الحكومة تتراجع عن قرار عودة ولاية غرب كردفان

الفولة
إتهمت القوى السياسية بمدينة الفولة بالقطاع الغربي لولاية جنوب كردفان وإلى جنوب كردفان أحمد هارون بتخصيص موارد وعائدات المنطقة لخوض الحرب في جنوب كردفان ، وبتعطيل مشاريع التنمية بالمنطقة. وكانت القوى السياسية بمدينة الفولة عقدت ندوة جماهيرية خاطبها عدد من ممثلي الأحزاب السياسية، طالبت فيها الحكومة بتنفيذ وعودها بعودة ولاية غرب كردفان ، والتي كان من المفترض أن تعلن يوم30 يونيو الماضي ، وهددوا السلطات بالقيام باعتصامات في كل مدن وقرى القطاع الغربي إذا لم تتم الاستجابة لمطالبهم وأوضحوا أن هناك تردي كامل للخدمات بالمنطقة، وفي السياق وصل مدينة بابنوسة فريق من وزارة الداخلية لإستخراج الرقم الوطني للمواطنين، وقام مدير التعليم بالمدينة بفرض رسوم تبلغ(10) جنيهات على استمارة الرقم الوطني بدعوى بناء سور مدرسة، الأمر الذي رفضه المواطنون حتى تدخل المعتمد واعطيت الاستمارات مجاناً.
الميدان
يكفي 6 ولايات فقط : الخرطوم – كردفان – دارفور – البحر الاحمر – كسلا – الشمالية
يكفي 15 وزارة فقط لاغير
كثرة الولايات تزيد من الصرف البذخي الذي نراه الان والمواطن اولى بهذه المخصصات
اولا من قام بندوة الفوله هم الفاقد التربوى بالفوله ومن اعتقدوا انفسهم سياسيين هم الحجارين ومنتهكى حرمات الناس وحراميت الموتمر الوطنى منهم على سبيل المثال لا الحصر:
1. حميدان على حميدان حرامى وضعيف اداريا
2.على اسماعيل الحجار
3.محمود بخيت دى حرامى اراضى كبير
4.د.رحمه عزاز داعر
5.ناصر احمد داعر وحرامى كبير
والسته تطول
ادعو من هنا ان لا تعلن ولاية غرب كردفان الا بعد استقرار الاوضاع الامنيه تماما و المزكور اعلاهم عدم الزج بهم فى مناصب دستوريه اطلاقا…………. وسنواصل فى فضح كل شى
لدينا مثل دارج فى كردفان يقول (حزمة الأرنب غلبها تشيلها قالت نزيدها)حتى الحكومه تعرف تشخيص المسأله فالولايات تعود لماضيها على رأي Radona فقد كانت 9 وبذهاب الجنوب تبقى 6 حسب حدود 56 كما بقولون ولكن الحكومه مصلحتها فى التقسيم كي تستمر ومصلحتها فى عودة القديم تقليل المنصرف !! والقديم قد يكون موحدا للأمه وغير مكلف ماديا ولكنه هاجس تراخى القبضه الحديديه المهدده للنظام !!قال فى الحالتين أنا ضايع !!!!!!!!!!!!!!!!!