أخبار السودان

حسبو : الباب مازال مفتوحا للحركات للانضمام للحوار والسلام

الخرطوم (سونا)

اكد نائب رئيس الجهورية حسبو محمد عبد الرحمن ان الباب ما زال مفتوحا لكل من يريد الانضمام لمسيرة الحوار والسلام بالبلاد من الحركات المسلحة .

وامتدح سيادته لدي لقائه بالقصر الجمهوري قيادات حركة العدل والمساواة المنضمة للسلام بحضور الوفد التشادي المرافق لهم العلاقات السودانية التشادية وازليتها وحرص قيادتي البلدين علي تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين .

ولفت مختار دهب مستشار الشئون الخارجية التشادي عضو الوفد المرافق للقيادات في تصريحات صحفية الي ان زيارتهم للبلاد تاتي في اطار توجيهات الرئيس ادريس دبي وحرصه علي تحقيق السلام والاستقرار بالسودان .

تعليق واحد

  1. ديل جايين عشان اعيشوا اخر عمرهم في بيوت مكيف وحياة رغدة لكن اين كانوا قبل عشر سنوات هؤلاء قتله ومخربين عشرات السنوات وفي النهاية الدولة ترضيهم بوظائف او ادخالهم في كرش الفيل البرلمان حوش الغنم البرلماني السوداني كل ميت ومتقاعد وغاضب على الدولة مكانه حوش الغينم برلمان السودان .

    وهو يستوعب كل صعلوق شارف على القبر اعلن انه مع الحكومة وتدفع له كل شيء ومخصصات تعيشه وأهله لمن اموت مع انه هو ميت لكن حي .

    دا وامثاله يجب معاقبة كل من حمل السلاح ضد الوطن في زمن من الازمان لو كان عندنا دولة صدامية .

    السودان وحكومته الدولة الوحيدة الفي العالم البتوظف متمرديها في اعلى المناصب بدل عقابهم وقتلهم .

    مادام حملة السلاح او المعارض في نهاية المطاف ما بقدر بحقق هدفه وهو الإطاحة بحكومة الكيزان الكلاب اذا لا يجب مكافاته في كل الأحوال لان عددهم كبير جدا ولو وظفنا كل المعارضين للحكومة سيكون بها اكثر من 3000 معارض وحامل سلاح ودا مش ممكن وكلهم يريد الكراسي او زريبة الغنم البرلمان السوداني … ومخصصات تفوق ميزانية الدولة وأصبحت عبء على الطبقة العاملة وليس الدولة الميتة …. فهل من مخرج يا بلد .

  2. ديل جايين عشان اعيشوا اخر عمرهم في بيوت مكيف وحياة رغدة لكن اين كانوا قبل عشر سنوات هؤلاء قتله ومخربين عشرات السنوات وفي النهاية الدولة ترضيهم بوظائف او ادخالهم في كرش الفيل البرلمان حوش الغنم البرلماني السوداني كل ميت ومتقاعد وغاضب على الدولة مكانه حوش الغينم برلمان السودان .

    وهو يستوعب كل صعلوق شارف على القبر اعلن انه مع الحكومة وتدفع له كل شيء ومخصصات تعيشه وأهله لمن اموت مع انه هو ميت لكن حي .

    دا وامثاله يجب معاقبة كل من حمل السلاح ضد الوطن في زمن من الازمان لو كان عندنا دولة صدامية .

    السودان وحكومته الدولة الوحيدة الفي العالم البتوظف متمرديها في اعلى المناصب بدل عقابهم وقتلهم .

    مادام حملة السلاح او المعارض في نهاية المطاف ما بقدر بحقق هدفه وهو الإطاحة بحكومة الكيزان الكلاب اذا لا يجب مكافاته في كل الأحوال لان عددهم كبير جدا ولو وظفنا كل المعارضين للحكومة سيكون بها اكثر من 3000 معارض وحامل سلاح ودا مش ممكن وكلهم يريد الكراسي او زريبة الغنم البرلمان السوداني … ومخصصات تفوق ميزانية الدولة وأصبحت عبء على الطبقة العاملة وليس الدولة الميتة …. فهل من مخرج يا بلد .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..