أصبح مطبلو النظام مثل مدير مكتب الجزيرة في الخرطوم “المسلمي الكباشي” في خبر كان، فقد سحب النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي البساط من تحت أقدامهم وكشفوا عورات نظام لطالما عملوا على تغطية جرائمه.
حساب تويتر التابع لقناة الجزيرة يديره مهنيون ينقلون نبض المغردين السودانيين بكل نزاهة عكس ما عودتنا عليه القناة في تظاهرات 2013 عندما كانت الجزيرة تتغافل عما يجري في الشوارع من تقتيل، وتنقل في ذات الوقت اجتماعات الدجاج الالكتروني واستعداداتهم للتصدي على ما أسموه وقتها بالهجمة الإعلامية الشرسة.
#شاهد لحظة اقتحام الأمن السوداني مستشفى #أم_درمان وسط إطلاق نار كثيف
| مقطع تداوله ناشطون سودانيون pic.twitter.com/oDHVe2NazR— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 10, 2019
قاطعوا قناة الجزيرة وكل اعلامهم اعلام الاخوان المسلمين فى كل العالم وافضحوا قطر واذيالها وادعموا حملة ضغط السعودية والامارات على ابن موزة تميم التافه.
مسلمى وكباشى ده من شنو لمؤاخذه
صحيت من النوم لقيت نفسك مسلمى وكباشى ولا سحليه عضت رقبتك وانت نايم…لا اله الا الله انا بعرف واحد صاحبى كان كباشى زيك لكن بقى كويس.
عودة ديجانقو
المسلمي كباشي خريج صحافة جامعة امدرمان الاسلامية عام1983م وهو كوز ملتزم بالكوزنة ومتزمت …اعرفه حق المعرفة ..