الحزب الشيوعي: لا علاقة لنا بـ(ملوك الاشتباك) و(غاضبون)

قطع عضو اللجنة المركزية بالحزب الشيوعي صدقي كبلو، بأن الحزب لا لا علاقة له بتنظيمات (ملوك الاشتباك) و(غاضبون) الفاعلين في المظاهرات المتصاعدة ضد انقلاب الـ(25) من أكتوبر.
وقال كبلو في تصريح لـ(اليوم التالي) أمس، إن الحزب الشيوعي يرى أن التطرف والجنوح نحو العنف خطر على الثورة وأضاف: “الذين يحرقون أقسام الشرطة ويقتلون أفرادها ليسو بثوار.. فالثوار يلتزمون بالسلمية ويستنكرون العنف”.
ونوه كبلو إلى أن ما يُميز الثورة السودانية عن كل الثورات في المنطقة هي (السلمية) وعبرها نالت شهادة العالم وأضاف: “نقول للجهات المختصة ابحثوا عن قتلة الشرطة ومن يحرقون أقسامها ويحطمون الممتلكات العامة في أصحاب المصلحة الذين يسعون لجر البلاد للصدام العنيف وتلويث الثورة السودانية”.
ونوه كبلو إلى أن هناك طرف ثالث يجد الحماية من الحكومة وذلك بالتغافل عنه وكشفه وقال: “نتهم هذا الطرف بالتسبب في أعمال العنف بين جميع الأطراف ومسؤولية الحكومة هي كشفه”.
ودعا عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي إطلاق السلطات للمباحث الجنائية المشهود لها بالكفاءة لكشف الجرائم والمجمرمين، وقال: “طوال سنوات الإنقاذ رغم أننا كنا عدو بالنسبة للشرطة لكننا نثق تماماً في المباحث السودانية وفي قدرتها على كشف الجرائم والمجرمين وهي قادرة تماماً على كشف هذا الطرف الثالث حال منحت الصلاحيات والإمكانيات”.
وشدد كبلو على أن عدم كشف الحكومة عن مرتكبي أعمال العنف والقتل يجعلها مسؤولة عن ما يحدث ولو من باب التقصير.
اليوم التالي
انتو يا شويعيين ستكونوا سبب الحرب الاهلية الشاملة في السودان التي اول من ستمزق ستمزقكم انتم يا جبناء ولن يسلم منها بيت سوداني وستجتاح الجميع لأنكم شغالين تحريض ودعوات للعنف وأحرقتم عشرات من عربات الشرطة وهاجمتم مراكز الشرطة
بس ابقوا رجال لأنو الحريق سيلتهمكم يا جبناء لانكم ما ناس حارة وتعرفون منو ناس الدواس والحارة.
هي لله هي لله لا للسلطة ولا للجاه وما لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء
يجب على السلطات حسم هذا الحزب العجوز بأي طريقة حفاظا على السودان
حزب ينشر الفتنة خطر على السودان
اللهم اني بلغت فاشهد
هؤلاء من يسمون انفسهم ملوك الاشتباك وأمثالهم من يقودون معارك ضد الشرطة ويجنحون للعنف يجب معاملتهم ميدانيا معاملة الارهابيين وتقديمهم للعدالة مهما كلف ذلك من ثمن. هؤلاء من مدمني المخدرات سيقودوا البلاد الى الهاوية وهم بالفعل يشوهون اقوى سلاح للثورة وهو سلاح السلمية. والحزب الشيوعي حزب عريق وله خبرات سياسية اعلى بكثير مما هو متوفر للاحزاب الاخرى – وانا لست شيوعيا- ولكن اتهام الحزب بهذا الامر فيه تجني كبير على الحقيقة وفيه صرف نظر عن حقيقة ما يحدث.
وبعدين ليه نتهم هذا وذلك بينما المجرمون مصورون صورة وصوت وهم يقودون حربا شرسة ضد الشرطة ويأتون لها في مكانها مهاجمين وهي تؤمن المواقع الاستراتيجية. هذه ليست سلمية هذه اعمال ارهابية يجب أن توقف بالقوة المماثلة.
بعضهم يقول لك ياخي ديل عندهم شجاعة غريبة وديل ما بخافوا من الموت و و و و … فلنترك هذه السذاجة ونذهب لتجمعات هؤلاء الارهابيين والارهابيات في شارع الديم ولنسأل عنهم لجان المقاومة في تلك المناطق ونسأل عنهم المواطنين وعن حقيقة الاولاد والبنات الذين يتسللون لهذه الاحياء ويتعاطون العرقي والمخدرات التي تصرف لهم مجانا قبل ان يتحركوا مخدرين ليقودوا الحرب ضد الشرطة. وقد علمنا ان هناك ترحكات من لجان المقاومة نفسها لحسم هذه التوجهات الخطيرة التي تقف وراءها وتمولها بعض السفارات.
هذا الأمر ما عاد خافيا على احد وعلى الدولة ان تقوم بواجبها ضد هؤلاء الارهاببين المخدرين
الثورة ستؤتى من هذا الباب ويجب على لجان المقاومة الكشف سريعا عن المجموعة التي كانت في خط المواجهة والتبرؤ منها لأنو اكيد في عشرات من رأو المشهد وإلا فإن الدولة ستعتبركم مجموعات ارهابية ولن تستطيعو قتال الدولة وأسألوا حركات التمرد الدارفورية حاربت القوات المسلحة والنظامية أكثر من عشرين سنة وتم هزيمتهم في النهاية وجاءوا الخرطوم بالتفاوض وليس السلاح وكانت التكلفة البشرية عالية حيث قتل آلاف من كل الاطراف.
الثورة ستؤتى من هذا الباب ويجب على لجان المقاومة الكشف سريعا عن المجموعة التي كانت في خط المواجهة والتبرؤ منها لأنو اكيد في عشرات من رأو المشهد ..وإلا فإن الدولة ستعتبركم مجموعات ارهابية ولن تستطيعو قتال الدولة وأسألوا حركات التمرد الدارفورية حاربت القوات المسلحة والنظامية أكثر من عشرين سنة وتم هزيمتهم في النهاية وجاءوا الخرطوم بالتفاوض وليس السلاح وكانت التكلفة البشرية عالية حيث قتل آلاف من كل الاطراف.
من المهم أن تحزوا كل الجهات التي تدعوا للمظاهرات حزو الحزب الشيوعي في أن تتبرأ من هذه المجموعات حفاظا على المسار الديمقراطي.
ما يحصل الان خروج سافر عن السلمية. ناس يذهبون للشرطة في المواقع التي تؤمنها ويشتبكوا معها للهجوم على تلك المواقع الاستراتيجية، يعني هم من يأتي للاشتبك مع الشرطة بينما اذا ذهبوا للتعبير عن رأيهم في كل الشوارع ما احد سيسألهم.. كيف نقول سلمية ونذهب للشرطة قي مواقع تأمينها وندخل معها في معارك أو نذهب لحرق مقراتها؟
المشهد الان الشرطة في حالة دفاع وهؤلاء الناس في حالة هجوم، سلمية كييييييف؟
يناس اي باب اكل شايف الثوره ظاهره وحتى الآن المراكز احرقت باغرادها وايضا الرتبهالرفيع يستحيل قتل في ساحهالقصر ام ناس الاحزاب دوما جبنا