غندور : رفع العقوبات بيد ترامب
الخرطوم : أحلام الطيب
وجه رئيس الجمهورية عمر البشير بتقوية علاقات السودان الخارجية ،مؤكداً أن السودان يمد يده لجيرانه ولشعوب المنطقة وأصدقاءه وشعوب العالم كدولة محبة للسلام تعمل علي استتباب السلام ومكافحة الإرهاب والاتجار بالبشر وغسيل الأمول ومكافحة الإتجار بالمخدرات، وقدم وزير الخارجية البروفسير إبراهيم غندور لرئيس الجمهورية تقريراً حول زيارته التي امتدت من (12- 31) من سبتمبر المنصرم التي شملت واشنطن في إطار الحوار الثنائي بين السودان والولايات المتحدة الأمريكية ثم نيويورك مترئسا وفد السودان بتكليف من الرئيس بالجمعية العامة للأمم المتحدة ،بجانب زيارته زيارة بروكسل لاجتماع وزراء خارجية الإيقاد مع مفوضة الشؤون الخارجية والسياسية بالاتحاد الأوربي ومساعديها حول العلاقات بين الإيقاد والاتحاد الأوربي،وكشف غندور أن قرار البيت الأبيض بشان رفع العقوبات عن السودان بيد الرئيس الامريكي دونالد ترمب ،واكد أن مسؤولين ودبلوماسيين أمريكين أكدوا أن المسارات الخمس تم إنفاذها يصوره بشكل جيد بقناعة الطرفين وكل طرف التزم بما عليه وأشاروا إلي أن التقرير سيرفع الي الرئيس الأمريكي وهو صاحب القرار في الثاني عشر من أكتوبر.
آخر لحظة.
الفشل هو حليف الشخصية السودانية, انتو لكم 28 سنة راجين اليانكي يتنزلو عليكم برحمتهم, مع انه او كل واحد منكم من بشكيركم قام زرع له شجرة خلال خلال الـ 28 سنة دي السودان ده كان بقى كله غابة, ولو كل واحد فيكم شال له طوبة ومسطرينة ورصف الشوارع دي كانت بقت زي شوارع برلين وروما, ولو كل واحد فيكم شارك في بناء مدرسة والا مصنع, كان السودان بقى زي ماليزيا, لكن انتو عملوتها جعبات كبار وكروش ونسوان مثنى وثلاث ورباع, سمنتو واتمليتو شحم ولحم وامعاءعكم كلهم وسخ من الشية وفاخر الطعام البتبلعو فيه صباح ومساء.
الفشل في اي شي هو سمة من سماتكم, وهي جزء لا يتجزء من الشخصية السودان, الواحد يستلف مبلغ من اقرب انسان له, ويعمل نائم ولما تتم مطالبتة برد المبلغ يزعل ويسب ويرغي ويزبد.
التربية العقيمة هي السبب في تكوين الشخصية السودانية السبهللية الما عندها تصور لمعاني التعاملات االتي تخلق مجتمع متقدم وله قوانين واسس في محيط الحياة ككل, السوداني الفي الشارع هو نفسه السوداني الوزير والرئيس (مع انه للان في السودان لم يؤجد رئيس حقيق) كلهم كانو قوالب للشخصية السودانية الهشة في تكوينها المجتمعي.
الفشل هو حليف الشخصية السودانية, انتو لكم 28 سنة راجين اليانكي يتنزلو عليكم برحمتهم, مع انه او كل واحد منكم من بشكيركم قام زرع له شجرة خلال خلال الـ 28 سنة دي السودان ده كان بقى كله غابة, ولو كل واحد فيكم شال له طوبة ومسطرينة ورصف الشوارع دي كانت بقت زي شوارع برلين وروما, ولو كل واحد فيكم شارك في بناء مدرسة والا مصنع, كان السودان بقى زي ماليزيا, لكن انتو عملوتها جعبات كبار وكروش ونسوان مثنى وثلاث ورباع, سمنتو واتمليتو شحم ولحم وامعاءعكم كلهم وسخ من الشية وفاخر الطعام البتبلعو فيه صباح ومساء.
الفشل في اي شي هو سمة من سماتكم, وهي جزء لا يتجزء من الشخصية السودان, الواحد يستلف مبلغ من اقرب انسان له, ويعمل نائم ولما تتم مطالبتة برد المبلغ يزعل ويسب ويرغي ويزبد.
التربية العقيمة هي السبب في تكوين الشخصية السودانية السبهللية الما عندها تصور لمعاني التعاملات االتي تخلق مجتمع متقدم وله قوانين واسس في محيط الحياة ككل, السوداني الفي الشارع هو نفسه السوداني الوزير والرئيس (مع انه للان في السودان لم يؤجد رئيس حقيق) كلهم كانو قوالب للشخصية السودانية الهشة في تكوينها المجتمعي.