ابرز عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة اليوم الأحد 12 أبريل 2020

السوداني
“السوداني” تنشر التفاصيل الكاملة لمصفوفة المهام العاجلة للمرحلة الانتقالية
تكليف ولاة جدد وإصلاحات عجلة في المخابرات والنيابة والشرطة
القبض على المتهم الأوّل بقتل الشهيدين” بابكر والنمير”
باخرة القوات المحتجزة لإجراءات الفحص تدخل ميناء بورتسودان
ارتفاع حالات الإصابة بكورونا إلى”19″ ومقترح بعزل مناطق بدلاً من الإغلاق الكامل
بعد المطالبة بإقالته..وزير الزراعة يصل مشروع الجزيرة
الصيحة
“كورونا”..”4″ حالات خلال”24″ ساعة
قيادي بـ”التغيير”: يقترح مشروعًا سياسيًا لعبور المرحلة
وزير العدل: مصادرة أموال النظام المباد لا تعفي من المحاسبة
معتمد الخرطوم لـ”الصيحة”: إغلاق الولاية مهم للغاية
نهب وحرق موقع للعزل الصحي بالنيل الأزرق
البوشي: اختصاصات الوزارة كانت مسلوبة
سيارتا إسعاف من الأمم المتحدّة لدعم الصحة بالنيل الأبيض
المواكب
وفد حكومي إلى دارفور لتسلّم”جبل عامر”
مصفوفة لتكملة هياكل السلطة وحلّ الأزمة الاقتصادية
اجتماع لجنة الطوارئ لمناقشة لوضع الصحي بالبلاد اليوم
مجمّع الفقه: لا تمنع الجمعة والجماعة إلا بمنع التجمّعات بغيرها
وزير العدل: استرداد الأموال لن يسقط جرائم”حكومة اللصوص”
أبو الجوخ: اختفاء وثائق بشركة الأندلس وفقدنا كاميرات استجلبت حديثًا
الانتباهة
انتشار شرطي كثيف في العاصمة
“19” حالة إصابة بـ”كورونا” و”268″ اشتباه
خرق مركز العزل بالنيل الأزرق
الصحة بالبحر الأحمر: التسلّل مستمر في الحدود رغم إغلاق المعابر
تقييد”100″ بلاغ ضد مخالفين لقرار حظر التجوال
توقيف”10″ متهمين بنهب عربة شرطة بـ”جاكسون”
المجهر السياسي
الصحة: ارتفاع حالات الإصابة بكورونا إلى”19″ حالة و”286″ مشتبهة
كرتي يشرع في إجراءاتٍ قضائية ويؤكّد أنّ الأراضي المحجوزة مزرعة”ملك حرّ”
حركة مناوي تعلّق المشاركة في المفاوضات وتهاجم الوساطة
محمد وداعة لـ”المجهر السياسي”: أنا من سلّم الجيش مذّكرة الثوار يوم”6″ أبريل ودور”قوش” في التغيير أكّده”البرهان”
تكوين تنظيمات زراعية فاعلة لخدمة المزارعين
شرطة الجزيرة: تسجيل”10″ بلاغات في جرائم حريق القمح
السوداني
المنباكين علي حل منظمة الدعوة إلاسلامية هل تعرفون متي تكونت وكيف نديكم فزلكة تاريخية عند زيارة عبد الله دينق للحج تبرع الأمير عبد العزيز لعبدالله دينق باموال واقترح عليه تستخدم في نشر الدعوة الإسلامية وقام مع مبارك قسم الله في انشا المنظمة في جنوب السودان ولم يكن الموقع مناسب وذلك لأن الجنوبيين يرفضون الاسلام في ذاك الوقت فقاموا بنقلها الي الشمال وتكونت بعثة الخرطوم كمقر للمنظمة وجلب لها الدعم من الخيرين من جميع الدول وعلي ما اطنان كان مرار اول أمين عام بعد ذلك دخل المستنفعين والمتسلقين الي المنظمة بعد أن زوج مبارك من احد الشماليات وأصبحت المنظمة تدار من قبل فرياى محددة من المستنفعين وأخذوا في التغول عليها واتخذ الإخوان المسلمين حزب الجبهة المنظمة غطاء لتحقيق مصالحهم وهي الاستيلاء علي الحكم من النميري لكنهم لم يفلحوا بسبب فوز حزب الأمة والأتحادي عليهم في جميع الدوائر مما جعل الحقد يتملكهم واتخذوا من الإسلام مطية لتحقيق أهداف وكان أن استغلوا أموال الخيرين في تحقيق الأهداف وعملوا علي شراء المواد التموينية ورميها في النيل حتي تشح المادة في السوق وساعدهم في ذلك استفحال حرب الجنوب وعدم ثبت الناحية السياسية وظهور النهب المسلح وعدم خبرة القادة في ذاك الوقت تدهور المشاريع الزراعية والجفاف مما جعل الإسلامية يتمكنون من مفاصل البلد وتم لهم ذلك بالانقلاب علي الحكومة و اصبحت منظمة الدعوة بؤرة الدفاع الشعبي بدل الدعوة إلي الله بعد أن تغول السرطانين علي أموال الفقراء والمساكين والأيتام من الخيرين وممارسة الكذب والنفاق باسم الدين حتي قامت بعض الأسواق الطرفية من المساعدات التي كانت تأتي من الخيرين مثل سوق سته لللقمامة وهي الملابس المستعملة وكانت المعونات تترك حتي تنتهي صلاحيتها ثم تباد أما عن خراف الاضاحي والصدقات في زمضان حدث ولا حرج أما عن التعين في الوظائف تجد أسرة كاملة تعمل في المنظمة وقد استخدم تلاميذ المدارس في مناطق طرفية كطعم لتحقيق مصالحهم وكانت تبني المدارس من القش وظهر التور وهذا نوع من البناء لجلب الخيرين للدعم ويصورون علي أنهم قد ادخلوهم الإسلام أما عن أبناءهم فقد اسسوا لهم المجلس الافريقي للتعليم الخاص ويدرس فيه أبناءهم وليس الأفارقة وبعض قادة الإنقاذ امثال ابناءعلي وغيره وقد تمدد الفساد داخل المنطمة وصدق لهم الإخوان بالشركات والمؤسسات والجامعات مثل جامعة افريقيا التي اصبحت بؤرة للحركة الإسلامية تخريج الاسلامين الذي يدفع بهم الي افريقيا لتاجيج الصراعات ودفعت المنطمة ببعض ابناءها الي الجهاد ومن تجاهد الجنوبيين الذين تريد أن تدخلهم الاسلام في تناقض من أهدافها يعني اصبحت واجهة الحكومة الإخوانية وقد انصلخ كثير من ابناء جبال النوبة بعد راو العنصرية بصورتها الحقيقية أنهم مستخدمين لتحقيق أهداف معينة وقد انحرفت المنظمة من أهدافها بعد أن دخلها المنافقين والمستمفعين الذين هدموا الاسلام بالكذب والنفاق حتي اصبح يعيرنا الجنوبيين لمسلم كذاب وأما إذا أقول هذا ليس رواية إنما حقيقة عشتها فقد عملت في معسكر مانديلا بمايو ورأيت ما رايت