سبدرات : الطيب مصطفى الظاهرة الكونية الجديدة 2
عبدالباسط سبدرات
أبدأ مرة ثانية بالاعتذار للأصدقاء الذين يريدون أن أكتب بلغة حريرية الحروف، فهم لم يعتادوا مني الجمل (حديدية الحروف)، لكن أقول لهم: معذرة فالمقام يقتضي أن نقابل اللؤم ? خاصة لؤم بعضهم – بنفس القدر من الاستحقاق، وإلا فإن إكرام اللئيم يعد إهانة لمنطق الكرم والمروءة. ولهذا معذرة.
أبدأ: لماذا يكره الطيب مصطفى شخصي؟ ولماذا ظل متربصاً بي لأعوام خلت؟.. فهو لم يجد سانحة إلا ورمى بقصف كثيف مستخدماً مخزونه الرديء من الألفاظ والسباب، والأمر يعود لشيء في نفس صاحب الحصان الأعور!! هل تذكرون صاحب الحصان؟ الرجل ظل يؤمن ورسخ في فؤاده أنه هو، وهو وحده الذي إن يرض عن شخص فما يحق لشخص آخر أن يرفض ما قرر.. تماماً كفرعون (ما أريكم إلا ما أرى) وخاصة في أمور الدين، فهو الذي يقبل من العباد التوبة والأوبة ويوصد في وجوه الناس باب رحمة الله التي وسعت كل شيء.. لا أقول ذلك افتئاتاً وإنما لهذا السلوك في نفس هذا الرجل غير اللوامة رسوخ ومستقر.
لم تجمعني بالسيد الطيب مصطفى دراسة ولا زمالة ولم أتشرف بمعرفته مطلقاً قبل الإنقاذ.. بل لم أسمع به قط؛ فالرجل لم يكن يوماً ما ناشطاً في المجتمع؛ على الأقل في حقل الإعلام أو الثقافة، ولهذا لم أسمع به.
ولكن الرجل سمع بي من بعض أقربائه الذين ربما يكون واحد منهم قد زاملني في الجامعة ونقل له أن سبدرات كان أحد قادة الجبهة الديمقراطية في الجامعة ويكتب كلاماً يصفه البعض بأنه شعر، والآخرون يرون أنها هرطقة شباب.. ولا ضير في ما يرى كل واحد منهم.
لكن مجرد ذكر أن فلانا (يساري.. جبهة ديمقراطية.. شيوعي) أمر (يفقع مرارة) الطيب.
وتعبير (فقع مرارتي) لم آت به هنا من عندي، لأنه تعبير يدمنه الطيب مصطفى بل يشكو يومياً أن أمراً ما قد (فقع مرارته). ولا أعرف تحديداً سر هذه المرارة التي (تفقع يومياً) ولا تنتهي بالاستئصال..
وتعبير (فقع المرارة) تعبير من صنع نساء السودان وسببه أنهن يومياً يطعِّمْن (المرارة) بالمادة الصفراء ليسهل هضم المرارة المعروفة فهن (يفقعْنها) يومياً.. وهو عمل شاق (يفقع المرارة)؛ ولأن الطيب اعتاد على تقبل السهل من الألفاظ، امتهن هذا التعبير حتى (فَقَع مرارة) التعبير نفسه ثم أدمنه وحاز شهادة الآيزو في براءة استعماله ونال لقب (المُفقع) الأعظم (للمرارات) دون تطعيمها حتى.
ومقالاتي التي تتتابع لن (تفقع مرارة الطيب) فقط وإنما أخاف أن يصيبها زهايمر المرارة.
أعود لمتن الحديث…
إن مجرد ذكر اسم (سبدرات) والطيب مصطفى له صفات الثور الإسباني الذي تتم تربيته على أن يصارع اللون الأحمر، قد شب وشاب على أن يصيبه هذا الهياج عند ذكر اسم سبدرات، لأنه مقتنع أن سبدرات الذي كان شيوعياً في الجامعة لابد من أن يلقى ربه شيوعياً، ولن يصدق أن سبدرات يمكن أن يتخلى عن ذلك مطلقاً، وعليه فإن دخوله في الإنقاذ يعد كبيرة ترقى إلى مصاف جريمة الحرابة.. وأنا لم أنكر ذلك الانتماء، ولا أنكر أنني اخترته واعياً وتركته واعياً وبالحسنى احتراماً لنفسي وللزملاء الذين كنت معهم، وأقسم، إن أقلهم قامة إن وجد فهو أعلى هامة من الطيب مصطفى (المفقوع) دوماً.
حين تم اختياري لوزارة التربية والتعليم عام 1991م اشتعل الغضب في شخصين؛ أحدهما هذا الطيب مصطفى.. وجاء رجل يسعى من دولة الإمارات وعلى عجل في مهمة مقدسة وخطيرة وعاجلة.. وذهب من المطار إلى منزل الدكتور عوض الجاز وهو يشتعل غضباً: كيف يتم تعيين سبدرات وزيراً للتربية والتعليم؟ وأرغى وأزبد ثم أتم تلك العمرة المجازية وحلق وقصر وعاد إلى الإمارات وفي نفسه الكثير من (حتى)..
ربما الرجل على حق في ما يعتقد.. لكنهما راهَنَا معاً على استمرار الكفاح لإسقاط المشروع الخطير!! وكسر عظم هذا الشخص.
ثم أتى على الإنقاذ حين من الدهر أن تم تعيين السيد الطيب مصطفى مديراً للتلفزيون وتم تعييني وزيراً للثقافة والإعلام.. وهذه هي المرة الوحيدة التي تشرفت فيها برؤية (هلال) الاختلاف مع الطيب مصطفى.. ما كنت أعرف أن السيد الطيب مصطفى في مدرسة الانغلاق والتكميم؛ فهو يرى فقط (أن أرجل المرأة هي أم العورات جميعاً)، دعني أوضح أن وزارة الثقافة والإعلام كانت قد جرت هيكلتها لعدة هيئات مستقلة كل هيئة لها مجلس إدارة ومدير عام.. مستقلة تماماً في إدارة كل الشؤون بمعزل عن الوزير.. الوزير فقط يشرف إشرافاً شكلياً على تلك الهيئات يعني (عمدة بلا أطيان)، ولم يكن فهمي أن الأمر مثلما حكيت..
وفي مساء ما، كنت أشاهد التلفاز بمنزلي وشاهدت جزءاً من مسلسل كان يبثه التلفزيون فإذا بي أشاهد أن هناك (ستارة) في شكل مربعات مفتوحة تغطي أرجل الممثلات ولأول رة أعرف (حجاب القدمين) وهو حجاب يتحلل منه الصدر والوجه والشعر.. لكنه يبدأ من المكان الذي كشفت فيه (ملكة سبأ) قبل أن تدخل في دين سليمان عن ساقيها.
– أظن أن السيد الطيب جاء بنظرية (حجاب الساقين) من تلك الحادثة – أدهشني هذا الاختراع المتخلف والممعن في التحجر وقررت أن أذهب صباحاً في زيارة للتلفزيون.. وذهبت وقابلني السيد الطيب وهو صاحب وجه المغامر المحترف – وجه جامد تكاد تقسم أنه لا توجد فيه خلية واحدة حية!!!
أثرت موضوع هذا الحجاب العجيب.. كان معنا واحد من الإعلاميين المحترمين الذين يعملون بالتلفزيون.. وعلا الصوت فوق الصوت.. وأصر السيد مدير التلفزيون بأنه مدير معين بقرار جمهوري مثلما أنا الوزير معين بقرار رئاسي، وأنه لن يتنازل عن الحدود وأحكام الشرع.. شرع الطيب غير الحنيف.
ولأول مرة أتساءل: أي إبليس هذا الذي ابتدع حجاب الساقين؟ – ليس لبس جورب أو اللبس الساتر حتى وجه القدم؛ لأن الممثلة لا يستطيع الطيب أن يلبسها جورباً لأن المسلسل تم تصويره مسبقاً.. لكنه اهتدى لستارة تحجب الساقين!!
تساءلت: لماذا يحدق الطيب في هذه المنطقة من الجسم؟ لم أجد جواباً، فكل جسد الممثلة حر من غير حجاب.. ولماذا أصلاً يصر على عرض المسلسل دون سيقان؟ ذهبت وقابلت (الشيخ) فأفتى بخطل شرع الطيب وضرورة خلع هذه الستارة.. وتم تحرير الرهائن..
نسيت أن أقول إنني قلت للسيد المدير إذا كان الأمر كذلك، فالغِ بث المسلسل بدلاً من هذه المعالجة العرجاء.. ولما كان أمر (الشيخ) أمراً مقضياً فقد عاد الرجل عن شريعته الخاصة واختراعه المعيب!!!
لماذا أقص هذه القصة؟ هل لأنني لا أريد الحجاب أم لأن استمرار هذه الممارسة كان يضحك فينا الناس؟.. لأن أبسطهم فكراً قال لي: (ولماذا تحدقون في أرجل النساء..) قصدت أن أبين للناس كيف يفكر هذا الرجل وهل يمكن أن يكون مثل هذا الشخص مديراً للتلفزيون يعرض المشروع الحضاري يومها؟..
ثم كيف سيتعامل مع الفن والموسيقى والمسرح والمبدعين جميعاً؟ وكانت هذه أولى المعارك..
لم يستطع الرجل أن ينسى كيف تم الرضوخ وتنازل عن (ملاية الساقين).. وأضمر شراً ومكراً كباراً..
وساقتني هذه الحادثة لأن أصدر قراراً أصبحت بموجبه رئيساً لكل هيئة في الوزارة حتى أستطيع ممارسة عملي كوزير وليس مشرفاً شرفياً..
ومن طرائف الفقه الطالباني الذي أسس مدرسته السيد الطيب مصطفى وهو مدير التلفزيون فتواه في أمر المسرح والتمثيليات التلفزيونية؛ إذ جمع المسرحيين الذين يقدمون دراما التلفزيون وقال لهم: “أنا أعجب كيف تقدمون عملاً درامياً تحدث فيه واقعة أن يتزوج ممثل ممثلة في المسرحية دون عقد زواج شرعي!!”
وَجَمَ الممثلون لفترة من الزمن وسأله أحدهم: “طيب يا السيد المدير إنت عايزنا نجيب معانا (مأذون) في كل حلقة وفعلاً يتم زواج شرعي؟ طيب ماذا لو كانت الممثلة متزوجة فعلاً؟ هل يمكن أن يقع زواج تاني شرعي؟”
فبهت الذي كفر..
هذه الواقعة تؤكد وتشير إلى كيف يكون مثل هذا الشخص مديراً للتلفزيون!! إن طالبان بريئة تماماً من (الملا) الطيب مصطفى..
أما في شأن الغناء فإنه يعاني مشكلة كبيرة فهو خصيم له، أما لماذا؟ فالسر عنده وحده!!!
وهو من أوقف بث كل الأغاني المشتبه بأن فيها ما يشير إلى (الخمر) أقول (ما) و(يشير) وليس ما يوقع في حد الخمر.. فمثلاً حين يقول العقاد في أغنية شذى زهر..
(وبي سكر تملكني..
وأعجب كيف بي سكر
رددت الخمر عن شفتي
لعل جمالك الخمر..)
هنا يقيم الطيب مصطفى حد شرب الخمر على العقاد والكابلي معاً بالإضافة إلى كل مستمع أو مشاهد أطربه اللحن.
هو لا يعرف المجاز ولا الصريح…
وإذا ما قال الشاعر إنه نظر إلى وجه حبيبته ورأه قمراً.. تساءل (المُلا): كم مرة نظر هذا الشاعر؟ لأنه يسمح في الأغنية بنظرة واحدة فقط لا غير..
وأدخل (المُلا) كل الأغاني (إسطبلاً) وليس مكتب الأرشيف!!
وبموجب فرمان منه، وبفهم بعبر عن الفقه الحجري (للمُلا) السيد الطيب حرم الناس من سماع أغنيات مثل (همسات) التي يقول فيها الشاعر (سكر السمار والخمار في حان الغرام.. وأنا الصاحي أرى في النور أشباح الظلام) وبالتفسير الحرفي السطحي فإنني أظن أن (الملا) بعد قراره بمنع بث مثل هذه الأغنيات التي تفوح عنده منها رائحة الخمر طفق يبحث في المدينة عن مكان (حانة الغرام) لإغلاقها، وربما أشار إليه أحدهم زراية به أنها بالمحطة الوسطى!!..
تصوروا أن هناك مؤتمرا لمديري التلفزيون العرب وبين تلك الهامات هذا (المُلا) وتكلم الطيب ـ آسف (المُلا) ـ عن الفن والغناء والدراما.. سيقع (تسونامي) على رأس كل مدير، وسيعرفون كيف هو مستوى الفن في السودان.
جاءني السيد مدير التلفزيون ومعه مجموعة من المهندسين وعلى رأسهم المهندس المقتدر والعالم حسن عبد الرحمن، وأشهد أن الرجل من أكثر المهندسين كفاءة ووفاءً ومقدرة، وظل مرابطاً في التلفزيون.. لم يطلب ترقية أو حتى إجازة مرضية.. وكان هو صاحب المقترح الذي جاء الوفد لعرضه عليْ.. تم الاجتماع الذي كان قصيراً لأن الأمر كان واضحاً وأساسياً ونحتاجه حاجة ماسة.. كان المشروع المعروض أن ننشئ محطة فضائية خارجية نطل منها على العالم، لأننا حتى ذلك اليوم عام 1993م كان بثنا داخلياً.. والمشروع يعني أن ننقل بثنا الداخلي عبر القمر إنترسات للخارج حتى يرى أبناء السودان في الخارج ما يجري داخلياً من أحداث.. وتم عرض المشروع وتولى المهندسُ الشرح، واقتضى الأمر أن نشرع في حملة لنجمع التكلفة المالية.. وبوصفي وزيرا عرضت الأمر على السيد الرئيس الذي رحب بالمشروع ثم أجيز في مجلس الوزراء، وبدأت حملة استقطاب المال، وكنا يومها نعاني من شح شديد في العملات العصية والصعبة وحتى السهلة.. ولأن الفضائة ستخدم قطاع المغتربين أساساً فقد اتجهنا وبجد لاستقطاب جهدهم المالي وكانوا كما عهدنا فيهم أهل الالتزام والتنفيذ..
وكنا اتفقنا أن يدفع كل مغترب مبلغ عشرة دولارات عند تجديد الجواز أو أي إجراء في السفارة، فضلاً عن فتح باب التبرعات..
وجاء يوم (الزينة) افتتاح المشروع، ونصب صيوان كبير واحتشد الناس ضحى والسيد الرئيس قمر الصباح واللواء عبد الرحيم محمد حسين وزير رئاسة الجمهورية وأعضاء مجلس الثورة وكل قبيلة الإعلام وكنت المضيف وبدأ الحفل..
قرأ اللواء عبد الرحيم محمد حسين قرار السيد رئيس الجمهورية بمنح الطيب مصطفى وسام الإنجاز بناء على توصية السيد وزير الإعلام..
ثم جاء السيد الطيب يحمل مصلاة.. فرشها.. استقبل القبلة وصلى ركعتين شكراً لله.. ثم تقلد الوسام وألقى كلمة لم يذكر الوزير فيها بشيء ثم تم تقديمي لأقول كلمة الوزير..
المسافة بين المنصة ومكان الجلوس أقل من مترين.. قطعتهما متعثراً وكأن أرجلي من صلب الحديد.. صعدت.. نظرت حولي.. رأيت الميكرفون وقلت: “حين يكرم (مدير التلفزيون) فقد تم تكريم الوزير والوزارة.. شكراً” ونزلت، إلا أنهم لحقوا بي وقالوا: قدم للسيد الرئيس..
وقدمت السيد الرئيس وتحدث وأحسن الحديث..
ثم انفض السامر..
كان واضحاً أنني في حالة غضب شديد، ولاحظ اللواء عبد الرحيم محمد حسين ذلك في وجهي.. ووجهي لا يخفي مما في الصدر شيئاً.. ثم دار حديث عريض..
نواصل
اليوم التالي
ايه المسخرة دي….
قاتل الله الكيزان بكل أطيافهم وألوانهم …
ردحي فاتيات
يا سبدرات ما تلف وتدور وهذا الكلام مكرر ومعروف ………….والطيب مصطفى اتهمك فى موضوع شركة الاقطان……اولا رد على هذا الاتهام وبعد ذلك كيل للطيب مصطفى
Sudan and Sudanese people has nothing to do with your silly drama, this is dogs fight within a criminal organization called “INGAZ”, your miserable fate is fast approaching and you and other bloody thugs will be buried forever along with your stinks history
تفوووووووووووووووووووووووو لكل من شارك في هذه الحكومة الفاسدة التي دمرت هذا الوطن وانت اولهم
يا سبدرات الناس ديل عرفوك حقير ولازم يطبقوا فيك الحقارة لأنك أنت موضعها, فأين يجدوا الموضع اذا لم تكن أنت هذا الموضع؟!
أها يا سبدا .. دا كلو وعرفناهو وح نعرف الكتير مما هو معروف عنك وعن الطيب مصطفى ممكن تخصص لينا حلقه عن تساؤلات الطيب مصطفى فيما يخص قضية الأقطان التى أدت إلى نشر كل هذا الغسيل القذر.. نتمنى ذلك …
هههههههههههه صديق ظريف وأنا أطالع الحلقة التانيه من مسلسلك الطويل هذا سألنى أها الليله سبدا بيشاكل بى شنو ؟ قلت ليهو هو أول كان شاكل بى شنو ؟ قالى بى برطوشو .. أنا قلت ليهو المره دى بى مفراكتو …. وورووووووووووووووووونا يا نسوان جبرونا ..
سبدرات والطيب مصطفى عاهرتين في بيت الدعارة الكيزاني ،، يتشاتمان ويسبان بعضهما البعض ويكشفان عن الفضائح والروائح النتنة التي تميز كليهما، سبدرات الشيوعي القديم الذي تحلل من قيمه الإشتراكية ليلحق بمولد الكيزان ويحظى بنصيبه من الغنائم ، والطيب مصطفى القواد المتربي في بلاط إبن أخته والذي يعتقد أن خؤولته لذاك الهبنقة تخوله تأديب جميع أهل البلد ، شرعت العاهرتان في تغوط وتقيؤ القاذورات التي جمعتهما معا في عصر الكيزان النتن ،، فلننتظر ما تجود به قريحة خريجتي بيت الدعارة من فنون الولولة وسيمفونيات الشتائم
ههههه صعلوووووك والله ياابكاتو
الليلة وقعتك ســــــــووودة ياخال الريس
مدافع دوشكا وهونات تقيلة لاتستطيع الصمود معه كل دفاعات الخال الرائسي ولا تجدي معه حتى حصانه الذات الرأسية نفسها
معذور لكين مااتوقع انو صاحب رائعة رجعناك المرهفة يطلع دا كلو منو ,,,, و لحمو مر!
ارعى بي قيدك ياخال واقعد ساكت بعد دا
نحن في انتظار الضربة القاضية او الحلقة الثالثة من ( خال الرئيس الظاهرة الكونية الجديدة -3)
اضرب يا ابكاتو ولايهمك
الأستاذ سبدرات والله رغم اختلافي معك في قضية تحكيم الأقطان لكن والله بمقالك دا شفيت غليلي ونجضت لينا الراجل نجاض . الرجل دا شايف نفسوه انو مافي اي انسان زيو . انا المحيرني الزول دا مين اعطاه الحق يتكلم في الاخرين وكانه هو صاحب ارض السودان كلها . خذ مثلا كلامه عن ياسر عرمان بمخاطبته بكلمة الرويبضة . اين ادب الحديث؟ اين عفة اللسان وأين وأين …
أكثر جملة عجبتني في هذا المقال هي قول سبدرات (وذهبت وقابلني السيد الطيب وهو صاحب وجه المغامر المحترف – وجه جامد تكاد تقسم أنه لا توجد فيه خلية واحدة حية)
والله هذا أدق وصف للطيب مصطفي
دا شنو يا سبدرات – أنا منذ ايام منتظر كلامك دا لكن ما كتبته خيب أملى فيك وما قلته كله يصب لصالح الطيب مصطفى – أنت يا سبدرات من أسهم فى نقل الإنقاذ للفضاء العالمى وأنت من أطال عمر الإنقاذ وين قصص الطيب مصطفى وحسن فضل المولى فى قرارات الصالح العام التى جردت التلفزيون من كل الكفاءات يا سبدرات مقالك مهزوز وضعيف جدا لأنك كتبته وأنت غاضب وعقلك ما معاك – كدى إتوضأ وصلى ركعتين وأكتب مقال بشجاعة تضمنه كل ماتعرفه وماتخاف من عصابة كافورى ما بتجيك عوجه
أنت خريج كلية القانون جامعة الخرطوم – كلية مرموقة فى جامعة مرموقه
ليش ماذكرت للناس الطيب مصطفى خريج وين ؟
أنت يا سبدرات بتكتب وأنت غاضب وخايف
غاضب من منو ؟ معروفه من الطيب مصطفى
خايف من منو ؟ من ود أخته
شوف يا سبدرات زول يتخفس من الشيوعية ليسار الوسط للإتحاد الإشتراكى ومايو للإنقاذ أكيد نهايته تكون زى نهايتك دى – بعد تاريخك دا كله فى حقل القانون وأنت ولد من صغير معروف كنت شاطر تجى تدافع عن دكتور عابدين محمد أحمد مدير شركة الأقطان ومحى الدين عثمان بتاع متكوك والتاكسى التعاونى – شنو مليار جنيه بكره حتقسمها على 15000 جنيه وتبقى حفنة دولارات – شوف يا سبدرات لو عاوز الناس تحترمك تورينا دورك شنو فى الإحالة للصالح العام ؟ تورينا دور الطيب مصطفى فى إحالة كوادر ممتازة من التلفزيون للصالح العام ؟ وأنت كان دورك شنو ؟ ماذا قدمت للتعليم من إيجابيات لمان كنت وزير تربية وتعليم ؟ وكم هو عدد المعلمين الشيوعين الذين أحيلوا للصالح العام من قبلك ومن بعدك ؟ ولماذا لم تسعى لدى رئاسة الجمهورية لإعادتهم لمواقع عملهم حتى لا يحدث ماحدث لنا ماحدث ؟
كان يا سبدرات وأنت تعرف ذلك فى مدرس رياضيات إسمه عمر مردونا يدرس فى مدرسة عبد المنعم حسونه العمارات الثانوية النموذجية شالوه للصالح العام – وكان دكتور معتصم عبد الرحيم مديرا عاما للتعليم وكنت أنا فى مجلس اباء تلك المدرسة وأمين مالها – ذهبت لمدير عام التعليم وقلت ليه أولادنا حيضيعوا حاول رجع لينا أستاذ مارادونا أو شوف لينا بديل وكيف يا معتصم تحيلوا أستاذ رياضيات وفيزياء بدون مايكون عندك بديل – ضحك قال لى نعمل شنو كان كل المدرسين الشطار بتاعين الرياضيات والعلوم شيوعين ومدرسينا الكيزان بتاعين أدبى – ذهبت لأحد أساتذتى فى المرحلة الثانوية وحكيت ليهو المشكلة بتاعتنا وأنا كان إبنى البكر ( المدثر ) بالصف الأول – الأستاذ قال لى أنا برضو شالونى للصالح العام لأنى يسارى لكن عندك محمد الشيخ مدنى لو بتعرفه ساكن فى حى العمارات – ذهبت للدكتور المعتصم عشان يكلم محمد الشيخ مدنى – تم الإتصال بأبى القوانين وكان بيعمل فى إتحاد الكرة ويركب سيارة أزوزو قديمة وبعد كم شهر إستطاع أن يتسلق جدار الإنقاذ ويركب لاندكروزر آخر موديل واليوم وصل لرئيس مجلس تشريعى ولاية الخرطوم الذى لم يهش أو ينش فى قضية فساد موظفى مكتب الوالى – عشان كده يا سبدرات يا تكتب بصدق ودون غضب أو لتصمت
(وجاء يوم (الزينة) افتتاح المشروع، ونصب صيوان كبير واحتشد الناس ضحى والسيد الرئيس “قمر الصباح” واللواء عبد الرحيم محمد حسين وزير رئاسة الجمهورية وأعضاء مجلس الثورة وكل قبيلة الإعلام وكنت المضيف وبدأ الحفل..)
(السيد الرئيس قمر الصباح) .. ألا تستحي من (نكسيرك للثلج) حتى وأنت جالس علي الرصيف؟ .. وهل بات للصباح قمر؟ .. هذا (الرقيص) غراب ليل وخفّاش ظلام قفز علينا قي ليلة حالكة السواد لتستمر هذه الليلة لمدة 25 عاماً ولربما تستمر ساة سنوات أخرى و25 عاماً كما (تنبأ) له الدجال بله الغائب؟!.
لو كان الحقير البشير قمراً فلتكتب له قصيدة شعرية أحرى جديدة كنلك التي تغنت بها البلابل (رجعنا رحوع القمرة لوطن القماري) .. والله أنني أكره الطيب دلوكة وأبغضه بغضاً لا يعلم به سوى الخالق الذي يعلم مافي القلوب ، لكنني أجده وضعك في زاوية حادة وغير منفرجة لتكون شبيه تماماً لكلب (مزنوق) في ركن طاحونة .. تركت (أصل الموضوع) و(أُس القصة) الخاصة بـ(لهطك) مليار جنيه و(زُغتّ) عنها لتحدثنا عن (سيقان) الممثلات وأفخاذهِن وعن الرئيس الحقير (قمر الصباح)!! .. سبدرات ــ عفواً ــ أنت زول غير محترم وصاحب شخصية ضعيفة وكمان خرامي!!.
الاتنين فى مركب واحد سجم ورماد لاانت ولا هو مابتشرفو واللة العظيم داهية تاخدكم
والله غلبنا التعليق وضاعت كلماتنا بين زحمة السيقان وتزويج الممثلة للمثل شرعا لا تمثيلاً،، بغض النظر عن الخلاف بين سبدرات والطيب مصطفى الا أن ما كان يحدث في السنوات الاولى للانقاذ وما يحدث الان جرس انذار لهذا الشعب ان يفيق ويكتشف تماثيل الرمل التي تدير امره،،،
والله غلبنا التعليق وضاعت كلماتنا بين زحمة السيقان وتزويج الممثلة للمثل شرعا لا تمثيلاً،، بغض النظر عن الخلاف بين سبدرات والطيب مصطفى الا أن ما كان يحدث في السنوات الاولى للانقاذ وما يحدث الان جرس انذار لهذا الشعب ان يفيق ويكتشف تماثيل الرمل التي تدير امره،،،
عبد الباسط متلون و يخفي حتى اسمه الحقيقي (صب ظراط),سمعتم بعادة تسمية المولود باسم قبيح اذا كان سلفه من المواليد يمتون,يسمونه اسم قبيح حتى يزهد فيه الموت فيتركه,هذه عادة سودانية قديمة فكان نصيب والد عبد الباسط اسم مركب من مستهجنين هما الصب (الاسهال بالعامية ) و الظراط (الهواء الخارج من القولون بصوت عالى)فصار الاسم صب ظراط,يبدو ان الموت استهجن هذا الاسم و ترك صاحبه يعيش حتى يخلف الكارثة عبد الباسط و الذي قام بدوره بتغير الاسم الى سبدرات!!!,اتحدي عبد الباسط المتشدق ان ياتيني من اين اتى اسم سبدرات و ما معناه….السؤال للسيد صب ظراط,لماذا سكت على تجاوزات الطيب مصطفى و قد كان وزيرا عليه مرة و وزيرا للعدل مرة اخرى…ما كنا لنسمع ما يقول عبد الباسط عن عيوب و تجاوزات الرجل لو لم ينتقده الرجل…..هذا هو فقه شيلني اشيلك و غطي لي اغطي ليك
انت كنت وزير يا سبدرات عند الطيب مصطفى … انت تعلم ذلك …. كانت الانقاذ حينها في حاجة لامثالك … والله اني اشفق عليك بقدر ما اشفق على الطيب مصطفى
إن حلقاتك فاشله ياسبدرات وحلقاتك بايخه نحن نريد ان توضح لنا سر المليار الذي اتهمك به الخال وليس قصة حياته فكلنا نعرفها عن قرب فبالله عليك أما ان توضح لنا التهم المنسوبه إليك وتبررها او اصمت ودع الهطرقات التي عماتها لنا عباره عن حلقات فلا نريد تلك الحلقات التي هي عباره عن الهروب من الرد المباشر علي مااثير ضدك من الخال وبالدليل القاطع كمان أما ان توضح او اصمت ياحرامي يانهاب علي حسب كلام الخال الذي اصابك بالزهول وعجزت عن الرد له وفاصل ونواصل .
النشوف اخرتها
اهييييييييي… ياااااااااااااااا… آآآآآآآآي… يا سبدا آآآآآآآآآآآآآي اتفّن وطلّع المدفن
اللهم اشغل الظالمين ببعضهم واخرج جموع السودانيين من بينهم سالمين .. والحقيقة الاثنين لا خير في كثير من نجواكم وفضائحكم النتنة التي تبين خبث قلوبكم وتحسبهم جميعا وقلوبكم شتى لانكم متنافسين في الدنيا بتجارة الدين وتشترون بأيات الله ثمنا قليلا وبئس ما تشترون وتبيعون .. ولا واحد فيكم تبدوا عليه سيماء الصلاح والفلاح والتدين بل العكس تبدوا فيها سيماء الجبن واللهفة وانت يا سبدرات الحمد الله ان الله سلط عليك واحد يوريك ياهو لأنك تدافع عن الظالمين وسارقي المال العام .. والان الحمد لله انفتحت لك قضية جميلة وكبيرة وممكن تضرب منها ضربة قوية الان امش دافع عن اولاد والي الخرطوم .. سارق المال العام ممكن من التحكيم في القضية تطلع بقرشين تلاتة وانت تتمتم الحمد الله الذي اورثنا جنة الانقاذ نتبوأ منها حيث نشاء ونعم اجر العاملين ..ولسان حالك يقول حريقة في الطيب مطصفى .. ولو كره الطيب ورغم انف الطيب
المؤسف قلت ان الطيب يريد ان تموت شيوعياً ولا يريدك ان تتوب والمؤسف انك بقيت زي المرأة التي يقنعوها تخلي العرقي تقوم تشد المريسة .. انت خرجت من الشيوعة ووقت في اشر من الشيوعية وكان احسن الشيوعية لانها واضحة ولا تتاجر بالدين .. ووضعت يدك في ايدى الظالمين قاتلي مجدي محجوب في ماله وقاتلي ضباط رمضان وقاتلي الشهداء الذين ماتوا في احراش الجنوب لانهم هم الذين اخرجوهم من ديارهم ورموا بهم في اتون الحرب والدمار في حرب غير اسلامية ولا دينية حرب من اجل الدولار والدرهم والبترول ثم ثم فات وذهب الذي يبحثون عنه وخرج الجنوب وبترول الجنوب لأهله ..
اذا كان توجهك توجها اسلامياً عليك ان تتوب الى الله لانك وضعت يدك مع من خانوا الامانة ولم يحكموا بالعدل وشردوا السودانيين وفتتوا وحدتهم وعليك ان تتوب من الذين قتلوا الشباب لأنهم رموهم في الحرب وقبضوا عليهم بحجة التجنيد الالزامي وساقوهم دون تدريب ودون قضية في حرب يقاتل اهلها من اجل قضية .. وعليك ان تتوب لانك وضعت يدك مع القوم الذين فصلوا افراد الشعب السوداني الطيب من الخارجية والداخلية والجيش والامن والرعاية الاجتماعية والمنظمات الانسانية وقاموا بتعيين كوادرهم التي تعرف من اين تؤكل الكتف فأكلوا البلاد وبنوا العمارات .. عليك ان تتوب لانك كنت شاهد وكنت مع الذين الذين لا تنقضى عجائبهم ولا مفاسدهم وليس اسؤا من الظلم والمشكلة انك لا زلت تدافع عن المفسدين ولا زلت تضع يدك مع الظالمين ولم تقول كلمة الحق والبلاوي التي تعرفها لانها ملك للشعب وسكت عليها ومعنى ذلك انك ساكت على جبل من الفساد بل ان قضية الاقطان اكيد اوضحت لك الوف مؤلقة وجبال من الفساد والمفسدين ومع ذلك تسكت والساكت عن الحق شيطان اخرس ..
الطيب مصطفى واضح جداً وهو خلاص حدد موقفه ويشكر على شجاعته وبلادته وان الله سلطه عليك لأنك تداهن وتنافق لتبتغي عرضا من اعراض الدنيا .. واذا اردت التحلل من كل ذلك عليك ان تعلن موقفك صراحة والا فسوف يسلط الله عليك رجلا اخرا من رجال الانقاذ وهم كثر ومدربين ولا يخافون في مؤمن الاً ولا ذمة ..
اما الطيب مصطفى فاقول له (ليس بعض الظلم ذنب ) وعليك مواصلةالرجم
الطيب مصطفى منع برامج التوعية عن مرض الايدز بالتلفزيون بحجة اننا بلد محافظ وان هذه البرامج تخدش الحياء مع ان التوعية هي العلاج الوحيد المتوفر للايدز
للأسف الأسيف جاءت الحلقة الثانية باهتة ولم ترق لأن يضيع الانسان من أجلها وقته في قراءتها… افاداتك سمجة أشبة بونسة المشاطات والغازيات الاتي يعيرن بعضهن بعضا. ولي طلب خاص أرجو التوقف عند هذا الحد احتراما لعقولنا. تعس كلاكما!
انا والله مابحب العنصريه لكن كرهي لهذا الرجل يجعلني اسال سؤال واحد عندما نادي هذا المدعوا مصطفي او الطيب المهم بانفصال الشمال عن الجنوب وقال لا دينا زي دينهم ولا لونه زي لونهم هل هو فعلا سوداني اصلي ولا بقايا الاستعمار التركي
ياسبدرات والله انت قانوني فاشل
اها ماذا انت قائل يالخال ؟وريينا ردك؟ انتما الان على منصة القضاء , والقاضى هو الشعب السودانى , وسوف يصدر حكمة عليكما بعد المرافعات النهائية.ومن خلال سير التقاضى اتضح جليا للمحكمة,انكما اعترفتمااعتراف قضائى بأن استخدامكا للاسلحلة الثقيلة من قذائف الهاون والراجمات فى المعركة هذه وغيرها,كلها تعزى بها الشعب السودانى وهو الخاسر الوحيد فى هذه المعركة وهو الان طريح الفراش فى غرفة الانعاش, والمحكمة سوف يوجه عليكما تهمة القتل العمد , ولكما حق الاستئناف امام محكمة الشعب .
عبد الباسط سبدرات كان تابعا للمحامي القدير عبد العزيز شدو و دخل من بوابته للانقاذ و منذ أيامه الأولى صار يثبت ولاءه للانقاذ و يسعى ليكون ملكيا أكتر من الملك نفسه , و لذلك كان البشير يرد على جماعة الطيب مصطفى ان سبدرات مخلص للانقاذ و متفاني في خدمتها . سبدرات هو الذي غير السلم التعليمي و حذف سنة دراسية منه و عمله الى سنة ثامنة فقط , و هو صاحب فكرة تجنيد طلبة الخدمة الالزامية و ارسالهم للجنوب عندما توالت انتصارات جون قرنق و هو السبب في أحداث معسكر العيلفون للخدمة الالزامية للطلبة عندما حاولت الحكومة أن تاخذهم للجنوب للقتال فكانوا أن رفضوا ذلك فضربوهم بالرصاص واضطروا الى دخول النيل الأزرق هربا فماتت منهم أعداد كبيرة . هذا هو سبدرات النرجسي و الميكافيلي و المرتشي . كذلك الطيب مصطفى فهو أسوأ و أضل سبيلا و الشعب السوداني يحمله وزر انفصال الجنوب .
وانين بيوت الاشباح, ومسافتك القريبة من هذه الماساة. اين هذه الصفحة من ذكرياتك؟.ننتظر فى الحلقة الفادمة.
وأنا من زمان مستغرب ليه الكابلي ما بيغني أغنية كسلا!زي دي أصلهم ضد الفن بكل أشكالوا في مصر أنصار مرسي فجروا دار للسينما كرسالة إخوانية ضد الفن.
أيوا طلعوا الغسيل الوسخاااااااااااااان!!!
كلما طلعتوا غسيلكم وشكلكم بتاع النسوان … كلما احتقرناكم وسبيناكم ولعنا اليوم الجيتونا فيه قال لي وقلتا ليوه وشكشة ما بعدها والله فتو نسوان الحلة كل واحد يكتب في جريدة زي الواحدة لما تطلع راسه من الباب الموارب وهي تلوح بمفراكته “قلمها” ومنتظرا “الحجازه” وهي تصيح “وانا بوريك ليوه الليله!!!” والتانية تقول ليه “انا زاتي بوريك!!!”
“اللذيذة” الكد….نة ديل بتشمشروا كده وكل واحد فيهم بطرف عينه بعاين لبشة يا ربي حايقول شنو وردة فعلوا شنو ؟؟؟ والليلة الكلمة دي كان كتبتها “بتزعل” الريس شغال “مشاطات” والعياذ بالله … والريس اصبح فجاءة راجل 4 نسوان!!! وسابهم وطفش وانضم الي مقاعد المتفرجين والان هو اكتر سوداني مبسوط للهنجكة دي بس قول ليوه طرف السوط قرب ليك!!!
ودمتم
هذا المقال دون قدراتك يا سبدرات ,, ولايشبهك , فأنت أديب وشاعر ,, ومحامى حصيف ,, فكيف تكتب مثل هذا المقال الركيك ,, وثم بالله كيف تضع نفسك في مقارنه من ذلك النكره , فنى اللاسلكى , الغبى ,, العنصرى ؟؟؟ وهو لولا إنه خال الرئيس , هل كان يعرفه أحد ؟؟ يأخى لاتنزل بمستواك إلى مستوى ذلك النكره ,, الحاقد ,, فأنت خريج أعرق جامعه وأنت شاعر كل السودان يعرفك ,, فإما أن تكتب عنه بطريقه إحترافيه وتديه في التنك ,, وإما أن تتركه لنا ,, وسوف نريك فيه كيف تفقع المراره !!!!
ده هسع ده اسلوب واحد كان في يوم من الأيام وزير تربية وتعليم و وزير ثقافة وإعلام .. ومحامي .. عجبي
يا جماعة صبركم شوية خلوا العفانات تطلع…طبعا الجماعة ديل هم الاثنين عفن وزبالة ،لكن خلونا نتفرج فى الفضائح وفى الزبالات …سبدرات كان يدافع عن البقرة الضاحكة عمر محمد الطيب والهالك بهاءالدين محمد ادريس (المرتشى) وسبدرات عربى جبل أولياءهو بطل وساخة الأقطان، أما الطيب مصطفى فهو أكبر متخلف وحاقد وكل رصيده أنه خال الرئيس !!!! خلونا نتفرج فى الوسخ ياناس..دى أفلام كرتون مجانية….
كسر العظم بس يا سبدرات — هذا الرجل سبب انفصال وتفتيت السودان — عديم المؤهلات — جاء بسبب انة من زوى القربى فى استغلال فاضح لنفوذ الريئس بتمكين زوى القربى
وقسماً لو كنت مكانك لأستحيت من نفسي ياسبدرات فأنت رجل بلا مباديء وكنت ومازلت ضنب للإنقاذ .. الفلوس والتهافت خلفها لن ترفع من قدر الوضيع ..
الإنقاذ أخذت منك كل شيء ورمتك متل العضم وبالفعل ماكنت ولن تكون يوماً نصير للمظلومين بل نصيراً للظالمين والمحاكم تشهد لك بذلك ويكفي أنك كنت في ركب الأنقاذ يوماً…
طلاقات الكيزان بدأ وكل واحد بدا يكشف عورات اخيه
بعدين ياسبدرات انت لما عارف انو الكيزان ديل عفنين كدا وانت زول قانون وعدل اكرر عدل و العدل اساس الملك والعدل اخلاق ماقلت الحقيقة من بدري ليييييه مالك ؟؟ الا بعد زرزروك بقصةالتلاتة مليار……وبعدين خليك من فساد نفس واخلاق الطيب و الكيزان دي معروفة لينا ورينا ليه دمرتوا البلد كله وشرتوا الكوادر انت كنت وزير التربية والتعليم ودا اساس الدولة تربية + تعليم = اخلاق انسان سوي و الاعلام مرآة اخلاق وسلوك وحضارة الشعب
ياسبدرات دموعك في الطيب مابتفيد اكشف ليناالغرض الحقيقي انت و الكيزان عملتوا في الشعب السوداني كدا لييييييييييييه.
الا لعنة الله عليكم ياسبدرات انت والطيب مصطفي فهو معروف فار يحكي صولة الاسد مستغلا رئاسة خاله ابوجاعوورة لايملك علما ولاحكمة ولابصيرة نكرة تنطبق عليه العبارة تماما رمتني بدائها وانسلت يصف الناس بما هو عليه ويستخدم كلمة رويبضة وهي تنطبق عليه تماما تحركة عنصرية بغيضة وحقد دفين سببه موت ابنه وهو يدعو لاحكام الدين الحنيف ولايملك علما ولافقها ولايعمل باقل مبادئه فلا هو صبر لمشيئة الله ولاحبس احقاده وغله وترهاته عن الناس وانت ياسبدرات آفه سلط الله عليك آفه والله انت تستحق اكثر من هذا فانت رجل كل الحكومات انتهازي لدرجة قف ليس لك مبادىء حاشية ضمن حاشية اي طاغية مهما كان لونه يحركك النهم وحب المال والسلطة مهما افضت فتمتلك مبررات الانتهازي الوصولي المنافق لم يك همك احقاق العدل وارجاع الحقوق المنهوبة من الشعب بل عملت مع سبق الاصرار والترصد علي ان تنال نصيبك من الجيفة وانت لست في حوجة لهذا ولكن اراد الله ان يفضحك فانت لست سوي لص حقير اردت ان تهيأ لنفسك فرصة في هذا المستنقع القذر والجبانه الهايصة مليار جنيه بئس الكسب كسبك ياآكل السحت مع حافز 100 مليار للظالم للظالم المعتدي اي قضاء واي عداله لقد بلغت شاوا بعيدا في النتانة حسبنا الله ونعم الوكيل اقول لك جهز مرافعتك للعدل الصمد ودعنا من هذه المهاترات ونشر الغسيل القذر فهل ماتكتب هو ثورة لكرامتك اي كرامة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تنت فاكرنا نحن شنو ايه دخلنا في امور شخصية بينك وبين الطيب ياعم البلد متجه على ثقب اسود قد تصل الى مرحلة اللا عودة هل الطيب مصطفى مشترك معاكم في الانحدار ده ما انت اسوأ منو من زمن مرافعاتك البتسجن الابرياء وتبرئ المجرمين فيا اخي اما ان تتوقف او تبطل ثرثرة الحريم في بيت العزاءاذا فاكرين الشعب السوداني ما زال بستمتع بهذه المهاترات انتو غلطانين نرجوكم احترموا عقولنا
The Advocate and the Intellectual Sabderat,
For some time one was not happy about your defending line to NCP though that is normal freedom of everybody to choose and believes what he likes and sees it achieves his aspirations. Following your two articles, it seems that you are back to that kind of classical professional Arabic language writings, poetic and what your people called ” Al Saajah ” and sometimes with that depth of ” Al Tawrya”. So nice words to read, music to grasp, it is part of that excellent writers symphony written on that worst artificial man called Al Taib Mustafa, the negative man always. I can simply say see the different between your soft long hair if you like it to be and his half filtered hair and still he believes that he is That Pure White Arabic man from Al Shaam. Really, I have amused these articles, though some words are not exactly understood perfectly unless one goes to that Arabic Dictionary to remind himself to know. In general can Al Taib Mustafa the idiot man be able to write to you same smooth, deep and cursing words in the same time, I am totally doubt about the ability and professionalism of the attempting journalist man totally. Are you two writing pens and pads elephants fighting to know one day that morally there will be a falling apart elephant here? Good to let the Sudanese know about such creature, even if he may take you to court of reputation distortion. From here, I came to properly know this organ of Al Qaida man in Sudan, better for him to go for good and live in Mauritania to learn poems and writing Arabic language there, because I think that his origins are from there.
قال سبدرات ” رأيت الميكرفون وقلت: حين يكرم (مدير التلفزيون) فقد تم تكريم الوزير والوزارة.. شكراً. ونزلت.” لماذا نزل سبدرات ؟ لأن الطيب مصطفي ” تقلد الوسام وألقى كلمة لم يذكر الوزير فيها بشيء.” لقد كنت مثله يا سبدرات أو اأضل سبيلا. لماذا؟ لأنك لم تذكر في كلمتك المغتربين بشىء. فهم كما قلت ” وكنا اتفقنا أن يدفع كل مغترب مبلغ عشرة دولارات عند تجديد الجواز أو أي إجراء في السفارة” لتنفيذ مشروع ” نقل بثنا الداخلي عبر القمر إنترسات للخارج حتى يرى أبناء السودان في الخارج ما يجري داخلياً من أحداث.” سبدرات مطالب بإعادة هذه الدولارات المغصوبة عن طريق (قطع الطريق على المسافرين من المغتربين) الى أصحابها وليس مال التحكيم فقط (المليار جنيه).
لأنه مقتنع أن سبدرات الذي كان شيوعياً في الجامعة وعليه فإن دخولي في الإنقاذ يعد كبيرة ترقى إلى مصاف جريمة الحرابة . ؟؟ في دي والله الطيب مصطفي صدق . من شيوعي لي كوز اعوذ بالله . انصحك بالتوبة اطعام ستين مسكين وصيام شهريين متتاليين وعتق رقبة واغتسل واستغفر ربك عسي ربك ان يتقبل توبتك ؟؟
… كلاهما( سبدارت ومصطفي ) يعتقد بأن التزويق اللغوي يُغني عن المحتوي والحقّ شيئاً!! حتي يقال بأنكما من فحول الكتاب ..ولهذا فليست لكم قضية .. كتابة تافهة لأن دافعها ( فش الغل ) ..والضغينة والغضب .. كلاكما ( راكوبة خريف ) خدمة العسكر ! ليتكما كتبتم لنا عن كيف ولماذا خدمتم الانقاذ وهي مذ قامت مسببة الالم لشعوب السودان ؟ كل هذا الردحي لأن سفينة الانقاذ أصبحت تبالي بالرياح ؟!!!
يا سبدرات لو كنت صادقا لما بصقت على تاريخك في الجبهة الديمقراطية وانضممت للكيزان، وها أنت تبصق للمرة الثانية لرجل بصق فيك من قبل، وكلاكما باصق ومبصوق فيه خبيثان من أخبث من أنجبت حواء السودان، فأنت محامي شيطان كما قال عنك الطيب مصطفى، والطيب مفقوع المرارة لا يجيد إلا العزف على الدلوكة
الاستاذ / سبدرات
قرأت مقالك كاملا والموجه خصيصا لنقد الطيب مصطفى . لا أستطيع تصديق كلما قلت في حق الرجل.
إن طالب بحجاب الساقين فهو أمر بالمعروف ، والكل يعرف عن أخلاق الممثلات وما يدور بينهم. وهل يعقل أن يأمر بعقد جواز شرعي في العمل المسرحي ، لا أظن يفعل فالرجل عاقل ومثقف.وإن عاب عليك بأنك شيوعي فالرجل محق ، والشيوعية عيب ، ولا أدري هل هي الصدفة أم شيء آخر بأن يكون كبار المحامين بالسودان ينتمون للفكر الشيوعي الفاسد … عبد العزيز شدو وغازي سليمان . مع العلم أن أهل الشيوعية تركوها لفشل نظريتها. وأنت كذلك تركتها كما ذكرت.
يا استاذ سبدرات ربما أخطأ الرجل في إدارته لبعض المناحي . فأنت أول من دق معول الهدم في التعليم بمسمى جامعة النيلين وجاء بعدك الترابي ليهدم بالقبول الخاص . فقس خرابه وخرابكم .
أما الخمر طالما هي حرام ، فذكرها في الاشعار من البديهي يكون حرام.
والخمر تذهب العقل . ومن شاهد فتاة جميله وذهب عقله كما تفعل الخمر ، فهذا تشبيه منحط يخاطب ويفهمه الجالسين عند الخمارات . حتى إن كان القائل العقاد أو الكابلي يطالهم الحكم.
ثم تعلق ساخرا على صلاته شكرا لله عند منحه وسام الانجاز ، وقد فعل الرجل ما يفعله المؤمنون ? هل كنت تتوقع أن يجعلك رباً ويصلي عليك . يا استاذ سبدرات يبدو لازال بك باقي شيء من الشيوعية عفاك الله منها.
الطيب مصطفى فى غفله من الزمن أصبح مديراً للتلفزيون القومى ؟؟؟
دمر التلفزيون تدمير شامل والدخله الطيب مصطفى فى التلفزيون لم تخرج منه حتى الآن .
ده تور الله فى برسيمه .
مولانا سبدرات نعلم إن هزا التور لا يسحتق منك كلمه واحده وهو معروف للكافه ( جاهل ومتكبر ).
لكننا سنعتبر الدرر التى تنثرها بغض النظر عن ماضيك هى محاكمه لكل أصحاب المشروع التدميري (الحضاري ) وانت شاهد ملك .
واصل يا ملك .
ارجو من سبدرات أن يذكر الحقائق كما هي والإبتعاد عن كلمات غير مفيده مثل (طالبان – الملا الطيب وغيرها من كلمات باهته تجعل القاري يحس بعدم الجديه. يا سيد سبدرات وكت أصلك قررت تواجه هذا الشخص أذكر لنا ما تعرفه عن فساد أعماله وجنسه ونوعه ونواياه الباطله وأعماله السيئه والإبتعاد عن مثل هذه الأوصاف طالبان وملا وغيره)
سبدرات جهلول وكان خصما علي الشيوعيين والان اكثر جهلا يحاول ان يوصل للناس ان الطيب راجل جاهل -طيب الناس عارفاكم الاتنين منتنيين ليس الا وبعدين القال انك اديب دا غشاك اسلوبك القصصي ممل وتخرم كثير من لب الموضوع وتكثر من استخدام التشبيهات – اها صححتا ليك وانا بصقط في العربي –
رجعنالك
كلمات مهداه الى عبدالباسط سبدرات
رجـعـنـالك وجـينا
ما غفرنا إنك بالوشاية لم تكشف حقيقة… بتضحك علينا
وانت أبكيت عينينا وفجعتها وبللت رموشه دموع سخينة
بي فـرح عـودتـك لا رفـّت، ولا زغـردت كلـمات حـنـيـنة
رجـعـنالك عشـان تـوهت الـفـرح مـن دارنا
رجـعـنالك وإنـت محور تندرنا..كبارنا وصغارنا
رجـعـنالك عـشـان بيكم توقف نوح سـواقيـنا
وبكت وجفت شـتلات قـمحنا
رجـعـنالك عـشان بتحكيمك غار جرحنا
الإنت والطيب جارحنو فينا إحنا
رجـعـنالك وتـرفض رجوع المليار لوطن الـقمارى
وكيف تقـوقـى على نخـيلاتنا الـقمـارى؟
من قرفكم، إنحسر نـيـل وطـنـا، وعـلينا شـمتت صحارى
رجعنالك عشان إنت الجورالفيهو زبلت شتلات حنة
لي فرح القيبيلة
رجـعـنالك عـشــان بقى مافي جــرتــق، ولا سـيرة.. وجـديلـة
رجـعـنالك نبكي خيبة أملنا فـيكم ونـقول…فضوها سيرة
وعندها يـفـرح ليلنا، بي فـرح صـنـدل يـفوح يسبي الـقـبيلة
التعيس و خائب الرجا ! فانظر ياسبدرات أيهما أنت ؟
حرب التفاهة عباره عن قصص وهمية لاتعني شيئا سوى عكس مستوى القائمين على امر هذه البلاد في الماضي والحاضر , الطيب مصطفى هذا البغل الوضيع والانتهازي سبدرات حسبي الله ونعم الوكيل
روابض قوم !!
أمن عجب على العين أن تــرى
روابض قـــوم تعتلــي ازلامُهــا
نواصي خـــيل لعمـري عصــية
مــن ناقـص ان يُشــدً خطامُهـــا
فكيـف استكانــت وقادتها عــنوة
يــد احلــت دمــها وحرامُهـــــــا
جماعة سوء لم ير الكون مثلهــا
تسوقها سكرى للردى اوهامُـــها
لا ينسـبون لفضـل او لمكـــــارم
بل للمخــازي حافـــرا وسنامُهـا
لا يفعـــلون الخيـــر الا لعلــــــة
قعــدت بهــا عن الندى اسقامُهــا
بكــل مرذول تراهــا لصيقــــــة
يجافــي فعلهَا في الأمور كلامُها
يزأرون على النســــاء بعجزهم
يركضون اذا تلظــى ضرامُهـــا
اشاعوا فيـنا كـل ســوء ومنكـــر
صعب على نفس القمئ فطامُها
بوم خــراب احــال الـدار بلقعـا
تشهدْ به مَرّ المــدى ايتامُهـــــا
الغــدر فيهــم والصَغَار سَجيـــةُ
والخيانــة دينهــــــا ومقامُهـــــا
ان نظـرت فانـت تبصـر ميـــتا
ليس المسجى من خفاه رغامُهـا
لكــل جديـــد تغــــير لونهـــــــا
كي يدوم على الجميع قيــامُهـــا
يسعــى لهذا خوجليـــها وصحبه
ليُمحـى عنها سوؤها وسخامُهـا
لكي تعــود بثــوب مكـر كـاذب
يقطـر دما منـــه فيــه إبهامُهــا
يــزكي قولـــي إنتباهـة غافـــل
أردتنا منه في الجنوب سهامُهـا
وقولـة حــق لتمكـــين باطـــــل
ببعض مـا اربـوه فيه سلامُهـا
لا يرون سوى الكراسي مثوبـة
وان شُدتً على الحطام خيامـُها
تأخذها بالإثــم كِبــر وعــــزة
وتسوقها ســوق القطـا أحلامُهـا
ما بـال قومي ينكصون تقهقــرا
كانـوا الحماة إن تلظى حمامُهـا
ستـقف الأيــام وقفــــة شــــاهد
ويُلقَى علــى الناكصين ملامُهـا
كيف تسيـغ الــذل نفــس أبيــة
يطول عن كل المباح صيامُـها
وغرهم في الصابريـن سماحة
يمنعهــم عــن القبيــح لجامُهــا
أن صبـرت على الدنئ ترفعــا
زادته فسقا في الفجور لئامُهــا
لا ترتجـي مــن الظلوم عدالــة
الأصل في نفس الظلوم ظلامها
إن لم يهـب الشعب هبـة كاســر
علـى الديـار والتليـد سلامُهــــا
لا تحسبـن الله مخلــف وعـــده
ستهوي غدا بعد العلا اصنامهـا
وترفض عنها الروابض نُكصا
وترجو السلامة حينها خًدامًـها
ويذوق كأس الذل ساقيها الذي
نضا به من العيـــون منامُهــا
يغريه في صمت الاسود تجمل
وسيرديــه ان وثَبــــنَ لطامًها
بين التجمـل والتحمـل لحظـــة
يبدو لعينــي برقهــا وركامها
سبدرات عازف ماهر بقلمه مازلت اذكر واحفظ مقاله وهو يرثى على المك بيت من طين الفترة طالت سبدرات سودانى اصيل والطيب طيب وهذه مطارحة فكرية يستفيد منها القارى كثيرا عجبت وطربت لمقالة سبدرات
والله سبدرات غلطان،والصحف غلطانة، والراكوبة غلطانة، الطيب مصطفى انسان نكرة بمعنى الكلمة،لايستاهل أن يرد عليه أجهل الجهلاء، أما سبدرات فقد غير لونه السياسي من شيوعي،لمايوي، لانقاذي، ولكن لم ينكر في يوم من الأيام انتماءاته، ولكن من هو الطيب مصطفى، كل الذي نعرفه انه شخص عنصري، وخال الرئيس، هذا هو كل رصيده، وهو يعتمد على أن الشعب السوداني شعب نساي، وإليكم فساده اذا افتكر انه أصبح طي النسيان، عندما كان وزيرا للاتصالات، في عهده قدمت عطاءات لإنشاء كنار الحالية، وفازت بالعطاء شركة ألمانية، وقام بنفسه في إعلان ذلك في مؤتمر صحفي، ولكن في اليوم التالي أرسى العطاء على شركة خليجية، من ورائها أشقاء البشير، وسارق أموال بن لادن عبدالباسط حمزة، ومازال يقبض من كنار، هو واخوان البشير،وعبدالباسط حمزة، لايمكن بأي حال من الأحوال أن يكون الفساد في رأس الدولة، ويدفع الثمن صغار الموظفين ورجال الأعمال الغير منتمين لهم،وبقت واضحة والفضائح مازالت متوالية، والغريب أن سبدرات على علم بكل هذا،ولكن هل هو خرج من الحكومة بدون حمص.
ارجو ان يثبت هذا المقال والذ سبقه للتاريخ .. لاننا سنحتاج لهذه الادلة في محاكمة ومحاسبة كل من شارك
هذه العصابة في تدميرها لوطن كان بحجم السودان …
خاصة هذه النقاط ..
1/سبدارت كان وزيرا للتربية والتعليم في 92 وهي السنة التي بدأ فيه تدمير وتحطيم التعليم وتشيعه لمثواه
الاخير ..
2/ سبدارت اسهم بجهد مقدر في سرقة اموال المغتربين لانشاء الفضائحية السودانية التى اسست للتشويش
ولتثبيت المشروع الضلالي الكيزان ..
النقطتين ديل بس بودوهك في ستين الف داهية ..
اما الغراب الاخر فعمائله ما بتحتاج لاثبات او ادلة ..
انتو مفتكرين العملتوا في وطنا دا حاجة ساااااااهلة كده !!!
أخخخخخخخخخخ
تعيس وخايب رجا إتلموا …. أنا ما عارف ديل يدخلوا وجوههم وين…. خجلوا أولادهم وزوجاتهم بالردحي والتعرصة والكذب والنفاق… وحيعملوا شنو في الفضائح التي تصدر من آباءهم الكيزان المعفنيييييييين(خال الرئيس وســـيدا و…… واللستة طويلة) الله يرحم الشعب السوداني البطل الطيب…. أعملوا ليكم سـتائر في وجهوكم القبيحة النتنه… وما بتخجلوا (قال قمر الصباح قال) (أبو كرعين مكعوجات) عرفتوا دا منو …. دا حمدوا في بطنوا الكبيرة (السيد/عمر …..)…..
وأخبار ………………. شنوا
************** مديدة حرقتني هههههههه ********** يا داب عرفت التعليم اتدهور ليه ***** لانو الكاتب وزير تعليم سابق ********* يا داب عرفت القضاء اتدهور لان الكاتب وزير عدل سابق ****** علي الطيب دلوكة ما اتعين في وظائف حساسة مهما عمل فهو جاهل و يمكن ان نجد له العذر ******
******* جانب من لقاء صحفي مع اللواء م الكامل محمد سليمان نائب مدير سجن كوبر عام 89 ******
# مواقف أخرى في الذاكرة لا تنسى؟
## أتذكر أن زارنا مرة بالسجن د. نافع علي نافع، وكان حينها مديراً لجهاز الأمن، ووجد معي بالمكتب الاستاذ عبد الباسط سبدرات، وكان حينها محامياً عادياً، جاء في قضية تخص أحد السجناء. وجلس الإثنان أمامي متواجهين، ولم يتعرّف سبدرات على نافع، بينما عرفه نافع على الفور، وبدأ يدردش معه حول أركان النقاش بالجامعة وغيرها من الموضوعات المختلفة، وكان سبدرات يجيب دون أن يعرف مَن يسأله. بعدها استأذن نافع وخرج من المكتب، وقبل أن يتوارى سألني سبدرات: من هذا؟ ولما أخبرته، قام مسرعاً ولحق به وصافحه وأخذا وقتاً في الحديث معاً. وبعد فترة رأينا سبدرات في الوزارة.
قلت عن المقال الاول بان جملك كانت حديديه .. بالله عليك اكانت جمل حديديه ام قله ادبيه .. ان كنت علي خلاف مع الطيب مصطفي فما ذنبنا نحن القراء …
في مقالك هذا قلت ؛-
– لم يكن ناشطا .. اي انه لم يكن معروفا .. الا تري ان يكون الانسان غير معروفا افضل الف مره من ان يكون معروفا و متخازلا و فاسدا و كذابا و ……
– تعبير فقع المراره من صنع النساء .. والله انني كل يوم اذداد قناعتا بانك اسواء انسان .. ما الست سودانيا الاتعرف معني الاصاله او تعلم ما العيب , كيف تكون سودانيا .. والله لو كان الامر بيدي لجردتك من الجنسيه السودانيه ..
– تذهب لمدير التلفزيون لتناقش امر حجاب الساقين وانت وزير ثقافه و اعلام .. ليتك لم تقلها لانك بينت لنا مدي سطحيتك وجهل من عينك وزيرا .. اتتفتلون الحسين وتختلفون عن دم البعوض ..
انا لاتربطني بالطيب مصطفي لا قبيله ولا مسكنا ولا خلا ولا عملا .. لم التقي به في حياتي .. اختلف معه في كل شئ وان كتب هو ما كتبته انت اقسم بانني كنت ساكتب ما كتبته بل ربما اكثر , لكن ما اراه انك انت الذي كتبت وليس هو انت الذي لم تحترم القراء وانت الذي اره اقل منه في كل شئ ..
ان كنت اريد انا اجاري اسلوبك هذا لكتبت عن الكثير و المثير عنك وعن اهل بيتك لكن احترامي لنفسي و سودانيتي و تربيتي تمنعاني عن ذلك .. فضلا كن مهذبا في ما تكتب …
أبدأ مرة ثانية بالاعتذار للأصدقاء الذين يريدون أن أكتب بلغة حريرية الحروف، فهم لم يعتادوا
مني الجمل (حديدية الحروف)، لكن أقول لهم: معذرة فالمقام يقتضي أن نقابل اللؤم ? خاصة لؤم بعضهم – بنفس القدر من الاستحقاق، وإلا فإن إكرام اللئيم يعد إهانة لمنطق الكرم والمروءة. ولهذا معذرة.
كلام ! من هؤلاء الاصدقاء ياسبدرات الذين يزينون لك الحرير والحديد هل هم الاصدقاء السابقون الهنود الحمر ام اللاحقون اصدقاء الشيطان اذا كنت تتحدث عن اصدقاء الماضي الذين نعرفهم وتعرفهم فهم منك براء ولا يطيقونك لأنك من الرجال الذين يطعنون من الخلف اما اذا كنت تتحدث عن اصدقاء السوء فهذا شان يخصك وحدك ومعركتك معهم وحدك.
واذا كنت رجل شجاع فيجب ان تعترف لنا بكل ما كان في الانقاذ في عهدك معهم من تشريد وفصل واختلاس ونهب وتتحدث لنا بكل تفاصيل الانقاذ لأننا نعلم ونريد المزيد ونحسبك بانك كنت فرد من النظام.
واخيرا نقول لك المثل السوداني الذى يقول (من ترك داره قل مقداره).
هل الشيوعية في عهد الانقاذ مسبة اومذلة، ما شاهدناه في ظل الاسلام السياسي وعهرهم السياسي وتنابذهم وفساادهم الاخلاقي والروحي والمالي وتتطاولهم على الذات الالهية بما كسبت ايديهم وامتلاءت بها بطونهم من اكل السحت والمال الحرام فكان خراجهم ما فاضت به عنابر المايقوما
يبدو أن الطيب مصطفى اطلع على محاضرات J. L. Austin بعنوان how to do things with words ولم يجيد فهمها. فهناك فعلاً بعض الكلمات تستعمل في اللغة فقط لعمل شيء ما فالزواج هو أحد هذه الأشياء التي يتم أداءها بالكلمة فعند النطق بكلمة:قبلت يكون الزواج قد تم. أو السماية مثلاً فعندما تقول سميته سبدرات مثلاً تكون قد فعلت شيئاً واحداً وهو تسمية المولود إنك هنا لا تعطي تصريحاً أو توصف شيئاً أو موقفاً وإنما تكون قد قمت بعمل ولكن هذا كله يشترط ظروف وملابسات معينة وهذه هي النقطةالتي فاتت على الطيب مصطفى. وهناك أيضاً بعض التركيبات الكلامية التي يترتب عليها عند نطقها حدوث شيء معين مثلاً: أراك غداً قد يعني في ظروف معينة تهديداً يترتب عليه عمل معين من جهة المهدد، مثلاً تجهيز مبلغ من المال أو التسلح بساطور أو الهروب من المدينة. ورجال القانون هم أكثر من يهتم بهذه المسائل وخاصة أولئك الذين تخرجوا من جامعة الخرطوم وليس من الفرع
سبدرات اعتقد استهدافك استهداف للمشروع الحضاري بواسطة الشيوعي الطيب مصطفي .شيخ سبدرات حارب الشيوعية والماركسية بقيادة دوسة والطيب مصطفي نصرة للمشروع الاحتضاري.
سبدرات
اذا لم تنحني لن يستطيع احدا ان يركبك
كسرة :
اخبار المليار بتاع الاقطان السالك منو الطيب مصطفى شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أبشر يا سبدرات بالخير — الطيب مصطفى البغيض عفا عنك لوجه الله __ والدليل على ذلك (قمر الصباح) يعني التهديدات والعنتريات الذكرتها في مقالك الأول وإنك سوف تقضي على هذا الشخص دي كلها أتحطمت عند مصطلحك الغريب (قمر الصباح).. أرجوك اوقف الكتابه في هذا الموضوع .. خلاص الراجل عفا عنك .. خالو الهو محتمي به وكل هذه العنتريات والتطاول على الكبير والصغير في جميع أرجاء السودان والسب والستم واللعن لم يجرؤ عليها إلا لقربه من قمر الصباح بتاعك دا — خلاص يا طيب لم باقي مقالاتك واشرب مويتها والشعب السوداني معلم الأجيال لا تنطلي عليه مثل هذه الحيل.. يعني مشكلتك مع هذا الشخص هي مشلكة كيزان مع بعضهم البعض وانتم ككيزان لديكم الكثير من الحيل لمثل هذه الحالات داخل تنظيمكم المنتن..
و هاهو الجبل عندما يلد فارا! و ليس فارا ناضجا بل “أم سيسي” صغييييييرون ناقص نمو! يا هذا و ألله إنك لتزيد سواءتك سواتا بمثل هذه الهرطقات التي يتحرج تلميذا أن يكتبها. نودك أن تبين لنا:
01/ لماذا دائما أنت في “الكّوش” وراء الجداد.
02/ ماذا فعل بك أهل الإنقاذ بعد أن قضوا منك وطرهم.
03/ حدثنا عن قضية ألأقطان و قضية “الكاردينال” و غيرهم كثّر عندما كنت في المنصب.
الفرق بينك وبين الطيب مصطفي شنو … أنتو الاتنين تلاميذ صغار في مدرسه اوليه …. والدليل الشيخ حل الخلاف بينكم بخصوص الستاره في المسلسل … يا جماعه اختشو .. دمرتا البلد دائرين شنو تاني ما عندكم مستقبل في البلد دي تاني بطلو التلميع عبر الكتابات حلو عننا …
الاخوة المعلقين سوف تحرموننا من أشياء لم تأتى بعد أصبرو حتى نسمع أخر ما عندهم عدم الاستعجال ياجماعة . سيدنا موسى لو صبر راى أشياء من الخضر لم يخطر فى باله أصبرو على سبدرات والطيب مصطفى يخرجو مالديهم من المخفى يلا يالطيب يلا ياسبدرات مديدة حرقتنى.
أما في شأن الغناء فإنه يعاني مشكلة كبيرة فهو خصيم له، أما لماذا؟ فالسر عنده وحده!!!(هههها لو عايزين تعرفوا السر اسالو ناس كوبر الزماااان
هل هذا الذى يهدر كالمدفع وينثر هذا الكلام القبيح هل هو سبدرات الشاعر الذى كتب فى يوم من الايام رجعنالك وكيف نرفض رجوع القمره لوطن القمارى سالت صديقى فاجاب نعم هو نفس الشخص ولكن بعد ان خلع عباءة الشعر وارتدى جلباب السياسة الفضفاض وبعد ان اصبح اضحوكة من جراء هذا الجلباب الذى يرتدية فاصبح كالارجوز يضحك اهل السلطة ،اما مافعله سبدرات فى التعليم فحدث ولاحرج فله الشرف كل الشرف فى تدمير التعليم فهو المهندس الاول لهذا الخراب الذى خلفه سبدرات فى التعليم والثقافة والقضاء
أضافه جديده لقاذوراتك من عقلك المتخلف عن برغوث حلة كوبر .
(( قرأ اللواء عبد الرحيم محمد حسين قرار السيد رئيس الجمهورية بمنح الطيب مصطفى وسام الإنجاز بناء على توصية السيد وزير الإعلام )) ..
ومن هو وزير الاعلام هذ ؟ .. اللبيب بالاشارة يفهم أن اللوء عبدالرحيم ، ورئيس الجمهورية ، قد منحوا الخال الرئاسى وسام الانجاز بدون توصية من السيد عبدالباسط سبدرات وزير الاعلام ، الذى يحمل من الغبينة ضد مدير التلفزيون الطيب مصطفى أكثر من غبينة الجنوبيون منه !! ، وسام انجاز يمنح بدون مشورة الوزير المختص !! .. والله العظيم ، دنيا الانقاذ دى ، دنيا غريبة وعجيبة !!
من باب العلم ولا الجهل به ، قراء الراكوبة مجبورين لقراءة تفاهات وزير التربية والتعليم ، ووزير الاعلام ، ووزير العدل ( الـســابـق ! ) .. بالله ده لو اسلوب وزير لثلاثة وزارات ، فما بال شذاذ الآفاق ؟ .. بالجد ، سلوك الانقاذيين قد فاق سوء الظن فيهم !!! .
أتوقع أن يمنع بقرار رئاسى غير معلن ، الرويبضتان عبدالباسط سبدرات ، والطيب مصطفى من مواصلة غسيلهما لموبقات بعضهما البعض ، حتى ولو اللغة المستخدمة كانت لغة حريرية كما يزعم سبدرات !! .. لأن رذاذ الغسيل العفن صار يصل الى قادة فى الانقاذ ، بغباء سبدرات والطيب !!!!! ..
آل لغة حريرية آل ، وهو لا يدرى بانها لغة سوقية مدهونة بالسم ! .
قصاص لكن
طلع العفانة كلها
شان التاني يطلع العفانة
وعقبال عفانتكم كلها تنشر كدا
لئن تمسكت بـ (مايويتك) لما أصابك الضر، ولكنت جديرا بالاهتمام والاحترام، ولكنك رضيت لنفسك (البشتنة) بأن أصابتك غواية المناصب في نظام لا يشرّف شخصا بمنصبه بل يخادع ويمالي ويشري بالمناصب الناس من الأكفاء وخائبي الرجاء، كلاهما.
(المهندس) الطيب مصطفى، معروف رصيده لكل من اشتغل معه أو في قطاعه، وهو رجل أخرق ومهووس ومخروق وفكره وأداءه كله معايب وحرايب، لذلك ظل منبوذا (حضوريا) في كل ناحية أوتيت إليه أو أتاها، حتى تبرأ منه من لم يكونوا يجرؤون على التبرؤ في جماعته. الطيب (ظاهرة) من (جمر) السلطة و (جمارها)، أهانت من أهانت ثم خرجت (تتوالى) على النظام بأدوات الخؤولة الرئاسية تارة وبأدوات الفقه(المستزرع) تارة أخرى وبالممالاة المشيخانية تارة ثالثة وبزفراته الصحفية (الحرّى) وخريرها تارة رابعة وأخيرة، لا لشئ إلا لأن (يطغى) الرجل في البرية ما حلا له (التغا) ولم يدرك يوما أن ما يقوله ويفعله ليس سوى (الغبا)، فهو يرى نفسه (عناية إلهية) ويراه غالب الناس (رزء إلهي) يختبرون به حلمهم وعقولهم وعاقبتهم.
سبدرات، تنشر علينا الآن أوزار الرجل لأنه (هبشك) فيما يعز على المرء أن يُهبش فيه، فهل نقول لك (تستاهل)، أم نقول لك هذا ما حصدت يداك، فلماذا تتعاول على الطيب مصطفى؟
انت مغفل نافع يا سبدرات ولو انك مازلت شيوعيا لاحترمناك ولكن دخولك وتطبيلك للانقاذ قد كتب شهادة موتك وانت حي اي انقاذ واي مشروع تتحدثون عنه انتم دمرتم البلد والان تريدون مخرجا كلا انكم بد نكصتم بالعهود وسفينة الانقاذ صارت جردل مقدد يكاد ان يغطس في محيط ثوري هادر
ارجو الا تواصل ايها القانوني الضليع لاتنزل الي السفح لاتهبط مكانك ذرا الجبال
في كلامك ياسيد/ سبدرات حقيقة مهمة جدا حول السيد/ الطيب مصطفى ، نعم هي حقيقة معروفة للقاصي والداني هي أن السيد/ الطيب مصطفى قبل أنقلاب الأنقاذ المشئوم كان مجرد نكرة لا يعرفه أحد ولم نسمع بالطيب مصطفى مناضلا أو قل مجاهدا دخل السجن من قبل ولم نسمع به كاتبا ألف كتابا ولم نسمع به كتب حتى عمود واحد في إي جريدة من الجرائد أو مجلة من المجلات وفجاءة كده ظهر إلينا الطيب مصطفى الذي لا يعرف لغة الدبلوماسية أو لغة الحوار رجل أشبه بوحيد القرن إذا لم ينطحك أنت سوف ينطح الشجرة التي خلفك وينغرز قرنه في الشجرة هاكذا السيد/ الطيب مصطفي أدخل ثقافة العنصرية والكراهية إلى عالم السياسة ، لا يعرف حتى إنتقاء العبارات في مخاطبة الآخرين ، الله يهديناو يهدي الجميع إلى مافيه الخير.
(أما في شأن الغناء فإنه يعاني مشكلة كبيرة فهو خصيم له،أما لماذا؟ فالسر عنده وحده!!) … السر يا سبدرات لأنه أبوه كان دقاق دلوكة وهو طلع دلوكة زيه. وأنت يا سبدرات معروف أنك انتهازي ولما دخلت مع الكيزان الكلاب ديل كنت عامل فيها أنك كوز طلس كمان لحدي ما شاتوك زي الظق، وبعدين شنو الكلام الفارغ دا (والسيد الرئيس قمر الصباح) اختشي علي دمك شوية وخليت شنو هسع لي ناس ندى القلعة وإنصاف مدني؟ يخص عليك يا محامي الغفلة وفضيحة تحكيم الأقطان. وصراحة كدا انت والدلوكة بتاع الكبانية دا الاثنين شبه بعض في الحقارة وفي انتظاركم عودين سميكين من طراز عود القذافي وقريباً قريباً. المهم واصلا مسلس إخراج القاذورات من كل عشان نشوف حقيقة كل منكما عليكما لعنة الله وكل الكيزان الصدئة ومن والاهم.
جميعهم ضحايا الانقاّذ
Sudanese commentators, I think that they are the best people to analysis their kind of jokes and blessing on others, that is why one sometimes feels relaxed when he reads their writings; so brave, so brilliant, so blaming each other and so discovering the hidden facts to the public consumption, what a good and a very open websites languages are these I am reading them. Show us more about this poetic man Sandarat and this hypocrite man Al Taib Mustafa? Thank you my dear commentators; let us all learn from each other every day. The country should feel proud at least about many, many and many of your courageous and brighter sign in most cases to know about deeds of such cheating people those we thought of as whom are parts of their history as states? men were more than worst at all. Sabdarat can try to die of thinking to get more pleasant words in terms of musician trend, but facts telling, but they are so nice words I think to fool his counter part.
انت ما همك الطيب الذي صورته اعلى الصفحة.
انت قاصد تلهي الناس وتنسيهم فساد الحكومة.
انت قاصد تلهي الناس عن التحكيم في قضية الاقطان.
وفوق دا كله انت لو صادق لن يتعاطف معك أحد.
لأنك ما تظاهرت بالغضب الإ بعد أن هاجمك الزول الطيب مصط في.
انت لم تغضب للسودان ولا للحق ولا للموتي ولا للمشردين ولا ل دارفور ولا للمناصير ولا لشهداء رمضان ولا ل مجدي ولا لإنفصال الجنوب ولا للسلم التعليمي ولا ولا ………….
يا سب سجم دمرتووووووا التعليم في السودان بتغيركم للمناهج الدراسية والسلم التعليمي الله ينتقم منكم . وبسببكم ما عارفين نرجع حتي للمكان الذي انقذتونا منه والذي هو ارحم من حالنا الان بكثير.
تستاهل ويسناهل كل رخيص باع نفسو للانقاذ بثمن بخس …….ولا هوى يا اخوانى الثمن ما بخس الثمن مليارات
بالله عـليكـم مـاذا نستفــيد مـن هــذا الـهــرار ..
تالله هـــذا زمــن الـمـهـازل ، والإحــن ، والـمـحـن ..
الـطيب دلـوكـه + صـــب ظـراط ( يا قول سكاي بينتر ) = فــردتي حــذاء ( الـطنبوري ) .
ولحــذاء الـطنبوري روايتن تروي ؟؟؟؟.
وربما تطلب الأمـر الإعـتذار للـحـذاء لتشـبيهه بهولاء الـرمـم !!.
الطنبوري هذا كان من أهل بغداد ، وكان ثرياً وفي الوقت نفسه بخيلا ، وكان من بخله أنه كلما انقطع من حذاءه مكان وضع فيه رقعة من جلد حمـار ، أو خـنزير ، أو كـلـب نافـق ..
حتى أصبح الحذاء عبارة عن ( مصـفوفة ) من الـنجـاسـة يمسك بعضها بخـناق بعضاً .
.
الطيب صار إنسانا مُتعَبا، منكسر الفكر والخاطر ولا خَلَف له فيما دعا ويدعو إليه سوى نفسه، فاتركوه يتقوّل ويقص القصص ليزيد ايماننا بالحرية له ولغيره طالما صار بلا (مِلاية تلفزيونية) يجرها على (كرعين) البنات. لقد كنت يا الطيب رجلا صاحب قوة في الإرادة ولكن استهانتك بالآخر وإيمانك بالتسلط حجب عنك الخير وقول الحق ناهيك عن اتباعه، فضعت أنت وساهمت في تضييع البلاد بشكل كبير ومؤثر.
أما أنت أخانا عبد الباسط، لا حاجة لجمهورك السوداني للاستزادة من المعايب القديمة والجديدة لأخانا المتشدد والانفصالي العنصري الأستاذ الطيب مصطفى، فلإن اكتفيت بتمهنك البارز في عمل المحاماة لما عاتبناك في شئ، ولكنك ترغب وتطل علينا بمرغوبك على أنك شخصية سياسية تعتبر بتاريخها في السياسة وتخوض وتنافح في معتركها حتى الآن دون التزام (بالشروط)، وهذه هي مصيبتك معنا التي استدعت لك هذا الكم الهائل من ردود القراء الناغمين على منطق مقالاتك الموجهة لتعرية غرماء السياسة والسلطة ممثلة في (الزافر ديمة) الطيب مصطفى.
كان الأحرى بك، وحسبك من رجال القانون والعارفين بنظرية الحق، ومن الذين ترعرع نضجهم وكبر عودهم في دولة مشبعة بالدستورية والمؤسسية ومراعية لمبدأي حكم القانون والفصل بين السلطات، وأعني بها دولة ثورة 25 مايو في مراحلها قبل الأخيرة، أقول، كان حسبك أن تُخرج لشعبك وتكتب له عن تجربتك الاستوزارية في ظل نظام (الإخوان) و (الإخوات) الذين لم ولن يرضوا بأخ مثلك لم تلده(أمهاتهم)، ونظرتك وموقفك من الذي كان يدور في العلن وفي الخفاء من تآمر على حقوق الشعب وعلى حكم القانون وعلى مفهوم الدولة ومناهج أداءها، ولكنك آثرت أن (تقشر الثوم) لما كانوا يطبخون لهيمنة النظام ومُكنته، وأن تماري (قمر الصباح) الذي نصّبك (عمر البشير، كما وصفته بذوق نسائي وبلا حياء) وأن تعادي (المُلّا) الذي ناصَبك (الطيب مصطفى)، فحبط عملك وخِلت أن المشير للمشير (نميرُ)، وبعد (التربية والتعليم) لم تتحرر، وقبلت بلعبة الأدوار المركزية الموزعة فكُرّمت بوزارتين أخريين (الاعلام) و (العدل)، وصرت (بدرا سامي عُلاه) تستحق الاقتراب من (القمر) ومجاورة الرئيس في قصره، ففعل وأدناك مستشارا، ففيم الزعل من الطيب يا طيب؟
لم تفارقك نرجسيتك واستشعارك لأهميتك يا عبد الباسط رغم قوادم الزمان الذي جعلنا نتجاوزك أنت والضدك والمعاك إلى غير ما رجعة.
حواشي سريعة:
— معارك الفن والموسيقى والمسرح والابداع في مواجهة غريمك ليست سوى ادعاءات للتزين ليس من حقك تبنيها حتى لا يتسع رصيدك من الدعاء عليك بأكثر مما حدث.
ما الذي منعك من التصريح باسم الشخص الثاني (الكوز) الذي قدم من الإمارات الذي (اشتعل به الغضب) حين عينت وزيرا للتربية والتعليم العام 1991 ؟
استاذ سبدرات
لقد قدم الاستاذ الطيب ضدك قضية اتهام مكتملة الاركان و انت رجل قانون عليك اولا بتبرئة ساحتك من هذا الاتهام ثم تقول ما تشاء في الرجل . كل اللمواضيع التي ذكرت انك سوف تتناولها لا تعدو كونها تحليل شخصي لهذا الرجل و أفكارة ايدته ام خالفتة فيها . ليس هذا بالاسلوب المناسب للرد عن ما تم اتهامك به
ده اسلوب وزير لثلاثة وزارات
والله يا سبدرات أخير لو رجعت لينا للكلمات الحريرية على الأقل الزول يعجبنو كلمة كلمتين يعجبوهو بدل الردحي الما ليهو معني دا، قال كلمات حديدية قال!
******** اقتباس (( لأنه مقتنع أن سبدرات الذي كان شيوعياً في الجامعة لابد من أن يلقى ربه شيوعياً)) ******** يا ريت لو لاقيت ربك شيوعيا ***** علي الاقل كان قابلته نضيف زي المرحوم نقد ****** بس سوء الخاتمة يا سبدرات حتلاقي ربك و انت (كوز) مقدود ملطخ بدم الشعب و ماكل في بطنك مال السحت ********* تبا لك انت و مصطفي دلوكة *******
زعم سبدرات أن سيقتل الطيب مصطفى ** فابشر بطول سلامة يا ود مصطفى
لله الأمر من قبل ومن بعد
هل يستحق السودانيون أهل الصدق و الشجاعه أن يتقدمهم أمثال هؤلاء؟؟ ما هذا الاسفاف و الارتباك و الجزع يا عبد الباسط سبدرات؟ لقد سقطت في مستنقع من القذاره ليس له قرار!!
شبهينا واتلاقينا: واحد مرضان بكراهية الذات وواحد يوم باع ذاتو ذاتا
والله منتهي الاسفاف..وعدم احترام عقل القاري..لقد اثبت ي سبدرات انك فقير حتي في مكارم الاخلاق..و فاسد للاسف حتي علي هذا المستوي!!لان الطيب مصطفي لم يشحصن معك الامور لهذة الدرجة فلقد كانت تهمته واضحه وها انت ذا بدل ان ترد عليها بالوقائع و تنفي التهم عن نفسك ..اخذت بدلا عن ذلك تتناول الموضوع في اطار شخصي مقيت لم تحترم نفسك حتي كرجل قانوني ووزير عدل سابق!!رحم الله الدولة التي كان ولا زال يمثلها امثالك…..
بعد الجفاف تتقاتل الذئاب علي بركة مياه … سبدرات الطيب مصطفي زكي جمعة كلكم مسؤلين عن دمار وطن وبؤس شعب … خلونا من قال لي وبعرفو والزول ده وتك تك ولك لك
قال لماذا يكره الطيب شخصي ؟ لأنك شخص مكروه أنتهازي فاكر نفسك علامة وكل الوزارات التي تفلدتها لم تكن جدير بها ولم يرى منك الناس أي شي مفيد .
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم
اني لا اشمت ي سبدرات مكانك الشعر الغنائي والحزب الشيوعي العتيد فرصة ضاعت وبددتها من اجل مصالحك وبالواضح كده الرجال مواقف ومبادئ انا شخصيا لو طلقت حزبي الشيوعي لن التحق ب اي حزب اخر مهما كانت المسببات والمغريات سوف اعتزل
عزيزي سبدرات
نحنا ما مجبورين عليك انت مجبور علينا زوجة واحده تكفي حتي لو ماتت لكن عيونكم طائره عديمين وفاءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
الاستاذ سبدرات ارى ان تكتفِ بهذا القدر لان ردك على الطيب مصطفى بهذه ألطريقه والأسلوب الفطير خصما على ما عرفت به من بلاغه وفصاحة لسان..
where is 1000000000?
…. واتسعت دائرة الغضب السبدراتي لتشمل الرئيس نفسه !!
لماذا كرم البشير خاله المرؤوس “الطيب” بالأوسمة ولم يكرم رئيسه “سبدرات” وهو صاحب الدعوة وعراب مشروع الفضائية, ليلقي سبدرات كلمته في عبارة غاضبة “حين يكرم (مدير التلفزيون) فقد تم تكريم الوزير والوزارة.. شكراً” !!
يبدو أن المقال القادم “سيهبش” البشير ليشرح لنا كيف تجاوز محنة تخطيه في التكريم !!
… يا رموز الإنقاذ المتصارعة “شايفة عدددكم زاد”, من أجل صحتكم,شغلوا شريط “النار ولعت, بي كفي باطفيها” مع حبتين بروفين يوميآ وبخاخ أزمة عند اللزوم, حتى تتجاوزوا هذه المرحلة الحرجة !!
انت وهو الاثنان .. لا تختلفان عن بعض هو متخلف , ارعن, وغبى.. اما انت انتهازى من الدرجة الاولى الممتازة
ده إسمو إسفاف..
ردح..
تسطيح..
بلادة..
ركاكة..
حمارية..
تخلف..
هبنقانية..
هروب من المواجهة..
شخصنة القضايا..
وأخيراً وليس آخراً: دي “فسوة قذرة” من سبدرات لا تضر الطيب مصطفي في شئ!!
ولمن لا يعرف سبب شخصنة سبدرات لخلافه مع الطيب فأقول الحقيقة هي أن سبدرات كان محامي المجموعة التي إنقلبت علي الطيب وسرقت منه الانتباهة بتزوير ودفاع سبدرات محامي الشياطين، ولكن الحق رجع أخيراً للطيب وإستعاد إنتباهته وصيحته بالقانون مما جعل سبدرات مغتاظاً منه.. مع العلم أن الطيب لم يكتب مقالاً واحداً عن محاولة سبدرات سرقة صحيفة الانتباهة، وما أظن ينزل بمستواه للرد علي هذه التفاهات التي يكتبها سبدرات العاطل عن العمل.
سبدرات يحاول الانتصار لذاته بكل الوسائل القذرة والطفولية – والايام كفيلة لتثبت للجميع أن الطيب مصطفي ليس من هواة الانتصار لذواتهم ولا أظنه سيعير هذا الموضوع إنتباهاً – لأنه أصلاً ما موضوع، والبلد فيها مواضيع أهم كتير.. قال (حجاب أرجل المرأة) و (وسام التكريم) قال.. قوم لف!!
هذه المقالة – وأيم الله – من قمم المقالات الساخرة في الكتابة السودانية : واضحة , ونفاذة , ومراوغة جدا, وتبعثر الصنم الإنقاذي في هدوء ودقة إجرامية , هي فن البهدلة وإسكات الخصم بتحويله إلى كركتير غير قادر على المقاومة , ولئن تذكرت الأستاذ سبدرات في أي يوم من الأيام القادمة فلن أتذكره إلا بهذه المقالات الراقية الشفافة التي تحطم القرد الديني بجعله يتدحرج فلا يقف ولا يسقط . استمر على هذا المنوال وقاتل هبنقة الإنقاذ بهذا الهدوء المميت , فأنت على سواء الجادة ….
كلام سبدرات دي يا شباب اعتراف صريح انهم كلهم شوية حرامية وسوقية يتحكمون في كل السودان
والا لاحظوا ما كان يحصل في التلفزيون من ماس يندي له الجبين لعنت الله على سبدرات وعلى الخال الرئاسي الطيب الاتنين منافقين
كنت عاوز اتكلم لكن الاخوه ماخلوا حاجه
ياجماعة روقوا المنقة .. وعلي راي المصريين سمعني ياجدع اسكتوا ياناس خلوا القاذورات تطلع دايرين البلاعات دي كلها تتنشل .. سبدرات علي الخال علي قوش علي بدرالله في سماهو خلوا كلوا يفضح كلو اللهم اجعل باسهم بينهم شديد
(وكنا اتفقنا أن يدفع كل مغترب مبلغ عشرة دولارات عند تجديد الجواز أو أي إجراء في السفارة)
اتفقتو انتو ومنو ؟ واتفقتوا على منو ؟ واسي اختلفتو انت ومو ؟ على شنو ؟
تسلم استاذ سبدرات وانت تعرى هذا العنصرى البغيض المتلفح بالدين
هذا ما يسمى بنشر الغسيل الوسخ القذر…
أو إن شئت كلام الشراميط، مع الإعتذار لهذه الطبقة العاملة من النساء التي ترفعت عن مثل هذا الردح في هذا الزمن…
والله مهازل، البلد على هاوية التشظي والتفكك والسقطوط وهؤلاء التافهين يشغلون الرأي العام بمثل هذه التفاهات. مثل هذه التراشقات تعطي فكرة إلى أي مدى يحكم هذا البلد شرذمة من اللصوص وأرزل الناس.
تسلم استاذ سبدرات وانت تعرى هذا العنصرى البغيض المتلفح بالدين
هذا ما يسمى بنشر الغسيل الوسخ القذر…
أو إن شئت كلام الشراميط، مع الإعتذار لهذه الطبقة العاملة من النساء التي ترفعت عن مثل هذا الردح في هذا الزمن…
والله مهازل، البلد على هاوية التشظي والتفكك والسقطوط وهؤلاء التافهين يشغلون الرأي العام بمثل هذه التفاهات. مثل هذه التراشقات تعطي فكرة إلى أي مدى يحكم هذا البلد شرذمة من اللصوص وأرزل الناس.