قيادي إسلامي:إطلاق اسم “المشروع الحضاري” نتاج لخوف الإسلاميين بالحديث عن فكرتهم
الخرطوم: محمد داؤود
قلل القيادي الإسلامي، البروفيسور الطيب زين العابدين، من الحديث عن المشروع الحضاري، وقال (لا يوجد في الأصل مشروع حضاري)، بيد أنه عاد ليقول (يوجد مشروع إسلامي)، وبرر حديثه بأن إطلاق اسم المشروع الحضاري نتاج لخوف بعض الإسلاميين بالحديث عن مشروعهم وفكرتهم، معتبراً أن الأصل هو (المشروع الإسلامي)، ومرجعاً ذلك للخوف من مصطلح إسلامي، من جانبه قطع القيادي بالمؤتمر الشعبي المحامي أبو بكر عبد الرازق أن الإنقاذ لا تمتلك أي مشروعية للحديث عن مشروع حضاري، وأكد لـ(آخرلحظة) إن المشروع تم إجهاضه، متهماً الإنقاذ بأنها من تربصت بالمشروع الحضاري، ولقي حتفه بيد الإنقاذيين، ولفت إلى أن المشروع الحضاري لقي حتفه قبل أن يرى النور، مرجعاً ذلك لأسباب تاريخية مرتبط بالحركة الإسلامية وخلافاتها التاريخية وانشطاراتها، وقرارت الرابع من رمضان واعتراض بعض النافذين على إقرار الحريات والوقوف ضدها، مروراً بمذكرة العشرة التي اعتبرها أبوبكر تمرداً على الحركة، وجزم عبد الرازق بأن الإنقاذ إختارت بإرادتها وبكامل قواها العقلية أن تغادر محطة المشروع الحضاري، وقال: (انتهت علاقة الإنقاذ بالمشروع الحضاري).
الاصل مشروع صهيوني مغلف باسامي رنانة
اي تيس مركب له شعرة شافع في حنكة عامل فيها نبي
قليلا قليلا و شيئا فشئيا و رويدا و رويدا بدأت الاعترافات تتوالى عاصفة من الاسلاميين انفسهم بزيف و كذب و خداع شعاراتهم و افكارهم و مشاريعهم — و انهم فقط مجرد عصابة مجرمة استولت علي الحكم بليل عذبت و سجنت و قتلت و سرقت و نهبت و اختلست دمرت و قسمت البلاد و فرطت في حدودها — و الآن يجسلون علي الركام و يتباكون علي الحريات و الكرامة الانسانية المسلوبة —
قولوا معي جميعا : عليهم اللعنة —
اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم
لا حضارة لا إسلام .. شن فضل ليكم؟
لا يوجد في الأصل مشروع حضاري
=============================
طيب الكلام دا كا قلتو ليه من زمان ؟؟ اين كنت وأين كان ترابيك فى بواكير التسعينات يوم كان الكل يطبل لهذا المشروع ؟؟
ابو بكر عبد الرازق الشعبوي الترابي الهوى والهوية عايز يتنصل من المشروع الترابي .. ولا يوجد شئ اسمه الانقاذيين .. الانقاذيين هم الكيزان الذين يغيرون جلدهم واسماءهم ويتلونون كالحرباء .. والمفاصلة تمت بعد 11 سنة من الحكم المنفرد للترابي وخلال هذه الفترة تم التمكين والتشريد والتعذيب وتدمير المؤسسات وصعود الاسلاميين والخم واللم وتقاسموا الخدمة المدنية..
وخلالها تم كل شئ وبعد المفاصلة ظهرت نتيجة مشروعهم الاسلامي وحصاد الهشيم ؟ وهل تعتقد ان من يزرع الشوك والحنظل سوف يجني الورد والبطيخ.
ابو بكر عبد الرازق والبروف الطيب زين العابدين هم من كانوا وقود المشروع وهم وامثالهم سبب البلاء والابتلاء والطامات الكبرى والصغري التي ضرب السودان وشعبه في مقتل
والمشكل ان الانقاذيين (الاخوان المفسدين من وطني وشعبي) لا يزالون يسيطرون على مفاصل الشعب والبلد.
تنصل وقفز من المركب الغارقة كما قال كاتبهم ومنظرهم عبد الوهاب الافندي اول القافزين المتنصلين
هلآ تفضّل البروف الطيب زين العابدين بتعريف اهل السودان عن المشروع الاسلامى الذى تخوفت الانقاذ منه واعلنت عن مشروع حضارى بديلا له! وليه ما نفض نيافته الغبار عن الامر منذ ان كان من المتفانين دفاعا عن الانقاذ ومشرعيها “الاسلامى او البديل عنه “الحضارى”.. منذ ان كان من المهرولين دواما الى مكتب اول وزراء تربية الانقاذ ضاغطين عليه للاسراع بتكوين اللجان المتخصصة للبدء فورا اعمالها لأسلامة المناهج! هل من مدّكر متى بدا البروف يتحول قليلا متباعدا عن الانقاذ ناقدا لها من حين لآخر!
لكم التحية– بؤرة وحاضنة الفساد والمشروع الحضاري هي حركة ( الاخوان)ومثل هذا التقليد للحركات القادمة من مصر مثلها مثل الناصرية والقومية العربية والشيوعية والبعث كلها تخلو من اعمال الخيال في المجتمع السوداني وتنحو للتقليد الاعمي وخيرا فعل الانجليز من خريجي اكسفورد وكامبردج حكموا السودان بعقل مفتوح واستمعوا لعمنا الشيخ يوسف العجب في ابو هشيم بالنيل الازرق كما استمعوا للشيخ المنا والطيب هارون بكردفان ومادبو ودينج مجوك وترك بالشرق وأخرجوا لنا الحكم المحلي كما وضعوا اساسا للتعليم لا يفرق بين المسلم والمسيحي ويمنحك معرفة عالمية تمكن الخريج من الحديث ادبا في هضبة نجد كما المحجوب بلسان افرنجي مبين في نيويورك — مثل تلك الحواضن ( الاخوان) وغيرها هي معقل الفساد والافساد لانها تفرخ الفراعين وعلينا التنبيه لخطرها حماية للاجيال القادمة وتبصيرهم بأن الاسلام لا يحتاج الي حواضن يتمايز فيها الناس بين شيخ وحوار أو يد عليا واخري سفلي فالناس في الاسلام سواسية- ولكم التحية
الاصل مشروع صهيوني مغلف باسامي رنانة
اي تيس مركب له شعرة شافع في حنكة عامل فيها نبي
قليلا قليلا و شيئا فشئيا و رويدا و رويدا بدأت الاعترافات تتوالى عاصفة من الاسلاميين انفسهم بزيف و كذب و خداع شعاراتهم و افكارهم و مشاريعهم — و انهم فقط مجرد عصابة مجرمة استولت علي الحكم بليل عذبت و سجنت و قتلت و سرقت و نهبت و اختلست دمرت و قسمت البلاد و فرطت في حدودها — و الآن يجسلون علي الركام و يتباكون علي الحريات و الكرامة الانسانية المسلوبة —
قولوا معي جميعا : عليهم اللعنة —
اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم
لا حضارة لا إسلام .. شن فضل ليكم؟
لا يوجد في الأصل مشروع حضاري
=============================
طيب الكلام دا كا قلتو ليه من زمان ؟؟ اين كنت وأين كان ترابيك فى بواكير التسعينات يوم كان الكل يطبل لهذا المشروع ؟؟
ابو بكر عبد الرازق الشعبوي الترابي الهوى والهوية عايز يتنصل من المشروع الترابي .. ولا يوجد شئ اسمه الانقاذيين .. الانقاذيين هم الكيزان الذين يغيرون جلدهم واسماءهم ويتلونون كالحرباء .. والمفاصلة تمت بعد 11 سنة من الحكم المنفرد للترابي وخلال هذه الفترة تم التمكين والتشريد والتعذيب وتدمير المؤسسات وصعود الاسلاميين والخم واللم وتقاسموا الخدمة المدنية..
وخلالها تم كل شئ وبعد المفاصلة ظهرت نتيجة مشروعهم الاسلامي وحصاد الهشيم ؟ وهل تعتقد ان من يزرع الشوك والحنظل سوف يجني الورد والبطيخ.
ابو بكر عبد الرازق والبروف الطيب زين العابدين هم من كانوا وقود المشروع وهم وامثالهم سبب البلاء والابتلاء والطامات الكبرى والصغري التي ضرب السودان وشعبه في مقتل
والمشكل ان الانقاذيين (الاخوان المفسدين من وطني وشعبي) لا يزالون يسيطرون على مفاصل الشعب والبلد.
تنصل وقفز من المركب الغارقة كما قال كاتبهم ومنظرهم عبد الوهاب الافندي اول القافزين المتنصلين
هلآ تفضّل البروف الطيب زين العابدين بتعريف اهل السودان عن المشروع الاسلامى الذى تخوفت الانقاذ منه واعلنت عن مشروع حضارى بديلا له! وليه ما نفض نيافته الغبار عن الامر منذ ان كان من المتفانين دفاعا عن الانقاذ ومشرعيها “الاسلامى او البديل عنه “الحضارى”.. منذ ان كان من المهرولين دواما الى مكتب اول وزراء تربية الانقاذ ضاغطين عليه للاسراع بتكوين اللجان المتخصصة للبدء فورا اعمالها لأسلامة المناهج! هل من مدّكر متى بدا البروف يتحول قليلا متباعدا عن الانقاذ ناقدا لها من حين لآخر!
لكم التحية– بؤرة وحاضنة الفساد والمشروع الحضاري هي حركة ( الاخوان)ومثل هذا التقليد للحركات القادمة من مصر مثلها مثل الناصرية والقومية العربية والشيوعية والبعث كلها تخلو من اعمال الخيال في المجتمع السوداني وتنحو للتقليد الاعمي وخيرا فعل الانجليز من خريجي اكسفورد وكامبردج حكموا السودان بعقل مفتوح واستمعوا لعمنا الشيخ يوسف العجب في ابو هشيم بالنيل الازرق كما استمعوا للشيخ المنا والطيب هارون بكردفان ومادبو ودينج مجوك وترك بالشرق وأخرجوا لنا الحكم المحلي كما وضعوا اساسا للتعليم لا يفرق بين المسلم والمسيحي ويمنحك معرفة عالمية تمكن الخريج من الحديث ادبا في هضبة نجد كما المحجوب بلسان افرنجي مبين في نيويورك — مثل تلك الحواضن ( الاخوان) وغيرها هي معقل الفساد والافساد لانها تفرخ الفراعين وعلينا التنبيه لخطرها حماية للاجيال القادمة وتبصيرهم بأن الاسلام لا يحتاج الي حواضن يتمايز فيها الناس بين شيخ وحوار أو يد عليا واخري سفلي فالناس في الاسلام سواسية- ولكم التحية
الجماعه الاسلاميون ما تغيرو.. من زمان هُمّن كدأ ومعاهم حبيبكم الرمز من سنة 1953! بس انتو العمركم ما كنتو ناقشين.. وما بتاخدو الامور بصوره جاده.. تفورو وتندلقو بدون تَرَوِّى وتدقيق وبعد شويّه تتباكو على اللبن المدفوق. ضحكوا عليكم ولا يزالون وحيستمروا واستردفوكم ودلدلوا ارجلهم. اوسعتموهم “شتمن” و لكنهم اوْدوا بِالابِل و لن يعودوا بها.. ولن تتمكنوا من استردادها.. بعدما سالت باعناق المطى الاباطح!
الجماعه الاسلاميون ما تغيرو.. من زمان هُمّن كدأ ومعاهم حبيبكم الرمز من سنة 1953! بس انتو العمركم ما كنتو ناقشين.. وما بتاخدو الامور بصوره جاده.. تفورو وتندلقو بدون تَرَوِّى وتدقيق وبعد شويّه تتباكو على اللبن المدفوق. ضحكوا عليكم ولا يزالون وحيستمروا واستردفوكم ودلدلوا ارجلهم. اوسعتموهم “شتمن” و لكنهم اوْدوا بِالابِل و لن يعودوا بها.. ولن تتمكنوا من استردادها.. بعدما سالت باعناق المطى الاباطح!