وزير العدل السابق: أشك أن يجد المتهم العدالة في ظل القانون الحالي

شكك وزير العدل السابق عوض الحسن النور في توفر العدالة الاجرائية، وتمتع المتهمين بكرامتهم واحترامهم امام الشرطة والنيابة والمحاكم ،بدون “فلان صاحب القاضي او وكيل النيابة او ضابط الشرطة”، تحت ظل قانون الاجراءات الجنائية الحالي. وكشف عن حبس متهمين لحين السداد في مبالغ مالية لاتتعدي الـ 400 جنيه. وأضاف: “أنا خاطبت رئيس الجمهورية وقلت ليهو ربنا بسالك”.
وقال النور في ورشة حول قانون الاجراءات الجنائية بالبرلمان، إن المادة 225 من القانون والتي تنص على حبس المدين لحين السداد تخالف المادة 11 من العهد الدولي للحقوق السياسية والمدنية.
وأشار إلى أن اجراءات الاستئناف والطعن التي تتم في المحاكم عبر 11 خطوة، تفتح الباب واسعا للفساد لغياب السرية في حفظ الملفات.
واستشهد الوزير بحديث العضو البرلماني عبد الجليل الكاروري الذي قال إن حبسهم في السجون استرقاق، وأوضح بأنه لم يتم تعديل المادة (52) من قانون الإجراءات الجنائية لحدوث خلاف حولها في الصياغ بيني وبين المجمع الفقه، بالرغم أن رئيس الجمهورية كلف لجنة لصياغة نص المادة إلا أن اللجنة لم تجتمع، مطالبا رئيس الجمهورية بفك اسر مثل هذه التعديلات، وقال موجها كلامه للنواب “يا ناس البرلمان ربنا بسألك من المحبوسين”.
ولفت النور إلى أن هناك مشكلة في تطبيق قانون الإجراءات الجنائية، مشيراً إلى وجود سجناء يقبعون داخل السجون لاينظر في أمرهم الا بعد تحريك الشاكي إجراءات ضدهم، وقال أنه واجه البشير بحديث حول وجود مسجونان لمدة عامان، واضاف :”قلت الرئيس الله بسألك انو في مسجونان لمدة عامان بسبب عدم قدرته لسداد المبلغ أحدهم مطلوب منه 400 واخرى 500″
وطالب الحسن القضاة أن يكون لديهم صلة بالمساجين وان لايتركوا الأمر في إطلاق سراحهم بالمناسبات والاعياد، مؤكدا أن حبس لحين السداد غير مشروع لجهة عدم قدرة المسجون على دفع النفقة، موضحاً ان إجراءات الطعن او الاستئناف طويلة ممكن تخلق فساد ، لان الحاجب يحمل الورق و ربما ويطلع على الملف.
بدل الفصاحة وادعاءك مناصحة السلطان – بعد ان أطيح بك – كان تدفع هذا المبلغ التافه نيابة عنهما وتفك أسرهما ، وانت برضه الله سوف يسألك !!!
” رمتني بداءها وانسلت “
هو يا مولانا ربنا بيسالة فقط من المسجونين ديل ده الشعب كلة ساجنة في قزازة
الوقوف مع المظلومين شئ يسعد القلب خاصة اذا صدر ذلك من قاضى سابق او رجل قانون . نحن لانزال عند شهادة مولانا سيف الدوله عن الدكتور عوض الحسين وتاريخه النظيف . غير ان الغصة تاتى دائما من موقفه الذى لايبرر فى قضية المدعو محمد حاتم سليم الذى واجه اتهامات تتعلق بمخالف قانون الإجراءات المالية والمحاسبية وقانون الشراء والتعاقد ولائحة الشراء والتعاقد والتخلص من الفائض ، وبرغم كبكبة الولاه ومولانا عوض زااتو طلع منها كالشعره من العجين ، ولم يلتفت احد الى مبلغ ال 17 مليار جنيه التى ” اكلها ” المتهم .
هل السودان فيو قانون وعدل وقضاء مستقل وحاجات من النوع دا؟
ماسكين في القشور
تف عليك يا خايب لما كنت وزير العدل وكان من الممكن تعمل فيهما خيرا وتطلق المسجونين صاحبي ال٤٠٠ وال٥٠٠ جنيه.
كان ممكن تدفعهم من جيبك او تكلف أحد أن يدفعهما رحمة بهما وينولك ثوابهما لأن المبلغ بسيط ،ما عندك رحمة ومتعجرف زي قريب امين حسن عمر المتصوفن الوسخ.لعنة الله عليكم أجمعين منعدمي الرجولة والنخوة.
:”قلت الرئيس الله بسألك انو في مسجونان لمدة عامان بسبب عدم قدرته لسداد المبلغ أحدهم مطلوب منه 400 واخرى 500″
=========================================
يعني رفع الضرر يتم بهكذا اقوال واستجداء فرد ؟؟ يعني الشخص أن لم يك بدواخلة الله او لا يحفط الله ما فائدة القول ؟؟
هل كنا محتاجين الي مثل هذه القول او الاستجداء اذا كنا نعيش فى دولة مؤسسات حقه؟؟ رئيس فوق القانون حتي القانون الدستوري الذي ينبغي ان يكون ساميا فوق كل القوانين ؟؟ رئيس لا يستطيع احد ان يحاسبه ؟ رئيس يمدد ولايته من ما أراد ومتي ماشاء ؟؟ رئيس يعين الوزير متي ماأراد ويقيله متي ماشاء ؟؟ تماما مثل مافعل بك يا عوض ياحسن النور ؟ رئيس بامكانه ان يقيل برلمان منتخب ؟؟ برلمان منتخب أي والله لا يستظيع ان يستدعيه ليحقق معه مثل ما فعل الكنغرس بكلنتون . رئيس لا يجرؤ قاضي ان يستدعيه لمحكمة لانه يدرك جيدا ان احالته واقعة لا محال ..
انه حكم الفرد وديكتاتورية الفرد .. وشرع الغاب وحكم الغاب.
آل ,, آل ,, ربنا يسالك من المعسرين !! هل هذا كل ماتملك من مساهمة مع شعب السودان المقهور والمظلوم لاقتلاع هذا الطاقية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المشكلة ليست في المسجونين في 400 او 500 جنيه ولكن المشكلة في الناس المسجونين ظلما وعدوانا ..
والمشكلة ليست في السجن ولكن في التعذيب والاهانة
لا عاصم لك اليوم كان من زمان تناصح ولاة الامر بقيم العدالة التي تؤمن بها وصلوك درجة زرت حاتم الفاسد رئيس التلفزيون في الحبس في سابقة لم يات بها احد من جهة القضاء الا انت
(شكك وزير العدل السابق عوض الحسن النور في توفر العدالة الاجرائية، وتمتع المتهمين بكرامتهم واحترامهم امام الشرطة والنيابة والمحاكم ،بدون “فلان صاحب القاضي او وكيل النيابة او ضابط الشرطة”) .. منْ نطق بالكلمات التي بين قوسين، هل هو نفس وزير العدل السابق عوض الحسن النور الذي هرول مع والي الخرطوم اللمبي ومدير شرطة الرقاص السفاح لإثناء و(تحنيس) الحرامي واللص سارق وناهب أموال تلفزيون السودان محمد حاتم سليمان أم شخص آخر؟! .. يا مولانا سيف الدولة حمدناالله هلا تكرمت بقراءة رأيك حول هذا الوزير الذي كِلتّ فيه من المدح ما لم يقلخ مالك في الخمر؟!.
كالعاده… الجبهجي ما بقول النصيحه الا بعد يشوتو من الحكومه.. مش لأنو ربنا فتح عينو علي الحق لكن دي مجرد تصفية حسابات و علي و علي اعدائي… مولانا قاصد يشوه وش الرئيس المشوه اصلا لانو اتشات… عيب و الله و كمان وزير عدل.. علي محمود كان بنظر تاكلو كسره و الاقتصاد سليم و معافي و معدل النمو مرتفع و كلام فارغ شاتوهو قعد ينبز في النظام الاقتصادي.. يعني الشعب يقعد يتفرج في تناقض المواقف ده لمتين؟؟؟ رئيسهم امبارح مشي يتمعرص للمصريين و السيسي الكانو بنبزو فيهو و في البلد و الشعب… و ايام الانقلاب كان بناصر الاخوان و مرسي بتاعهم… الزمن ده المباديء بقت ما عندها اي قيمه و لا معني… الواحد يشوف مصالحو و البملا جيبو!
بدل الفصاحة وادعاءك مناصحة السلطان – بعد ان أطيح بك – كان تدفع هذا المبلغ التافه نيابة عنهما وتفك أسرهما ، وانت برضه الله سوف يسألك !!!
” رمتني بداءها وانسلت “
هو يا مولانا ربنا بيسالة فقط من المسجونين ديل ده الشعب كلة ساجنة في قزازة
الوقوف مع المظلومين شئ يسعد القلب خاصة اذا صدر ذلك من قاضى سابق او رجل قانون . نحن لانزال عند شهادة مولانا سيف الدوله عن الدكتور عوض الحسين وتاريخه النظيف . غير ان الغصة تاتى دائما من موقفه الذى لايبرر فى قضية المدعو محمد حاتم سليم الذى واجه اتهامات تتعلق بمخالف قانون الإجراءات المالية والمحاسبية وقانون الشراء والتعاقد ولائحة الشراء والتعاقد والتخلص من الفائض ، وبرغم كبكبة الولاه ومولانا عوض زااتو طلع منها كالشعره من العجين ، ولم يلتفت احد الى مبلغ ال 17 مليار جنيه التى ” اكلها ” المتهم .
هل السودان فيو قانون وعدل وقضاء مستقل وحاجات من النوع دا؟
ماسكين في القشور
تف عليك يا خايب لما كنت وزير العدل وكان من الممكن تعمل فيهما خيرا وتطلق المسجونين صاحبي ال٤٠٠ وال٥٠٠ جنيه.
كان ممكن تدفعهم من جيبك او تكلف أحد أن يدفعهما رحمة بهما وينولك ثوابهما لأن المبلغ بسيط ،ما عندك رحمة ومتعجرف زي قريب امين حسن عمر المتصوفن الوسخ.لعنة الله عليكم أجمعين منعدمي الرجولة والنخوة.
:”قلت الرئيس الله بسألك انو في مسجونان لمدة عامان بسبب عدم قدرته لسداد المبلغ أحدهم مطلوب منه 400 واخرى 500″
=========================================
يعني رفع الضرر يتم بهكذا اقوال واستجداء فرد ؟؟ يعني الشخص أن لم يك بدواخلة الله او لا يحفط الله ما فائدة القول ؟؟
هل كنا محتاجين الي مثل هذه القول او الاستجداء اذا كنا نعيش فى دولة مؤسسات حقه؟؟ رئيس فوق القانون حتي القانون الدستوري الذي ينبغي ان يكون ساميا فوق كل القوانين ؟؟ رئيس لا يستطيع احد ان يحاسبه ؟ رئيس يمدد ولايته من ما أراد ومتي ماشاء ؟؟ رئيس يعين الوزير متي ماأراد ويقيله متي ماشاء ؟؟ تماما مثل مافعل بك يا عوض ياحسن النور ؟ رئيس بامكانه ان يقيل برلمان منتخب ؟؟ برلمان منتخب أي والله لا يستظيع ان يستدعيه ليحقق معه مثل ما فعل الكنغرس بكلنتون . رئيس لا يجرؤ قاضي ان يستدعيه لمحكمة لانه يدرك جيدا ان احالته واقعة لا محال ..
انه حكم الفرد وديكتاتورية الفرد .. وشرع الغاب وحكم الغاب.
آل ,, آل ,, ربنا يسالك من المعسرين !! هل هذا كل ماتملك من مساهمة مع شعب السودان المقهور والمظلوم لاقتلاع هذا الطاقية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المشكلة ليست في المسجونين في 400 او 500 جنيه ولكن المشكلة في الناس المسجونين ظلما وعدوانا ..
والمشكلة ليست في السجن ولكن في التعذيب والاهانة
لا عاصم لك اليوم كان من زمان تناصح ولاة الامر بقيم العدالة التي تؤمن بها وصلوك درجة زرت حاتم الفاسد رئيس التلفزيون في الحبس في سابقة لم يات بها احد من جهة القضاء الا انت
(شكك وزير العدل السابق عوض الحسن النور في توفر العدالة الاجرائية، وتمتع المتهمين بكرامتهم واحترامهم امام الشرطة والنيابة والمحاكم ،بدون “فلان صاحب القاضي او وكيل النيابة او ضابط الشرطة”) .. منْ نطق بالكلمات التي بين قوسين، هل هو نفس وزير العدل السابق عوض الحسن النور الذي هرول مع والي الخرطوم اللمبي ومدير شرطة الرقاص السفاح لإثناء و(تحنيس) الحرامي واللص سارق وناهب أموال تلفزيون السودان محمد حاتم سليمان أم شخص آخر؟! .. يا مولانا سيف الدولة حمدناالله هلا تكرمت بقراءة رأيك حول هذا الوزير الذي كِلتّ فيه من المدح ما لم يقلخ مالك في الخمر؟!.
كالعاده… الجبهجي ما بقول النصيحه الا بعد يشوتو من الحكومه.. مش لأنو ربنا فتح عينو علي الحق لكن دي مجرد تصفية حسابات و علي و علي اعدائي… مولانا قاصد يشوه وش الرئيس المشوه اصلا لانو اتشات… عيب و الله و كمان وزير عدل.. علي محمود كان بنظر تاكلو كسره و الاقتصاد سليم و معافي و معدل النمو مرتفع و كلام فارغ شاتوهو قعد ينبز في النظام الاقتصادي.. يعني الشعب يقعد يتفرج في تناقض المواقف ده لمتين؟؟؟ رئيسهم امبارح مشي يتمعرص للمصريين و السيسي الكانو بنبزو فيهو و في البلد و الشعب… و ايام الانقلاب كان بناصر الاخوان و مرسي بتاعهم… الزمن ده المباديء بقت ما عندها اي قيمه و لا معني… الواحد يشوف مصالحو و البملا جيبو!
الكاروري الكلفوه بصياغة القانون أوع يكون ده عمك مخترع عجلة الخشب؟
الكاروري الكلفوه بصياغة القانون أوع يكون ده عمك مخترع عجلة الخشب؟