اعتبر رئيس مجلس السيادة قائد الجيش السوداني ،عبد الفتاح البرهان، جهاز المخابرات العامة شريكًا في إدارة المرحلة والدولة.
وتحدث البرهان، أمس السبت، أمام حفل تخريج الدورة التأهيلية “21” أمن ومخابرات، بمعهد ضباط الصف في جبيت شرقي السودان، حيث تعرض فيه لمحاولة اغتيال فاشلة عبر طائرة مسيرة في 31 يوليو 2024.
وقال قائد الجيش أمام الجند إن جهاز المخابرات “شريك في إدارة المرحلة وإدارة الدولة لأنه من المؤسسات التي ظلت محافظة على كل كوادرها الاحترافية”.
وأفاد بأن الجهاز ظل متماسكًا مثل الجيش، مشددًا على أن هاتين المؤسستين “هما ممسكات الوحدة الوطنية”.
وأضاف: “الجيش يعمل بكل تجرد ووطنية للحفاظ على وحدة وأمن السودان، فيما يرفده جهاز المخابرات بالمعلومات الموجهة لأدائه، ولذلك فهما وجهان لعملة واحدة لا فكاك بينهما”.
وأوضح البرهان أن النزاع القائم أثبت أن الجيش وجهاز المخابرات العامة هما صمام أمان السودان، حيث شارك الأخير في المعارك وقدم آلاف “الشهداء”.
وجدد قائد الجيش حديثه باستمرار الحرب إلى حين القضاء على المتمردين ــ في إشارة إلى قوات الدعم السريع.
ويعيش السودان في خضم نزاع شرس اندلع بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15 أبريل 2023، دون أن تفلح الضغوط الدولية في إنهائه عبر التفاوض، حيث يصر الطرفان على حسمه بالقوة.
ونصح البرهان عناصر الجهاز الذين تلقوا الدورة التأهيلية في معهد جبيت بأن يعملوا باحتراف ويبتعدوا عن التنظيمات السياسية والقبلية والجهوية.
وتابع: “الناس كلها ماشية للقبيلة والجهوية، ونحن نريد أن نكون نموذجًا: ما عندنا قبيلة ولا جهوية ولا حزبية، عندنا شعارات الجيش والجهاز فقط”.
بدوره، قال مدير جهاز المخابرات العامة أحمد إبراهيم مفضل إن وقفة البرهان الصلبة وقيادته الحكيمة “كان لها الأثر الكبير في حسم التمرد ودحر المليشيا ــ في إشارة للدعم السريع ــ وتماسك القوات النظامية والقوات المقاتلة”.
وأفاد بأن جهاز المخابرات انتظم منذ اندلاع النزاع مع الجيش والشرطة والقوة المشتركة والمستنفرين، حيث قدم عناصره التضحيات.
وأوضح أن الجهاز ظل يعمل بمهنية في المهام الأمنية والاستخباراتية ومحاربة الجريمة المنظمة والعابرة للحدود ومكافحة الإرهاب.
وأجرت الحكومة في مارس 2024 تعديلًا على قانون جهاز المخابرات منح عناصره سلطات الاعتقال والتفتيش وحصانة شملت عدم اتخاذ إجراءات مدنية أو جنائية بحق عناصره والمتعاونين معه إلا بموافقة مدير الجهاز.
وأعادت التعديلات القانونية غالب السلطات والصلاحيات التي كان يتمتع بها الجهاز قبل تقييدها بواسطة الحكومة الانتقالية التي أطاح بها انقلاب قائد الجيش عبد الفتاح البرهان في 25 أكتوبر 2021، وحينها كان يسمى بجهاز الأمن والمخابرات الوطني.
حسبنا الله ونعم الوكيل فى دولة يديرها عسكر فشلوا فى اداء واجبهم وهو حماية الشعب امام مليشيا ويتشاركون ادارة الدوله لنحصل على افشل دوله فى العالم فكيف كان يكون حالنا لو الحرب دى كانت ضد مصر مثلا
أنت ح تنتصر لو حاربت العنصريين والانفصاليين .. لكن تجى تدينا جرعات التخدير دى وتخليهم على راحتهم فى الميديا يبثو سموم العنصريه والدعوه للاباده الجماعيه كلام غير منطقى .. وين النائب العام ما اصدر مذكرة توقيف ضد عمسيب وهو يجاهر بالعنصرية والجهوية ويدعو للذبح والوقتل
انت يا برهان تتغشى وتتدقس والمواطن المسكين يدفع الثمن من روحه وعرضه وممتلكاته وامواله الاتنهبت والبلد الاتدمرت دمار عايز مليارات المليارات من الدولارات هل في شخص عاقل يتنازل عن جهاز الامن والمخابرات الكان حارس البلد حتى تحل محله مليشيا قبلية ومجموعة عصابات وقطاع طرق ولصوص حتى يحلوا محل جهاز وطني مؤهل ومدرب زي ده ؟ لا وكمان يسمح لهذه المليشيا تعمل علاقات خارجية وتستورد سلاح وتهرب ذهب وتمتلك ميزانية تعادل اضعاف ميزانية الدولة السودانية دي دقستك الجابت الحرب وسمحت للمليشيا تطمع في الحكم وحين فشلت قامت بالانتقام ونهبت ودمرت الوطن والمواطن انت لا تصلح لاداراة دولة وتكون رئيسها لانك شخص غير حصيف وتفتقد للذكاء والفطنة ولا تستطيع ان تتدارك الاخطاء وتحلها وياهن ده انت واقف كحمار الشيخ في العقبة كل خطوة لك بتغطس في وحل الحرب الكنت انت سببها الاول و الاوحد
ووواب علينا وكرررا من غضب الكاهن الظاهر عليه غضبان من الفاسد الفاشل القلبو اسود داك بتاع الاوقاف الموقوف ابن الشرق طلع شرير وقلبوا اسود ويدس السم في السمن قال شنو ناس المخابرات وجهاز الامن بيعملو الشر في الشرق وعاوزين خرابوا وهو طبعا محروق عشان الاقالة واكبر غلطة عملها الكاهن انو عين هذا الفاشل الفاسد الذي قلبه اسود في الحكومة ومش الحكومة في الدين والاوقاف وهو بتاع فتن وحاسد وقلبه اسود قال شنو السعودية قالت ليه سوف تعيد صيانة كل مساجد السودان من اجل عيونة هو ولكنه قال بعد الاقالة دي طز فيكم لو حصل دا تصوروا طلع شرير وهي السعودية لو عاوزة تصلح هل محصور في وزير واحد يعني ولي كيف طبعا محصور في وزير واحد لانو الوزير دا مشئ هدد السعودية بي قروش الاوقاف العمارات الخمسة التي هدتها وكسرتها وهدمتها السعودية ولم تعطي حكومة السودان التعويض حقهم ولما الوزير مشي وقال وين الاوقاف وحق التعويض والمحاكم بيننا قالوا خلاص نعمل اتفاق وسوف نصلح كل مساجد السودان وضحكوا عليه ورسلوا الي البرهان يشوف صرفة ويقيل وزير الاوقاف وفعلا تمت اقالتو بي طلب من السعودية وناس الشرق مفروض يغضبوا من السعودية ويطردوا السفير مش يتهموا الحكومة وجهاز الامن في الاقالة لالا وبعدين ذاتو كيف يعني يتلاعب جهاز الامن بمفاصل الدولة ضدد انسان الشرق كيف لانو واحد فيهم زمان قال البني عامر غير سودانيين وهم فعلا غير سودانيين و من ارتريا واثيوبيا الجديد شنو ومفروض يتحاكم الوزير المقال بتاع الفتن علي كلامه دا شوفوا كلام الوزير المقال وناس الشرق بتقول شنو https://www.youtube.com/watch?v=EuyaKOVdf3A
رباطة جهاز المخابرات الكيزاني ديل موش الكان استسلموا في اول يوم في الحرب يوم ١٥ ابريل ٢٠٢٣م وكانوا واقفين منكسرين امام شفع الدعم السريع والواحد منهم ماقادر يرفع عينوا في وش اصغر دعامي، والفيديوهات مبتكدبش.
ديل خلوهم للنسوان والاسترجال علي النسوان والشباب الاعزل وبس تانى زى اسيادهم عصبجية الكيزان الارهابيين رجالة بتعريفة ماعندهم.
غايتو محن محن محن والله محن
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد.
يا اخينا انت بتهضرب راميك جمل ولا شنو؟ جهاز الامن اتحل قبل الحرب ولا في جندي واحد من الجهاز حارب والا كان الرواعية بتاعنك ديل ماقدروا يرفعوا لباساتهم من الجري الدنقااس ههههه دعم سريع شنو كمان البقدر على الجماعة ديل حل الجهاز تم بتواطؤ البرهان مع حميدتي للمعلومية لان حميدتي عارف الجهاز حيحكه حك لو فرفر وحاول يستلم الحكم فاول حل الجهاز ورغم ذلك ماقدر يستلم الحكم ومات فطيس في اول المعركة ولا قدر يحقق حلمه بان يكون اول رئيس جاهل حرامي حمير يحكم السودان
الكويز القنيط طالما حميدتي ميت بتسوي في التماثيل حقتو وبترجم فيهو علي شنو؟ ومنو الشغال فيكم بل من بورتكيزان للدبيبات؟ كضبكم بتاع فلان مات وقتلنا الحلو وقتلنا جون قرنق وقتلنا حميدتي بقي ما بقنع شافع وفي نفس الوقت الناس شايفه جغم الدعم للدواعش بتاعينكم الويه وعمداء وعقداء ورتب كبيره واخرهم اللواء بتاع الاسلحه الكيماويه اللي لحدي اليوم النسور بتاكل في جثته ومعه عشرات الضباط الكيزان في قيزان الخوي ودبيبات والحمادي وام صميمه…
جهاز الامن موجود وخاض الحرب دي مع الكيزان وهم من اطلق الطلقه الاولي وتم بلهم مع ابوطيره والجيش وصيج من صيج وجغم من انجغم وقصة رجاله دي، السودان كلو عارفكم يا اولاد حاج نور ما رجال مجرد مخانيث واولكم بتاعين جهاز اللمني فهم مجرد عصابه تمارس اللواط والاغتصابات والتخريب والإستئساد علي المدنيين ولو شافوا كاكي دعامي ساكت يتبولوا علي روحهم