أب يطلق النار على ستيني اعتدى على ابنته

عافي منك لو،،،نسفته رأسه كان أفضل.

كان تديو في خشمو وتطلعها ليهو من عنقرتو.

لكن برضو عندك ظروفك .

بحكم وجود الام شبه الدائم للام في المنزل للغالبية من الاسر السودانية ، عليهم مسئولية كبيرة في الحفاظ على أطفالهم – ولذا الحرص والحذر واجب ولازم نضع ( سوء النية ) لاى خروج لاطفالنا خارج البيوت وداخلها – خارجها أعنى اللعب – مراسيل البقالات والدكاكين ( المهم أى مرسال ) وحتى لو كان لمنزل الجيران لازم تتابع طفلها بين الفينة والاخرى – وأن تكون السن متقاربة بالنسبة للاولاد وأن لاتنشغل الام بالونسات والجلسات وتنسى أطفالها .
وأما داخل البيت الحذر ثم الحذر من الاقرباء أولا ثم الغرباْء وذلك لانتشار ظاهرة تحرش الاقرباء بصورة ملفتة – وربنا يحفظ أبناْءنا من هذا الداء الفتاك الذى لم نعرفه من قبل لافي أبائنا ولا أجدادنا والله المستعان .

حسبي الله ونعم الوكيل

مفروض يعدمه والكل يؤيده وما تقولوا يخلي القانون ياخد مجراه. اصلاّ لو كان القانون طبق على غيره ما كانت المسأله صارت ظاهره منتشره. اى اب او اخ فى الحالات الزى دى ياخد حق بنته او ابنه او اخته بيده وحسبنا الله ونعم الوكيل

(ووجهت له النيابة التهمة تحت المادة (139) من القانون الجنائي) إنشالله توجه له كل اتهامات الدنيا ما فارقة – لانو دي اقل ردة فعل للعملة المجنونة دي

( من بلغ الاربعين و لم يعقل فعليه السلام) اى لا فائدة منه و لا خير فيه . و هذا بلغ الستين من عمره و يقوم بهذه الفعله الشنيعه بطفله فى عمر ابنة حفيده , كان الاجدر به بان يطلق الرصاص فى راسه مباشرة لانه لاخير فيه و لا فائده . كان يرفعو لربنا فوق عشان يشوف السما الاحمر .