أخبار السودان
المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات: علاقة الإمارات مع الشعب السوداني الشقيق تاريخية ولن تثنينا المهاترات

قال المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، د. أنور قرقاش، إنّ بعض المحسوبين على جهات سودانية رسمية، يرمون التهم جزافاً ضد الإمارات، في أسلوب ممجوج لإعادة إنتاج الأزمات وللتنصل من المسؤولية.
وأضاف قرقاش عبر تغريدة له في حسابه الرسمي على منصة إكس: “علاقة الإمارات مع الشعب السوداني الشقيق تاريخية في كافة الظروف ولن تثنينا المهاترات عن العمل مع الشركاء لإيجاد حل سياسي عاجل يحفظ السودان واستقراره”.
كيف علاقة تاريخية وانتو بترسلوا سلاح ومليشة عشان تقتل الشعب وتهجروا وتشردوا وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يامجرميين واية داخلك في اموار السودان هل السودان دا حق ابوك وهل فوضك الشعب انك تساعد حميرتي يا متخلف يا اهبل ولو كان البرهان راجل صح كان قطع العلاقات من البداية وطردكم وصادر مشاريعكم يامجرميين ايه حشركم في اموار السودان هل السودان دا دولة مستعبد ليكم يا مافيه احتمال حميرتي والبرهان عبيدكم ولكن ليس الشعب يا ياوسخ يا الما بتخافوا الله
اديلو يا كتاااحه .. الكتاحه ال تكتحهم
لعنة الله عليكم وعلى الكيزان والجنجويد
لا توجد اي علاقة تاريخيّة بين السودان الإمارات توجد علاقة خاصة بي آل نهيان و ال الميرغني عندم تآمر زايد علي اخوه شخبوط من اجل السلطة و هرب الي بيروت و تتدخل السيد علي ميرغني الي اصلاح بينهم و نجح و كان يدعم شخبوط ماليا في بيروت.
اما علاقة الحقيقية بين الإمارات و السودان هي علاقة الدونية و العمالة كل السياسيين السودانيين يذهبون الي ابوظبي من اجل الدراهم و يبيعون ذهبهم و ارضهم و أبنائهم بالثمن البخس.
و علاقة الدونية و العمالة تطورات و الان الامارات تريد تحكم السودان عن طريق العميل ال دقلو و أرسلت لهم السلاح و المسيرات لقتل الشعب السوداني البسيط الساذج.
لكن هذه الحرب سوف تولد وعي يطرد كل العملاء و المرتزقة و افرازات الدكتاتورية و الايديولوجية يشكل العلاقة الصحيحة علاقة الندية و المصالح المشتركة بعيدا عن العملاء و المرتزقة عبدة الدرهم .
ي عمك يا اخى صعاليق الحركة الإسلامية الارهابية وصيع علي خرتي المخانيث ديل ما تشتغل بيهم ديل سفهاء ساكت
جايين من قاع المدن والقري البعيدة
ديل اولاد حرام كلهم وناس تربية جوع
الكوز تربية جوووووووووووع
حفظ الله الإمارات حكومة وشعبا نعم الشعب السوداني يكن كل الحب والاحترام للشعب الإماراتي والدولة الاماراتية انتم تعلمون جيدا بان هذه المهاترات سببها اولاد الحرام زناة شهر رمضان تجار الدين الحركة الاسلامية السودانية وليس الشعب المغلوب علي امره ولكن املنا بعد الله في قوات الدعم السريع التي ازاقتهم العذاب والتشرد كما فعلو بالمواطنين ابان حكمهم البغيض
ياله من كاذب نفس الكلام عن علاقة الشعبين كان يقوله عن اليمن وليبيا وقبلها سوريا بينما يرسلون شحنات الأسلحة والمتفجرات لدعم طرف متآمر معهم ليقتل به شعبه تنفيذا لأجنداتهم بالاستحواذ على الموانئ او الأراضي الخصبة أو حتى تنصيب شخص يرضخ لرغباتهم يحركونه كقطعة الشطرنج.
لكن فليعلموا أن السودان عصي عليهم كما استعصت عليهم اليمن وسوريا وليبيا ولمن يستطيعوا بكل أموالهم وأسلحتهم أن يسيطروا على أيا منها.
اديلو يا كتاااحه .. الكتاحه ال تكتحهم
انا اشك ان دولة الإمارات لها يد في الحرب الدائرة في السودان يا سيد كتاحه تعال بالمنطق كده هل الامارات محتاجه للسودان ام أن السودان محتاج للامارات
دولة الإمارات تمتلك حقول نفطية تغني سكانها البسيطين لجنا جناهم وموارد صناعيه وعلاقات دولية كبيرة فما هي مصلحتها في دعم حميرتي وغيره أو زعزعت استقرار السودان التعبان الجيعان
بالعقل كده فكرو وقدروا وما تخربو علاقاتنا التعبانه مع دول الجوار
يا كيمو السودان ليس بحاجة الي دويلة الشر الأمارات أو أي دولة عربية أخري و انما بحاجة الي شراكات مع دول تمتلك التكنلوجيبا الحديثة في الزراعة بشقيها النباتي و الحيواني و الري و الصناعات التحويلية مثل المانيا و اليابان و كوريا الجنوبية و الصين و كندا.
بعد ظهور قضية الفشقة بعد تحريرها قدمت دويلة الشر الأمارات لحكومة عبدالله حمدوك مقترح استثمار في الفشقة بقيمة 8 مليار دولار لإقامة مشاريع زراعية و صناعات تحويلية و سكك حديدية و ميناء جديد علي البحر الأحمر علي ان يكون نصيب السودان 40% و دويلة الشر الأمارات 40% و المزارعين (الاثيوبيين) 20% فتم رفض الطلب و قبل الحرب تم توقيع اتفاقية ميناء ابو عمامة فإذا كانت دويلة الشر الأمارات غير محتاجة لنا فلماذا تسعي خلف الاستثمار في السودان ؟
و دعم دويلة الشر الأمارات للمجرم حميدتي ذكرته الصحافة الأمريكية و تمت مناقشة الدعم الإماراتي داخل اروقة الحكومة الأمريكية و داخل منظمات دولية تتبع للأم المتحدة و هؤلاء جميعهم ( محايدين ) و لا مصلحة لهم مع الحكومة السودانية.
يا كيمو البحر ما بيأبى الزيادة
و لكن اذا قرأت جيدا فترة ما قبل الحرب ترى ان كلا من قادة الجيش و الدعم السريع و القحاتة كلهم كانوا يترددون على الامارات تردد المحب لمعشوقته و حرب الفشقة يعتقد ان الامارات دعمتها و لكن لم يفتح ياسر العطا فمه في ذلك الوقت لأن وقتها كانت مصالحه الخاصة تقتضي السكوت
كل هؤلاء يلعبون لمصالحهم الخاصة و لو كانت هناك خلافات تتعلق بمصلحة البلاد لما اعطوا الامارات ميناء ابو علامة بمبلغ لا يساوي عشر قيمته الحقيقية و هم يعلمون ذلك جيدا و هذا أمر لا يستطيع ياسر العطا أو برهان انكاره
نقول لهذا المعتوه ان الشعب السوداني ليس محتاج لاي مساعدة ولا دعم من اموالكم القذرة .. نحن عندنا ما يكفينا .. ساعدوا اخوانكم العرب .. نحن لا نريد منكم شئ .. ربننا يكفينا خيركم و شركم و جيرتكم و اموالكم و افكاركم .. نحن لا نتشرف بمعرفتكم و لا صداقتكم و لا حتي ذكركم فهل من الممكن ان تنسونا ؟؟؟
البترول وقود حيوي للحياة بعد عشرة سنوات سوف يكون مثل الفحم الحجري يعني ليس مادة تجعل منك غنياً أو فقيراً و الآمارات ٪٩٥ من دخلها بترول و الإمارات عبارة عن صحراء قاحلة تستورد كل شيء و لا تملك اي قوة بشرية متعلمة لذلك مثل اوربا عند أنتهاء عصر الفحم الحجري و ظهور البترول ظهر الاستعمار الأوربي من اجل الموارد و اليوم الامارات تريد ذهب و ارض السودان عن طريق العملاء من البشير و برهان و حميدتي و الحرية و التغيير و تقدم.
مين قال ليك البترول ينتهي في عشر سنوات فقط ؟
و مين قال ليك ان الاستعمار حدث بسبب النقص في الفحم الحجري ؟
انت بتخبط من راسك ساي يا زول
نحن نرفض اي تدخل خارجي من اي كان و لكن الدفاع عن سيادة البلاد لا يكون بأن تقطع من رأسك . كفاية تقول ما عاوزين حد يتدخل في شئوننا الداخلية و ان تعمم هذا على كل الدول يعني ما في خيار و فقوس
بس عندما بعتم جنود الجيش السوداني مرتزقة ليقاتلوا احبابنا اليمنيين باموال الامارات لم تكن دويلة شر وقتها صاح؟؟ كيزان رمم معاتبة منافقين
تورط الامارات في دعم حميتي ذكرته تقارير و صحف دوليه و ذكره قاده من الجيش الموقف الصحيح ان تنفي الامارات بادله عدم تورط الامارات في ذلك اما الكلام المرسل بدون ادله لايقنع احدا حتي لو كنا نكره و نحارب الكيزان هذا شان سوداني داخلي بحت لايتدخل فيه من غير سوداني ونحن كسودانيون مفروض ننتفق نختلف نحن بيننا كما نشاء ولكن نتوحد ضد الاجنبي الذي يتدخل في شؤوننا
كل الدول العربية جعلت السودان وشعبه مهزلة السبب نخب تافهه انظمة اتفه منها هل السودان محتاج لجهه اذا كان في رجال وطنيين عندهم نخوة ومروءة الدول العربية علاقتها مع السودان عبر اشخاص وليست علاقة دولة بدولة او مؤسسة بمؤسسة راجعوا كل الاستثمارات العربية هي عبارة عن امتداد لحكمهم عبر المال لاشخاص البشير وشلته حميدتي وشلته احزاب نحن ال البيت وشلتهم من ارزقية ونخب ساقطة ماذا ينقص السودان حتى يذل ويهان شعبه الدول العربية اشترت ثلث اراضي السودان ولم تزرع فدان لصالح الدولة ولا الوطن لجنة ازالة التمكين ولا فدان ارض لم ترجعه ولا عقد لم تلغيه يبقى الكوز والقحاتي الاثنين خونه وارزقية البلد تحتاج رجال لا نريد ارزقية طفيليه يتبع لكفيل الكفيل .. زول يبع لالاف الافدنة لشخص واحد فقط عشان المال ونفس الشخص الذي باع الالاف من الافدنة يتملك شقة 70 متر بقيمة الف الف فدان حول النيل ما السبب الذي يجعل قيمة 500 فدان بقيمة شقة 70 متر لعقد ينتهي بانتهاء عمر العقار داخل برج سكني او تجاري .. كنا نشمت في لبنان بالحريري يوجد مليون حريري ومليون حزب الله جندته الخليج بالسودان خونه ساقطين وسوف تسقطوا تحت جزمة الشعب السوداني
لو ارادت الامارات دعم حميدتي ستدعمه بالطيران تخيل كيف يكون الحال انذاك