في أول زيارة اجتماعيه له سجل رئيس حركة العدل والمساواة الدكتور جبريل إبراهيم صباح اليوم “الجمعة” زيارة لأسرة عراب الحركة الإسلامية، الأمين العام السابق لحزب المؤتمر الشعبي الراحل د. حسن الترابي.
وتأتي زيارة “جبريل” لأداء واجب العزاء في الراحل “حسن الترابي” والترحم عليه ، وعدد “جبريل” اسهامات الترابي ومأثره.
وتعد الزيارة هي الأولي لمسؤول في حركة العدل والمساوة عقب توقيع اتفاق السلام.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لرئيس حركة العدل والمساواة د. جبريل إبراهيم وهو يؤدي واجب العزاء في وفاة الأمين العام للمؤتمر الشعبي الراحل د. حسن الترابي. ولم يفصح الجانبين عن أية تفاصيل أخرى، واكتفوا بوضع الزيارة في إطار اجتماعي.
فيما انتقد البعض زيارة جبريل لأسرة الترابي كأول زيارة اجتماعية وشددوا على أن أسر شهداء الثورة هم الأولى بالتعزية ومن ثم زيارة أسرة الترابي لاحقاً خاصة وأن وفاته مضي عليها أكثر من ثلاث سنوات.
أمام العالم أجمع و على قناة الجزيرة، جبريل كان يهزء و يستخف بشهداء الثورة و هم يقدمون أرواحهم و شبابهم مهراً للتغيير الذي إختطف ثماره.
يا شباب براكم شايفين وسامعين .. يجب ان تزدادوا وعيا بتحليلكم للمواقف والكلمات التي تطلق في الفضاء .. فهي تخرج من (بيت الكلاوي) وتعبر صراحة عن نوايا أصحابها وتكشف عن حقيقتهم .. وزمان قالوا حركة العدل والمساواة .. هي الذراع لعسكري للمؤتمر الشعبي والذي هو الوجه الآخر للمؤتمر الوطني .. راقبوا تحركاتهم .. سوف تكتشفون الكثير المثير ..
الايدلوجيات تجمع والمصالح تفرق كلو باسم الدين والوطن والشعب المطحون لا فرق بين روحاني والسستاني
ديل الكوز عمره ما ينعدل
جبريل كوز مافي كلام، من سخرية القدر انه الكيزان يحاربوه و هو يسخر من الثوار الايام الاولي للثورة و جاي راكب على اكتافهم ،، زي ما قال الاخ العلق اول ديل الكوز عمرو ما ينعدل،
مخطئا من ظن يوما ان للثعلب دينا…هذا الجبريل الكوز الشعبي الانتهازي عديم المروءة والاخلاق كان يسخر من الثوار ايام الثورة وبعد نجاح الثورة كان يتخابر مع قطر ايام المفاوضات الكالحة في اديس ابابا ويرفع لها التقارير ويتلقي الاوامر من اسياده الكيزان وتقرر طرده من اديس بعد رصد عدة مكالمات لكن بعد تدخلات وموازانات وايه كدة ما عارف تركوا هذا النذل ضمن المفاوضين تبع الثورية.. هذا الجبريل قلبه لم يكن يوم من الايام علي ضحايا دارفور او اقليم دارفور ناحيك عن السودان لكنه يقتات علي دماء ودموع اهلنا في دارفور للوصول الي السلطة