الصادق الرزيقي ينضم الى فلول النظام البائد في تركيا

من الذي سهل لهذا المجرم الخروج والذي كان من المفروض أن يرمى بالسجن هو والطيب مصطفى واسحق فضل الله من أول يوم ومعهم بقية مجرمي الكيزان..؟؟؟
يجب المطالبة بإرجاعه وبقية المجرمين الذين حلوا في تركيا أو تقطع العلاقات بعدم التعاون في ذلك.

مخطئ من يظن أن بالسودان حكومة……الزريبة أفضل من الذي نراه. الفلول يهربون والجهات الامنية متواطئة لاشك في ذلك……….عليه العوض ومنه العوض في هؤلاء الفاشلين.

وبرضو عشمانين فى انو الدهب ما يتهرب غايتو ما نقول إلا الحمد لله على ابتلاء الله الشعب السودانى شعب مبتلاء بكل انواع الابتلاءات كان الله فى عونه وما نقول غير منه العوض وعليه العوض فى حكومة حمدوك المسكين الما عارف ما يدور حوله من مؤامرات ودسائس .