أخبار السودان
الجيش السوداني يدعو المواطنين لمغادرة المنازل القريبة من مواقع «الدعم السريع»

دعا الجيش السوداني المواطنين لمغادرة منازلهم القريبة من مواقع تمركز قوات «الدعم السريع»، في وقت تحدثت فيه معلومات عن إمكان الاتفاق على هدنة جديدة، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
وأشار مراسل قناة «آر تي» في السودان، اليوم (السبت)، إلى أن الطائرات الحربية الاستطلاعية تحلق في سماء الخرطوم، مع سماع أصوات المضادات الأرضية جنوب أم درمان ووسط وغرب الخرطوم وإطلاق نار متقطع.
وتحدثت تقارير محلية سودانية عن مقتل 5 مدنيين في الخرطوم جراء القصف المدفعي المتبادل أمس (الجمعة) في عدد من المناطق، في حين اتهمت قوات «الدعم السريع» في بيان، الجيش السوداني بأنه قتل اثنين من افرادها بطريقة غير إنسانية.
إلى ذلك، انقطعت خدمات الاتصالات بشكل كامل عن مدينة الجنينة عاصمة غرب دارفور، مما أدى إلى شح في المعلومات عن الأوضاع هناك بعد مقتل حاكم الولاية.
الشرق الاوسط
يجب على المواطنين ترك منازلهم فورآ حتي يستطيع جيشنا الباطل من ارسال الطائرات لدك قوات الدعامة داخل المنازل ونرتاح من هذه الفوضى وكما وعدكم الفريق ياسر العطا بانه سيتم تعويضكم من مبلغ ٧٥ مليار دولار التي صادرتها حكومة السودان من حميدتي والاحصائيات الحربية تدل على ان المنازل الت تضررت والتي ستضرر من الحرب قد تبلغ ال ١٠٠ الف منزل وسيتم دفع مبلغ ١٥٠ الف دولار لكل صاحب منزل و ٥٠ الف دولار لكل شخص اصيب او فقد احد افراد عائلته وهي تكفي ل ٣٠٠ الف متضرر او ضحية من قصف الطيران.
ما سيتبقى من الملغ حوالي ٤٥ مليار دولار سوف تخصص لضباط الجيش الاشاوس عرفانآ منا بدورهم البطولي في تحرير البلد من الجنجويد ودحرهم من مستشفى الدايات وقد تقرر ان تقوم الحكومة بشراء فيلا باسطنول وشقة بماليزيا ومنزل بدبي لكل ضابط اشوس لقضاء الاجازة وصوم رمضان بعيدآ عن حر السودان.
الشكر للباسل ياسر العطا والكباشي والحاخام برهان بن قدح الدم والاشاوس المقاتلين ابراهيم دلكة وحسن كبريت ونادر واي واي وصلاح اب جعبة.
سؤال للجيش
• هل تسجيل الفريق أول ياسر العطا الأخير، الذي طالب فيه المواطنين بمغادرة منازلهم لأن الجيش سيقصفها، هل تم بموافقة قيادة الجيش؟ القصف الخاطئ للمواقع المدنية، سواءا كانت مصانع أو مرافق، أو منازل المواطنين، نتجت عنها أخطاء كارثية منها حالات استشهاد اعداد من المواطنين، في بيت المال، ومايو، والكلاكلة وغيرها. تلك الغارات لم تنال من مقاتلي الدعم السريع، كما انها في المقابل، ستسجل باعتبارها جرائم حرب بحق المدنيين، وستحاصر قادته في القريب إذا توسع نطاقها.
العسكر يأمرون المواطنين بأخلاء منازلهم ليقوم بقصفها و تدميرها لاصطياد نفر أو نفرين من الدعامة عجز عن مواجهتهم, أين يذهب أصحاب المنازل هذا أمر لا شأن للجيش به!!
البرهان وعطا وكباشي وغيرهم كلهم في مكان مظلم سواء بدروم او حفرة وهذا واضح في بشرتهم التي تغير لونها وتهدلها وانتفاخ ملامح الوجه وكل هذا نتيجة عدم التعرض للشمس لاسابيع
ان ساعتهم البيولوجية اختلت كلا منهم يحافظ علي توازنه بصعوبة واخطر نتيجة لهذا انهم فقدوا القدرة العقلية للحكم الصحيح علي الامور. يرون الأشياء بطريقة ضبابية كالحلم ويعجزون عن اتخاذ قرارات. يجب ان يتقدم ضباط اخرين من الجيش وقوي مدنية وضباط من الدعم السريع لاعلان حكومة مؤقته من خارج الخرطوم وامر المتقاتلين بإلقاء السلاح للسيطرة علي الوضع واخراج البلد من هذا المأزق
الجيش منتهي باعتراف قيادته الكيزانية الفاشلة
الدعامة محلهم معروف..ابقو رجال اطلعوا من البدروم
واجهوهم…بيوت المواطنين هينة يا خيابة…يا منافقين
شكرا…كدا ملف المحكمة الجنائية اكتمل مع التصريح عبر الفيديو اللذي شاهده كل العالم بضرب منازل المواطنين بالطيران.
يا مغفل
يمهل ولا يهمل
اطلع من جحرك وواجه الدعامة
بأذن الله مصير الوالي راجيكم
كل يوم يثبت جيش الكيزان انه جيش مجرم جيش قيادته مجرمة و غير محترفة مجرد كبجاب ساي و حوريات ليمونات ……
إسرائيل نفسها وهي بتقتل قيادات فلسطينية بتستخدم صواريخ محدودة الهدف لكن جيش علي راس كيزان مجرمين وسخ كل شي وارد حدوثه معاهم و الدعامة وراهم الطفي النور منو و دا شغل زول مهزووووووم و برنامج ال 4 ساعات بقي ليه بمبي
والله فضحتونا عدييييل لكن الحمدلله انه دي قيادات كيزانية ساي لكن ان شاءالله مع بنا جيش قومي مهني وقتها حيكون الجيش فخر لكل السودانيين
زعيم عصابات الجنجويد الإجرامية الإرهابية الغادرة والغازية الهالِك الخائن حميدتي كان قد إشتري ذِمم الكثير من رموز المجتمع السٌّوداني من كتَّاب وصحفيين وحتي من أهل الطرب والمجُون؛ ودفع لهم أموالاً طائلة لمناصرته حال نجاح محاولته الانقلابية الفاشلة للإستيلاء علَي السُّلطة وحُكم السٌّودان . يبدو أن صحيفة الراكوبة الإخبارية الإلكترونية أصبحت مختطفة من عصابة الجنجويد لأنها تغُض الطرف عن كل جرائم هذه العصابات الإجرامية القادمة من غرب إفريقيا. الكثير من كتَّاب ومحرري هذه الصحيفة يروِّجون لنفس مزاعم الجنجويد الغزاة. هؤلاء يصدق فيهم المثل القائل :_ أطعِم الفم تستحِي العين.
ارجو يا ود البلد ان تكلم لي طرف من الاطراف المتقاتلة إشتري ذِمتي ويدفع لي أموالاً طائلة لمناصرته بدل الفقر الأنا فيه ده