أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على وزير الخارجية السوداني السابق علي كرتي على خلفية اتهامه بعرقلة مساعي التوصل الى اتفاق لوقف النار يضع حدًا للنزاع الذي تشهده البلاد منذ أشهر.
ويشغل “كرتي” حاليًا منصب الأمين العام للحركة الإسلامية في السودان، وتولَّى وزارة الخارجية، بين عامي 2010 و2015، في عهد الرئيس المخلوع عمر البشر.
ورأى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان أن الحركة “جماعة إسلامية متطرفة تعارض بفاعلية الانتقال الديمقراطي في السودان”.
ولكن الحركة الاسلامية في السودان ردت في بيان نافية أن تكون لها علاقة بإشعال الحرب. وقال البيان إن الحركة “بُراء من هذا الاتهام”.
وسبق لواشنطن وأطراف غربية أخرى أن فرضت عقوبات على أفراد وشركات على صلة بالنزاع في السودان.
المصدر: المشهد السوداني
خطوه الحكومه الامريكيه اثبتت بان القحاته عملاء امريكا وينفذون الاستراتجيه الاستعماريه الامريكيه شكرا للكيزان الذين يدافعون عن حرائر السودان واستقلال السودان والموت لعملاء الامارات من الجنجويد والقحاته بعد عقوبات امريكا عرفنا بان الرباعيه والثلاثيه يريدون تدمير السودان دمر الله بلادهم ونسأل الله ان ينسف استقرارهم كما نسفو استقرارنا
دا تصريح يعنى في خلاصته ان الحركة الإسلامية ستصنف كحركة إرهابية قريبا يا كيزان خمو وصروا يا عفن
يكذبون كما يتنفسون. لماذا ينكر الكيزان اتهام الولايات المتحدة . خايفين من شنو؟ موش كان بيقولوا امريكا روسيا قد دنا عذابها!
الله يلعن الأمريكان. يحاولوا تصوير الحركة الاسلامية كداعش في الشام لإقناع الناخب الأمريكي باستعمال القوة ضد الإرهاب.. نرجوا من الحركة الإسلامية ان تفوت الفرصة عليهم بالتعامل بحكمة وحذر وطول نفس مع هذا الكاوبوي الارعن.. لا أدري ماذا يستفيد بعض السودانيين من التدخل الأمريكي اللهم الا اذا كانوا شغالين عمالة وارتزاق معاهم.
تصحيح الحركة الاسلاموية الارهابية الاجرامية ، المؤتمر الوثني عبارة عن مافيا اجرامية تسرق وتقتل وتغتصب باسم الدين الاسلامي السمح الجميل الذي لايعترف بافعالهم الاجرامية البريئ منها تماما