جسر جوي من القاهرة إلى الخرطوم مكون من 17 طائرة لنقل خطوط إنتاج الخبز
تنتج أكثر من "2" مليون قطعة خبز في اليوم
تصل إلى مطار الخرطوم صباح اليومالإثنين اولى طائرات النقل المصرية من طراز C130 التي تمثل رأس الجسر الجوي المكون من سبعة عشر طائرة لنقل خطوط إنتاج الخبز المقدمة هدية من الشعب المصري إلى الشعب السوداني.
صرح لـ(السوداني) بذلك “أحمد عدلي إمام” قنصل عام جمهورية مصر العربية بالخرطوم، وقال ان متابعة دقيقة تمت لعملية تصنيع خطوط الانتاج بواسطة القوات المسلحة رغم العوائق التي سببتها جائحة كرونا، وأضاف قنصل مصر ان خطوط إنتاج الخبز العشرة تستطيع إنتاج ما يعادل مليون ونصف المليون قطعة خبز في اليوم، مؤكدا ان المنظومة التصنيعية مكتملة التجهيزات بما في ذلك مولدات الكهرباء الخاصة بها.
هذا وتلاحظ في الاونة الأخيرة ان العلاقات السودانية المصرية اتخذت مناحي جديدة بعيدا عن الأشكال البروتوكولية وتبادل الزيارات الرسمية، إلى تنزيل العديد من الأنشطة الي أرض الواقع، وشهدت الفترة الماضية الاسناد الذي قدمته مصر إلى السودان لدعم جهود مكافحة جائحة كرونا، والمساعدات الإنسانية لضحايا الفيضانات، وقيادة وزيرة الصحة لأتيام العون الصحي.
كما مثلت زيارة رئيس الوزراء المصري الدكتور مصطفي مدبولي للخرطوم الشهر الماضي انطلاقة جديدة للتعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
اولا هذه المجهودات والعون الأخوى المصرى نقدره جدا ونشكر عليه الشعب المصرى وحكومته وجيشه العظيم ونحفظ لهم هذه الوقفه العظيمة وقطعا من لا يشكر الناس لايشكر الله .
ثانيا نتمنى أن يتخلص البعض منا من التشكك فى النوايا المصريه والغوص داخل ضمائر الناس دون سند او برهان والدولة المصرية شعبا وحكومة هى فى حرب شعواء ضد تنظيم الأخوان المسلمين الماسونى وأعوانه الذين يسعون لخدمة أجندتهم السوداء ضد الشعوب العربية والإسلامية ونحن نعرف شر هذا التنظيم جيدا والضرر النفسى والمادى والدمار الذى لحق بدولتنا وبشعبها ونحن يجب علينا حفاظا على وجودنا اولا أن تكون معركتنا الأولى هى التخلص من ذلك التنظيم الماسونى وألا نكون ( بالدروشه ) البله لنتعامل مع
( مسانديه !! ) ولا أقول حتى لو مدوا لنا جرعة ماء ..!!ولكن يجب أن نبتعد عنهم حتى لانكون غير مؤمنين ونلدغ مرتين .. !!
شكرا مصر. بعيدا عن الكلام العاطفي لافكاك للعلاقة بيننا والمصريين فهم اقرب بلد الينا واكثر البلدان يحترم فيها السودانيين ويعاملوا فيها باحترام دون السؤال عن اقامة واوراق ثبوتيه فنحس فيها وكاننا اهل البلد
معقولة 17 طائرة و لي شنو مخابز شكله السودان حيصدر الخبز للعالم
يا خوانا احترموا عقولنا
بلد العجائب
10 خطوط إنتاج خبز كاملة التجهيزات وبالمولدات أيضا وتنتج مليون ونصف رغيف يومياً قطعا تحتاج إلى هذا الرقم الضخم من الطائرات… أنها اشبه بمصنع ضخم لإنتاج الخبز
نرفض هدية الاعداء المصاااااروة
حلايب محتلة يابرهان وحمدوك
شلاتين محتلة يابرهان وحمدوك
ابورماد محتلة يابرهان وحمدوك
انته يا sasa ,واحد من اتنين اما انك كوز لا تريد خيرا للبلاد حتى تخرج من مشكلة الخبز لان فى اعتقادكم انها المشكلة التى سوف ترجعكم الى الحكم مرة اخرى او انسان جاهل لاتعرف مصلحة بلدك وين وهذه مصيبة مفروض نشكر الشعب المصرى حكومة وشعبا ونتمنى لهم التوفيق وان يكفيهم ربنا شر الاخون المسلمين الفاسدين .
المشكلة القديمة المتجددة حاليا،هي نتيجة التراخي في متابعة وإدارة إنتاج و توزيع الدقيق،وليست في نقص المخابز…ومعلوم أن توقف عدد من المطاحن للصيانة أو الاعطال أو غير ذلك من الأسباب، تسبب في نقص في الكميات التي توزع للمخابز،،،كثير من المخابز تعمل حاليا 8ساعات فقط في اليوم..وكثير من المخابز متوقف تماما عن العمل ،لعدم توفر الدقيق،،،هذا هو السبب المباشر لصفوف الخبز،لأن هذه الصفوف تظهر اذا ما كان هناك نقص في الدقيق أو الغاز أو الكهرباء وتختفي حال عودة الإمداد للمخابز،،،لجان المقاومة ،افتتحت عدد من المخابز في ولاية الخرطوم ،،في الثورات والصالحة بأم درمان وغيرها،،،وتعمل هذه المخابز بكفاءة وانضباط، وساهمت في تخفيف حدة المشكلة،الاعتماد والتنسيق والدعم لهذه المخابز سيكون أثره إيجابي في المستقبل،،ويمكن تطوير التجربة لتشمل المواصلات،،،،
تحليل صحيح وواقعي الله يديك العافية وضعت الكي محل الوجعه
الله يحفظ لجان المقاومة
ابعدوا من الحلب ديل يا ناس الحكومة الانتقالية , ديل ما بيجي من وراهم خير نهائي.
اسرائيل ولا مصر
أنحنا مشكلة طاقة إنتاجية أو عدم توفر القمح؟؟؟
وحل مشكلتنا بسيط جداً وهو الكسرة والعصيدة
الكسرة والعقيدة الكسرة والعصيدة الكسرة والعصيدة الكسرة والعصيدة الكسرة والعصيدة الكسرة والعصيدة الكسرة والعصيدة….
الله يجزيهم كل خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وهل السودان لا توجد به مخابز؟
وهل السودان في حاجة إلى المساعدات المصرية؟
هذه المساعدات ليس لسواد عيونكم أيها السودانيين بل ينطوي بداخلها ذكاء وخبث ومكر من الحكومة المصرية وذلك السكوت عن أرضنا المغتصبة ! حلايب وشلاتين! ليكسروا عين الحكومة السودانية وشعبها بعدم التفكير والمطالبة بما اغتصب من أرض؛؛
والله هذه الجهة لا يأتي منها خير؛؛
هذا رأيي
تاني جبتو السيرة دي؟!
كم تبلغ تكلفة خطوط الانتاج هذه حتى تتسولها الحكومة من مصر .
ما هذا ااسقوط يا انتقالية،؟
فالنشكر المصريين على هذا الصنيع. ولكن في المقابل أليست هذه قمة الإساءة والذل والمهانة لكل الشعب السوداني. شعب لم يتبقى للشعوب الأخرى إلا أن ـاكله بالملعقة. يصرخون لعدم توفر الخبز فتتبرع بعض الدول بالقمح والدقيق ثم يصرخون ما عندنا قدرة لتحويل الدقيق لخبز فتتبرع إحدى الدول بالمخابز والنقل طيب ماذا تبقى لنا فالنطلق دعوة استجداء للعالم نقول له إننا غير قادرين لإيصال للقمة لأفواهنا الجوعي حتى تتبرع شعوب أخرى ليأكلوننا بالملعقة. يا جماعة بصراحة كده نحن شعب تافه وحقير وفاقد للنخوة والكرامة. أليس من الأفضل أن نموت جوعا من أن تلقى تبرعات وهبات الآخرين. فالتسقط قحت فليسقط حمدوك وليسقط جميع من أتانا من الخارج بعد تغيي النظام فالتسقط جميع الحركات المسلحة والتسقط جميع الأحزاب غير المؤتمر السوداني (على الأقل لم يجرب بعد)
والذي رفع السماء بغير عمد أن مصر لم ولن تقدم خبزة واحدة دون ان تحصل على طن من الدقيق ….. احزرو مصر و مخابرات مصر يا حكومة حمدوك الفاشلة …. ونصيحتي الى الشعب السوداني ان يتجنب أكل هذا الخبز فهو ليس بمأمن من المواد المسرطنة
اقسم بالله الواحد بقى يخجل انه سوداني. عيش شنو البتشيلوهو من مصر وهم لي نفسهم الايام دي في مظاهرات عشان الغلاء. يا ناس يا بشر مصر دي والله واله والله ما بجي منها خير. الجوع ولا مصر. تبعنا من الشحدة ياخ. بلد تاكل العالم كلو يجيها عيش من مصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تبا لكم ياخ
مرحبا مصرا يااخت بلادي يا شقيقة..
اخبار فقط لم تنفذ علي ارض الواقع صحاب النفوذ و المصلحة سيحلون دون تنفيذ ذلك
مليون ونصف خبز من عشرة مخابز هل تكفى لتأمين الخبز فى ولاية الخرطوم التى وصل عدد سكانها فى آخر تقديرات إحصائية رسمية سبعة مليون نسمة وكلهم يأكلون الخبز صغير على كبير وبالتالى فإن ما يحتاجه سكان ولاية الخرطوم هو ثلاثون مليون خبزة فى اليوم بمعدل خمسة خبزات للفرد الواحد فى المتوسط على اقل تقدير وهذا يشمل إستثناء الرضع بطرح خمسة مليون خبزة من الخمسة وثلاثون خبزة للسبعة مليون فى خمسة خبزات ،.. و ما تنتجه هذه المخابز بطاقتها القصوى هى مليون ونصف فقط وقد لاتصل لهذا العدد لظروف تشغليها والظروف اللوجستية وبيئة العمل بالتالى فإن هذه الافران تغطى فقط 20% فقط من حوجة سكان ولاية الخرطوم وربما تكفى فقط القوات النظامية بالتالى على وزارة التجارة ان لا تعتمد عليها وتحارب الأفران والمخابز الأهلية وبالتالى خروجها من الإنتاج مما يخلق فجوة كبيرة جدا فى هذه السلعة الحياتية اليومية الهامة…. آن لوزير التجارة الإجتماع مع إتحاد المخابز وحثهم على تأهيل مخابزهم وتوسيعها للوصول لإنتاجية عالية تؤمن احتياجات المواطن اليومية من الخبز ، ولكن يبقى السؤال الاهم : كيف تشترى الحبال قبل ان تشترى البقر اى بمعنى ان الشح فى الدقيق وليس فى الافران عندما يكون الدقيق متوفر تأتى هذه الخطوة فى توسعة وزيادة المخابز وإلا فدعوها على حالها ، و سؤال آخر ماهو الثمن الذى قبضته مصر وراء هذه الهدية ونعلم ان مصر لا تعطى لله فى الله وورائها ماوراءها.
مصر عدد سكانها اكثر من مئة وعشرون مليون وقمحها هبه من امريكا والسودان عدد سكانها اقل من 40مليون وبه مشروع الجزيرة ومشروع الرهد ومشروع القربة وغيرها ولا يستطيع ان يوفر الخبز لشعبه حقيقة انه وطن فاشل
هل المشكلة في المخابز ولا في الدقيق؟
المشكلة فينا نحن ما بنعرف شي غير النقة.
عليكم الله الدلاهات الفي الحكومة ديل غالبهم يرسلو واحد الي الصين يشتري مخابز و يجي ؟!! ما عارف هل السودان حيعيش في الذل و الهوان عمرنا كلو !!!
علي اساسا انكم ما عائشين الذل والهوان اصلا
نقدم شكرنا لحكومة وشعب مصر العظيم
ونرفض تعليقات اذيال الكيزان اخوان الشياطين
ونكرر شكرنا وتقديرنا الحكومة والشعب المصرى العظيم . والصديق من تجده وقت الضيق
أيضا نشكر حكام وشعب دولة الامارات العربية المتحدة وكل من مد لنا يد العون
والسودانى الاصيل لا ينسى المعروف مهمة كان صغيرا او كبيرا
المشكلة فينا نحن ما بنعرف شي غير النقة.
نشكر جمهورية مصر الشقيقة حكومةوشعب علي وقفتهم مع الشعب السودانى والله يا جماعة
فى مصر تجد الاحترام كسودانى والبلد الوحيد الذي لا تحس فيه انك غريب وعن تجربة وحتى ونحن فى بلاد
المهاجر تجدنا مع الاخوان المصريين مجتمعين فى سلام ومحبه وبيحصل هناك بعض الاحتكاك بين بعض
من شباب البلدين لكن هم الاقرب لينا ونحترمهم وهم يبادلونا نفس الاحترام وربنا يحفظ السودان ويحفظ
مصر الشقيقة
لتعلية البروج العاجية للجيش و لمزيد من الهيمنة و السيطرة العسكرية المتمددة على الشارع و قوت الناس.
اللهم من أراد بالسودان خيراً فأجر الخير على يديه و من أراد بالسودان سوءاً فاجعل الدائرة عليه.