كتب الدكتور النور حمد.:
((#التطبيع مع اسرائيل بداية نهاية الاحتلال العربي للعقل السوداني.
لا تنحصر أهمية التطبيع مع إسرائيل فيما يخصنا نحن السودانيين، فيما أرى، في رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ولا في التعاون التجاري والزراعي والتقني مع إسرائيل، رغم ما في كل ذلك من منافع مؤكدة.
يمثل التطبيع في نظري نقلة تاريخية تتمثل في الجرأة على الخروج على الهيمنة العربية التاريخية على القرار السياسي السوداني .
بعبارة أخرى، يعني التطبيع بالنسبة لي، بداية نهاية الاحتلال العربي للعقل السوداني، والقضاء على التشوه النفسي التاريخي الذي جعل السودانيين يضحون بمصالحهم مرارًا وتكرارًا لنصرة حقٍّ لا يقف معه أهله أنفسهم. وتمثل خطوة التطبيع، بالنسبة لي ضربة بداية فارقة في مسيرتنا نحو، استعادة الهوية السودانية المضيعة .))
ان صح ما نسب لدكتور النور بما هو متداول في الوسائط .فان الدول بلا شك لا تدار بالأهواء و الأماني بل بالعلم و الكفاءة و الجدارة والحكمة و السياسة.
فيما يبدو لي ربما د النور حمد الترابي الكاتب المعروف اصبح ناشطا او متأثراً بالنشطاء حيث الهجوم على العروبة و العرب و ركوب موجة الافرقانية و الأفارقة وان لم يذكرها صراحة و هرول نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني. اظهرت كثير من الدراسات انعدام الفائدة من التطبيع مع الصهاينة و الواقع المعاش حيث لم تستفيد اي دولة وقعت على التطبيق مع الكيان الصهيوني لان طبيعة الكيان الصهيوني انتهازية و طفيلية تستفيد و تضر بالآخرين من اختراق و تجسس و تخريب و إلخ ….و نأمل ان يستند د النور على حالة واحد تؤكد مقالته.
دعم الأشقاءه العرب السودان في كل الأزمان و في الحاضر في محنة الفيضانات و السيول و في كثير من مشاريع التنمية و الاستثمار و العرب فيهم قيم العطاء و الإيثار و هي طباع أصيلة و ليس تطبع. فكل الدول العربية و على رأسهم الشقيقة مصر تدعم السودان بسخاء رغم الظروف الصعبة التي يمر بها شعب مصر و كل الأشقاء العرب دعموا بسخاء رغم الإساءات التي توجه لهم من بعض اصحاب المذاهب المنحرفة و النفوس الخربة التي اصيبت بعقدة الانتقام ضد العرب و العروبة.
فلنتحدث بلغة المصالح و الفائدة و نتوجه بالسؤال :
فضلاً اذكر اي نوع من المساعدات تم تقديمه للسودان من اي دولة أفريقية ؟
نأمل الاجابة من الذين صدعوا رؤسنا بالإساءة للعرب و مدح الأفارقة .
فسننتظر إجابتهم و الا فليصمتوا
سيسقط كل من يوقع على التطبيع مع الكيان الصهيوني
تبتز الادارة الأمريكية حكومة الفترة الانتقالية و هي حكومة غير مفوضة من الشعب لعقد صفقات او اتفاقيات مجحفة تضر بمصالح البلاد العليا.
((#التطبيع مع اسرائيل بداية نهاية الاحتلال العربي للعقل السوداني.
لا تنحصر أهمية التطبيع مع إسرائيل فيما يخصنا نحن السودانيين، فيما أرى، في رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، ولا في التعاون التجاري والزراعي والتقني مع إسرائيل، رغم ما في كل ذلك من منافع مؤكدة.
يمثل التطبيع في نظري نقلة تاريخية تتمثل في الجرأة على الخروج على الهيمنة العربية التاريخية على القرار السياسي السوداني .
بعبارة أخرى، يعني التطبيع بالنسبة لي، بداية نهاية الاحتلال العربي للعقل السوداني، والقضاء على التشوه النفسي التاريخي الذي جعل السودانيين يضحون بمصالحهم مرارًا وتكرارًا لنصرة حقٍّ لا يقف معه أهله أنفسهم. وتمثل خطوة التطبيع، بالنسبة لي ضربة بداية فارقة في مسيرتنا نحو، استعادة الهوية السودانية المضيعة .))
ان صح ما نسب لدكتور النور بما هو متداول في الوسائط .فان الدول بلا شك لا تدار بالأهواء و الأماني بل بالعلم و الكفاءة و الجدارة والحكمة و السياسة.
فيما يبدو لي ربما د النور حمد الترابي الكاتب المعروف اصبح ناشطا او متأثراً بالنشطاء حيث الهجوم على العروبة و العرب و ركوب موجة الافرقانية و الأفارقة وان لم يذكرها صراحة و هرول نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني. اظهرت كثير من الدراسات انعدام الفائدة من التطبيع مع الصهاينة و الواقع المعاش حيث لم تستفيد اي دولة وقعت على التطبيق مع الكيان الصهيوني لان طبيعة الكيان الصهيوني انتهازية و طفيلية تستفيد و تضر بالآخرين من اختراق و تجسس و تخريب و إلخ ….و نأمل ان يستند د النور على حالة واحد تؤكد مقالته.
دعم الأشقاءه العرب السودان في كل الأزمان و في الحاضر في محنة الفيضانات و السيول و في كثير من مشاريع التنمية و الاستثمار و العرب فيهم قيم العطاء و الإيثار و هي طباع أصيلة و ليس تطبع. فكل الدول العربية و على رأسهم الشقيقة مصر تدعم السودان بسخاء رغم الظروف الصعبة التي يمر بها شعب مصر و كل الأشقاء العرب دعموا بسخاء رغم الإساءات التي توجه لهم من بعض اصحاب المذاهب المنحرفة و النفوس الخربة التي اصيبت بعقدة الانتقام ضد العرب و العروبة.
فلنتحدث بلغة المصالح و الفائدة و نتوجه بالسؤال :
فضلاً اذكر اي نوع من المساعدات تم تقديمه للسودان من اي دولة أفريقية ؟
نأمل الاجابة من الذين صدعوا رؤسنا بالإساءة للعرب و مدح الأفارقة .
فسننتظر إجابتهم و الا فليصمتوا
سيسقط كل من يوقع على التطبيع مع الكيان الصهيوني
تبتز الادارة الأمريكية حكومة الفترة الانتقالية و هي حكومة غير مفوضة من الشعب لعقد صفقات او اتفاقيات مجحفة تضر بمصالح البلاد العليا.
بخيت النقر
[email protected]
[email protected]
ماذا تتوقع مِن مَن يؤمن بمن يدعي النبوة وأن الصلاة رفعت عنه؟
والنبي خاتم المرسلين وأفضل البشر أجمعين كان يصلي وهو على فراش الموت…..
هذا زمانك يا مهازل فأمرحي…
دكتور النور حمد لم يذكر الافارقة لا من قريب ولا بعيد مدخلهم في الموضوع مالك و في دول أفريقية ليها علاقات مع اسرائيل و لم تنتظر ضوء اخضر من اي دولة عربية ما يقوله النور حمد هو ان السودان اذا اتخذ قرار التطبيع هذه ستكون نقطة توقف التبعية السودانية العمياء للدول العربية حتي ترضي عنه وتقبل به و انا اختلف مع الدكتور في هذا و إنما ستيكون هذا الموقف امتداد لتبعية السودان وان كانت هذه المرة للوبي العربي المهيمن الان علي القرار السوداني تحت زعامة دويلة الإمارات و الا فلماذا تكون المفاوضات في ابوظبي و ليس الخرطوم أليس هذا عين الاستلاب و التبعية و لا أقول الدونية
نحن نتحدث عن الدول الافريقية و لا نعلم عنها شيء و بينها دول سبقتنا كثيرا في التطور انظر حولك اثيوبيا غانا السنغال رواندا أنجولا يوغندا يا اخي انزل بس في مطار نيروبي و لا نتحدث عن جنوب افريقيا ان افضل ما اصاب الافارقة هو انهم لم يصبهم مرض السودان المعتل الهوية
كلامك بلحيل سمح يا السميح! النقر عامل نفسه عربي قال العرب فيهم قيم العطاء و الإيثار و هي طباع أصيلة و ليس تطبع قال! الله ينقرك فوق دماغك المستعرب دا!
(( ركوب موجة الافرقانية و الأفارقة وان لم يذكرها صراحة و هرول نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني )). مقالك كله مبني على افتراضات غلط الافركانية هو ما ذكرها ولا تاريخه فيه ما يشير بان الرجل يناصر الافركانية شنو اليخليك تفترض شيء غير موجود ولا يسمى ما فعلته الا استهبال واستقفال للاخرين، اظنك تعرف جيدا توجهات وتاريخ النور حمد ، يا عزيزي النور حمد من مدرسة لا تعترف الا بسودانية الدولة واول من دعى الى التطبيع مع اسرائيل بين العرب والسودانيين كان تيار النور حمد بقيادة الاستاذ محمود محمد طه، اذا مقالك كله مبني على افتراض صنعته وتعرف انه باطل وما لويت عنق الحقيقة بل كسرتها كسر عشان تبني عليه كلام طويل عريض
اشك فى ان يكون الكاتب هو دكتور عطا البطحاني. على الراكوبة تحرى الدقة.
هذا الكلام لا يشبه عطا البطحاني.
.It des not looks like Dr. Atta’s way of writing or words. Please verify before you publish
(كل الدول العربية و على رأسهم الشقيقة مصر (تدعم السودان لا تحتل السودان) حلايب و شلاتين… العرب فيهم قيم العطاء و الإيثار و هي طباع أصيلة و ليس تطبع…لم نراها في اشقاءهم في اليمن…يجب على السودانيين ان ينظروا لاتفسهم كسودانيين..الكاتب في كل الدوا العربية هو عبد, خال , كور….. تقدر تقول ان عربي في السعودية..(فضلاً اذكر اي نوع من المساعدات تم تقديمه للسودان من اي دولة أفريقية…..ابي احمد رئس وزراء اثيوبيا دعم ثورة السودان التي وقف ضدها السيسي فرعون مصر حتى وقعت الوثيقة الدستورية و شكلت الحكومة المدنية)…اعتزوا بانفسكم
لقد وقع بخيت النقر فى فخين – فخ التباين والتناقض المنهجى وفخ التمحور حول العروبانيه والاستعرابى هويتا. ولعله جهل او تجاهل بان التطبيع مع اسرائيل هو شرط من شروط الدعم اللوجستى وسياسه المحاور والتقاطعات المخابراتيه المحوريه الاقليميه التى سلبت السودان الاراداة السياسيه. ولعله تناسى ان بالتطبيع مع اسرائيل هو تطبيع مع المتبع وليس مع التابع . فدول المحور العروبيه هى تابعه والسودان تابع لمتبوع ومن ثم تظل الموازنه السياسيه مختله. فالدول العربيه التى دعمت السودان وما قصرت ليس غايتها الانسانيه ومسانده الاخوه العروبيه بل توازنات ساسيه معادلتها اتباع التابع للمتبع . وكل الشكر الجزيل لمن وقف مع السودان فى كارثته الفيضانيه وغيرها. اما الدول الافريقيه والغنيه تحديدا لا تعرف ثقافه عون الاخر ولاسيما ان السودان مندرج تبعدا نحو العروبه والاستعرابيه التزيفيه ولعلنا نحتاج لتدشين هويه تعرف بالسوداونويه التى تشمل جميع السحنات الافريقانيه وادعياء العروبه الاستعرابيين السودانيين المهزومين نفسيا تجاه الاخر العروبى . نعم للتطبيع مع اسرائيل ولكن ليس من بوابه زبانيه العسكر الباحثون عن حصانه سياسيه ضد جرائمهم ولتحقيق اهداف دول المحور فى اطار الرشوة الساسيه وتامين نفسهم ماديا بالاموال المتدفقه من دول المحور ——–
السودان دولة أفريقية بحكم موقعها الجغرافي. ما هو المنطق في المقارنة بين الإنتماء إلى أفريقيا و العروبة؟ من لا يريد أن ينتسب إلى أفريقيا فاليبحث عن قارة أخرى.
مقال سمك لبن تمر هندى!!!!!.