.أسبوع أخر لقرارالحكومة بتقليل تداول الجنيه
أعلنت وزارة المالية استمرار سياسة تقليص تداول النقود بين المواطنين لمدة سبعة أيام مقبلة.
وقال وزير الدولة بوزارة المالية، عبدالرحمن ضرار إن “سياسة تقليص تداول النقود حققت هدفها المرجو برفع قيمة الجنيه أمام الدولار الأميركي”.
وأعلن الوزير في تصريحات صحفية، في البرلمان، اتخاذ البنك المركزي السوداني لإجراءات جديدة خلال الأيام المقبلة، من بينها السماح للبنوك التجارية بمزاولة عمليات الاستيراد والتصدير.
وكان الرئيس عمر البشير وجه يوم الإثنين بضرورة الاستمرار في إجراءات امتصاص السيولة لتحجيم الكتلة النقدية خارج النظام المصرفي، ليتم توظيفها في المشروعات الإنتاجية ومحاصرة الدولار.
الى ذلك شرعت الحكومة في التحضير والإعداد لمواعين النقل النهري توطئة لاستئناف التجارة مع دولة جنوب السودان بعد القرار الجمهوري بفتح التجارة مع الدول الحدودية. وأعلن يس حميدة رئيس مجلس إدارة شركة النيل للنقل النهري والأمين العام للغرفة التجارية جاهزية مواعين النقل النهري لاستئناف حركة المرور ونقل السلع والبضائع والركاب.
وقال في تصريحات صحفية أمس في كوستى إن شركة النيل للنقل النهري بصدد التوقيع على عقد مع الأمم المتحدة لنقل كل مواد الاغاثة لدولة الجنوب.
وكان وزير التجارة حاتم السر علي أعلن يوم الاثنين انطلاقة استئناف تجارة الحدود وتبادل السلع والخدمات بين ولاية النيل الأبيض ودولة جنوب السودان.
وقال الوزير في تصريحات صحفية بمعبر جودة في الحدود مع دولة جنوب السودان يوم الاثنين إن فتح المعابر سيجلب عددا من الفوائد أهمها الحد من تهريب السلع وهدرها وتنمية الموارد الاقتصادية.
(دبنقا)
تقليص التداول منع الناس من سحب أموالها من البنوك وبالتالي حرمان الناس من تسخير أموالهم في معيشتهم وحرمانهم من البيع والشراء وهذه سرقة وأكل أموال الناس بالباطل…ادي هذا الإجراء الي وقف التحويل الخارجي وتأثر به المغتربين وبالتالي حرمان أسرهم من الأموال التي تصلهم شهريا ،أي إن هذا القرار هو تجويع لأسر المغتربين المتواجدين بالسودان مع العلم أن ليس هناك بنوك خارجية تتعامل مع بنوك السودان إضافة إلي أن المغتربين أصلا لا يتعاملون معها لفرق الأسعار ما بينها والسوق الأسود.
هذا القرار لن ينجح سرعان ما تعود حليمة لقديمها ويرتفع الدولار بمجرد ٱلغاء هذا القرار والسماح بسحب الأموال…ما يفعله البنك المركزي هو مسكنات لا علاج للمشكلة. .
بعد الاسبوع يرجع سعر الدولار لي 50 وينتعش السوق الاسود وتكون الحكومه ماجابت جديد لتوفر الجنيه وبالتالي صعود الدولار مجددا
تقليص التداول منع الناس من سحب أموالها من البنوك وبالتالي حرمان الناس من تسخير أموالهم في معيشتهم وحرمانهم من البيع والشراء وهذه سرقة وأكل أموال الناس بالباطل…ادي هذا الإجراء الي وقف التحويل الخارجي وتأثر به المغتربين وبالتالي حرمان أسرهم من الأموال التي تصلهم شهريا ،أي إن هذا القرار هو تجويع لأسر المغتربين المتواجدين بالسودان مع العلم أن ليس هناك بنوك خارجية تتعامل مع بنوك السودان إضافة إلي أن المغتربين أصلا لا يتعاملون معها لفرق الأسعار ما بينها والسوق الأسود.
هذا القرار لن ينجح سرعان ما تعود حليمة لقديمها ويرتفع الدولار بمجرد ٱلغاء هذا القرار والسماح بسحب الأموال…ما يفعله البنك المركزي هو مسكنات لا علاج للمشكلة. .
بعد الاسبوع يرجع سعر الدولار لي 50 وينتعش السوق الاسود وتكون الحكومه ماجابت جديد لتوفر الجنيه وبالتالي صعود الدولار مجددا