قيادي في الحزب الاتحادي الديمقراطي: سننسق مع الجبهه الثورية وقوى نداء السودان ولن نترك الحزب ليورث لابناء الميرغني‎

كدا نحن نخلي السياسة علي جنب ، ديل لي اي واحد فيهم مادي يدو عشان يبوسها ليه الناس دي ما بتخاف الله ,,, يعني الرسول صلي الله عليه و سلم ما كان بيرضي الحاجه دي ,,, الله يكون في عونها نحن السودانيين

صدق المثل القائل العبد بشتري سيده وهم على علم بان السيادة لله وحده لا شريك له ولكن ازلهم الله الذين يريد ان يخرجهم من عبادة العبادة الى عبادة رب العباد

اتركوا المرغنى وابناءاه فى حاله وكونوا حزب وسموا الاتحادى الديمقراطى وكفى لماذ الصراخ لماذا البكاء الموضوع بسيط كونوا حزب والسلام

نقول لكل الاتحاديين بعد ان باعهم مولانا وابنائه للشيطان …
جرحونا ومشوا…
فاكرين ما عندنا…
“ديتول” !

ياشباب اول شئ غيروا اسمكم دا بدل الحزب الاتحادي سموه حزب الشعب اوحزب الوطني لكن الاتحاد مع مصر دا شعار اجوف السودان للسودانيين وكفى دا شعار اكبر حز وكيان في السودان حزب الامة القومي

الحزب الاتحادي حزب في الاصل بني على الانتهازية لا الوطنية ؟ اين الوطنية عندما اكان الناس ينادوا بالاستغلال وهو ينادي بالاتحاد مع مصر .

على ابناء الحزب الشرفاء الانفصال من هذا الحزب ؟ وترك الجهلاء من يحملون الاحذية ولعق تراب الميرغنية .

حزب لا يحفظ كرامة الانسان ولا نضالاته وتضحياته احق ان يغادر

اطلقوا عليهم النار يغوروا في ستين دهية ديل اصلا ما سودانيين ميرغني مين وكلام فارغ مين ولاد كلب حرمية .

كفاية تبعية لأذناب الاستعمار من البيتين ومن أي لون.. بلا كيزان.
كونوا سودانيين وبس.

في الزمان القديم نعذر الناس الأول لجهلهم بخبايا السياسة لكن بعض العلم وبعد كل هذا الوقت، الواحد يستغرب من ناس بروفيسروات ودكاترة ومهندسين ومثقفين يتبعون هذه البيوت، اللهم إذا كانوا عارفين ولكن المصلحة والطمع وإذا كانوا ما عارفين فتلك مصيبة كبرى. لكن للأسف هم يعلمون.

هل فى سودانى عاقل يتمنى لأبنائه أن يكونوا من حمالى الأحذية ،وبواسى أيدى السادة المراغنة ؟ ، لله فى خلقه شؤون !..

على حمالى الأحذية وبواسى الأيادى أن يستحوا قليلآ ، ويتقووا الله ، ويحفظوا عزة وأنفة أولادهم، إن لأهلكم عليكم حقا ..

الوطنيون على العين والراس نحترم وطنيتهم ، ونقدر تضحياتهم فى سبيل الوطن ،ويزداد احترامنا لهم إذا كانوا يسعون الى اتحاد السودانيين مع بعضهم البعض ، أما الاتحاد مع دول الجوار الذين ينظرون للسودان نظرة استعلائية ! ، فلا نتفق معهم فى رؤياهم ! .

السادة المحترمون فى حزب الوطنى ( الاتحادى ) ، اتركوا المراغنة وأبناءهم ، واتركوا حمالى أحذيتهم وآكلى فتتهم ، وحاملى مباخرهم على حالهم، فهم لا يستحقون التحسر على فراقهم أو الالتفات نحوهم .. ياقادة الوطنى ، يا من ناضلتم وضحيتم لأجل السودان ، أعيدوا بناء حزبكم على أسس قيم مكارم الأخلاق ، وقيم الدين الحقة وليس القيم المدغمسة، كقيم طائفة الترابى والبشير ! .

انتهى عهد القداسة والكهنة – والولاء فقط للدين والوطن

كدا نحن نخلي السياسة علي جنب ، ديل لي اي واحد فيهم مادي يدو عشان يبوسها ليه الناس دي ما بتخاف الله ,,, يعني الرسول صلي الله عليه و سلم ما كان بيرضي الحاجه دي ,,, الله يكون في عونها نحن السودانيين

صدق المثل القائل العبد بشتري سيده وهم على علم بان السيادة لله وحده لا شريك له ولكن ازلهم الله الذين يريد ان يخرجهم من عبادة العبادة الى عبادة رب العباد

اتركوا المرغنى وابناءاه فى حاله وكونوا حزب وسموا الاتحادى الديمقراطى وكفى لماذ الصراخ لماذا البكاء الموضوع بسيط كونوا حزب والسلام

نقول لكل الاتحاديين بعد ان باعهم مولانا وابنائه للشيطان …
جرحونا ومشوا…
فاكرين ما عندنا…
“ديتول” !

ياشباب اول شئ غيروا اسمكم دا بدل الحزب الاتحادي سموه حزب الشعب اوحزب الوطني لكن الاتحاد مع مصر دا شعار اجوف السودان للسودانيين وكفى دا شعار اكبر حز وكيان في السودان حزب الامة القومي

الحزب الاتحادي حزب في الاصل بني على الانتهازية لا الوطنية ؟ اين الوطنية عندما اكان الناس ينادوا بالاستغلال وهو ينادي بالاتحاد مع مصر .

على ابناء الحزب الشرفاء الانفصال من هذا الحزب ؟ وترك الجهلاء من يحملون الاحذية ولعق تراب الميرغنية .

حزب لا يحفظ كرامة الانسان ولا نضالاته وتضحياته احق ان يغادر

اطلقوا عليهم النار يغوروا في ستين دهية ديل اصلا ما سودانيين ميرغني مين وكلام فارغ مين ولاد كلب حرمية .

كفاية تبعية لأذناب الاستعمار من البيتين ومن أي لون.. بلا كيزان.
كونوا سودانيين وبس.

في الزمان القديم نعذر الناس الأول لجهلهم بخبايا السياسة لكن بعض العلم وبعد كل هذا الوقت، الواحد يستغرب من ناس بروفيسروات ودكاترة ومهندسين ومثقفين يتبعون هذه البيوت، اللهم إذا كانوا عارفين ولكن المصلحة والطمع وإذا كانوا ما عارفين فتلك مصيبة كبرى. لكن للأسف هم يعلمون.

هل فى سودانى عاقل يتمنى لأبنائه أن يكونوا من حمالى الأحذية ،وبواسى أيدى السادة المراغنة ؟ ، لله فى خلقه شؤون !..

على حمالى الأحذية وبواسى الأيادى أن يستحوا قليلآ ، ويتقووا الله ، ويحفظوا عزة وأنفة أولادهم، إن لأهلكم عليكم حقا ..

الوطنيون على العين والراس نحترم وطنيتهم ، ونقدر تضحياتهم فى سبيل الوطن ،ويزداد احترامنا لهم إذا كانوا يسعون الى اتحاد السودانيين مع بعضهم البعض ، أما الاتحاد مع دول الجوار الذين ينظرون للسودان نظرة استعلائية ! ، فلا نتفق معهم فى رؤياهم ! .

السادة المحترمون فى حزب الوطنى ( الاتحادى ) ، اتركوا المراغنة وأبناءهم ، واتركوا حمالى أحذيتهم وآكلى فتتهم ، وحاملى مباخرهم على حالهم، فهم لا يستحقون التحسر على فراقهم أو الالتفات نحوهم .. ياقادة الوطنى ، يا من ناضلتم وضحيتم لأجل السودان ، أعيدوا بناء حزبكم على أسس قيم مكارم الأخلاق ، وقيم الدين الحقة وليس القيم المدغمسة، كقيم طائفة الترابى والبشير ! .

انتهى عهد القداسة والكهنة – والولاء فقط للدين والوطن

حاجه تفقع المراره،،،، ناس الحزب حقهم الما عاجبواعمل ليه حزب

اولاد الميرغني باعوا كل شئ ولم يدخروا للغد مثقال ذرة
نعم ان الحزب الاتحادي لم يعد ذلك الحزب وفعل به الزمن والمؤتمر الوطني ما فعلوا وهذا ما دفع مولانا الميرغني للقبول باش شئ بل هو غلى استعداد للبيع وبارخص من ذلك بكثير جدا ويخشى ما يخشى الحزب الاتحادي قيام انتخابات حقيقة حتى لا تنكشف عورته ويذهب الى مذبلة التاريخ ويواجه الحقيقة التى ظل يفعل كل شئ لمداراتها لذلك لم يجد حضناادفأ من حضن المؤتمر الوطني الذي هوالاخر على استعداد ان يدفع من اموال الشعب وينفقها يمنة ويسرى للاستقطابات السياسية والترضيات طالما انه لا احد يقترب من المال والسلطة ويرضى بالفتات والمشاركة الرمزية على النحو الذي تنتهجه الاحزاب التابعه له بما فيها الحزب الاتحادي جناح مولانا الميرغني وجناح الدقير وبقية العقد الفريد

ستكون خطوة تاريخية جريئة؟؟؟ وهي خروج الحزب الوطني التاريخي الجماهيري من تحت عبائة آل الميرغني الذين يفضلون الإنحياز لمصالحهم الشخصية علي جثة الوطن ؟؟؟ وفعلاً يمكن أن نطلق عليه لقب حزب لأنه سيكون ملكاً للجميع وليس ملكاً لعائلة محددة عائلة كهنوتية متاجرة بالدين ؟؟؟والحقيقة المرة إن كبيرهم السعودي الأصل دخل السودان ممسكاً بلجام المستعمر كتشنر ؟؟؟ أنهم وكلاء مصر في السودان ويقيمون بها ويرعون مصالحها بالسودان لضمان مصالحهم المهولة بمصر ؟؟؟ ولو كان عندهم ذرة من الوطتية وحب للوطن لكان أستثمروا أموالهم المنهوبة من السودان وليس بمصر وأفادوا العوائل التي تركع لهم وتبوس أيديهم وتحمل أحزيتهم متبركة بها؟؟؟

أكثر قيادات الحزب الإتجادي مستهبلين ولصوص ونصابين وسكرانين أعطيكم مثلين ( شخصية شهيرة توفاها الله وكانت له كلمة شهيرة في آخر برلمان منتخب ) وكان علي رأس التكوين الوزاري أيام الديمقراطية ) وأما الشخصية الثانية وهو من حارقي البخور وإسمه مرتبط بإسم الحزب وهو من الشمالية ويسكن ولاية الجزيرة وهو لص ومحتال وزئر نساء ومثلي جنسي بالنهار وحامل إبريق الميرغني بالجنينة ليلا
أتركونا من الحزبية والجهوية والقبلية وأتونا بها ناصعة شوري كما أمرنا الله سبحانه وتعالي كما قال ( وأمرهم شوري بينهم )

التحية للشرفاء من قادة الحزب الاتحادي الديمقراطي وهم يقولون لا لابن المرغني …ما زال الشعب يقدر دور وتطلعات الحزب الاتحادي