ويكيليكس..رفض نشر الجيش بمناطق النفط،، عوض الجاز : ليس هنالك قوات خاصة تابعة لي،، تلك شركات أمن خاصة.

نقول لوزير [الكوتات]والسرقات الانقادي “المخ” مثل صديق السؤ
:
:
:
:
:
:
وقت الامتحان ما بعرفك بس وقت “الانحراف” بجيبلك افكار ما بتخطر علي الجن الازرق

ابو الجاز السرق الجاز.دا حقير, اظن كافور الاخشيدي ما يرضي به. شوفو نخرتو المفجوقه دي وبيقول جدوه العباس كمان.

ابو الجاز وزير كل حكومة مرة مع النميرى ومرة مع الجماعة ديل
لماذا هذا هكذا لماذا وحدة امن خارج نطاق الامن ؟؟؟؟؟
ومن المسؤل عنها ومن اين تاخذ مرتباتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دولة داخل دولة غنى فيها كنار
والماعارف يعرف شركة الامن هذه تابع للسيد اناب الاول يله كلنا مشلخين

كان أبو الجاز لاعب دفاع الهلال فى الزمن الجميل حين لعب الهلال ضد فريق الهونفيد المجرى الزائر وهزم الهلال بتسعة أهداف نظيفة فانطلقت أغنية دكاكينية يقول مطلعها”يا بوالجاز … التسعة كتيرة خلاص … يابوالجاز”
والآن قد يكون منطقيا أن تكرر نفس الأغنية كالتالى “يا بوالجاز … التسعة مليار كتيرة خلاص … يابوالجاز”.

يحق لنا الآن أن نتساءل وبكل شفافية :

نحن (الإعلام الشعبي) يجتهد كثيرا ليعلم كل خبايا المفسدين

وبالتأكيد هنالك صعوبات كبيرة في المعلومة الموثقة

نسأل اين دور كل من :

1 – الحركة الشعبية ( الجنوبية والشمالية )

2 – المؤتمر الشعبي

3 – حزب الأمة (مبارك الفاضل)

أين دورهم الآن في كشف الفساد والمفسدين ؟

بالكاد نستطيع الحصول على معلومات منهم عن الفساد والمفسدين كالجاز مثلا

بالرغم من انهم كانوا يشاركونهم الحكم وفي اغلب الوزارات (بإستثناء ابو احمد)

ماذا يخبئ لنا هؤلاء بصمتهم في هذا المجال

سؤال طالما ارقني كثيرا

طبعاً أخطر مؤامرة تقوم يقوم بها المؤتمر الوطني هي الخطط لجعل جهاز الأمن (التابع للمؤتمر الوطني) هو القوة البديلة للقوات المسلحة السودانية والخطط هي تهميش وإضعاف القوات المسلحة وتصعيد جهاز الأمن وجعله قوة مقاتلة تتحكم في كل المفاصل ويصبح شبيه بالحرس الجمهوري… وما حدث في أحداث أم درمان (دخول حركة خليل) وكذلك ما حدث في هجليج ناتج من هذا الصراع للإنقلاب على القوات المسلحة.

ابو الجاز أكبر محتكر للثروة البترولية فى السودان أستغل سلطته أشد أستغلال . هم الرجل بتخزين كل مال البترول فى منزله يعطى من يشاء من أقربائه المغربين وقبيلته وأستثمر أموال البترول بإسسمه فى ماليزيا وأندنيسيا وسنغفورة وجزيرة النخيل الاماراتية المشيد داخل بحر الخليج فى الساحل الاماراتى وهى الاغلى جزر فى العالم وأبو جاز معروف ببخله وحسده وكرهه المصلحة العامة للناس حرم كل أبناء الشعب السودانى الدخول كليات البترول والثروة المعدنية إلا قبيلته فقط أبتدا فيه شرط التقدم للكلية ذكر أسم قبيلة المتقدم حتى لايفلت أحدا بدخوله من شعب الله المسكين فى السودان غير قبيلته حتى غفراء المنشأت البترولية قبلين مجموعة أبو الجاز والمسيرية أحق بحراسة المنشات فى حقول نفط الغرب لكن أبو الجاز منعهم وجردهم من تلك الاحقية كان أن يكونو مثل أقرانهم شعب أدروب فى الشرق لاأحد يدخل ويحمل البضاعة أو ينزل داخل موانىء بورتسودان وسواكن إلا من عدروب ونحن مبسوطين كون أبن المنطقة يستفيد بجزء من ثروات منطقته بدل حرمانه منها ليستفيد أبو الجاز وأقربائه ويطالبون الاخرين بالحرب لحمايه حكمهم بإسم الوطنية والنفرة والجهاد أنهم مستهدفين..

المشكلة وين

ردا ً على : [Abusafarouq]

في البدء الاخوة قراء الراكوبة الكرام السلام عليكم وتحية طيبة لكم جميعا ً ، وشكرا ً لراكوبتنا الظليلة من هجير شمس الانقاذ والتي نستظل تحتها جميعا بدون عصبيات ضيقة او جهويات مقيتة لان ما تبحث عنها الانقاذ وهو فرقتنا وشتاتنا .
واسمحوا لي ان اقتبس بعض العبارات التي جاءت في تعليق الاخ العزيز [Abusafarouq ، وعبرها سأوضح وجهة نظري في عدد من النقاط والتي اتمنى ان يسع صدر الجميع لقراءتها .
ذكر الاخ التالي[Abusafarouq :

ابو الجاز أكبر محتكر للثروة البترولية فى السودان أستغل سلطته أشد أستغلال . هم الرجل بتخزين كل مال البترول فى منزله ………. ألخ التعليق
ما يهمني هو انني من نفس قبيلة سي ء الذكر والصيت عوض الجاز ، وهي قبيلة اغتز بالانتماء لها لكني اعتز اكثر بانني سوداني الانتماء والعشق والوجود ، وتشأ الصدفة انني خريج هندسة بترول ، وحفيت اقدامي بحثا ً عن وظيفة في السودان ولم أترك باب إلا طرقته ، وظليت في رحلة بحث مستمر لمدة عامين بعد التخرج طبعا ً ، وفي الاخر توكلت على الحي الذي لا يموت ورجعت لمهنة كانت قد مارستها خلال اجازات الصيف ابان دراستي في الثانوي ( بناء ) ، واستمريت في هذا العمل لمدة عامين أخرين ، وبعدها تعينت معلم في الثانوي ، وبعدها سافرت إلى السعودية والتي لي فيها حوالي 10 سنوات . معليش لعرض السيرة الذاتية دي لكن لاثبت للجميع أن قضيتنا الاساسية مع نظام الانقاذ ومع سدنة هذا النظام لو كان شايقي او جعلي واو دنقلاوي أو فوراوي او رباطبي أو زغاوي أو بجاوي أو ينتمني إلى من قبائل وطننا الكبير والتي هي واعني هذه القبائل بريئة من كل افعال الانقاذ وجرئمها الكبيرة في حقنا جميعا ً ، والقضية احبتي قضية وطن ولكم خالص الود والتقدير واتمنى ان نسمو عن هذه الفوارق التي احدثتها فينا الة الانقاذ واعلامها السخيف

ابو الجاز اسم على مسمى اصبح تاجر جاز بامتياز ….ودفاعه عن حقل هجليج اكثر من دفاعه للشعب السوداني لخير دليل على تشبث طغمة الانقاذ بثروات البلاد …وفي هذا السياق البادي والعادي لا يخفى عليه سباق ابو الجاز في استحواذ العديد من حقول البترول في المناطق المنتجة لهذه المادة ..وفي جنوب كردفان يمتلك ابو الجاز اكثر من حقل نقول يمتلك لان العاملين في الحقل من المدير حتى الغفير هم من اقرباء ابو الجاز اي وبعضهم لاول مرة يزور جنوب كردفان لذلك عندما وقعت مشكلة هجليج لبس ابو الجاز البذلة العسكرية ..

يعنى الحكومة بتاعة الابالسه ده فى نص الكاريكاتير اعلاه ركبتنا الماسورة الوزاريه!!!!

هاهاها … يعني المواطن يكون واقف كده وما يقعد ولا شنو … ادونا البلاطه ساكت اهون … صوره خياليه لذيذه … هاهاها