مقالات وآراء سياسية

بثور…. في وجه السلام الجميل

مجدي إسحق

‫6 تعليقات

  1. مقال تحليلي جميل جدا، وللأسف مثل هذه الرؤى التي تبرز أحيانا نجدها تندثر لأن صناع القرار لا يلقون لها بالا.
    المقال يصلح مدخلا مهما لتطوير واقعنا السياسي الحالي..
    ومن النادر جدا أن تجد رؤية جادة ومتكاملة كهذه فيما بطرحه ساستنا ومفكرونا.
    شكرا جزيلا للكاتب

    1. العفو ياعزيزي
      هو واجبنا جميعا ان تجاوز العقل العاطفي ونضع مبضع التشريح بصورة موضوعيه هي مسئوليتنا في بناء الأمل ومصارعة الإحباط..
      نتمنى ان يجد صوتا اذانا تسمع.. وان لم يحدث فلن نتوقف فهذا الوطن لا يحتمل التراهل أو التراجع في زمن الثوره التغيير

  2. مقال متميز ويحمل رؤية ثاقبة ويمثل مدخلا جميلا جدا لمعالجة واقعنا السياسي.
    المشكلة أن مثل هذه الرؤى المتميزة رغم قلتها تأتي وتندثر لأن من بيدهم الحل والربط لأ يأخذون بها.
    المقال يصلح أن يكون محورا لورشة عمل للخروج برؤية متكاملة حول كيفية تغيير وتطوير واقعنا السياسي الحالي.. هذا الواقع المذري!!
    شكرا جزيلا للكاتب فالمقال فيه عمق وفيه تأمل رصين وليس مجرد هرطقات كما نرى في الكثير من كتابات هذه الايام!!

  3. كلامعقلانى وتحليل موضوعى منهجى . هذه هى المقالات او بلاش
    Apparently this article is one of the most fruitful and superb critique I have read over past days ago. It deconstructs what going on in Sudan reasonably . Gorgeously I fancy thanking the writer of this article for his outstanding critical thinking and unprecedented analysis assists the sense of collaborative spirit for promoting and save our beloved country. Really I could not express my thought in Arabic. All in all, the writer of the article is a genuine man…..

    1. Dear Dr. Elsadig
      Honoured by you words.. It is our duty to be objective and free our self from a long history of discrimination fear and mistrust.. Will do our best to get our voice reach our leader to address any weaknesses and to eradicate any pathological turns or germs in the body of our revolutuion

  4. العفو ياعزيزي
    هو واجبنا جميعا ان تجاوز العقل العاطفي ونضع مبضع التشريح بصورة موضوعيه هي مسئوليتنا في بناء الأمل ومصارعة الإحباط..
    نتمنى ان يجد صوتا اذانا تسمع.. وان لم يحدث فلن نتوقف فهذا الوطن لا يحتمل التراهل أو التراجع في زمن الثوره التغيير

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..