ماكرون وحوار الوثبة واشياء أخرى!
ماكرون وحوار الوثبة واشياء أخرى!
? الذى يهمنى فى فوز الرئيس الفرنسى الجديد “ماكرون” أن عمر البشير حينما إغتصب السلطة بإنقلابه المشؤوم، كان هذا الشاب، طفلا يبلغ من العمر 11 سنة!
? ولا يزال الأرزقية والمأجورين ومجروحى الذوات والنطيحة وما أكل السبع والرويبضاء، لا يشعرون “بالخجل”.
? ولا يرون لرئيسهم “المفدى” الفاشل، بديلا بين الرجال والنساء السودانيات، لا وسط الشباب منهم ولا الكهول!
? ليس فى الأمر عجب فحتى لو قدموا شبابهم نحو الصفوف الأمامية.
? وفى الوقت الذى أعلن فيه “ماكرون” محاربته للإرهاب وللدول الداعمة له .. واياك أعنى ايتها الدولة الصغيرة.
? فإن شبابهم وإن كانت أعمارهم فى الأربعينات أو الخمسينات لكن عقولهم اسرى القرن السابع الميلادى.
? حيث الجهاد والإبادة الجماعية وقتل الأسرى والسبى وملكات الإيمان.
? ومن يظن أن “النظام” قد سلخ جلده من تنظيم “الإخوان المسلمين” كما قال رئيسهم فى أبى ظبى وكما فعلت “حماس” أخيرا فهو واهم!
? أنهم يتعاملون مع أى إنسان لا ينتمى لتنيظم “الإخوان” بحسب تعليمات مرشدهم “سيد قطب”.
? بإعتياره من زمرة “الكفار” وهم وحدهم “الملسمون”.
? لذلك جائز قتلكم وجائز الكذب عليكم فالحرب خدعة.
? ولا زال الكذب مستمر والخدعة مستمرة.
? والدليل على ذلك “حوار الوثبة” ومخرجاته بعد ضياع ثلاث سنوات وإهدار المال العام.
? النتيجة خلافات وإتفاقات وإنقسامات وإعتراضات وتهافت على “المناصب”.
? لا على تغيير جذرى فى شكل الدولة السودانية يبسط الحريات ويحقق ديمقراطية حقيقية، حرى بها شعب السودان.
? كالتى جاءت بشاب فى فرنسا عمره 39 سنة رئيسا على بلاده التى تعد ضمن الدول العظمى!
? وعلى سيرة “حوار الوثبة” الذى كنا نعلم بأنه فاشل وأكذوبة ومحاولة من النظام البائس لشراء الوقت.
? يكفى دليلا على ذلك الشخصيات التى جاءت من “المنافى” ومن الداخل وأحزاب “الفكه” والخاردين على حركاتهم المقاومة.
? وجميعهم لا يستحقون أن نذكر أسمائهم، فهم الذين يطيلون من عمر النظام.
? قلناها منذ أول يوم .. إذا كان في هذا “الحوار” خير.
? فلابد أن يكون متكافئا .. وأن يجرى فى الخارج وأن لا توكل إدارته للنظام أو لرئيسه.
? حتى يستطيع من كان يؤمن بجدوى ذلك الحوار، التحدث بكل حرية وشفافية.
? مثلا هل كان من الممكن الحديث فى “الداخل” عن رفض “المليشيات” إلإرهابية التى اسسها النظام موازية للجيش تحت أى مسمى كان؟
? وأن يطالب أى عضو مشارك فى ذلك “الحوار” بحلها دون وجل أو خوف وأن يضمن رجوعه لبيته سالما؟.
? هل كان من الممكن أن يطالب المؤمن “بالحوار” ومن أجل مصلحة “الوطن” ولكى تعفى ديونه وأن ترفع عنه العقوبات.
? تعاون النظام مع المحكمة الجنائية الدولية وأن يمثل المطلوبين أمامها كما فعل رئيس كينيا ونائبه؟.
? هل كان من الممكن أن يطالب “المحاور” فضل الدين عن السياسة؟
? وأن يطالب “بفك” إرتباط مؤسسات الدولة “بالمؤتمر الوطنى”؟.
? حيث لا يجوز أن يهيمن “حزب” إذا كان فعلا حزبا على كل شئ فى السودان.
? وحتى إذا حدث “تغيير” يجد الناس أنفسهم لعدد من السنوات يتم فيها تأهيل كوادر فى المجالات المختلفة.
? تنتمى “للوطن” لا “لجماعة” ، على سبيل المثال الجال الدبلوماسى .. وهل يوجد الآن “سفير” سودانى واحد من خارج تنظيم “الجماعة”؟
? أخيرا .. اقول للذين يتحدثون عن “الوطنية” وهم يدافعون عن النظام وهم سدنته وخدامه.
? أخشى أن يتم تعيين وزير مرشح لوزارة “الإستثمار” وبعد تعيينه بايام أو شهور قلائل.
? تظهر فضيحة مدوية فى شكل “قروض” أخذت من بنوك دولة أفريقية منذ العام 2011 لتنفيذ مشروع، لم ينفذ حتى الآن!
تاج السر حسين
[email][email protected][/email]
اصبت عين الحقيقة جزاك الله خير اللهم انقذ بلادنا منهم
اصبت عين الحقيقة جزاك الله خير اللهم انقذ بلادنا منهم
Klam tayeb but ehy do esnt to bring alsadig who is 90 to pteside a transionsl govt dont contradict yourself
Klam tayeb but ehy do esnt to bring alsadig who is 90 to pteside a transionsl govt dont contradict yourself