100 ألف برميل متوسط الإنتاج اليومي للنفط خلال العام الحالي
(سونا) – أكد وزير الدولة بوزارة النفط والغاز محمود عبدالرحمن أن متوسط معدل الإنتاج اليومي 100ألف برميل بناءا على العمليات النفطية للعام 2016 بنسبة 76% من المتوسط المستهدف.
وعزا تدني الإنتاج لتخفيض الميزانيات من الشركاء بسبب هبوط أسعار النفط عالميا إضافة للمشاكل الفنية وزيادة المياه المصاحبة للنفط وأشار خلال عرضه لتقرير أداء وزارته للعام 2016 أمام البرلمان اليوم إلى زيادة الاحتياطي النفطي بإضافة 13.9 مليون برميل .
وفي إطار توفير المنتجات النفطية للاستهلاك المحلي أكد أنه بلغ مجملها 4.140.309 طن متري بنسبة بلغت78.8% مضيفا بتلبية الطلب المحلي في جميع منتجات النفط وسد العجز عبر الإستيراد الذي بلغ 1.3 مليون طن متري ، إضافة إلى تصدير 146.942 طن متري من فائض البنزين لتوفير العملات الأجنبية ، مشيرا الى أن قيمة عائدات رسوم العبور لدولة الجنوب 994 مليون دولار خلال العام الحالي ، فيما بلغت عائدات الخام المحلي حوالي 7.1 مليار جنيه وبلغت جملة الضرائب على السلع والخدمات 13.1 مليار جنيه بنسبة 101% من الربط المقدر وذكر أن المعوقات التي جابهت القطاع تمثلت في انخفاض أسعار النفط عالميا والنضوب الطبيعي للحقول المنتجة وانخفاض الانتاج بحقول دولة الجنوب وانخفاض عائدات نقل الخام للتوترات والصراعات القبلية بالإضافة لضعف البنيات الأساسية في بعض مناطق البترول.
نعم أخي صابر الذي صرف وبذل من أجل النفط نتمني ان يصرف ويبذل كل جهد لمشروع الجزيره
وهو من أكبر المشاريع الزراعيه في القارة الافريقيه مشروع حيوي تزرع فيه
جميع المحاصيل الاستراتيجيه النقديه يجب علي الحكومه يكون فيهم رجلا رشيد
أين مقدرات الشعب أين ثرواة الشعب أين ذهبت الايرادات من عملات صعبه الي
جيوب من ذهب هذه الاموال طائله نسال الله يصلح حال الوطن
وين نصيب الشعب السوداني ؟؟؟؟
المجهود الذي يبذل في النفط احسن يبذل في مشروع الجزيرة . النفط اصبح من السلع الرخيصة و الفائضه عن الحوجة عالميا واصبحت تستخدم الطاقة النظيفة بدلا منه و يمكن استيراده باقل الاسعار
الشعب ربنا في عونه لما كان الانتاج اكثر 400000 برميل في اليوم ما استفاد شي كل القروش ذهبت لكروش الكيذان التى لاتشبع وتم اشتر بها ذمم بعض المنتفعين في اتفاقيات ثنائية مع جزء من الحركات المسلحة .
الشعب ربنا في عونه لما كان الانتاج اكثر 400000 برميل في اليوم ما استفاد شي كل القروش ذهبت لكروش الكيذان التى لاتشبع وتم اشتر بها ذمم بعض المنتفعين في اتفاقيات ثنائية مع جزء من الحركات المسلحة .