جبريل إبراهيم “يتأسف” لاستيراد السودان زيوت وألبان وقمح

قال وزير المالية والتخطيط الاقتصادي د.جبريل ابراهيم، إن البلاد أمام تحدٍ حقيقي في تحقيق الامن الغذائي الذي لا يعني الحديث عن “القمح والدخن والذرة” بل انه مشروع متكامل اساسه منتجات الحيوان والغلال.
وذكر جبريل، ان السودان دولة مؤهلة لانتاج الغذاء تكتفي ذاتيا وتكفي حاجة دول الجوار وتأسف لاستيراد السودان والبان وزيوت وقمح في وقت يمتلك مساحات لا حصر لها وهذه مشكلة حقيقية.
واشار خلال مخاطبته تدشين المسح الوبائي لامراض الحيوان البرنامج الخاص بدعم سبل العيش للرعاة وصغار المنتجين واصحاب الحيازات الصغيرة، الى ان اجتماعات مجلس الوحدة العربي ونواكشوط وشرم الشيخ التي عقدت مؤخرا كان الحديث كله عن الامن الغذائي خاصة بعد الحرب الروسية الاوكرانية، بعد ان اصبح امداد الغذاء مشكلة حقيقية وبدأ الناس يتلفتون وهنالك قلق من الدول العربية.
ووصف ذلك بـ”المحنة” ويمكن السودان يحوله الى “منحة وفرصة” لجهة ان السودان له القدرة ان يمد العالم من حوله بالغذاء.
وتابع: “التحدي ليس مقاومة الأوبئة انما الحيوان اللاحم ان ينتج لحم والمنتج للبن ينتج لبن والمحافظة على السلالات بتطويرها.
الأحداث نيوز
هذا الشخص عبارة عن مركب من الجهل و الجريمة و العنصرية و الدجل ….
انت الذي حارب الزراعة و تسببت في احجام المزارعين عن الزراعة ، وتتكلم الان عن الحيازات الصغيرة
لا داعى ابدا للاستغراب بلد خبير الاقتصاد فيها قائد حركة مقاتلة ومرتزقة بدول الجوار وراعي الابل قائد قوات مسلحة يقاتل داخل وخارج البلد للارتزاق ضابط الكلية العسكرية تاجر بسوق الله اكبر زعيم قبيلة يستولي على ميناء كامل مع تعطيل حركة الصادر والوارد لمدة شهور . اردول مدير اكبر شركة اقتصادية . حمدوك وابراهيم البدوي وهبة واكرم والقراي وعبد الباري خارج خدمة الوطن .
هو القمح الذي انتجه المزارعون وزارتك عجزت عن شرائه فكيف تموله ؟؟؟ قبحك الله في عهدك يمكن ان تستورد الماء
هل تعلم يا سيد جبريل انه في العام ١٩٨٩ كان السودان من الدول المصدرة للزيوت ومكتفي ذاتيا منها؟ ذلك بعض الدمار الذي احدثته جماعتك والذي طال كل مناحي الحياة في هذا البلد المكلوم
ههههههههههههههههه الكوز النتن أمجد قال عام 89 إبان حكم الكيزان اللصوص بصدر الزيوت النباتية في في هذا العام أيها الكوز المنافق كانوا فيه يغاثون ي كلب بطل كذب ونفاق ي نجس !!!
شكلك ما فهمتني يا مغبون
قصدي السودان كان يصدر حتى العام ١٩٨٩ ثم بدأ التدمير مع مجئ الكيزان
السودان كان به استثمارات ضخمة في الزيوت مثل شركات الهيئة العربية واعمال خاصة مثل الشيخ مصطفى الامين بالاضافة لمئات من المعاصر البلدية المملوكة لتجار محليين لكن اخوان الشياطين دمروا كل ذلك.
على نياتكم ترزقون وانتم نيتكم ماشاء الله
اهم حاجه خلو بالكم من اثيوبيا المسيرات اللى الامارات ادهاتهالهم وقضو بها على التجراى غرتهم للتحرش بكم مالهاش حل عندكم أنهت حرب أرمينيا واذربيجان وحرب ليبيا ضد حفتر وعامله شغل حلو مع الاوكران ضد روسيا اتمنى الا تندفعو ضد اثيوبيا القويه فتندمو
و الله انت لا مصري ولا سوداني انت حبشي و اسمك تسفاي ههههههه
قال إثيوبيا القويه قال
( ووصف ذلك بـ”المحنة” ويمكن السودان يحوله الى “منحة وفرصة” )
هكدا قال الفكى جبرين ( ووصف ذلك بـ”المحنة” ويمكن السودان يحوله الى “منحة وفرصة” ) وهنا يبرز السؤال وهو : كيف تنقلب المحنة الى منحة وانت وامثال على رأس السلطة الهزيلة المتهالكة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا جبرين الفكى انت ما عارف الدعم السريع متسلطين على الدهب؟؟؟؟ بتصريحك هدا, الا تعتبر انت فى حد داتك محنة وكونك وزير المالية. ادا تصنيف كلمة ( محنة) هم انتم الانقلابية. علية الشعب السودانى لقادر ان يقلب المحنة الكبرى الى منحة. وهدا ما لزم توضيحة, بناء على كلامك فكى جبرين يا احد محنة السودانين, ولكن ياكوم ليك يوم , كما يقال.
كم نصيب المائدة السودانية – وفي مقدمتها الطفل – من الحليب والخضر والفاكهة .. اذا استثنينا اللحم الفي في الأصل لا وجود له ؟
دام الأسف يا جبريل