الصادق المهدي : الباب مفتوح لمن ترك الحزب خلال الفترة الماضية.. مبارك الفاضل : وحدة حزب الأمة هي صمام أمان السودان

الخبر ما فيه غير التحدث عن الصلح في العائله المالكه
يعني السودان لازم يرجع للعصور الوسطي. البلد لابد ان يحكمها من هو مؤهل ليس من اولئك الذين ولدوا وفي خشمهم ملعقة دهب .
حكمة الله ارادت حتي ان محمد صلي الله عليه وسلم لم يكن له ولد ليرثوا الحكم. المهدي مات ومهما عمل او لم يعمل لا يعني ان يرث اولاده واحفاده السلطه.
نحن نريد سودان جديد ليس سودان حكامه من عوائل معدوده فقط بل من هو مؤهل ينتخب مش مولود عشان يرث حكم البلاد
كان الله في عون العباد

مرة أخرى يا أخوان انتبهوا للسوس المدسوس مصباح والدليل أنه لم يعلق على جميع المقالات الخاصة بجرائم فساد الكيزان المنشورة في الراكوبة فبل اسبوعين تقريباً وارجعوا لأرشيف الراكوبة وافتحوا أي موضوع يخص هذه الطغمة الحاكمة فهذا الرجل مصباح يستفزه فقط موضوع صغير يخص المهدي أو الصادق المهدي تجده يلهث ويصب قاذوراته . والله بالرغم من اختلافنا مع الصادق المهدي يظل رجل نظيف وشجاع وعملاق (كما قال الأديب الطيب صالح أنه آخر العمالقة) يقول رأيه بكل جرأة فمثلاُ الصادق يرجح فرضية تفكيك النظام بالقوة الناعمة وهذا سبب له خلاف مع كثير من الانصار ويعتبر رأياُ غير إجرامي . فمثلاُ كونه يسمح لأينائه للعمل مع دولة المفسدين سبب له خلاف مع كثير من الأنصار ولكن في المقابل الطن للكل وليس ملكاُ للخائنين وأيضاُ يعتبر رأياُ ليس فيه صبغة إجرامية .وهكذا…تظل سماحةالقاعدة الفقهية (رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب ) ….والذي يريد أن يحمل سيفه القتلة السفاكين الحاكمين قريبين.فاتقي الله يا مصباح ولا تسمح لنفسك بأن يكون أكل عيشك في هذه الدناءة والذلة وتتخصص في اللإساءة لرجل واحد فقط أما اذا كنت تريد أن تحشر مع الزبير وابراهيم شمس الدين وود المتعافي وعلي عثمان و… فهذا شأنك ويحشر المرء مع من أحب . وامثال هؤلاء السوس يجب الحذر منهم ( وإذا جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا ان تصيبوا قوماُ بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) . وأخيراُ يسكن بجواري أنصار والله تأمنهم على أغلى ما تملك وجيراني من تبع هؤلاء السفلة الحاكمين لم ألمس منهم الانتهازية وقلة الأدب والكبر ففعلاُ من أين أتى هؤلاء. فاحترم عقول البشر يا مصباح متمني يوم تعلق على على مواضيع القتل والتعذيب والفساد حتى ولو من باب التمثيل قاذوراتك فقط في كلمة مهدي والصادق . والله ملينا .

البلد بلدنا ونحن اسيادها تشهد كررى والشكابة

* توحد الابالسه المجرمون(“حركه إسلامويه”،و “اخوان متاسلمون”، و “دراويش و مهووسون”..)، فيما عرف جزافا ب”الجبهه القوميه الإسلامويه”، فتآمروا على الوطن و استلموا حكم البلاد و العباد فى 1989.
* ثم قاموا بتقسيم طائفتى “الأنصار و الختميه”، و حزبيهما “الأمه” و “الإتحادى الديمقراطى”، فانفرط عقد هؤلاء، و تحولو إلى “طوائف” و “احزاب” بعدد افراد عضويتها!!. و لاجل ذلك، استخدم الابالسه المجرمون اساليبهم “المعروفه” فى التهديد و الإغراء و شراء الذمم الرخيصه لهذه الطوائف و الاجزاب. فحمدنا الله على قرب زوال “الطائفيه” البغيضه من البلاد، برغم فداحة التكلفه و التخذيل الذى مارسوه فى تخذيل الشارع و إحباط الثوره الشعبيه.
* دارت الايام و السنون، و جرت مياه كثيره تحت الجسر على مدى 25 عاما، فانفرط عقد “الجناح الآخر” من “المله” المتدثره بالدين و المتاجره به. و تشتت الابالسه المجرمون “مللا” و “زمرا” و “قبائل” و (قلوبهم شتى). و مرة اخرى، حمدنا الله كثيرا على ضعف و هوان “تجار الدين”، و تفاءلنا خيرا فى قرب “إقتلاعهم” من ارض السودان.
* و الآن، بعد ان تيقنت “الطائفيه” البغيضه من قرب زوال الأبالسه المجرمين بسبب من الضغوط و تردى الأحوال الإقتصاديه و السياسيه محليا، و الضربات الشديده من المعارضه المسلحه فى الجبهه الثوريه، و التذمر الشديد فى الشارع السودانى، و فى ظل الحصار الخارجى، و المعطيات و المتغيرات الكثيره إقليميا و عالميا( فى مصر والسعوديه و البحرين و الأمارات، و ظهور “حفتر”-او “عنتر” كما اسميه- فى ليبيا)، فها هى الطائفيه تتوحد مره اخرى للإنقضاض على السلطه بعد الزوال الحتمى القريب لتجار الدين. إنهم “يفعلون” ذلك بعد ان “شبعوا” رشاوى و اموال و تعويضات، بل و شاركوا المجرمين فى السلطه، و برغم انهم مارسوا اساليب التخذيل للثوره الشعبيه. لقد فعلوا ذات الشئ مع/بعد حكم عبود(1964)،كما فعلوا ذلك ايضا مع/بعد حكم النميرى(1985).

++ السؤال الذى اوجهه للقراء و عموم الشعب السودانى: هل كتب علينا فى اى كتاب، او اى دين، ان يتناوب حكمنا “تجار الدين” و “الطائفيه”؟ و الى متى؟ علما بانهما سبب تخلفنا و فقرنا و تدهور احوالنا منذ الإستقلال (1956)؟ و الاغرب من ذلك، ان كليهما (الطائفيه و تجار الدين) قد شاركا بصفه مباشره فى الحكومات العسكريه الإستبداديه(نميرى و عبود). و الأغرب من كل ذلك، ان كليهما ينادى ب” الحكم الديمقراطي” المفترى عليه!!! ثم يمارسون البطش و الاذلال و الفساد و استغلال النفوذ بمجرد وصولهم لكراسى الحكم..عجبى!!!.

ودعا خلال الكلمة التي ألقاها ابن الإمام أحمد المهدي إنابة عن والده إلى ضرورة لم شمل الأسرة الأنصاريةوالتوحد ونبذ الفرقة والشتات وطالب أن يكون لحزب الأمة رئيس واحد ولكيان الأنصار إمام واحد:
ونقول وانا لست من كبان الانصار ولا حزب الأمة, الوحدة مهم والفرقة صناعة يصنعها الآخرين تجاه الأخرين وتزكروا دائما:( تأبي الرماج اذا اجتمعن تكسرا *** واذا افترقن تكسرت احادا)اروبا الان تعمل لليل نهار من اجل وحدة اروبا من خلال توحبد العملة ونظام التأشيرة الواحدة لدخول اليها الناس وكل الناس في تطور خليلي بالكم شوفوا الناس في عالم السياسة بتفكر كيف
حذر “محمد الإبياري” مستشار الرئيس الأمريكي للأمن الداخلي، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”،من قيام الخلافة الإسلامية، مؤكدًا أن الخيار الوحيد للولايات المتحدة احتوائها لجعلها مثل الإتحاد الأوروبي، على حد قوله.
وقال “الإبياري” في تغريدة أثارت الجدل في أمريكا على حسابه الرسمي في “تويتر”: “كما قلت من قبل إن عودة الخلافة أمر حتمي.. والخيار الوحيد لنا أن ندعم رؤية تجعلها مثل الإتحاد الأوروبي” .
ويشغل “محمد الإبياري” بحسب موقع وزارة الأمن الداخلي، منصب مستشار المنظمات الفدرالية على مستوى الولايات الأمريكية في الأمن القومي الداخلي.
يعني الخلافة الاسلامية قادم لا محالة بس وحدوا الصفوف واحتوا الخلافات الصغيرة في الاسرة الانصارية وادعموا خط التوحد وبعدين بلاش حكاية تعويض الاسرة المهدية من مال الدولة عشان الناس وكل الناس ح تزعل