إبراهيم سليمان
بينما تؤكد وزارة خارجية حكومة بورتسودان موافقتها على منبر جدة ، كمنبر أوحد للتفاوض ، وكذلك تفعل القوات المسلحة ، إلا أن الأخيرة ، ظلت تماطل في إرسال وفدها التفاوضي إلى المملكة العربية السعودية ، ولم ترغب حتى في تحديد إطار زمني لهذا الأمر ، ماذا يدور في رؤوس قادة الجيش يا ترى؟ .
هل سبب هذا التماطل أن الموقف العملياتي ليس مشرفا وليس في صالحهم تفاوضيا؟ . أم أنهم يبحثون عن صديق داعم لمشروعيتهم على طاولة المفاوضات؟. أم أنهم ينتظرون الضوء الأخضر من الحركة الإسلامية؟ . أم أنهم يشترون الوقت لاستنزاف قوات الدعم السريع ويتوقعون فك الحصار عن المدن المحاصرة وهي الفاشر والأبيض وسنار والمناقل وبابنوسة؟ يبدو أن الفريق البرهان يراهن على ما تبقت من قوات القوى المشتركة للحركات المسلحة ، لإحداث اختراق في الفاشر ، كمعركة فاصلة في حرب الـ 15 أبريل.
يلاحظ للمتابع أن الجيش لجأ لسياسة “دع الجسور مفتوحة واللعب على الزمن” وإن كانوا يراهنون على الزمن ، فالزمن قد يكون جائرا ، ويغدر بهم ، ويجعلهم يخسرون أكثر فأكثر ميدانياً وسياسياً ، سيما في ظل التوتر المتنامي وسط القيادة العسكرية العليا بسبب نفوذ الكتائب الإسلامية المتطرفة ، والتي ترصد المجتمع الدولي والإقليمي أنشطتها الإرهابية عن كثب.
هل سبب هذا التماطل أن الموقف العملياتي ليس مشرفا وليس في صالحهم تفاوضيا؟ . أم أنهم يبحثون عن صديق داعم لمشروعيتهم على طاولة المفاوضات؟. أم أنهم ينتظرون الضوء الأخضر من الحركة الإسلامية؟ . أم أنهم يشترون الوقت لاستنزاف قوات الدعم السريع ويتوقعون فك الحصار عن المدن المحاصرة وهي الفاشر والأبيض وسنار والمناقل وبابنوسة؟ يبدو أن الفريق البرهان يراهن على ما تبقت من قوات القوى المشتركة للحركات المسلحة ، لإحداث اختراق في الفاشر ، كمعركة فاصلة في حرب الـ 15 أبريل.
يلاحظ للمتابع أن الجيش لجأ لسياسة “دع الجسور مفتوحة واللعب على الزمن” وإن كانوا يراهنون على الزمن ، فالزمن قد يكون جائرا ، ويغدر بهم ، ويجعلهم يخسرون أكثر فأكثر ميدانياً وسياسياً ، سيما في ظل التوتر المتنامي وسط القيادة العسكرية العليا بسبب نفوذ الكتائب الإسلامية المتطرفة ، والتي ترصد المجتمع الدولي والإقليمي أنشطتها الإرهابية عن كثب.
الجيش خسر كل أوراقه
ياخ ماممكن دا يكون جيش كانت ولا زالت كل امكانيات الدوله في اياديه منذ اكثر من 30 سنه وكلها كانت موقوفه له
دا بالاضافه الي انه الجيش الوحيد في العالم بما في ذلك جيوش امريكا وكل جيوش اوروبا واسرائيل وحتي الجيش الصيني
الجيش الوحيد في العالم الفيهو هذا الكم الهائل من الجنرالات .
هذا الجيش ماممعقول ينهزم هزائم ساحقه في 118 معركه من اصل 123 معركه وينهزم من منو ؟ من شفع يقال لهم الاشاوس
شفع صغار 17/19/20 سنه بي سفنجات آي والله بي سفنجات لا يهابون الموت علي الاطلاق وعلي اتم الاستعداد الي الدخول وسط
النيران متي ما طلبت منهم قيادتهم ذلك لذا فهم دوما منتصرين حتي في المعارك التي لم ينتصروا فيها لم ينهزموا بكل كانت انسحابات تكتيكيه ليس الا .
لأنهم لا يعقلون
لأنهم عصوا الله سبحانه في عدم جنوحهم للسلم فقست قلوبهم و غرتهم الحياة الدنيا و غرهم الشيطان الخادع
سوف لم ولن ينتصر هذا الجيش لانه لا إيمان بالهدف لمقاتليه ، لانه يحارب لأجل الفلول وليس الوطن ، عكس الدعم السريع الذي يؤمن مقاتليه بالهدف ويحفظونه ويكررونه فأصبح في عقلهم الباطن لذا تراهم ليسوا حريصين علي الحياة كما في القوات المسلحة والحركات ( الجري دنقاس) حب البقاء ، علي القوات المسلحة أن يجعل القوات جميعا مؤمنين بالهدف حينها سينثصر !!!!!!
الجهلول المدعو الايمان بالهدف و ما هو هدف المرتزقة الذي يقاتلون من اجله ؟ ياخي ملعون ابو الجهل علي ابو الحقد علي ابو قلوبكم السوداء.
علي المجرم حميدتي و افندية قحت المركزية و ابواقهم المأجورين من بعض الاعلاميين عليهم ان ينسوا فكرة ايقاف الحرب عبر المفاوضات لأن هذا يعني العودة الي ما قبل 15 أبريل و تعني عودة الشراكة بين الجيش و المرتزقة و افندية قحت المركزية أي العودة الي مربع الخلافات و الصراعات السياسية و بالطبع سوف تكون هناك مساومات و تنازلات يتضرر منها الشعب السوداني وحده
يعني الناس تنسي فكرة العدالة و محاسبة مجرمين الحرب الذين اغتصبوا و دمروا الوطن و الناس تنسي شعارات ثورة ديسمبر و تنسي….و تنسي…. أي الشعب يرفع شعار عفي الله عما سلف و الساقية تاني تدور.
وعاد الكوز المطرقع ابوعزو الشهير ب اب عفنة تبا لك من امنجي عفن يا اب عفنة
اخي ابو عزوز لك الاحترام ، انا قلت هدف الدعم السريع وليس هدفي أنا ، لان الذي يقاتل هو الدعم السريع وليس أنا ولا نيابة عني ، انا اقول من أسباب النصر عموما ، عسكريا كان أو أكاديميا أو رياضيا هو أن تؤمن بالهدف حتي تكون مستعدا لدفع ثمنه أو تهلك دونه .. لكل إنسان في هذه الحياه أهدافه الذي يراه مبررا للتضحية والفداء من أجله.. عذرا إن كان كلامي غير صحيح وغير مفيد .
جيش سناء لن ينتصر في هذه الحرب حتي ولو استمرت مىة عام وفي الأخير سوف يهرب البرهان الوسخان الي تركيا وبعدها يخرج الينا شيخ الضلال عبد الحي يوسف بتصريح بان الحرب هي ابتلاء من الله والسلام سمح ويجب ان تتوقف الحرب
المدعو علي السيد هذه هي امانيكم و اماني مرتزقة جرذان و كلاب عربان الشتات الافريقي لكن إن شاء الله هيهات…هيهات