامجه بالبرامج التي تبث في الخارج، وأن ثمة أسبابا كثيرة من ضمنها الإمكانيات المادية، وقال: “نحن لسنا مثلهم وليس لدينا تلك الإمكانيات المادية، ونحن على قدر الإمكانيات نحاول أن نقدم الاختلاف في المضمون والشكل”.
العربية نت
الشئ الغريب وعجيب أن كل من استضافهم البرنامج وغضبوا من المزحة كانوا يعلمون مسبقا أنه برنامج مقلب ومزحة وأنه معروف بين كل الناس وأن ارسال حلقاته دام لفترة طويلة, رغم ذلك يدعوا أنهم فوجئوا واشطاطوا غضبا للمزحة أنا لا أصدق تمثيلية عدم معرفتهم بما يحاك لهم, ويبدو أن كل همهم كان الظهور في البرنامج كفرصة دعائية لهم,
اولا نجوم سودانيين دى كتيرة شديد ياخى قول رقاريق ضو قول برق لانو مخيف .ثانيا البرنامج ليس الفكرة فقط اى حاجة من الاعداد للسيناريو لطريقة التمثيل كلها تافهة و منحطة
عدوى ممارسات الأمن الوسخه اصابت الممثلين لأنهم ماعندهم اى مشروع درامى راقى فى ادمغتهم .
فكرة سخيفة وبايخه وغير مقنعة ، ماذا لو كانت لك و هادفه ومريحة وسلسلة وذات رسالة اجتماعية او ثقافية او علمية.
هرجلة ويمكن أن تؤدى إلى الأذى لو ان الضيف لم يتقبل القبض عليه.
تعملوا من التلفزيون الألماني.
وبطلوا الهبل ده.
برنامج وفكره سخيفه والنجوم ديل منو
حقو برضو نعرفهم
غايتو أسامي ونجوم فرضوا علينا فرضا
بلاش هبل
الناس في شنو
اي حاجه اتدهورت
زمان وحتي بالإمكانيات
كانت عندنا احلي الأفكار
ناس حمدي بدرالدين وسمير ابوسمره وادمون منير،
النجوم النجوم
برنامج هايف يقدم من قبل تيّم هايف وقناة هايفة
البرنامج سخيف لان الفكره واحده وبتتكرر كل يوم نفسها مع ضيف جديد. كده المساله ممله شديد ماممكن اتابع سخافه زي دي لمدة ساعه كل يوم عشان اشوف ردت الضيف شنو في النهايه كان ممكن كل يوم تكون فكره جديده حتي اتابع ومايكون في ملل
يعنى المواطن يعانى من الارهاب فى كل الاحوال فى الواقع والتمثيل,, وبعدين أين هؤلاء النجوم ؟؟؟ بنات صغار وأولاد ربما نراهم لاول مره ,, وكل واحد وواحده يركب سياره مظلله ,, تثير التساءل , هل هؤلاء الجرابيع فوق القانون ,, أم إنهم لهم ظهور تحميهم ,, ؟؟؟ فعلا السودان بلد المفارقات
مازن تامر .. أبوك أسموا تامر ؟ وجدك أوع يكون هاني
لماذا الاندهاش والانتقاد فكل شئ فى الوطن اصبح بهذه الضآله والانحطاط –البرنامج عرض عضلات وازياء ومكياج وعربات — وبس .
عليك واحد؟!
كاميرا سخيفة
في واقع أسخف..
هذا البرنامج لايشبه الصرامة السودانية ولا يستطيع اي سوداني ان يتجاوب مع الكاميرا او اي مادة ترفيهية ونحن ناس انطباعيين ونقلد اي شي اتعمل فى مصر من سنين ولسنا ولن نكون ابتكاريين
برنامج سخيف وتافه وما عارف المضحك شنو فيهو هبل وعوارة
الشئ الغريب وعجيب أن كل من استضافهم البرنامج وغضبوا من المزحة كانوا يعلمون مسبقا أنه برنامج مقلب ومزحة وأنه معروف بين كل الناس وأن ارسال حلقاته دام لفترة طويلة, رغم ذلك يدعوا أنهم فوجئوا واشطاطوا غضبا للمزحة أنا لا أصدق تمثيلية عدم معرفتهم بما يحاك لهم, ويبدو أن كل همهم كان الظهور في البرنامج كفرصة دعائية لهم,
اولا نجوم سودانيين دى كتيرة شديد ياخى قول رقاريق ضو قول برق لانو مخيف .ثانيا البرنامج ليس الفكرة فقط اى حاجة من الاعداد للسيناريو لطريقة التمثيل كلها تافهة و منحطة
عدوى ممارسات الأمن الوسخه اصابت الممثلين لأنهم ماعندهم اى مشروع درامى راقى فى ادمغتهم .
فكرة سخيفة وبايخه وغير مقنعة ، ماذا لو كانت لك و هادفه ومريحة وسلسلة وذات رسالة اجتماعية او ثقافية او علمية.
هرجلة ويمكن أن تؤدى إلى الأذى لو ان الضيف لم يتقبل القبض عليه.
تعملوا من التلفزيون الألماني.
وبطلوا الهبل ده.
برنامج وفكره سخيفه والنجوم ديل منو
حقو برضو نعرفهم
غايتو أسامي ونجوم فرضوا علينا فرضا
بلاش هبل
الناس في شنو
اي حاجه اتدهورت
زمان وحتي بالإمكانيات
كانت عندنا احلي الأفكار
ناس حمدي بدرالدين وسمير ابوسمره وادمون منير،
النجوم النجوم
برنامج هايف يقدم من قبل تيّم هايف وقناة هايفة
البرنامج سخيف لان الفكره واحده وبتتكرر كل يوم نفسها مع ضيف جديد. كده المساله ممله شديد ماممكن اتابع سخافه زي دي لمدة ساعه كل يوم عشان اشوف ردت الضيف شنو في النهايه كان ممكن كل يوم تكون فكره جديده حتي اتابع ومايكون في ملل
يعنى المواطن يعانى من الارهاب فى كل الاحوال فى الواقع والتمثيل,, وبعدين أين هؤلاء النجوم ؟؟؟ بنات صغار وأولاد ربما نراهم لاول مره ,, وكل واحد وواحده يركب سياره مظلله ,, تثير التساءل , هل هؤلاء الجرابيع فوق القانون ,, أم إنهم لهم ظهور تحميهم ,, ؟؟؟ فعلا السودان بلد المفارقات
مازن تامر .. أبوك أسموا تامر ؟ وجدك أوع يكون هاني
لماذا الاندهاش والانتقاد فكل شئ فى الوطن اصبح بهذه الضآله والانحطاط –البرنامج عرض عضلات وازياء ومكياج وعربات — وبس .
عليك واحد؟!
كاميرا سخيفة
في واقع أسخف..
هذا البرنامج لايشبه الصرامة السودانية ولا يستطيع اي سوداني ان يتجاوب مع الكاميرا او اي مادة ترفيهية ونحن ناس انطباعيين ونقلد اي شي اتعمل فى مصر من سنين ولسنا ولن نكون ابتكاريين
برنامج سخيف وتافه وما عارف المضحك شنو فيهو هبل وعوارة