“مقاومة بربر” تقلل من قرار الوالي بحظرها وتؤكد مواصلتها السير في ذات الطريق

هددت لجان مقاومة بربر بالتصدي لكل من يدعم أي محاولة لقطع الطريق أمام ثورة ديسمبر، وقللت من قرار والي نهر النيل القاضي بحظرها إلى جانب بقية الكيانات الأخرى بأنها لم تستأذن أصلًا لتنفيذ مشاريعها الثورية أي سلطة تنفيذية.
وهددت لجان المقاومة في بيان تحصل عليه “راديو دبنقا” بالتصدي لكل من يقف في طريقهم، وقالت أنها ستظل خنجرًا في خاصرة من وصفته بمرتزق ويدعم أي محاولة لقطع الطريق أمام ثورة ديسمبر المجيدة .
وقللت اللجان من قرار الوالي بقولها أنها في الأساس لم تستأذن أي سلطة تنفيذية طيلة مسيرتها لتنفيذ مشاريعها الثورية، التي قالت بأنها يرتجف منها من وصفتهم بالسدنة والانتهازيين، مؤكدة تمسكها بموقفها بالمضي قدمًا في طريق الثورة دون الالتفات لتلك القرارات.
وأعادت لجان مقاومة بربر التذكير بأنها بدأت تتشكل منذ العام 2010 وظلت تتطور و مرت في طريق تطورها بمحطات ثورية عديدة، ابتداءً من هبة سبتمبر 2013 و انتفاضة 2016 وصولا لثورة ديسمبر 2018 المستمرة و المنتصرة حتمًا رغم كل ما وصفتها بالمؤامرات التي تحاك ضدها.
دبنقا
دقو عبيد الحركة المتأسلمة الماسونية بيد من حديد لا رجوع للثورة حتي تنجر أهدافها بمحو حزب عيال حاج نور و اهم شعار للثورة كل كوز ندوسو دوس خاصة المرتزقة الحاليين من بلابسة و فلول اغبياء ،،،، اضربو عيال حاج نور ضرب غرايب الابل ،،،، النصر للثورة السودانية و لا نامت أعين الخونة و العملاء التافهين الرمم
قرار يحمل كثير من التناقضات ، دعوة الشباب التسليح و حظره من العمل السياسي اهو دا التخبط بعينه.
هذه المرحله كيف انك تحمي المواطن علما بأن الدعم السريع ليس لدية سيطرة علي قواته في الميدان.
موقف قوي للجان المقاومة بولاية نهرالنيل
بربر العبيدية عطبرة الدامر وشندي والاتبراوي
على قائد الجيش او من ينوب عنه
اقالة والي السجم والرماد بتاع نهرالنيل
وكذا السجم والرماد بتاع القضارف
فهؤلاء من دعاة الفتنة والتحريض واشعال النعرات القبلية والعرقية
ومن ثم على قائد الجيش او من ينوب عنه
الذهاب الى المفاوضات وطرح تصورهم لنهاية الحرب غير كدا حايكون تمزق السودان الى دويلات وحروب عرقيه واثنية وقبلية قتل ودمار وخراب اكثر من ذلك وحروب طاحنه لا تبقي ولا تذر ارحمو الشعب السوداني الفضل ياعساكر الشوؤم الا لعنة الله على الكيزان ومليشياتهم الى يوم الدين اللهم اهلك الكيزان ومن ناصرهم ومن ايدهم ومن وقف خلفهم