أخبار السودان
البرهان يتوجه إلى القاهرة

توجه رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن #عبدالفتاح_البرهان اليوم إلى جمهورية مصر العربية فى زيارة رسمية .
وسيجري رئيس مجلس السيادة والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي مباحثات ثنائية مشتركة، كما سيتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا ذات الإهتمام المشترك.
وكان في وداعه بمطار بورتسودان الدولي عضو مجلس السيادة الفريق مهندس بحري مستشار #إبراهيم_جابر ، و الأمين العام لمجلس السيادة الفريق الركن محمد الغالي علي يوسف وعدد من السادة الوزراء .
ويرافق رئيس مجلس السيادة خلال الزيارة وزير الخارجية المكلف السفير علي الصادق، ومدير جهاز المخابرات العامة الفريق أول أحمد إبراهيم مفضل.
ان شاء والله بلا عودة يا رب، هذا الهمبول الكلب الله لاكسبك
هذا الكلب ماشي يرفع التمام و ياخد التعليمات. أما حكاية بحث العلاقات ذات الاهتمام المشترك،فلا توجد علاقات ذات اهتمام مشترك بل مصلحة للمصريين فقط، هؤلاء المصريين الذين يعتبرون أنفسهم قادة العرب و اصل العروبة لا يرجى منهم خير، يعاملوننا باذدراء و احتقار و ينظرون إلينا على اننا سذّج. لا يحترمون اتفاقاتهم معنا لأنهم لا يحترمون حكوماتنا (ليهم حق في ذلك لاننا ماكان عندنا حكومة محترمة في يوم من الايام) لا يضعون اعتبار لحسن الجوار فقط ما يهمهم مصالحهم و مصالحهم فقط، و هذا الكوز الكلب الرخيص الوضيع الواطي بعد ما أشعل الحرب بي مباركة من المخابرات المصرية و مساندة منها للقضاء على حكومة الدكتور المؤسس حمدوك و التي كانت ستشكل خطر على نهب مصر لثروات السودان و بعد أن فشل انقلاب ٢٥ أكتوبر في إيقاف هدير الثورة لجأ الكيزان بمباركة مصر الي الإنقلاب العسكري لتعطيل خطر الاتفاق الإطاري و الذي كان مدعوما من المجتمع الدولي. لذلك هذا الكلب ياتي كل مره لرفع التمام و اخد التعليمات و وضع مزيد من ثروات البلاد تحت أقدام الحكومة المصرية مقابل ان يحقق حلم ابوه الوهمان و اسيادة الكيزان
الكيزان ربما أحسوا أن هناك خطرا قادما عليهم أو ضغوط ربما تمارس عليهم من أجل (( إيقاف هذه الحرب العبثية )) وهذا مالا يرضونه وسيحاربون أى مبادرة لإيقافها فهم على يقين إذا وقفت الحرب معناه وقف وجودهم !! وقد قلت من قبل البرهان وطاقمه التشتيتى ( شنطهم جاهزه للسفر ) وهاهم قد بدءوا .. نفس الطاقم لم يتغير بحثا عن السلام ؟؟ فهذا المستحيل عينه !! فقط على الدول المرشحه لتلك الزيارات ( العبثية ) ألا تضيع وقتها .