المحكمة الادارية بـ«جدة» تبرئ صلاح إدريس من تهمة الرشوة

دي ما براءة دا تحلل
بعدين انتو صلاح ادريس دا مش اعترف انو دفع رشوة ، ليه تاني جا غير رايو

يحى العدل والف مبروك بالبراءة يا ابو صلاح, ودولة الظلم ساعة ودولة العدل الى قيام الساعة وشكرا للقضاء السعودى الذى لايظلم عنده من طلبه. ومرحبا بك فى السودان وانت الان حرا طليقا . والعودة الى بيتك , كما افتقدناك كأدارى فظ وشاعر وملحن وكاتب صحفى , وشكرا للقضاء السعودى

الف مبروك البراءة لصلاح إدريس. .وتمنياتنا له بالتوفيق في أعماله.

شوف الجعيلي بالله عليك مرق منها زي الشعره من العجين – الحمد لله إن كان أدين السعوديين ديل كان أقل شي قطعوا إيده ورجله – بس هو مل شا الله زول تمام وكريم وعنده علاقات وعنده أهليه يكون رئيس نهر النيل بس نخاف عليه من الكيزان اذا خالطهم اكيد حيفسد…

هام وعاجل.. براءة صلاح إدريس كذبة قانوني.. فالحكم لا ينفي اقدامه على الجريمة
يا جماعة صلاح إدريس لم ينل حكما بالبراءة حسب المصادر المؤكدة بل حكم المحكمة واضح عدم الإدانة، وشتان ما بين هذا وذاك قانونيا، لأنه حكم عدم الإدانة يعني براءة ظنية، وليست براءة أصلية، وهي تعني بالطبع عدم كفاية الأدلة على إثبات أو تركيز الإدانة، وفي قضية صلاح إدريس كان الاعتراف سيد الأدلة، وبعد مرور شهور طويلة تغير الموقف بالتنازلات وما شابه ذلك، فتراجع صاحبكم بعدم دفع الرشوة، لذا سقط الدليل الأصلي في القضية وهو الاعتراف فيما لم تقدم جهة الإدعاء الدلائل كاملة على إثبات جريمة الرشوة التي يجب أن تكون واضحة المعالم سواء من حساب إلى آخر، مثبتة، أو بالتسجيل للوقائع، فيما كان السداد تحت الطاولة في بيت المتهم، لذا كان الاعتراف الأولي لصلاح إدريس اعتقادا بتوريط خصومه، وكل ذلك مسجل في وقائع الضبط بالمحكمة، حيث اعترف نصا بدفع مبلغ من أجل تسهيل الأمر، وعندما تأكد له أنه سيتورط تراجع، والمحكمة دائما يهمها الأدلة المادية وليست اللفظية، خاصة في جرائم الشرف والأمانة، ويمكنك التراجع عن الاعتراف لأي سبب، والنفي، لكن إذا وجدت الأدلة المادية الأخرى، فإن الاعترف حتى لو تم التهرب منه، فإن القاضي يستند على الأدلة ما لم يشوبها أي خلل قانوني.
لذا فإن صلاح إدريس لم ينل حكما بالبراءة التي تعني وضوحا براءة المتهم لعدم الأدلة أصلا أو لعدم الدلالة على تورط المتهم وسقوط التهمة جميعها في حقه، وهو حاليا نال عدم إدانة والذي صحيح أنه يعفيه من العقوبة ولكنه لا ينفي إقدامه على ارتكاب الجريمة.

الف مبروك يا الارباب يا السودانى الاصيل وبراءتك تاج فى رؤوس السودانيين جميعا.

الكيزان الحرامية كانوا شمتانين فى الارباب وحتى الان كيثر من معلقىهم ينتقص من براءته ، صحيح الاستحوا ماتوا ولو فيههم ذرة من نخوة صلاح ادريس فليحاكموا قادة المؤتمر الوطنىفى جرائم الاقطان وولاية الخرطوم والتقاوى الفاسدة وسودانير وخط هيثرو والانقاذ الغربى ووووووووووووووو. وذه كلها نهب من مال الشعبالمسكين التى اصبحت مالا سائبا للكيزان وجمال الوالى ووداد واشقاء البشير. اما قضية صلاح ادريس فهو لم يهم اساسا فى قضية من مال المواطن السودانى . والف مبروك يا ارباب السودان ورفعت راسنا مع السعوديين وتبا لاخوان الشياطين وعاش القضاء السعودى

حمد على السلامة ابو احمد ربنا يعطيك العافية وييسر امورك – تحياتي واحترامي لك

إلي “إبن شذاذ الأفاق”:
يا من تنطبق فعلا عليك تسمية “إبن شذاذ الأفاق”…..بل إنني لكنت أضفت عليها ما يليق بك ألا وهي “إبن الحر….م” لولا أنني أخشي ربي و عقابه. يا من لاتعلم شيئا عن “ألأرباب”, لم تعاشره…و كيف لمن كان مثلك أن يعاشره أو يعرفه أو حتي يشتم رائحته الطيبة!لا تعلم عن أياديه البيضاء الممدودة بني جنسك في بلاد الإغتراب. لاتعلم أنه و لطالما رفض شرائه من قبل “ألأبالسة”…لآنه ببساطه رجل مواقف و المواقف لا تباع و لا تشتري و كذلك عزة النفس.أين هي أمواله التي تسلطوا عليه “ألأبالسة” بحرب شعواء كأمثال حروبهم “الخسيسة” التي تسمع عنها الأن, و لم يرضخ و لم يصعر خده…لآنه ببساطة لا يباع و لا يشتري فس أسواق العبيد. أقسم بالذي لا أله ألإ هو أنني لم ألتق به و لا يعرفني و لكنني كنت في المملكة و لم أسمع عنه إلا كل ما يجعلني أفتخر بأنه من أصل سوداني “أصلي”….و أكرر كلمة “اصلي” إنهم السودانيين الذي يحملون هذه الهوية بحقها و مترتباتها….أكسبنا إحتراما في المملكة. خسئت….خسئت…خسئت و خسي من كان يقف ورائك…..و تحدث علي “قدك” و عيارك!

حمدآ لله علي السلامة ابو احمد ،،،،،،،،،،،،،،،،، وبعدين واحد كاتب فوق كلام كلو حقد وكره اقل ليه عيب ياخي براءة ظنية أصلية المهم في الامر ابو احمد برئ برئ برئ،،،،،،،،،بحكم المحكمة فاهم ياكوز يا حاقد

الحمد لله لتبرئة ساحة الارباب
فالرجل اياديه بيضاء علي السودان عامة وشندي خاصة

حمد لله على السلامة وبرآة الارباب برآة لكل السودانيين