دعا المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، شون سافيت، يوم الأحد، قوات الدعم السريع إلى إنهاء الهجمات على مدينة الفاشر، التي تعد عاصمة ولاية شمال دارفور في غرب السودان، بشكل فوري. تأتي هذه الدعوة في وقت تتصاعد فيه التوترات في المنطقة، مما يزيد من القلق بشأن الوضع الإنساني المتدهور.
وأشار سافيت في تغريدة له على منصة “إكس” إلى أن الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع على الفاشر قد تفاقم في الأيام الأخيرة، مما يهدد حياة مئات الآلاف من المواطنين السودانيين الذين يعانون بالفعل من المجاعة والنزوح. هذه الظروف الصعبة تضع ضغطاً إضافياً على السكان الذين يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية العاجلة.
واعتبر المتحدث أن الهجمات التي تستهدف مخيمات النازحين والمرافق الصحية من قبل قوات الدعم السريع تمثل “أمراً مروعاً”.
كما دعا المجتمع الدولي إلى التعاون مع الولايات المتحدة في الضغط على هذه القوات لحماية المدنيين من خلال إنهاء الهجمات على الفاشر بشكل عاجل.
الفاشر بنت الأمريكان المدللة لان العميل مناوي له وضع خاص من يوم ما التقي ببوش الابن و ووقع سلام أبوجا بطلب من أمريكا ولاكن يجب كنس وسخ الكيزان و أذيالهم كلهم اعداء لهذا الوطن الذي لم يحافظوا عليه كما استلموه. والان يسعون الي تقسيم جديد. ولاكن هيهات. ويجب القضاء التام علي جيش قاطعي الرؤوس آكلي الأكباد أينما وجدوا و كل المليشيات التي تعاونهم
أمريكا لاعبه سياسه على نار هادئه
كما لعبت على السودان بادعاءها محاربة نظام الإنقاذ وهى في الواقع كانت حامية له
لانه يحقق استراتيجيتها هي والدول الاوروبية المتحالفه معها في تقسيم السودان
ونظام الإنقاذ حقق لهم الجزء الأكبر والأهم وهو فصل الجنوب
الان البرهان ماسك نفس الدرب لتقسيم ما تبقى
عشان كده أمريكا هى وحلفائها مع التحول الديمقراطي
لكن في واقع الأمر هم مع استمرار البرهان وياسر العطا في الحكم حتى يتحقق تقسيم ما تبقى من السودان