أهم الأخبار والمقالات
محمد بن زايد: الإمارات كانت وستظل بجانب السودان
تفاعل ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية مع اتفاق السلام الذي تم توقيعه بعاصمة جنوب السودان جوبا، بين الحكومة الانتقالية، والجبهة الثورية. بتغريدة على تويتر.
وهنأ ولي عهد أبوظبي على توقيع اتفاقية السلام ، قائلاً: خالص التهاني للسودان الشقيق، بتوقيع اتفاق السلام بإذن الله تكون هذه الخطوة بداية لعهد جديد من البناء والتعايش والاستقرار واضاف دولة الإمارات كانت وستظل إلى جانب السودان في مسيرته نحو التنمية والسلام.
خالص التهنئة للسودان الشقيق، بتوقيع اتفاق السلام.. بإذن الله تكون هذه الخطوة بداية لعهد جديد من البناء والتعايش والاستقرار .. دولة الإمارات كانت وستظل إلى جانب السودان في مسيرته نحو التنمية والسلام.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) October 4, 2020
ما عايزين تكون جنبنا خليك جنب الشعب الفلسطينى هو أقل منا عددا وأكثر ضعفا نحن يا شيخ محمد إستعان نابليون بونابرت بنا لدخول المكسيك وأستعان بنا الإنجليز لهزيمة الطليان فى كرن وأستعان بنا الأنجليز لهزيمة الطليان فى ليبيا وحينما حققنا النصر لهم أعطى القائد الأنجليزى تعليماته لجنوده الكفار أن يستحلوا كل ما فى ليبيا فأصطف الجند السودانى فى طريق الأنجليز وقالوا لهم هؤلاء هن حرائر عربيات ليبيات لن نسمح لكم بتدنيس شرفهن الا بعد ان تمروا فوق جثثنا فأكبر القائد البريطانى هذه التصرف من الجنود السودانين قاتلوا الليبين والطليان وهزموهم وحين جاء وقت اللهو والغنائم تحولوا لمدافعين عن شرف الليبيات علما أن السودان فى تلك الفترة كان مستعمرة بريطانية ولعلمك نحن نلنا حريتنا اكراما لبطولات جنودنا مع الجيوش البريطانية كانوا يدفعون بالجندى السودانى فى الحفرة الساخنة
سنوسى ليبيا قال لاول سفير ليبى فى روسيا او ماتصل لموسكو امشى قابل السفير السودانى واى شى تحتاجه كلم عنه السفير السودانى ولا تتصل بأى سفير عربى أو أجنبى غير السودانى
سأل السفير سنوسى ليبيا فحكى له قصة دفاع الجند السودانى عن شرف حرائر ليبيا
السودانى مو قليل وبالمناسبة انا مغترب فى بلاد الحرمين الشريفين منذ 1974م وفى تلك الفترة لم تكن دولة تسمى الأمارات كنا نعرف السعودية الكويت والبحرين
عمان كانت فى زنزبار فى افريقيا
والامارات وقطر لم نسمع بهما الا بعد 1975م
انت بس رجع لنا دهبنا الذى نهبتوه مع حميدتى …ونحن سنكون بخير.
إن لم تكن تقرأ التاريخ فلا تهرف بما لا تعرف، عمان كانت امبراطورية قبل أن يغادر آل سعود منازل خيام الشعر في نجد، وعمان هي آخر امبراطورية عربية في العصر الحديث عرفت بهذه الصفة عالميا منذ عام 1806م وهي أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية مع المملكة المتحدة وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية التي عقدت معها اتفاقية صداقة عام 1833م ووصلها أول سفير عربي هو أحمد بن النعمان الكعبي العماني في ديسمبر 1839م. هذه الامبراطورية إمتدت لتشمل بعض جزر الخليج العربي وجوادر وبلوشستان والساحل الشرقي لأفريقيا الممتد مت مقديشو الى دلغادو ومدغشقر، إضافة للوطن الأم عمان، أين كان سعوديوك وقتئذ؟
نشكر دولة الامارات الشقيقة قيادة و شعبا على مواقفها الصلدة و المتينة تجاه الشعب السودانى .ونرفع اسمى أيات التقدير و الأمتنان لدولة الشيخ محمد بن زايد حفظه الله ,على مواقفه التى لاتخطئها العين فى تجسير الازمات السياسية السودانية بما فيه صالح البلاد والأمة العربية. وهو ماعهدناه على الدوام و بثبات و حرص متناه من القائمين على دولة الامارات.