امان “مُنع من النشر”
نمريات
* اعلنت عروس الرمال قبل اسابيع قليلة عن غضبها وبلغت به ابواب السلطه في كردفان فجاء التزام الوالي بحسم التفلت الذي تناقلت الاخبار انتشاره في المدينه الوادعة فاثار عند مرقدهاالوجع والخوف خاصة وان احد التجار جنوبي المدينه قد راح ضحية التفلت رغم ان المدينه استبشرت خيرا بمقدم الواليالذي سجل زيارة للمستشفى الكبير بعد ايام من وصوله وابدى اهتماما ملحوظا بتاهيله واعداده جيدا الامر الذي دفع المواطن هناك الى تصنيف الزيارة في ميزان حسنات الوالي القادمة لكن مابدأ منذ فترة على خارطة مدينة الابيض ترك اكثر من علامة استفهام حول مدى استعداد اجهزة الولايه لنشر الامن في الولايه فقراءة الاحداث توضح تماما غياب الاجهزة الامنية والرقابية في رصد التحركات على بوابات الولاية التي دخلها المسلحون والولايه عينها مغمضة حتى بلغت عمق المدينه! !
* ان الابيض مدينه وسوق كبير ومهم جدا ونافذة مشرعة للحراك الاجتماعي والثقافي وجماليات المدينه موثقة منذ زمن طويل لكن ان تغرق الان في لجة خوف اثر ماسرى في حوافها وجوفها وماقد تاتي به الايام كذلك فهذه مسوؤلية تنصل في الحفاظ عليها اجهزة الولاية التي ابتعدت عن ضبط اليات التامين والمتابعة داخل الولايه اولا فكان التسلل احد منغصات المجتمع بجانب فشل الحماية واستتباب قوالبها .فدفعت الولاية بذلك بالمواطنين الى تسجيل الاحتجاج وتسيير مظاهرات الرفض لهذا التفلت بتراخيها عن تقديم واجب مفروض .
* النار من مستصغر الشرر وهذا التفلت ماهو الا شررا تطايرت حبيباته ويجب ( اطفاؤها) وتنقية سماء المدينه من دخانه حتى لاتتسع دائرة حاملي السلاح وتنتشر في المدينه اسلحة (غير مرخص بحملها ) الامر الذي قد يؤدي الى اشتباكات مباشرة تقود حتما الى ما لايحمد عقباه فتبدا الحكومة هناك ساعتئذ في البحث عن (شماعة) لتعليق اخطائها عليها وحتى تجد ضالتها (الشماعة) يكون المواطن قد فقد مدينته لذلك لابد من رسم خارطة امان تستوعب المدينه وضواحيها .
*نسيج اجتماعي بكامله كاد ان يفقد لحمته وسداته تحت ضغط السلاح الذي شهره المتفلتون في وجه المدينه التي اثرت التعبير عن (خيبتها ) في بسط الامن عن طريق الاحتجاج والتظاهر .
*درس منقوش على اسطر صفحة الولاية الجديدة علها توظف مخرجاته جيدا لكسب مجتمع خال من التفلت والتعدي على حقوق المواطن الذي من اهم الثوابت المطلوبه في مجتمعه توفير الامان .
همسة
لاجلها طوى البحر بساطا …
وزرع النجوم على كف القمر….
تسلق كتف الشمس حتى نالها …
رغم المستحيل ….
اخلاص نمر
[email][email protected][/email]
الغرض من كل ذلك زعـزعة الامن والاستقرار حتى تلحـق الابيض بمدن واقليم دار فور في التردي والتخلف، الامر في اعتقادي مرسوم ومدروس بمعناية وتم تنفيذه بعد المفاصلة. الدولة العميقة هي السبب، وجلدا ما جلدك جـر فيه الشوك.
هسع مانعنو من النشر لي شنو يعني ؟؟
انها كلمة حق أريد بها حق … ومنعه من النشر يدل على الخوف من تأليب المواطنين الذين هم أصلا يعلمون كل شئ بحكم الظلم الواقع عليهم … وليتركوا الناس يكتبون ان كانوا واثقون انهم مخلصون وصادقون وأن الناس آمنون … ولا حول ولا قوة الا بالله
في شان شنو منع عن النشر
الناس دي مابتتحمل الرأي الآخر حتى لو كان مخلص في الدعوة للخير ..فكيف بالمشاركة
يعني يالبشير مش كان (نططت).. مفيش في فايدة
وغطيني يا صفية
الأستاذة إخلاص نمر لأني أكن لك التقدير والإحترام أرجو أن أقدم لك نصيحة فنية أرجو أن تقبليها. وهي تتعلق بخصائص الكتابة الجيدة .. من أهم هذه الخصائص قصر الجملة. الجملة الطويلة بتقطع النفس والقارئ ينسي أولها ثم يدب فيه الملل والضجر. لاحظي الفقرة الأولي والثانية عبارة عن جملة واحدة. إن إستخدام العلامات (الوقف والشولة مثلا)يعتبر لغة موازية. أرجو أن يكون تعليقا مفيدا. ونسأل الله أن يخلص مدينتنا الوادعة والآمنة من هجمة التتار.
الغرض من كل ذلك زعـزعة الامن والاستقرار حتى تلحـق الابيض بمدن واقليم دار فور في التردي والتخلف، الامر في اعتقادي مرسوم ومدروس بمعناية وتم تنفيذه بعد المفاصلة. الدولة العميقة هي السبب، وجلدا ما جلدك جـر فيه الشوك.
هسع مانعنو من النشر لي شنو يعني ؟؟
انها كلمة حق أريد بها حق … ومنعه من النشر يدل على الخوف من تأليب المواطنين الذين هم أصلا يعلمون كل شئ بحكم الظلم الواقع عليهم … وليتركوا الناس يكتبون ان كانوا واثقون انهم مخلصون وصادقون وأن الناس آمنون … ولا حول ولا قوة الا بالله
في شان شنو منع عن النشر
الناس دي مابتتحمل الرأي الآخر حتى لو كان مخلص في الدعوة للخير ..فكيف بالمشاركة
يعني يالبشير مش كان (نططت).. مفيش في فايدة
وغطيني يا صفية
الأستاذة إخلاص نمر لأني أكن لك التقدير والإحترام أرجو أن أقدم لك نصيحة فنية أرجو أن تقبليها. وهي تتعلق بخصائص الكتابة الجيدة .. من أهم هذه الخصائص قصر الجملة. الجملة الطويلة بتقطع النفس والقارئ ينسي أولها ثم يدب فيه الملل والضجر. لاحظي الفقرة الأولي والثانية عبارة عن جملة واحدة. إن إستخدام العلامات (الوقف والشولة مثلا)يعتبر لغة موازية. أرجو أن يكون تعليقا مفيدا. ونسأل الله أن يخلص مدينتنا الوادعة والآمنة من هجمة التتار.