نواب بتشريعي الخرطوم يتهمون زارة التخطيط ببيع الميادين والساحات الرياضية
الخرطوم: عازة ابوعوف
اتهم نواب بالمجلس التشريعي لولاية الخرطوم، وزارة التخطيط العمراني ببيع الميادين والساحات الرياضية بمحليات الولاية المختلفة، وشددوا على ضرورة حسم التغول على الميادين وبيعها، وطالبوا بتسجيلها باسم وزارة الشباب والرياضة، وطالبوا بفتوى دينية حول الرياضة النسوية.
وقال النائب عباس الفاضلابي خلال جلسة المجلس أمس، إن وزارة الشباب والرياضة بطيئة جداً في تسجيل الميادين والساحات العامة في المحليات، لذلك وزارة التخطيط والشئون الهندسية تقوم ببيعها.
ومن جانبه طالب النائب محمد أحمد داؤود، وزير الشباب والرياضة بالسعي الجاد لتسجيل الميادين، واستنكر داؤود ممارسة الرياضة للمرأة، وقال إنها تحتاج إلى فتوى، وزاد (كيف تمارس المرأة الرياضية، هل تلعب الكورة في استاد الهلال والمريخ ونذهب لكي نشاهدها؟)، وتابع (هذا ينافي الأعراف والدين).
من جهته كشف وزير للشباب والرياضة بولاية الخرطوم اليسع صديق، عن اتجاه لتسجيل الميادين البالغة حوالي (1480) ميداناً بمختلف أنحاء الولاية، وذكر أن هم الوازرة يتمثل في تفجير طاقات الشباب، وتوجيههم نحو الانتاج، وأردف (في ذلك نحتاج إلى عمل كبير).
الجريدة
يا دوووووب
شر البلية ما يضحك
الناس فى شنو والحسانية فى شنو
عـبـد الـوهـاب عـثـمـان .. وزيـر الـتخـطيط الـعـمـراني الـستابـق .. عــراب مـافـيـا بيـع مـيـاديـن أحـياء و لايـة الخـرطـوم.. و أنـا شــاهـد عـلـى ذلك عـنـدمـا تـحـدى إعـتـصـام الروابـط بـداخـل المـيـاديـن إعـتـراضـا عـلـى بـيـع مـيـاديـن الـريـاضـة بـالأحـيـاء و هـدد بـحـرقـهـم و ذلك بـأرسـالـهـم إلـى مـنـاطـق العـمـلـيـات للـحـاق بـالـفـطـائـس الـذيـن سـبـقـوكـم .. و هـذا الـحـديـث مـسجـل بـالـصـوت و مـكـتـوب و بـالـصـورة عـلـى صـفـحـات بـعـض الجـرائـد ( المـعـارضـة ).
واذا الوالي الجديد ما وجد ما يبيعو و بيع الاستراحات الاخترحه المشفق عثمان ميرغني قليلة و لا تكفي ؟ فما العمل غير بيع ميادين الرياضة ، خاصة لعب كرة القدم غير موجود في فقه السلف الصالح .
باعو أراضي وممتلكات المواطنين من زمان وتفتكروا صعب يبيعوا ميادين فاضيه؟
العرف ممكن و لكن الدين من يملك نصا قرانيا او حديثا يحرم على المرأة الرياضة و بعدين ممكن تبدو خطوة خطوة يعنى تعملوا كورة زى الصبحية يحضروها نساء فقط و الحكام نساء و العساكر برضو نساء و شوية المسألة بتتطور و لكن اعطون دليل التحريم