هل للسفلة جهاد؟! … عثمان شبونة

الأصوات التي تمثل النظام السوداني أو هيئاته؛ تنطلق ماسخة بالكذب من حين لآخر؛ تزايد باسم الدين في قضية القدس ومسجدها الأقصى (رد الله غربته).. حتى أعداء الله الذين تكاثروا في عهد هذا النظام ينفخون حلاقيمهم (أن هيا إلى الجهاد) كلما جاءت سيرة القدس أو داهمتها المصائب؛ ولا عارض يمنع هؤلاء الكذبة من تحقيق رغبتهم بالتوجه للقدس؛ ولكنهم لن يذهبوا للأقصى؛ حتى لو تدانت أرضه واقتربت من سنتر الخرطوم..! إنها أصوات المتاجرين بالقضية (من منازلهم) الباحثين عن (وجاهات) ومزايا وقتية بقناع الغِيرة على المقدسات.. بينما الجهاد عندنا هنا في السودان (تحت أقدامهم) لا يحتاج ركوب البحر:
1 ــ كلمة الحق في وجه السلطان الجائر جهاد.
2 ــ التوجه إلى حلايب ومقاتلة الذين يحتلونها جهاد.. حلايب وليست اليمن؛ فالجهاد غير الارتزاق..!
3 ــ محاربة الفساد والبغي (للسلطة المليشاوية) جهاد.
4 ــ السعي لتحرير الوطن من السفاحين واللصوص الحاكمين جهاد.
5 ــ مقاومة قانون النظام العام المُهين للمرأة جهاد.
6 ــ دفاع أهل (الجريف شرق) عن أراضيهم التي تحاول السلطة اغتصابها جهاد.
7 ــ الكفاح المسلح والسلمي ضد طغيان الحاكم السفيه و(كرورِه) جهاد.
* وعلى ذلك قس كل ما يتعلق (بالصهاينة المتأسلمين) الذين يحتلون السودان اليوم.. بل إنهم أسوأ من صهاينة بني اسرائيل (وأعني ما أقول بدقة)..! فمن المفارقات أن أرض الوطن محتلة وبعض شركاء النظام الحاكم يستغفلون الملأ للجهاد بعيداً عنها..!
* تأملوا غباء الأصوات التي تنقل الناس لبؤر الوهم حول أصابع بني صهيون الساعية لتفتيت البلاد.. فالذين فتتوا السودان وأذلوا أهله يجلسون الآن داخل (مزارعهم) وقصورهم بالخرطوم و(كافوري!!) يحملون نفس الجنسية السودانية (المستباحة)!.. بينما تل أبيب تنام ملء جفونها.. ولماذا نعجب إذا أيقنا أن (إخوان الشيطان) الذين يحكموننا الآن هم الأعداء الحقيقيين للسودان وللإسلام؛ لا يضاهيهم في العداء أنس ولا جان..!
* الأبواق التي تطلق نداء الجهاد نحو القدس في هذه الأيام ولا تجاهد؛ لا تختلف كثيراً عن أبواق تم تحت تأثيرها وتخديرها إدخال مئات الشباب للمحرقة في جنوب السودان؛ فهلكوا بهوس الجهاد وقتذاك وعاش (الثعالب) بعدهم.. ظل نفس السفلة المحرضين للموت المجاني يقتاتون الطيبات وتتمدد كروشهم وأرصدتهم (أحياء يرزقون) يقولون ما لا يفعلون..! وهل للسفلة جهاد أصلاً؟!
* الوطن الذي ولدنا في ترابه (مقدَّس) لدينا.. فهيا للجهاد الحق لتخليصه من المنافقين الذين سمعناهم في الأيام الماضية يستهلكون سيرة القدس عبر إعلام الخرطوم؛ وبعضهم تلطخت أياديهم بالدم الحرام والنهب.. ومن المؤذي للنفوس أن نرى أتباع للسلطان في السودان يضللون العامة بالأحاديث الممجوجة عن القضية الفلسطينية رغم غلبة الوعي الشعبي إزاء كافة الألاعيب والتناقضات (المطلوقة) تحت راية الإسلام (وهو برئ منهم).. فالذين أبادوا شعبنا وسرقوه وفعلوا فيه مالم يفعله المحتل في فلسطين كيف يقبل الله جهادهم المفترى؟! من قتلوا الأنفس السودانية بغير حق عليهم أن يتواضعوا بالسُكات تجاه القضايا الإسلامية والإنسانية عامة.. لأن الأرواح أعز من المقدسات التي يتاجرون باسمها.. يعلمون أنهم (حرامية؛ قتلة؛ مغتصبين؛ أراذل) ولا يتورعون من الكذب باسم الجهاد.. وهل للسفلة جهاد؟!
أعوذ بالله
الجريدة




نهم (حرامية؛ قتلة؛ مغتصبين؛ أراذل) ولا يتورعون من الكذب باسم الجهاد.. وهل للسفلة
جهاد؟!
أعوذ باﻟﻠﻪ! هذا يكفى يامبدع.
اليهود يستخدمون الرصاص المطاطي على ” اعدائهم” من المتظاهرين …. سفلة المشروخ الحضاري يستخدمون الذخيرة الحية على ” مواطنيهم” من المتظاهرين!
الكيزان سفله لا دين و لا اخلاق لهم و هم خوارج من فصائل الشيعه لا يسبون الصحابه و لا يعملون بعمل الصحابه كل اعمالهم و صفاتهم هى نفس فهم الشيعه السطحى للدين الاسلامى
بارك الله فيك ياأستاذ عثمان شبونه
تسلم ياشبونه ياايقونه القلم الحر
والضمير الحى
لكن مهما بحثت فى قاموس
ارذل المفردات تجدها اعلى
بكثير من قامتهم
صدق شبونة! البشير وعصابته هم أعدى اعداءنا الآن والجهاد ضدهم واجب شرعي
بارك الله فيك يا عثمان لانك تصدع بالحق بقلم أحدٌ من السيف، و ما انفككت تقض مضاجع القوم في جسارة لا مثيل لها، وكثيرا” ما تمنيت أن تخفف قليلا” من حدة كتاباتك ليس استنكارا” لها ولكن خوفا” عليك من هؤلاء الزبانية.
إن اندفاعنا الطائش تجاه فلسطين ليمثل غباءا” مستحكما” ووهما” كبيرا” يعشعش في عقولنا السمجة، لأن هؤلاء الذين ننافح عنهم و لا نتردد ان نريق دماءنا فداءا” لأرضهم لا يستحقون ذلك لأن لهم نظرة عنصرية تجاهنا وهي تمثل قناعة مترسخة ومتجذرة عميقا” في العقل الباطن الفلسطيني خاصة” والعربي عموما”، وهذه النظرة الدونية لا يجهلها الا السودانيون أنفسهم مع الأسف العميق، ودونك شريط الطبيب السوداني و ما ناله من شتائم من أحد السعوديين الذي يمثل العقل الباطن للسعوديين والعرب قاطبة.
ولذلك يستغرب المرء من هذا الهوس الأخرق والحماس الأهوج الذي نندفع به حول القضية الفلسطينية الميئوس منها حتى للكثير من الفلسطينيين أنفسهم.
ان ما يعانيه الشعب السوداني من فاقة ومرض ومسغبة يزيد كثيرا” عما يعانيه الفلسطينيون حتى في غزة، قارن بين مساكنهم ومساكننا وملابس أطفالهم وملابس أطفالنا وأجسامهم المعافاة وأجسام أهلنا العجفاء في أطراف مدننا الكئيبة، ولا أقول أهل الهامش في الشرق او الغرب، فأولئك لا بواكي عليهم، حتى وان أحرقتهم طائرات حكامهم التي هي أشد فتكا” من طائرات اسرائيل التي تقاتل عدوا” لها وليس مواطنين يتساوون مع قاتلهم في الحقوق والواجبات.
إن من سوء حظ هذا الشعب السوداني الساذج ان قادته قد عرفوا من أين تؤكل كتفه، (عاطفته الهوجاء) التي يستغلها أولئك القادة ، وكلما فشلوا في خدمته بتوفير الحد الأدنى من معاشه، أشعلوا له نار فلسطين أو القدس او الشريعة أو حماية الحرمين أو محارية دول الاستكبار ، فيسير وراءهم مندفعا” في هبالة وعبط على أنغام (دخلوها وصقيرا حام) وكبيرهم يتراقص كالمهبول وبهش عليهم بعصاه وكأنهم قطيع من الأنعام.
ما لنا وفلسطين : لتذهب فلسطين في ستين داهية، وليكن جهدنا لعلاج واطعام وتعليم أهلنا المساكين البؤساء التعساء ان كنا فعلا” صادقين مع الله وأنفسنا.
إن المرء فعلا” ليعجب (في انكسار) لماذا لا نخرج في مظاهرة تندد باحتلال حلايب (بتاعتنا) ولو لمرة واحدة بدلا” عن الاحتجاح المتكرر والمظاهرات الهادرة احتجاجا” على احتلال (فلسطين) وحصار غزةالتي ينظر شعبها لنا نظرة” عنصرية دونية؟.
ما الفرق بين احتلال واحتلال؟؟ أيهما أهم ؟ حلايب أم غزة؟؟ شلاتين أم الضفة؟؟ أدروب وكوكو و أدم و الطيب وعبد الله أم غسان وبسام ونزار وفراس وبشار؟؟؟
في ستين داهية فلسطين، في ستين داهية.
عزيزي عثمان : أتنمى أن تخفف من حدة كتاباتك، لأننا نخاف عليك من غدر القوم.
قرأت هذا المقال يا المتأسلم السنوسي الضلالي !!!!!!!!
عزيزي شبونة دعني أشير ألى مقارنة بسيطة بعدد الشهداء الفلسطينيين منذ عام 48 وحتى الآن ورغم أنه لاتوجد إحصائية دقيقة ولكن حسب الإحصائيات المتوفرة لم يتجاوز العدد 20 الف شهيد خلال السبعين سنة الماضية
فكم عدد المواطنين السودانيين الذين قتلوا على يد العصابة الكيزانية الغاشمةوكم عدد الذين شردوا من بلادهم وكم عدد الذين سجنوا وعذبوا وكم وكم
فعلا الأرواح أعز من المقدسات . تسلم يا استاذ شبونة و ربنا يحميك من كل شر و القدس ليست قضيتنا .
لا فض فوك وسلمت ضراعك..ارجل سوداني والله!!
ياخى والله ماعارف ! أنا لا أنتمى للكيزان من قريب ولا من بعيد وليس من اقاربى ولا احد أصدقائى كوز لكن الحقيقه أننى امقت هذا الصحفى وكتاباته فهو فاجر فى خصومته لدرجه التعفن / اعوز بالله .
دخلوها و صقيرا حام —
هبالة كيزانية اختفت هذه المرة — شكلهم عرفوا حاجة من درس ( مصنع اليرموك )
أكبر جهاد اليوم أن يتم توظيف كل الدولة عشان يفتشو ال 3 عيال الريحين ديل ..قالو ليك في 3 اشقاء إختفو في ظروف غامضة..شوفوهم وين …تناول القضيه د ح يوري الفرق بين شعب بشر وبين شعب المستنقعات صاحب القلوب المتحجرة وعديم الضمير
حميد قال شاف طيرة تاكل في جناها..وحيطة تفلع في قفا الزول البناها…ولله أنا لا بعرف كيزان لا معارضة لا شيطان ..نحن اصبحنا جميعا نعيش كما تعيش الثعابين ..اقترح أن نجري فحص DNA للأمة السودانية العاشو في 2017 عشان نشوف أي طينة من المخلوقات نحن
ابراهيم السنوسي مشا القدس ولا لسا ؟
ماتشغل نفسك،،احنا أساسا ما شغالين بشئ،،جارين وراء لقمة العيش،،تلفزيونات ،،مانشوف،،نمىشى نتفرج على البرشا،،ونأكل الفول ،،، والحمدلله،،العافية،،كل شئ ليه نهاية،،والصور كتيرة،،أقربها على صالح،،،سلام
والله انته ارجل واشجع سوداني ربنا يحفظك من هؤلاء السفله .
الله اكبر… قلم شبونة سيف مسلول في وجه الظلم والطغيان
حفظك الله لا جف قلمك
إنهم أسوأ من صهاينة بني اسرائيل (وأعني ما أقول بدقة)..!
أخي شبونة لو لم تكتب او غيرك لم يكتب عن هولاء فهذا هو التوصيف الدقيق جدا لهولاء… احسنت وبارك الله فيك في الدارين.
وانتم دائما بتنسو الفشقة ليه
اتذكر الشهيد معمر الغزافى الذى كان قد اقترح قيام دولة ديمقراطية واحدة يتعايش فيها الفلسطينيين واليهود…. وطبعا وكالعادة استهزأ به من استهزأ…
قابلت مؤخرا احد الفلسطينين التجار وهو يعمل فى الاعمال الحرة فى القدس.. وطبعا كعادتنا اننا نفهم هذا الصراع بقدسيته التى تربينا عليها وقال لى بالحرف الواحد صدقنى نحن نعيش فى امان فى الدولة اليهودية ونمارس اعمالنا وهناك قانون نحترمه ولا نقبل ان نعيش فى دولة تحكمها حماس او الجهاد… واضاف هناك قانون من يتعداه يعاقب…
حتى الفلسطينيون منقسمون على انفسهم…..
نهم (حرامية؛ قتلة؛ مغتصبين؛ أراذل) ولا يتورعون من الكذب باسم الجهاد.. وهل للسفلة
جهاد؟!
أعوذ باﻟﻠﻪ! هذا يكفى يامبدع.
اليهود يستخدمون الرصاص المطاطي على ” اعدائهم” من المتظاهرين …. سفلة المشروخ الحضاري يستخدمون الذخيرة الحية على ” مواطنيهم” من المتظاهرين!
الكيزان سفله لا دين و لا اخلاق لهم و هم خوارج من فصائل الشيعه لا يسبون الصحابه و لا يعملون بعمل الصحابه كل اعمالهم و صفاتهم هى نفس فهم الشيعه السطحى للدين الاسلامى
بارك الله فيك ياأستاذ عثمان شبونه
تسلم ياشبونه ياايقونه القلم الحر
والضمير الحى
لكن مهما بحثت فى قاموس
ارذل المفردات تجدها اعلى
بكثير من قامتهم
صدق شبونة! البشير وعصابته هم أعدى اعداءنا الآن والجهاد ضدهم واجب شرعي
بارك الله فيك يا عثمان لانك تصدع بالحق بقلم أحدٌ من السيف، و ما انفككت تقض مضاجع القوم في جسارة لا مثيل لها، وكثيرا” ما تمنيت أن تخفف قليلا” من حدة كتاباتك ليس استنكارا” لها ولكن خوفا” عليك من هؤلاء الزبانية.
إن اندفاعنا الطائش تجاه فلسطين ليمثل غباءا” مستحكما” ووهما” كبيرا” يعشعش في عقولنا السمجة، لأن هؤلاء الذين ننافح عنهم و لا نتردد ان نريق دماءنا فداءا” لأرضهم لا يستحقون ذلك لأن لهم نظرة عنصرية تجاهنا وهي تمثل قناعة مترسخة ومتجذرة عميقا” في العقل الباطن الفلسطيني خاصة” والعربي عموما”، وهذه النظرة الدونية لا يجهلها الا السودانيون أنفسهم مع الأسف العميق، ودونك شريط الطبيب السوداني و ما ناله من شتائم من أحد السعوديين الذي يمثل العقل الباطن للسعوديين والعرب قاطبة.
ولذلك يستغرب المرء من هذا الهوس الأخرق والحماس الأهوج الذي نندفع به حول القضية الفلسطينية الميئوس منها حتى للكثير من الفلسطينيين أنفسهم.
ان ما يعانيه الشعب السوداني من فاقة ومرض ومسغبة يزيد كثيرا” عما يعانيه الفلسطينيون حتى في غزة، قارن بين مساكنهم ومساكننا وملابس أطفالهم وملابس أطفالنا وأجسامهم المعافاة وأجسام أهلنا العجفاء في أطراف مدننا الكئيبة، ولا أقول أهل الهامش في الشرق او الغرب، فأولئك لا بواكي عليهم، حتى وان أحرقتهم طائرات حكامهم التي هي أشد فتكا” من طائرات اسرائيل التي تقاتل عدوا” لها وليس مواطنين يتساوون مع قاتلهم في الحقوق والواجبات.
إن من سوء حظ هذا الشعب السوداني الساذج ان قادته قد عرفوا من أين تؤكل كتفه، (عاطفته الهوجاء) التي يستغلها أولئك القادة ، وكلما فشلوا في خدمته بتوفير الحد الأدنى من معاشه، أشعلوا له نار فلسطين أو القدس او الشريعة أو حماية الحرمين أو محارية دول الاستكبار ، فيسير وراءهم مندفعا” في هبالة وعبط على أنغام (دخلوها وصقيرا حام) وكبيرهم يتراقص كالمهبول وبهش عليهم بعصاه وكأنهم قطيع من الأنعام.
ما لنا وفلسطين : لتذهب فلسطين في ستين داهية، وليكن جهدنا لعلاج واطعام وتعليم أهلنا المساكين البؤساء التعساء ان كنا فعلا” صادقين مع الله وأنفسنا.
إن المرء فعلا” ليعجب (في انكسار) لماذا لا نخرج في مظاهرة تندد باحتلال حلايب (بتاعتنا) ولو لمرة واحدة بدلا” عن الاحتجاح المتكرر والمظاهرات الهادرة احتجاجا” على احتلال (فلسطين) وحصار غزةالتي ينظر شعبها لنا نظرة” عنصرية دونية؟.
ما الفرق بين احتلال واحتلال؟؟ أيهما أهم ؟ حلايب أم غزة؟؟ شلاتين أم الضفة؟؟ أدروب وكوكو و أدم و الطيب وعبد الله أم غسان وبسام ونزار وفراس وبشار؟؟؟
في ستين داهية فلسطين، في ستين داهية.
عزيزي عثمان : أتنمى أن تخفف من حدة كتاباتك، لأننا نخاف عليك من غدر القوم.
قرأت هذا المقال يا المتأسلم السنوسي الضلالي !!!!!!!!
عزيزي شبونة دعني أشير ألى مقارنة بسيطة بعدد الشهداء الفلسطينيين منذ عام 48 وحتى الآن ورغم أنه لاتوجد إحصائية دقيقة ولكن حسب الإحصائيات المتوفرة لم يتجاوز العدد 20 الف شهيد خلال السبعين سنة الماضية
فكم عدد المواطنين السودانيين الذين قتلوا على يد العصابة الكيزانية الغاشمةوكم عدد الذين شردوا من بلادهم وكم عدد الذين سجنوا وعذبوا وكم وكم
فعلا الأرواح أعز من المقدسات . تسلم يا استاذ شبونة و ربنا يحميك من كل شر و القدس ليست قضيتنا .
لا فض فوك وسلمت ضراعك..ارجل سوداني والله!!
ياخى والله ماعارف ! أنا لا أنتمى للكيزان من قريب ولا من بعيد وليس من اقاربى ولا احد أصدقائى كوز لكن الحقيقه أننى امقت هذا الصحفى وكتاباته فهو فاجر فى خصومته لدرجه التعفن / اعوز بالله .
دخلوها و صقيرا حام —
هبالة كيزانية اختفت هذه المرة — شكلهم عرفوا حاجة من درس ( مصنع اليرموك )
أكبر جهاد اليوم أن يتم توظيف كل الدولة عشان يفتشو ال 3 عيال الريحين ديل ..قالو ليك في 3 اشقاء إختفو في ظروف غامضة..شوفوهم وين …تناول القضيه د ح يوري الفرق بين شعب بشر وبين شعب المستنقعات صاحب القلوب المتحجرة وعديم الضمير
حميد قال شاف طيرة تاكل في جناها..وحيطة تفلع في قفا الزول البناها…ولله أنا لا بعرف كيزان لا معارضة لا شيطان ..نحن اصبحنا جميعا نعيش كما تعيش الثعابين ..اقترح أن نجري فحص DNA للأمة السودانية العاشو في 2017 عشان نشوف أي طينة من المخلوقات نحن
ابراهيم السنوسي مشا القدس ولا لسا ؟
ماتشغل نفسك،،احنا أساسا ما شغالين بشئ،،جارين وراء لقمة العيش،،تلفزيونات ،،مانشوف،،نمىشى نتفرج على البرشا،،ونأكل الفول ،،، والحمدلله،،العافية،،كل شئ ليه نهاية،،والصور كتيرة،،أقربها على صالح،،،سلام
والله انته ارجل واشجع سوداني ربنا يحفظك من هؤلاء السفله .
الله اكبر… قلم شبونة سيف مسلول في وجه الظلم والطغيان
حفظك الله لا جف قلمك
إنهم أسوأ من صهاينة بني اسرائيل (وأعني ما أقول بدقة)..!
أخي شبونة لو لم تكتب او غيرك لم يكتب عن هولاء فهذا هو التوصيف الدقيق جدا لهولاء… احسنت وبارك الله فيك في الدارين.
وانتم دائما بتنسو الفشقة ليه
اتذكر الشهيد معمر الغزافى الذى كان قد اقترح قيام دولة ديمقراطية واحدة يتعايش فيها الفلسطينيين واليهود…. وطبعا وكالعادة استهزأ به من استهزأ…
قابلت مؤخرا احد الفلسطينين التجار وهو يعمل فى الاعمال الحرة فى القدس.. وطبعا كعادتنا اننا نفهم هذا الصراع بقدسيته التى تربينا عليها وقال لى بالحرف الواحد صدقنى نحن نعيش فى امان فى الدولة اليهودية ونمارس اعمالنا وهناك قانون نحترمه ولا نقبل ان نعيش فى دولة تحكمها حماس او الجهاد… واضاف هناك قانون من يتعداه يعاقب…
حتى الفلسطينيون منقسمون على انفسهم…..