غازي صلاح الدين يرفض مشاركة اي جماعة إسلامية في حكم البلاد

قال رئيس حزب ?الإصلاح الآن? بالسودان غازي صلاح الدين، قائد حركة الإصلاح، إنه لا يؤيد وجود جماعة إسلامية على سدة الحكم بالبلاد، مؤكدا عدم رضائهم عما حققته الحركات الإسلامية، ورأى، في هذا الصدد، إن غالب ما حققوه من منتج يعتبر محاكاة للغرب.

وأشار صلاح الدين، وفقا لصحيفة ?الأهرام اليوم? ، إلى أن الأفضل للجماعة الإسلامية أن تكون قوة ضغط تتبنى مواقف أخلاقية أفضل من أن تكون على سدة الحكم لأنه سينسحب على الإسلام، وتابع ?من الرشد الاستفادة من التجارب?، كما اعترف كذلك بعدم وجود أشكال جامدة لتجربة إسلامية في الحكم أو الاقتصاد بالسودان.

ورأى قائد حركة الإصلاح بالسودان، ضرورة أن يواكب المسلمون ركب الحضارة والتقدم في عملية التجديد، معربا عن أمله أن يتبنى الشباب القيام بهذا الدور في التجديد لمواجهة ما أسماه بالتحدي الفكري والفقهي والأخلاقي.

تعليق واحد

  1. والله عين العقل ان تبتعد الجماعات الاسلامية لانها غير موهلة لادارة البلد سياسيا واخلاقيا وتربويا وهذا هو الاهم ول كانت موهلة لما كثر الفساد في الثروة وانتشار الحرب والفقر لان الاسلام علمنا الاستقرار والرخاء والامان وليس غير

  2. الواقعى حكم القانون بعد تراضيه من الناس ” كل الناس “اما الاحتكام للضمير ” وتلك هى الشريعة ” لتسيير دولة ذلك هو الوهم وذلك هو المستحيل لانه وببساطة لا يعلم ما فى الضمائر الا الله , وما لله لله وما لقيصر هو حدودنا لن نتعداها ولو انطبقت الارض على السماء

  3. الحركات الإسلامية السياسية مثل الأورام السرطانية فى الجسم تتوالد من المصدر الأساسي “الورم الأم”..عندما يصاب الجسم العليل بأورام سرطانية بسهولة يجد الأطباء الأورام الفرعية ولكن إزالتها وقتية وسوف تتوالد مرات أخري وبأشكال مختلفة وفى أجزاء متعددة جديدة. لذلك يبحثون بجهد عن موطن ومكمن السرطان الأصل “Primary” المتخفي بخبث ويقومون بإقتلاعة من جذرة وحرقة حتي يقضي على السرطان نهائيا ولن تنبت له أورام فرعية..التنظيم الإسلامي السياسي هذا أيضا منهجة مدثرا بالتخفي والخبث..حمانا الله وإياكم وشفى جسد الوطن العليل من داء المتأسلمين العضال. ست

  4. هذا رأى سديد فأن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ولعل التجربة السودانية تؤكد انه لا أسلام قمة وقوانين تفرض انما ماوقر فى الصدر وطبق بالعمل وهذا هو الطريق السليم دعوة بالمعروف ونهى عن المنكر والتربية الاسلامية ونصيحة الحاكم. ومتى ما صلحت القاعدة صلحت القمة واصبح الاسلام دين ودولة وهذا هو ماعرف عن الاسلام. اما الديمقراطية الاسلامية و الدكتاتورية الاسلامية وما شابه ذلك فأن الله طيب لا يقبل الا طيبا وعلينا عدم الوقوع فى الشبهات ومصيدة الماسونية العالمية.

    ولكن لماذا تأخر غازى كثيرا” فقد عرفت عنه مواقف وطنية فى نيفاشا اتمنى لك التوفيق وان تكون صوت و وجه حقيقى لسودانى اصيل.

  5. Why dont you say it loud and clear , we want the the seperation of religion from politics , and the return of all civil librities to the sudanese people , that was stolen from them by these so called islamist thugs . and the disallowment of any political party with a religon agenda or background to participate in politics or election , therefore these family parties should be disolved before any political reform take place . Ater that we can talk business . God Bless Sudan.

  6. اولا فاقد الشىء لا يعطيه وثانيا من اين لكم الصرف على حزبكم منا ايجار فيلا بالرياض والصرف الذى كان اولى به مرضى الكلى او المسجونيين فى نفقة او ايجار منزل لكن لهم الله لماذا الدار بحى الرياض وهو حى خمسة نجوم ام العضوية خمسة نجوم كفانا افك وضلال اصلحلوا انفسكم اولا وللشعب اله عالم بصير قادر على ان يصلح اما انتم فليس لنا الا ان نقول حسبنا اله ونعم الوكيل واللهم اجعل كيدهم فى نحورهم وارينا فيهم عجائب قدرتك اللهم لا نشكو الا اليك ونعلم انك تمهل ولا تهمل الهم فرق شملهم وفرق جمعهم واجعل الدائرة عليهم

  7. سبق وان قلنا ان اي محاولة لتأطير الاسلام هي تشويه للأسلام والإسلام يحكم علاقة الفرد الواحد مع الواحد الأحد وليس دعوى غوائية يأكل الناس بها اموال البعض بسبب الأله او يتحكم الناس فيها برقاب بعض بسبب الله ولعل ابلغ دليل على ذلك قول الله سبحانه وتعالى في سورة البقرة للملأ من بعد موسى (إذ قالو لنبي لهم اجعل لنا ملكاً نقاتل في سبيل الله… الخ) مع العلم انه كان نبي وكان بإمكانه ان يكون هو الملك الذي تتوحد حوله الناس ولكنه قال لهم (ان الله بعث لكم طالوت ملكاً) لأن هذا النبي الكريم عارف ان الحرب والسياسة والدنيا غير فلم يرد الله سبحانه وتعالى ان له ان يتدخل في شئون الحكم ويفقد مقام النبوة..
    المهم الكلام والشرح يطول في هذه النقطة ولكن على الحكومة ان لا تلعب بالدين وان تترك لنا ديننا الذي هو عصمة امر الإنسان بعيداعن السياسة وبعيداً عن الشعارات وكل أنسان يطبق الدين والاسلام في نفسه اولاً ثم يقول ان عايز اطبق الأسلام وسبق ان قلت في تعليق آخر ان الاسلام والشريعة لا تطبق وكلمة تطبيق لم تستعمل لا في القران او السنة والشئ الذي (يطبق) ان جاز لي استعمالها من اجل الشرح فقط فالذي يطبق هو احكام الاسلام واحكام الشريعة
    وان الحمد لله ان الله هدى غازي صلاح الدين بعد ان نظر الى الشجرة من بعيد وليس لما كان متسلقاً في شجرة المؤتمر الوطني فالذي يتسلق شجرة المؤتمر الوطني ينظر الى كل الناس اقزام وجاهلين ومعارضين وخونة ومتمردين… فآمل من جميع اعضاء المؤتمر الوطني ان ينظروا الى الناس بمنظار العقل والرشد اولا وأن لا يجرموا الناس ويخونوهم والحكم عليهم بإعتبار ان كل المؤتمر الوطني ضامنين الجنة في ايديهم… وقلنا لهم ولازلت اقول (توبوا الى بارئكم فأقتلوا انفسكم) واجلدوها وتأدبوا بأدب الاسلام ان كنتم تفقهون

  8. انهم يجيدون التنظير و السفسطة و الادعاء و يفشلون في أي عمل عام
    مكانكم المزابل , لعنة الله عليكم يا تجار الدين

  9. الحذار الحذار من هذا الغازى
    مره عاوز يوحد الاسلاميين ومره ما عاوز حكم اسلامى او اسلاميين فى الحكم
    ياناس لا احزاب ولا يحزنون هؤلاء دمار لنا
    شعب جعان لكنوا جباااااااان

  10. بلا اسلاميين بلا بطيخ
    الحكم الاسلامي فاشل منذ وفاة الرسول الكريم وحتي اليوم لم يستطع المسلمون ان يصلوا لصيغة متفق عليهاللحكم
    ثلاثه من الخلفاء الراشدين قتلوا لانه ماكل الناس اتفقوا عليهم حتي الشوري لم يكن يؤخذ فيها رآي كل الرعيه بل يؤخذ رآي صفوة القوم
    وفي زمنا ده ماتنتظروا منا ان نسلم الحكم نزولا عند رغبة بعض من يدعون الصفويه من تجار الدين دون ان يكون لنا رآي فيمن يحكمنا وكيف يحكمنا
    ابتدع الغرب الديمقراطيه وهي تلبي طموح العامة من الناس وهي الخيار الامثل للحكم وهي عصارة وخلاصة التجربه الانسانيه
    فعشان كده ياكيزان السجم وتجار الدين انتو تنطموا خالص وماتحلموا لابجكم ولامعارضه لانكم في الاتنين فاشلين .. ده غير انه عندنا معاكم حساب عسير لن نتركه ليوم الدين
    وتاني مافي حزب يرفع ليناشعار الدوله الاسلاميه المزعومه
    تاني الا المهدي المنتظر .. والداير الخلافه خليه ينتظر المهدي المنتظر العمر مابعزقه ولانحن فيران تجارب عشان يجربوا فينا ناس غازي وفازي وغندور وبندور والزبير ابرقبه والبشير ابجعبه

  11. (الدولة الإسلامية) مثل (الطب النبوي), لا وجود لكليهما رغم الهالة الدينية حول الإثنين .. و مثلما أدرك الناس أن الطب النبوى تسمية أطلقها عشًابون علي تجاربهم في العلاج و التطبيب , سوف يدركون أيضاً أن الدولة الإسلامية وصف أطلقه سياسيون علي إجتهاداتهم في عالم السياسة .

  12. هذا الكلام كان سيكون علاجا ناجعا لامراض السودان قبل انفصال الجنوب اذا ما تم طرحة على البرلمان المنتخب وتم تضمينة كفقرة اصيلة في الدستور ووضع تحت حماية الجيش والشعب بعيدا عن الاختراقات ثم فتحت الساحة للتنافس بين السياسيين كل يطرح برنامجة بعيدا عن المزايدات الدينية والعرقية والجهوية والقبلية ومن توقف في انتخابات حرة ونزيهة ليحكم السودان ويطبق برنامجه الذي اقنع به الناس حتى يصوتوا له لكن هيهات هيهات فقد ادخل غازي صلاح الدين المزايدة في عدم ادخال الدين كما زايد من قبله بادخال الدين ولا فرق بينه وبين من سبقوه…..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..