وزير الداخلية المكلف يتراس اجتماع الترتيبات الخاصة بفصل القوات

ترأس الفريق اول شرطة (حقوقي) عنان حامد محمد عمر وزير الداخلية المكلف اجتماع اللجنة العليا الخاصة بترتيب أوضاع قوات السجون ،الحياة البرية ،الدفاع المدني، الجمارك والتي ضمت مساعدي المدير العام، ومدراء القوات المعنية، وعدد من قادة الشرطة السابقين بتلك القوات وعدد من مدراء الإدارات العامة والمتخصصة وقد خلصت مخرجات الاجتماع الي تكوين لجنة تنفيذية برئاسة السيد وزير الداخلية لمتابعة أعمال اللجان الفرعية المختصة وهي لجنة ترتيب الموارد البشرية ( الهيكل التنظيمي والوصف الوظيفي للقوات ) ولجنة التشريعات والقوانين بالاضافة الي لجان مختصه برئاسة مدراء القوات وممثلي مساعدي المدير العام ومختصين من الخبراء المحترفين تطبيقا لهيكل الوزارة المجاز من السيد رئيس مجلس السيادة الانتقالي كما تم تحديد مقر لاعمال اللجنة واجتماع دوري كل اسبوعين للمتابعة مع الوضع في الاعتبار تعزيز الايجابيات وتجاوز نقاط الضعف في التجارب السابقة لارساء مبدا التخصصية والمهنية وتكامل الادوار للعمل كمنظومة ضمن اختصاصات الوزارة ودورها الرئيسي والمحوري في ظل مختلف انظمةً الحكم علي المستويات القومية والولائية والمحلية بالدولة خدمة للامن القومي من اجل الوطن والمواطن .
وتفيد متابعات (المكتب الصحفي للشرطة ) أن هذه اللجنة قد تم تشكيلها بقرار وزاري رقم( 516) لسنة 2022م انفاذاً لقرار السيد رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالرقم (490 – للعام 2022م).
الانتباهة
مخدة الأستاذ وجدي صالح وعلاجاته وديتها وين؟
الزول دا اتقول لابس جردل بلاستيك علي راسه… شكله عرص… وزير داخليه قال…!!!
١-
اقتباس:
الشرطة: ما حدث لمدثر كمال مشين وسنقدم المتورطين للمحاسبة
صحيفة “الانتباهة”-
تعهد الناطق الرسمي باسم الشرطة العميد عبدالله بشير بتقديم المتورطين في مقتل مدثر كمال إلى العدالة، وأكد خضوع قوة قسم شرطة امتداد الدرجة الثالثة للتحقيق. وأعلن الناطق باسم الشرطة لـ”الترا سودان” استعداد الشرطة لتقديم المتورطين إلى العدالة حال ثبوت تورطهم في الجريمة وفقًا لتقرير التشريح الصادر عن المشرحة. وقال العميد إنهم لا يقرون ما حدث، واصفًا إياه بـ”المشين”. وأضاف: “إذا صح التقرير المتداول بشأن القتيل مدثر كمال فستتم محاسبة المتورطين”. وكشف الناطق الرسمي عن إخضاع القوة الخاصة بقسم شرطة الامتداد لمجلس محاسبة من قبل شرطة الولاية مع استمرار عملية التحقيق، مؤكدًا أن جميع أفراد القوة موجودون وسيُحاسبون وفقًا للقانون. -انتهي-.
٢-
تعليق:
لماذا هذا الكذب؟!!، المتورطين لن يقدموا للمحاكمة، عندهم الحصانة “القوية” التي منحها لهم الرئيس المخلوع، وتم تحت حمايتها ارتكاب الجرائم.
ي ليت الفريق/ عنان يجعل الأمور الأمنية هي أولويته ويقدم لنا تفسيرا للعصابة التي فاق عدد أفرادها المائة ألف والتي هجمت على المواطنين وستات الشاى في الساحة الخضراء وتقاطع شارع المطار مع النفق والحاج يوسف مسلحة بالسكاكين والسواطير والسيخ وكانت تضرب كل من تقابله مرأة رجل وكانت تسير مطمأنة ولم تكن تخشى الشرطة ولا غيرها من القوات اانظامية، بدلا من هذه الأمور التي لا فائدة منها للمواطنين.